أحدث الأخبار مع #كولورادوبولدر


الوئام
منذ 3 أيام
- صحة
- الوئام
بديل شائع للسكر يُهدد القلب والدماغ
أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة كولورادو بولدر أن بديل السكر 'الإريثريتول' المستخدم على نطاق واسع في مشروبات الطاقة الخالية من السكر وأطعمة أخرى قد يؤثر سلبًا على وظائف القلب والدماغ. كشفت التجربة أن تناول كمية تعادل ما تحتويه مشروب طاقة واحد فقط من الإريثريتول يؤدي إلى ارتفاع مستويات الجزيئات المؤكسدة في الخلايا، ما يُزيد من الإجهاد التأكسدي، وهو عامل ضار يؤثر على صحة الأوعية الدموية ويقلل إنتاج أكسيد النيتريك، المسؤول عن توسع الأوعية وسلاسة تدفق الدم. وقال الدكتور أوبورن بيري، المعد الرئيسي للدراسة، إن النتائج تثير قلقًا حول الاستخدام الواسع لهذا البديل، خصوصًا لدى المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة، مطالبًا بمزيد من الأبحاث لتقييم تأثير الإريثريتول على المدى الطويل. بدوره، أكد الدكتور توماس هولاند، أستاذ الصحة والشيخوخة في جامعة راش، أن النتائج قد تفسر الصلة بين بعض المحليات الصناعية ومخاطر متزايدة لأمراض القلب والتدهور المعرفي، مشيرًا إلى أن الإجهاد التأكسدي قد يضر بالأعصاب والأنسجة الحيوية. وفي ضوء هذه النتائج، حث الخبراء على تقليل استهلاك الإريثريتول، خاصة للأشخاص المعرضين لمخاطر أمراض القلب واضطرابات الدماغ المرتبطة بالعمر. تم عرض النتائج الأولية في القمة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء التي عقدت في بالتيمور، ومن المتوقع نشر الدراسة الكاملة قريبًا في مجلة علمية متخصصة.


Independent عربية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- Independent عربية
محليات صناعية شائعة قد تزيد من خطر الجلطات والسكتات الدماغية
وجدت دراسة جديدة أن الإريثريتول، وهو محلي صناعي منخفض السعرات الحرارية يستخدم في المشروبات الخالية من السكر، وألواح البروتين، والوجبات الخفيفة، قد يسهم في زيادة خطر مشكلات صحية وعائية، بما في ذلك السكتة الدماغية. ووجد باحثون في مختبر بيولوجيا الأوعية الدموية التكاملي بجامعة كولورادو بولدر أن تناول حصة واحدة من هذا المركب في مشروب واحد قد يكون ضاراً لصحة الدماغ والأوعية الدموية. وقال أوبرن بيري مؤلف الدراسة الرئيس "على رغم أن الإريثريتول يستخدم على نطاق واسع في المنتجات الخالية من السكر التي تُسوق كبدائل صحية، فإن هناك حاجة لمزيد من البحث لفهم تأثيراته على الصحة الوعائية بصورة كاملة. وبصورة عامة، يجب أن يكون الناس على وعي بكمية الإريثريتول التي يتناولونها يومياً". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعرض ملخص الدراسة ضمن فعاليات "قمة الفسيولوجيا الأميركية" التي أقيمت نهاية أبريل (نيسان) في مدينة بالتيمور، ومن المتوقع نشرها قريباً في "مجلة الفسيولوجيا التطبيقية". وبالانتقال إلى تفاصيل التجارب، ركز الباحثون على دراسة تأثير الإريثريتول في جانبين محددين: مستوى الإجهاد التأكسدي، وهو اختلال في توازن الجزيئات الضارة التي قد تهاجم الخلايا، وإنتاج أكسيد النيتريك في خلايا الأوعية الدموية في الدماغ، وهو عنصر أساس في تنظيم تدفق الدم وتوسيع الأوعية. ولتحديد هذه التأثيرات، تُعرِّضت خلايا بشرية لمحاليل تحوي تركيزاً من الإريثريتول يعادل ما يوجد في مشروب طاقة، وتمت ملاحظة الخلايا لمدة ثلاث ساعات. وأظهرت النتائج ارتفاعاً كبيراً في مستويات الإجهاد التأكسدي مقارنة بالخلايا غير المعالجة، مما يشير إلى تأثير سلبي مباشر للمُحلى على صحة الخلايا. وفي تصريح لموقع "ميديكال نيوز توداي"، أشار بيري إلى أن الإريثريتول يعطل إنتاج أكسيد النيتريك، وهو ما قد يؤدي إلى خلل في قدرة الأوعية الدموية على التوسع، بالتالي التأثير سلباً على تدفق الدم داخل الجسم. من جهة أخرى، علق البروفيسور توماس م. هولاند من "معهد الصحة والشيخوخة في مركز جامعة راش الطبي" – على رغم عدم مشاركته في الدراسة – على هذه النتائج، محذراً من أن الإريثريتول قد يكون له دور في تسريع التدهور المعرفي لدى بعض. وأوضح قائلاً "الإريثريتول يثير زيادة في الجزيئات الضارة المسماة أنواع الأوكسجين التفاعلية التي تسبب تلفاً خلوياً"، مضيفاً "ما يثير القلق خصوصاً هو عندما تتسبب هذه الأنواع التفاعلية من الأوكسجين في تلف الأنسجة العصبية، مما يمكن أن يؤدي إلى زيادة معدلات التدهور المعرفي". وأشار إلى أن هذه الجذور الحرة يمكن أن تلحق أضراراً بأجهزة مختلفة في الجسم، مسببة اضطرابات صحية متعددة. وعلى رغم أن الجسم يحاول التصدي لهذا الإجهاد التأكسدي عبر رفع دفاعاته المضادة للأكسدة، فإن هذا التوتر يظل قائماً ولا يُحتوى بالكامل. واختتم هولاند حديثه بالتأكيد أن "هذه النتائج تقوض الفكرة الرائجة بأن الإريثريتول بديل آمن للسكر، مشدداً على ضرورة الاعتدال في استهلاكه، وبخاصة لدى الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية".


أخبار مصر
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
تلف المخ.. دراسة تؤكد على أضرار «مشروبات الطاقة» #بوابة_أخبار_اليوم
تلف المخ.. دراسة تؤكد على أضرار «مشروبات الطاقة» #بوابة_أخبار_اليوم زعم باحثون أن تناول مشروب طاقة واحد أو مشروب غازي خالي من السكر يحتوي على مكون رئيسي قد يؤدي إلى تلف المخ والأوعية الدموية.ونشرت صحيفة ' ذا صن'، تقرير حول الإريثريتول (E968) هو محلي صناعي يستخدم عادة كبديل للسكر في المنتجات منخفضة السعرات الحرارية والكربوهيدرات والكيتو، ويستخدم على نطاق واسع في مشروبات الطاقة وألواح البروتين والوجبات الخفيفة، ويتم تسويقه في كثير من الأحيان على أنه 'صحي'، وفقا للباحثين في مختبر الأحياء الوعائية التكاملية بجامعة كولورادو بولدر. اقرأ أيضًا | أقوى مشروبات طاقة طبيعية وبمكونات سهلة وبسيطةولكنهم زعموا أن كمية الإريثريتول الموجودة في حصة واحدة من المشروب قد تكون كافية للتأثير سلبًا على صحة الدماغ والأوعية الدموية، وأكد المؤلف الأول أوبورن بيري، وهو طالب دراسات عليا في الجامعة، 'على أن الإريثريتول يستخدم على نطاق واسع في المنتجات الخالية من السكر التي يتم تسويقها كبدائل أكثر صحة، إلا أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم تأثيره بشكل كامل على صحة الأوعية الدموية.وبشكل عام، يجب على الأشخاص أن يكونوا على دراية بكمية الإريثريتول التي يستهلكونها يوميًا، وبحثت الدراسة، التي عرضت في مؤتمر القمة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء 2025 الشهر الماضي، في كيفية تأثير الإريثريتول على الإجهاد التأكسدي وإنتاج أكسيد النيتريك في خلايا الأوعية الدموية في الدماغ.ويحدث الإجهاد التأكسدي عندما تتراكم الجزيئات الضارة،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


أخبار ليبيا
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
المفتاح الذكي لـ«محاربة السرطان».. آلية جديدة تحدث ثورة بالعلاج
كشف باحثون من جامعة كولورادو بولدر عن 'آلية جديدة لأدوية تجريبية تستهدف إنزيم CDK7، الذي يُعتبر المنظم الرئيسي الغامض لدورة الخلية'. وقدمت الدراسة، التي نشرت في مجلة 'Science Advances'، 'رؤى غير مسبوقة حول كيفية تمكن هذه الأدوية من إيقاف مسارات تكاثر الخلايا السرطانية في غضون دقائق معدودة فقط'. ووفق الدراسة، 'يعمل إنزيم CDK7 كـ'حارس بوابة' للتكاثر الخلوي، حيث ينشط إنزيمات أخرى مثل CDK1 و2 و4 و6 التي تحفز انقسام الخلايا، كما ينظم التعبير الجيني عبر التحكم في عوامل النسخ، ما أدهش الباحثين هو السرعة المدهشة التي تعمل بها الأدوية المثبطة لهذا الإنزيم، إذ تمكنت من تعطيل مجموعة أساسية من عوامل النسخ المسؤولة عن تكاثر الخلايا في غضون 30 دقيقة فقط'. وقد لوحظ 'هذا التأثير السريع والشامل في 79 سلسلة خلوية تمثل 27 نوعًا مختلفًا من الأنسجة، ما يشير إلى آلية عالمية لتنظيم التكاثر الخلوي'. وبحسب الدراسة، 'في قلب هذا الاكتشاف المهم، لعب بروتين RB1 المعروف بقمعه للأورام دورًا غير متوقع. عند تثبيط إنزيم CDK7، يعمل هذا البروتين على 'إخماد' عوامل النسخ المسببة للتكاثر السرطاني. هذا الكشف يفتح آفاقًا جديدة لاستهداف بروتين RB1، الذي فشلت المحاولات السابقة في التأثير عليه دوائيًا'. وأضافت، 'على الرغم من هذه النتائج الواعدة، تواجه الأدوية المثبطة لـCDK7 تحديات كبيرة، مثل آثارها الجانبية الشديدة وفشلها في القضاء الكامل على الأورام في التجارب السريرية. ولكن الفريق البحثي يرى أملًا في تطوير جيل جديد من العلاجات الأكثر دقة، التي يمكنها تعطيل الوظائف المرضية للإنزيم مع الحفاظ على وظائفه الطبيعية في الخلايا السليمة'. بدوره، يشرح البروفيسور ديلان تاتجز، قائد الفريق البحثي، 'أن المستقبل قد يشهد الانتقال من النهج التقليدي القائم على 'التعطيل الشامل' لوظائف الإنزيم إلى نهج أكثر دقة يستهدف فقط المسارات المرضية المسؤولة عن التكاثر السرطاني'. وقال: 'بدلاً من استخدام المطرقة الثقيلة لتعطيل جميع وظائف CDK7، يمكننا الآن استهداف فرع محدد من نشاطه الأكثر أهمية للتكاثر الورمي، هذا التوجه الدقيق قد يسهم في تطوير علاجات أكثر فاعلية وأقل سمية، خاصة بالنسبة للسرطانات العدوانية مثل سرطان الثدي الثلاثي السلبي'. وخلصت الصحيفة إلى أن 'هذه الدراسة تمثل نقلة نوعية في فهم البيولوجيا الأساسية للتكاثر الخلوي، بينما تضع الأسس لعصر جديد من علاجات السرطان الذكية'. وأشار الباحثون إلى 'أن الطريق ما يزال طويلاً أمام تحويل هذه الاكتشافات إلى علاجات متاحة للمرضى، حيث يتطلب الأمر مزيدًا من الدراسات والتجارب السريرية الدقيقة'. The post المفتاح الذكي لـ«محاربة السرطان».. آلية جديدة تحدث ثورة بالعلاج appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
العلماء يكتشفون "المفتاح الذكي" لمحاربة السرطان
كشف باحثون من جامعة كولورادو بولدر النقاب عن آلية عمل جديدة لأدوية تجريبية تستهدف إنزيم CDK7، المنظم الرئيسي الغامض لدورة الخلية. العلماء يكتشفون "المفتاح الذكي" لمحاربة السرطان إقرأ المزيد أزمة جديدة.. سحب كريمات تجميل شهيرة بسبب احتوائها على مادة مسرطنة أزمة جديدة.. سحب كريمات تجميل شهيرة بسبب احتوائها على مادة مسرطنة ويعمل إنزيم CDK7 بمثابة "حارس بوابة" للتكاثر الخلوي من خلال آلية مزدوجة، فهو أولا ينشط إنزيمات أخرى مثل CDK 1 و2 و4 و6 التي تحفز انقسام الخلايا، وثانيا ينظم التعبير الجيني عبر التحكم في عوامل النسخ. وما أذهل الباحثين هو السرعة القياسية التي تعمل بها الأدوية المثبطة لهذا الإنزيم، حيث تمكنت من تعطيل مجموعة أساسية من عوامل النسخ المسؤولة عن تكاثر الخلايا خلال 30 دقيقة فقط. وهذا التأثير السريع والشامل لوحظ عبر 79 سلسلة خلوية تمثل 27 نوعا مختلفا من الأنسجة، ما يشير إلى آلية عالمية لتنظيم التكاثر الخلوي. وفي قلب هذا الاكتشاف المهم، برز دور غير متوقع لبروتين RB1 المعروف بقمعه للأورام. وعند تثبيط CDK7، يعمل هذا البروتين كبطانية تخمد "نيران" عوامل النسخ المسببة للتكاثر السرطاني. وهذا الكشف يفتح آفاقا جديدة لاستهداف بروتين RB1 التي فشلت المحاولات السابقة في التأثير عليه دوائيا. وعلى الرغم من هذه النتائج الواعدة، تواجه الأدوية الحالية المثبطة لـCDK7 تحديات كبيرة، حيث تسبب آثارا جانبية شديدة وتفشل في القضاء الكامل على الأورام في التجارب السريرية. لكن الفريق البحثي يرى أملا في تطوير جيل جديد من العلاجات الأكثر دقة، التي تستطيع تعطيل الوظائف المرضية للإنزيم مع الحفاظ على وظائفه الطبيعية في الخلايا السليمة. إقرأ المزيد ابتكار جديد يعزز مناعة الجسم ضد الأورام السرطانية العدوانية ابتكار جديد يعزز مناعة الجسم ضد الأورام السرطانية العدوانية ويشرح البروفيسور ديلان تاتجز، قائد الفريق البحثي، أنه في المستقبل يكمن الانتقال من النهج القديم القائم على "تعطيل شامل" لجميع وظائف الإنزيم، إلى نهج أكثر دقة يستهدف فقط المسارات المرضية المسؤولة عن التكاثر السرطاني. وهذا التوجه الدقيق يشبه الانتقال من استخدام المطرقة الثقيلة إلى مشرط الجراح الدقيق، حيث سيسمح بضرب الخلايا السرطانية بقوة أكبر مع الحفاظ على الخلايا السليمة.آ وقال: "بدلا من استخدام المطرقة الثقيلة لتعطيل جميع وظائف CDK7، يمكننا الآن التوجه نحو استهداف فرع محدد من نشاطه الأكثر أهمية للتكاثر الورمي". وهذا التوجه الدقيق قد يمهد الطريق أمام علاجات أكثر فاعلية وأقل سمية، خاصة للسرطانات العدوانية مثل سرطان الثدي الثلاثي السلبي الذي يصعب علاجه بالأساليب التقليدية. وتمثل هذه الدراسة نقلة نوعية في فهم البيولوجيا الأساسية للتكاثر الخلوي، بينما تضع في الوقت نفسه أسسا لعصر جديد من علاجات السرطان الذكية. ومع ذلك، يحذر الباحثون من أن الطريق ما يزال طويلا أمام ترجمة هذه الاكتشافات إلى علاجات متاحة للمرضى، حيث يتطلب الأمر مزيدا من الدراسات والتجارب السريرية الدقيقة.