أحدث الأخبار مع #كوماك


الوئام
منذ 6 ساعات
- أعمال
- الوئام
واشنطن تسمح بشحن محركات الطائرات للصين وسط تهدئة تجارية
وافقت واشنطن مجددًا على السماح لشركة 'جي إي أيروسبيس' باستئناف شحن محركات الطائرات إلى شركة 'كوماك' الصينية، بعد أسابيع من تعليق التراخيص في ظل التصعيد التجاري بين البلدين. ووفقًا لمصدر مطّلع، أُبلغت الشركة الأمريكية بقرار استئناف الشحنات يوم الخميس، في خطوة تعكس تقدماً في المحادثات الثنائية التي شملت مؤخرًا أيضاً تخفيف قيود التصدير الأمريكي على عدد من القطاعات الحيوية، مثل مطوري برمجيات تصميم الرقائق وموردي الإيثان. وتأتي هذه الخطوة بعد أن بادرت الصين من جانبها بتقديم تنازلات في ما يتعلق بقيود تصدير المعادن النادرة، التي شكّلت محورًا أساسيًا في التوترات بين الطرفين، لا سيما لما لها من أهمية حيوية في صناعات الطيران والسيارات وأشباه الموصلات والمجالات العسكرية. وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد فرضت قيودًا صارمة في وقت سابق من العام، ردًا على قرارات بكين بحظر تصدير بعض المعادن والمغانط النادرة، وهو ما أحدث اضطرابات في سلاسل التوريد العالمية وهدد بإفشال اتفاق التجارة الثنائي. تُعد شركة 'كوماك' الصينية، المملوكة للدولة، لاعبًا ناشئًا في قطاع تصنيع الطائرات، وتسعى لمنافسة عمالقة الصناعة مثل 'بوينغ' و'إيرباص'. ويُنظر إلى قرار رفع القيود عن تصدير محركات 'جي إي أيروسبيس' لها كخطوة مهمة في مساعي الصين لتطوير صناعة طيران محلية تنافسية. إلى جانب ذلك، أُفيد بأن شركة طيران أخرى لم يُفصح عن اسمها شملها قرار رفع تعليق التراخيص، ما يعكس اتجاهاً عاماً نحو تخفيف القيود التجارية. ورغم هذه التسهيلات، امتنعت شركة 'كولينز أيروسبيس' التابعة لشركة 'RTX'، والتي تزود أيضًا شركة 'كوماك' بمكونات طائرات، عن التعليق بشأن وضع تراخيصها. وفي المقابل، لا تزال بعض القيود مفروضة على شركات أمريكية عاملة في قطاع الطاقة النووية، ومنها 'ويستينغهاوس' و'إيمرسون'، حيث تم تعليق تراخيص تصدير معداتها لمحطات الطاقة النووية في الصين خلال الأسابيع الماضية.


سكاي نيوز عربية
منذ 7 ساعات
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
أميركا ترفع الحظر عن صادرات محركات الطائرات إلى الصين
وبحسب المصادر، أبلغت وزارة التجارة الأميركية شركة جنرال إلكتريك ، بإمكانية استئناف شحن وتوريد محركات الطائرات إلى شركة "كوماك" الصينية المملوكة للدولة، والتي تقود تطوير برنامج الطائرات التجارية المحلية في الصين. إلغاء قيود على البرمجيات والإيثان أيضاً ويأتي هذا التطور بعد إعلان شركات أميركية خلال الأيام الماضية، أن الحكومة ألغت القيود المفروضة على تصدير برمجيات تصميم الرقائق الإلكترونية إلى الصين، وهو ما اعتبر مؤشراً إضافياً على مساعي الطرفين لتخفيف التوترات التي تراكمت خلال السنوات الماضية. كما أشار منتجو الإيثان في الولايات المتحدة ، إلى أن السلطات ألغت متطلبات الترخيص المسبق لتصدير شحنات الإيثان إلى الموانئ الصينية، مما يسمح بعمليات التوريد دون الحاجة إلى موافقات إضافية، وهو ما يُسهّل التجارة في هذا القطاع الحيوي للطاقة والبتروكيماويات. خلفية التهدئة تأتي هذه الإجراءات بعد التفاهمات الأخيرة التي جرت بين الطرفين في إطار تنفيذ " إطار عمل لندن"، الذي وُضع بعد محادثات مكثفة بين المسؤولين الأميركيين والصينيين خلال الأشهر الماضية. وبدأت هذه التفاهمات تُترجم إلى خطوات تنفيذية تدريجية شملت حتى الآن المعادن الأرضية النادرة، البرمجيات، الطاقة، ومكوّنات الطيران المدني، في وقت تسعى فيه بكين وواشنطن إلى إعادة بناء الثقة دون الدخول في اتفاق شامل دفعة واحدة.


رؤيا نيوز
منذ 7 ساعات
- أعمال
- رؤيا نيوز
أميركا ترفع الحظر عن صادرات محركات الطائرات إلى الصين
رفعت الولايات المتحدة، حظر تصدير قطع الغيار وتقنيات محركات الطائرات الأميركية إلى الصين، في خطوة جديدة تشير إلى انفراج تدريجي في العلاقات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، وفقاً لما نقلته وكالة بلومبرغ عن مصادر مطلعة. وبحسب المصادر، أبلغت وزارة التجارة الأميركية شركة جنرال إلكتريك، بإمكانية استئناف شحن وتوريد محركات الطائرات إلى شركة 'كوماك' الصينية المملوكة للدولة، والتي تقود تطوير برنامج الطائرات التجارية المحلية في الصين. إلغاء قيود على البرمجيات والإيثان أيضاً ويأتي هذا التطور بعد إعلان شركات أميركية خلال الأيام الماضية، أن الحكومة ألغت القيود المفروضة على تصدير برمجيات تصميم الرقائق الإلكترونية إلى الصين، وهو ما اعتبر مؤشراً إضافياً على مساعي الطرفين لتخفيف التوترات التي تراكمت خلال السنوات الماضية. كما أشار منتجو الإيثان في الولايات المتحدة، إلى أن السلطات ألغت متطلبات الترخيص المسبق لتصدير شحنات الإيثان إلى الموانئ الصينية، مما يسمح بعمليات التوريد دون الحاجة إلى موافقات إضافية، وهو ما يُسهّل التجارة في هذا القطاع الحيوي للطاقة والبتروكيماويات. خلفية التهدئة تأتي هذه الإجراءات بعد التفاهمات الأخيرة التي جرت بين الطرفين في إطار تنفيذ 'إطار عمل لندن'، الذي وُضع بعد محادثات مكثفة بين المسؤولين الأميركيين والصينيين خلال الأشهر الماضية. وبدأت هذه التفاهمات تُترجم إلى خطوات تنفيذية تدريجية شملت حتى الآن المعادن الأرضية النادرة، البرمجيات، الطاقة، ومكوّنات الطيران المدني، في وقت تسعى فيه بكين وواشنطن إلى إعادة بناء الثقة دون الدخول في اتفاق شامل دفعة واحدة.


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
بوادر انفراج تجاري بين بكين وواشنطن بعد التوترات
في تطور لافت بالعلاقات الاقتصادية بين الصين والولايات المتحدة، أعلنت وزارة التجارة الصينية أنها بصدد مراجعة تراخيص تصدير المواد الخاضعة للرقابة والموافقة عليها، تزامناً مع إبلاغ واشنطن لبكين برفع بعض القيود التجارية المفروضة سابقاً. هذه الخطوة جاءت في إطار ما وصفته الصين بـ«نتائج إطار عمل لندن»، الذي اعتبرته ثمرة «مفاوضات شاقة». وقالت وزارة التجارة الصينية اليوم الجمعة إن الصين بصدد مراجعة تراخيص تصدير المواد الخاضعة لقيود والموافقة عليها، وإن الولايات المتحدة أبلغتها بإلغاء «تدابير فرضت قيودا» على الصين. وقال متحدث باسم الوزارة في بيان إن فرقا من الجانبين تكثف جهودها لتنفيذ نتائج إطار عمل لندن، واصفا الإطار بأنه «تم التوصل إليه بشق الأنفس». وذكر البيان أن الصين تأمل في أن تصحح الولايات المتحدة «الممارسات الخاطئة» وتعزز بشكل مشترك العلاقات الاقتصادية والتجارية الثنائية بطريقة مستقرة وطويلة الأمد. ويأتي هذا الإعلان بالتزامن مع موافقة الولايات المتحدة على استئناف شركة «جنرال إلكتريك للطيران» شحنات محركات الطائرات إلى شركة «كوماك» الصينية الحكومية، في خطوة تُعد مؤشراً واضحاً على تهدئة التوترات التجارية المستمرة منذ أعوام. وتُعد محركاتLEAP-1C وCF34 من بين أبرز المعدات التي تأثرت بقرارات التقييد السابقة، والتي كانت تهدد بعرقلة طموحات «كوماك» في منافسة شركتي «إيرباص» و«بوينغ» عالمياً. إضافة إلى ذلك، رفعت واشنطن هذا الأسبوع قيود التصدير عن مطوري برامج تصميم الرقائق ومنتجي الإيثان، ما يعكس إحراز تقدم في المحادثات التجارية. وكانت هذه القيود من بين العديد من الإجراءات المضادة التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب رداً على قيود الصين على تصدير المعادن النادرة والمغناطيسات ذات الصلة في أبريل (نيسان) الماضي. وقد أدى تحرك بكين بشأن المعادن النادرة، كجزء من ردها الانتقامي على رسوم ترمب الجمركية السابقة هذا العام، إلى قلب سلاسل التوريد الأساسية لشركات صناعة السيارات والطيران وشركات أشباه الموصلات والمقاولين العسكريين رأساً على عقب. وقد هددت هذه القضية بإفشال اتفاقية تجارية ثنائية. اللافت في التطورات الأخيرة أن الولايات المتحدة خففت أيضاً القيود على شركات أخرى مثل «هانيويل» و«كولينز إيروسبيس»، اللتين تُورّدان مكونات أساسية لطائرة C919 التابعة لـ«كوماك». هذه الطائرة، رغم تصنيعها محلياً، تعتمد بشكل كبير على مكونات مستوردة، ما يجعلها شديدة التأثر بالتقلبات في العلاقات التجارية الدولية. وبحسب مراقبين، تعزز هذه المؤشرات من احتمالية استقرار أكبر في التجارة الثنائية، وهو ما قد يُعيد الثقة للأسواق العالمية التي تأثرت سلباً بالحرب التجارية الطويلة. ومع ذلك، يبقى من المهم مراقبة مدى التزام الطرفين بتنفيذ بنود إطار لندن، وإمكانية تحوّله إلى اتفاق دائم. ويُعد استئناف الشحنات وتخفيف القيود مؤشراً إيجابياً على مسار العلاقات التجارية بين العملاقين الاقتصاديين. غير أن نجاح هذه الخطوات يتوقف على استمرار الحوار والتفاهم بين الطرفين، لتفادي العودة إلى دوامة التوترات السابقة. تحسن المعنويات وفي الأسواق، ارتفعت أسهم البر الرئيسي الصيني قليلاً يوم الجمعة، مدفوعةً بمكاسب قطاعي البنوك والصلب، حيث تحسنت معنويات السوق بفضل مؤشرات جديدة على انحسار التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة، بينما تراجعت أسهم هونغ كونغ. ومع استراحة منتصف النهار، ارتفع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.41 في المائة ليصل إلى 3475.24 نقطة، بينما ارتفع مؤشر «سي إس آي300» للأسهم القيادية بنسبة 0.41 في المائة. وكان قطاع الصلب من بين أكبر الرابحين في الجلسة الصباحية، بعد أن تعهد كبار القادة الصينيين بتشديد الرقابة على تخفيضات الأسعار الحادة التي تقوم بها الشركات الصينية، في الوقت الذي يكافح فيه ثاني أكبر اقتصاد في العالم للتخلص من الضغوط الانكماشية المستمرة. وارتفع مؤشر «سي إس آي» الفرعي للصلب بنسبة 1.14 في المائة في التعاملات الصباحية. وقال محللو «سيتي» في مذكرة: «قد يكون هذا تمهيداً لإصلاح جانب العرض المحتمل، من وجهة نظرنا... نرى أن انكماش مؤشر أسعار المنتجين المطول ومخاوف الربحية هما الدافعان هذه المرة. كما أن النمو المطرد حتى الآن هذا العام قد فتح المجال لمثل هذه المبادرة». وحددت «سيتي» القطاعات التي تحتاج إلى إصلاح عاجل، بما في ذلك معالجة المعادن الحديدية (وخاصةً الصلب)، ومعالجة الوقود، والمواد الكيميائية، والمنتجات غير المعدنية (بما في ذلك الأسمنت والزجاج)، والمنتجات المعدنية. وفي هونغ كونغ، انخفض مؤشر هانغ سنغ القياسي بنسبة 0.62 في المائة ليصل إلى 23921.81 نقطة، بينما انخفض مؤشر هانغ سنغ للشركات الصينية بنسبة 0.42 في المائة ليصل إلى 8611.76 نقطة.


صحيفة المواطن
منذ 10 ساعات
- أعمال
- صحيفة المواطن
أميركا ترفع الحظر عن صادرات محركات الطائرات إلى الصين
رفعت الولايات المتحدة، حظر تصدير قطع الغيار وتقنيات محركات الطائرات الأميركية إلى الصين، في خطوة جديدة تشير إلى انفراج تدريجي في العلاقات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، وفقاً لما نقلته وكالة بلومبرغ عن مصادر مطلعة. وبحسب المصادر، أبلغت وزارة التجارة الأميركية شركة جنرال إلكتريك، بإمكانية استئناف شحن وتوريد محركات الطائرات إلى شركة 'كوماك' الصينية المملوكة للدولة، والتي تقود تطوير برنامج الطائرات التجارية المحلية في الصين. ويأتي هذا التطور بعد إعلان شركات أميركية خلال الأيام الماضية، أن الحكومة ألغت القيود المفروضة على تصدير برمجيات تصميم الرقائق الإلكترونية إلى الصين، وهو ما اعتبر مؤشراً إضافياً على مساعي الطرفين لتخفيف التوترات التي تراكمت خلال السنوات الماضية، بحسب سكاي نيوز. كما أشار منتجو الإيثان في الولايات المتحدة، إلى أن السلطات ألغت متطلبات الترخيص المسبق لتصدير شحنات الإيثان إلى الموانئ الصينية، مما يسمح بعمليات التوريد دون الحاجة إلى موافقات إضافية، وهو ما يُسهّل التجارة في هذا القطاع الحيوي للطاقة والبتروكيماويات.