logo
#

أحدث الأخبار مع #كونتيمبوراريأمبيركس

الأسهم الآسيوية ترتفع لأول مرة خلال 4 أيام بدعم انتعاش وول ستريت
الأسهم الآسيوية ترتفع لأول مرة خلال 4 أيام بدعم انتعاش وول ستريت

الاقتصادية

timeمنذ 21 ساعات

  • أعمال
  • الاقتصادية

الأسهم الآسيوية ترتفع لأول مرة خلال 4 أيام بدعم انتعاش وول ستريت

ارتفعت الأسهم الآسيوية للمرة الأولى منذ 4 أيام، مقتفية أثر المكاسب في أمريكا، والتي دفعت مؤشر "إس آند بي 500" إلى مشارف سوق صاعدة. صعد المؤشر الإقليمي للأسهم 0.5%، بعدما ارتفع "إس أند بي 500" لليوم السادس، وارتفعت أسهم هونج كونج 0.3%، وقفز سهم شركة شركة "كونتيمبوراري أمبيركس" 13% في أول تداول محلي له. عوائد سندات الخزانة الأمريكية استقرت بعد تقلبات حادة أمس الإثنين في أعقاب خفض التصنيف الائتماني الأمريكي من قبل وكالة "موديز"، وتراجعت العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية في التعاملات الآسيوية بشكل طفيف، في حين انخفض الذهب 0.1% مع تراجع الطلب على الملاذات الآمنة. كبير محللي السوق لدى "كي سي إم ترايد" تيم ووترر "الأسواق الآسيوية تلحق بركب التعافي اليوم، نشهد تعويض الأسهم لخسائر الأمس، مع تراجع تأثير خفض تصنيف موديز". ترقب لمفاوضات التجارة تجاهلت الأسهم في أوروبا وأمريكا هذا التخفيض الائتماني، بعدما حاول وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت طمأنة الأسواق بقوله إن الحكومة عازمة على خفض الإنفاق وتعزيز الاقتصاد، وفي آسيا يركز المستثمرون على نتائج مفاوضات التجارة الأمريكية مع الهند واليابان، بعدما عززت المحادثات مع الصين بشأن خفض الرسوم الجمركية من التفاؤل. في هذه الأثناء، اتهمت الحكومة الصينية إدارة ترمب بتقويض المفاوضات التجارية الأخيرة في جنيف، بعدما حذرت أمريكا من أن استخدام رقائق الذكاء الاصطناعي التي تنتجها شركة "هواوي" في أي مكان في العالم يعد انتهاكاً لقواعد التصدير الأميركية. وطالبت وزارة التجارة الصينية الولايات المتحدة بـ"تصحيح أخطائها". تناقش الهند صفقة تجارية مع أمريكا على 3 مراحل، وتتوقع التوصل إلى اتفاق مبدئي قبل يوليو، وهو الموعد المقرر لدخول رسوم ترمب المتبادلة حيز التنفيذ، بحسب مسؤولين في نيودلهي مطلعين على الأمر. كريس لاركن من "إي تريد" التابعة لـ"مورجان ستانلي" قال "البحث عن محفزات جديدة للأسواق بدأ، أنهى مؤشر (إس أند بي 500) الأسبوع الماضي مرتفعاً منذ بداية العام، ولا يفصله سوى أكثر من 3% عن أعلى مستوى له على الإطلاق. لكن تجاوز هذا المستوى شيء، والاستمرار في الارتفاع فوقه شيء آخر". فرصة للشراء في أستراليا سيركز المستثمرون على تعليقات البنك الاحتياطي الأسترالي في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء بشأن مسار الاقتصاد، حيث يجتمع لاتخاذ قرار بشأن أسعار الفائدة، ويتوقع الاقتصاديون والأسواق المالية أن يعلن البنك عن خفض قدره ربع نقطة مئوية، ما سيهبط بسعر الفائدة إلى أدنى مستوى له في عامين عند 3.85%. مع ذلك يتوقع المراقبون أن ميشيل بولوك، محافظة البنك، قد تتردد في الإشارة إلى مزيد من التيسير النقدي خلال مؤتمرها الصحفي لاحقا اليوم، وفي أمريكا يرى عدد من الاستراتيجيين أن أي تراجع في السوق قد يكون فرصة للشراء. توماس لي من شركة "فندسترات غلوبال أدفايزرز" قال "خفض تصنيف موديز يعتبر حدثا غير مؤثر إلى حد كبير"، مضيفا "أنه في حال حدوث تراجع في السوق سيشتري هذا الانخفاض بقوة". أما ديفيد كوستين استراتيجي في "جولدمان ساكس" قال فيُتوقع أن تعود مجموعة "العظماء السبعة" (أبل، ألفابت، إنفيديا، أمازون، ميتا، مايكروسوفت، تسلا) إلى التفوق على مؤشر "إس أند بي 500" بفضل قوة الأرباح. قال فيكاس بيرشاد مدير محفظة الأسهم الآسيوية لدى شركة "إم أند جي إنفستمنتس" في مقابلة مع "بلومبرغ" : "ننظر إلى الأمام، نضع في اعتبارنا أفقا زمنيا لعدة سنوات، وعندما نفعل ذلك، نرى تقاربا مستمرا بين الأسواق الأمريكية وبقية العالم لا سيما آسيا". تحركات الفيدرالي الأمريكي في سياق منفصل أشار اثنان من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي، من بينهم رئيس فرع نيويورك جون ويليامز، إلى أن صانعي السياسة النقدية قد لا يكونون مستعدين لخفض أسعار الفائدة قبل سبتمبر، في ظل غموض الآفاق الاقتصادية. شدد فيليب جيفرسون، نائب رئيس الاحتياطي الفيدرالي، أيضا على ضرورة اتباع نهج "الترقب والمراقبة" خلال مؤتمر الأسواق المالية لعام 2025 التابع لفرع الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، قائلا إن من المهم التأكد من أن أي ارتفاع في الأسعار لا يتحول إلى تضخم مستمر. يرى المستثمرون الآن أن احتمالية خفض الفائدة في اجتماع السياسة النقدية القادم في 17 - 18 يونيو لا تتجاوز 10%، ووفقا لتسعير العقود الآجلة للفائدة يتوقع المستثمرون حاليا خفضين بمقدار ربع نقطة بحلول نهاية العام، انخفاضاً من أربعة تخفيضات كانت متوقعة في نهاية أبريل.

هنغاريا ترفض الضغوط الأميركية لتقليص علاقاتها الاقتصادية مع الصين
هنغاريا ترفض الضغوط الأميركية لتقليص علاقاتها الاقتصادية مع الصين

الميادين

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الميادين

هنغاريا ترفض الضغوط الأميركية لتقليص علاقاتها الاقتصادية مع الصين

أعلن وزير الاقتصاد الهنغاري، مارتون ناجي، أنّ "هنغاريا لن تُقلص علاقاتها الاقتصادية مع الصين"، في إشارة واضحة حتى الآن على أنّ حكومة رئيس الوزراء فيكتور أوربان، "لن ترضخ للضغوط الأميركية" للنأي بنفسها عن بكين، وفق موقع "بلومبرغ" الأميركي. وأضاف الوزير في تصريح للصحافيين، في بودابست، اليوم الاثنين، أنّ "هنغاريا لا ترى في الأفق استثمارات أميركية من شأنها أن تحل محل الاستثمارات الصينية". ومن بين العقبات الأخرى، عدم موافقة الولايات المتحدة بعد على معاهدة ضريبية جديدة مع هنغاريا، كانت قد وقعتها إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن معها. وتابع ناجي: "لا نرى إمكانات استثمارية من الولايات المتحدة تُضاهي الصين"، مشدداً: "موقفنا عملي للغاية". وتضغط إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على هنغاريا، لتقليل اعتمادها على الصين، بعد أن أصبحت الدولة الآسيوية شريكاً رئيسياً لبودابست في صناعة السيارات الكهربائية، وكذلك في مجال الاتصالات. اليوم 12:04 اليوم 10:56 وجاء ذلك عقب رسالة من القائم بالأعمال الأميركي في بودابست، روبرت بالادينو، الذي قال إنّ "الصين تُشكل تحدياً استراتيجياً يتطلب يقظةً وشفافية ووحدة من الدول الغربية". وحثّ نجل ترامب الأكبر، يوم الجمعة الماضي، هنغاريا ودول شرق أوروبا الأخرى ذات الروابط الصينية على "اختيار الولايات المتحدة كشريك اقتصادي رئيسي لها". ومن بين أكبر الشركات الجديدة التي دخلت السوق الهنغارية، شركة صناعة البطاريات الصينية "كونتيمبوراري أمبيركس تكنولوجي"، وشركة السيارات الكهربائية العالمية العملاقة "بي واي دي". كذلك وافقت هنغاريا على توطيد علاقاتها مع شركة "هواوي تكنولوجيز" لتطوير منصة خدمات سحابية مشتركة مع "4iG Nyrt"، وهي شركة دفاع واتصالات يُعِدّها رئيس الوزراء الهنغاري لتصبح شركةً رائدةً على المستوى الوطني. ويُذكر أنه في أواخر أيار/مايو 2023، نقل موقع "ذا إيكونوميست" البريطاني، عن وزير خارجية هنغاريا بيتر زيجارتو اعتباره أنّ التعاون بين هنغاريا والصين يُمثل "فرصاً وليس مخاطر"، فيما قال رئيس الشؤون الخارجية الصينية، وانغ يي، إنّ العلاقات دخلت "أفضل فترة في التاريخ". وأشار الموقع إلى أنّ هناك "صداقة متشددة تبرز بين هنغاريا والصين وروسيا"، لافتاً إلى أنّ "هنغاريا تُجسد وجهة نظر الصين" بأنّ "الدعم الغربي لأوكرانيا لا يؤدي إلا إلى تأجيج الصراع على حساب أوروبا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store