logo
#

أحدث الأخبار مع #كونستانتين

تريليونا يورو إيرادات 16 من كبرى شركات السيارات عالميا خلال 2024 .. والألمانية تتراجع
تريليونا يورو إيرادات 16 من كبرى شركات السيارات عالميا خلال 2024 .. والألمانية تتراجع

الاقتصادية

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الاقتصادية

تريليونا يورو إيرادات 16 من كبرى شركات السيارات عالميا خلال 2024 .. والألمانية تتراجع

حققت إيرادات 16 من كبرى شركات السيارات عالميا ارتفاعا بنسبة 1.6 % خلال عام 2024، متجاوزة حاجز تريليوني يورو. ورغم أن الثلاثي الألماني، فولكسفاجن وبي إم دبليو ومرسيدس، لا يزال يمثل نحو 30% من إجمالي الإيرادات العالمية بمبلغ يقارب 613 مليار يورو، فإن حصته في السوق العالمية تراجعت مقارنة بالعام السابق. أفاد تحليل أجرته شركة التدقيق والاستشارات "إي واي"، واستند إلى تقييم نتائج 16 من كبرى شركات السيارات عالميا بأن أداء شركات السيارات الألمانية جاء في العام الماضي أسوأ من عديد من منافساتها. وبحسب تطور الإيرادات، جاء أداء مجموعة "ستيلانتيس" فقط أسوأ حالا من أداء الشركات الألمانية، حيث سجلت المجموعة المالكة لشركة أوبل الألمانية انخفاضا بنسبة 17%. بينما حققت فولكسفاجن زيادة طفيفة في الإيرادات خلال عام 2024، إلا أن شركتي بي إم دبليو ومرسيدس-بنز شهدتا تراجعا في أعمالهما، ما أدى إلى انخفاض إجمالي إيرادات الشركات الألمانية الثلاث بنسبة 2.8 %. لم يقتصر التراجع على الإيرادات، بل تأخرت فولكسفاجن وبي إم دبليو ومرسيدس أيضا عن معظم الشركات الأخرى على صعيد الأرباح التشغيلية. وكان أداء الشركات اليابانية والأمريكية أفضل نسبيا من نظيراتها الألمانية. ووفقا لمراقب السوق في "إي واي"، كونستانتين جال، فإن الوضع لا يسير على ما يرام بالنسبة إلى المصنعين الألمان. وأوضح أن "المبيعات تتطور بشكل ضعيف، والاستثمارات الضخمة في السيارات الكهربائية لم تؤت ثمارها بعد، حيث إن الطلب لم يكن بالقوة المرجوة"، مضيفا أن "هناك مشكلات داخلية أيضا، مثل الإخفاقات المكلفة في تطوير البرمجيات، وتكاليف إعادة الهيكلة، وعمليات استدعاء السيارات". وأشار جال إلى أنه خلال عام 2023، تمكنت شركات تصنيع السيارات الفاخرة من فرض أسعار مرتفعة، ورأى جال أن الأوضاع تغيرت الآن، مشيرا إلى أن الظروف الاقتصادية والصراعات العالمية أدت إلى تراجع الطلب بشكل ملحوظ. وتابع أن "المنافسة عادت لتحسم بشكل مكثف بناء على الأسعار". وقال جال "إن الشركات الآسيوية باتت تمثل مصدر قلق متزايد للمصنعين الألمان، بفضل سياراتها المبتكرة وذات الأسعار التنافسية". وتعيش صناعة السيارات حاليا أزمة نتيجة تباطؤ الاقتصاد وضعف الطلب، ولا سيما على السيارات الكهربائية. وأعلنت عدة شركات تصنيع وشركات مغذية لصناعة السيارات عن خطط تقشفية تضمنت تخفيضات في الوظائف خلال الأشهر الماضية. من المتوقع أن يزداد الوضع سوءا مع تصاعد النزاع التجاري مع الولايات المتحدة. ففي الأسبوع الماضي، نفذ الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تهديداته، معلنا عن فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 25% على جميع واردات السيارات اعتبارا من أوائل أبريل المقبل. وجاء هذا القرار في وقت غير مناسب خاصة بالنسبة إلى شركات السيارات الألمانية، حيث تعتبر الولايات المتحدة أهم سوق تصديرية لها وفقا لأحدث بيانات المكتب الألماني الاتحادي للإحصاء، إذ لم يستورد أي بلد آخر سيارات جديدة من ألمانيا بقدر ما فعلت الولايات المتحدة.

مشهد نادر لأخطبوط يمتطي أسرع سمكة قرش في العالم
مشهد نادر لأخطبوط يمتطي أسرع سمكة قرش في العالم

الشرق الأوسط

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق الأوسط

مشهد نادر لأخطبوط يمتطي أسرع سمكة قرش في العالم

ماذا يحدُث عندما يقفز أخطبوط على ظهر قرش ليتجوَّل به في البحر؟ النتيجة: «قرش الأخطبوط»! هذا المشهد النادر قبالة سواحل نيوزيلندا يُظهر أخطبوطاً من فصيلة «الماوري» يمتطي قرش «ماكو»، الأسرع في العالم الذي تصل سرعته إلى 46 ميلاً في الساعة. ووفق «فوكس نيوز»، ذكرت جامعة أوكلاند أنَّ هذا اللقاء كان «واحداً من أغرب المَشاهد التي رآها علماء الأحياء البحرية. فقد كان غامضاً بالفعل؛ إذ إنَّ الأخطبوط عادة ما يكون في قاع البحر، في حين أنّ أسماك قرش (ماكو) قصيرة الزعنفة لا تُفضِّل الأعماق». كان العلماء يبحثون عن حالات افتراس جماعي لأسماك القرش في خليج هوراكي بالقرب من جزيرة كاواو، عندما اكتشفوا قرش «ماكو» يحمل «بقعة برتقالية» على رأسه. أطلقوا طائرة مُسيَّرة، ووضعوا كاميرا «غو برو» في الماء لرصد مشهد لا يُنسى: أخطبوط جاثم على رأس القرش، متشبّثاً به بأذرعه، كما أوضحت البروفسورة روشيل كونستانتين من الجامعة. وأضافت أنَّ الباحثين غادروا بعد 10 دقائق، لذلك لم يتمكَّنوا من معرفة ما حدث بعد ذلك لـ«قرش الأخطبوط»، ولكنها أشارت إلى أنَّ الأخطبوط ربما خاض تجربة فريدة، نظراً إلى أنَّ هذا النوع من القروش يمكنه بلوغ سرعة 30 ميلاً في الساعة. وتابعت كونستانتين لصحيفة «نيويورك تايمز»: «في البداية، تساءلتُ: هل هو عوامة؟ هل عَلِق في معدَّات صيد أم تعرَّض القرش لعضَّة كبيرة؟»، مضيفة: «يمكنك أن ترى أنَّ الأخطبوط يشغل مساحة لا بأس بها على رأس القرش»، ومشيرة إلى أن أياً من الحيوانين لم يُبدِ انزعاجاً من الموقف. وختمت: «القرش بدا سعيداً، والأخطبوط أيضاً. كان مشهداً هادئاً جداً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store