logo
#

أحدث الأخبار مع #كونستانس

اكتشاف علمي يقرب البشرية من إنتاج دم صناعي
اكتشاف علمي يقرب البشرية من إنتاج دم صناعي

أخبارنا

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • أخبارنا

اكتشاف علمي يقرب البشرية من إنتاج دم صناعي

توصل فريق من الباحثين في جامعتي كونستانس الألمانية وكوين ماري في لندن إلى آلية حيوية قد تُمهّد الطريق أخيرًا لإنتاج دم صناعي في المختبر، بعد عقود من الاعتماد الحصري على الخلايا الجذعية لإنتاج مكونات الدم. ويتركز التحدي الأكبر في تصنيع "الدم الكامل" على فهم العمليات الدقيقة التي تحدث داخل نخاع العظم، لا سيما مرحلة تطور خلايا الدم الحمراء التي تبدأ بنواة ثم تتخلص منها لتتحول إلى خلايا ناضجة تؤدي وظيفتها في الجسم. في هذا السياق، كشفت الباحثة جوليا غوتجار من جامعة كونستانس عن دور حاسم لجزيئين يُدعيان CXCL12 ومستقبله CXCR4 في عملية "طرد النواة"، وهي خطوة أساسية تحدث في نخاع العظم، تُمكّن الخلية من التحول إلى خلية دم حمراء ناضجة خالية من النواة. ووفقاً لما أوضحته غوتجار، فإن الكيمايوكين CXCL12، وهو بروتين يعمل عادة كإشارة في الجهاز المناعي، يلعب دوراً مفاجئاً في تحفيز خروج النواة من الخلية عند توفره في التوقيت المناسب، وقد نجح الفريق فعلياً في محاكاة هذه العملية داخل المختبر، ما يعد نقلة نوعية في أبحاث الدم الصناعي. وتكمن أهمية فقدان النواة في جعل خلية الدم أكثر كفاءة في نقل الأكسجين، إذ إن النواة تستهلك جزءًا من هذا الأوكسجين وتؤثر على مرونة الخلية. وبهذا، فإن هذا الاكتشاف العلمي يُعد خطوة واعدة نحو إمكانية إنتاج خلايا دم حمراء صناعية تؤدي نفس الدور الحيوي داخل الجسم، وهو ما قد يفتح الباب أمام حلول مستقبلية في طب الطوارئ ونقل الدم.

كيف تسهم فنادق ومنتجعات كونستانس في صون الجمال الطبيعي
كيف تسهم فنادق ومنتجعات كونستانس في صون الجمال الطبيعي

سفاري نت

time٠٥-٠٧-٢٠٢٥

  • سفاري نت

كيف تسهم فنادق ومنتجعات كونستانس في صون الجمال الطبيعي

سفاري نت – متابعات شهد عالم السفر المعاصر تحوّلًا جذريًا في توجهات المسافرين، حيث يسطع في الأفق طراز جديد من السائحين؛ أولئك الذين لا يكتفون بمظاهر الرفاهية الخادعة، بل ينشدون عمق التجربة وصدق الغاية. لم يعد الترحال مجرّد هروب نحو فنادق فاخرة أو وجهات نائية، بل أصبح سعيًا نحو تجارب متجذّرة في القيم، تُلامس الوعي وتُحرّك المشاعر، وتجمع بين المتعة والمسؤولية، وتتجاوز حدود الرفاهية التقليدية، لتلامس أعمق مستويات الارتباط بالبيئة والمجتمع والثقافة. وفي هذا المشهد المتبدّل، تتقدّم فنادق ومنتجعات كونستانس الصفوف، متّخذة موقع الريادة في تقديم تجربة سياحية تُعيد تعريف الفخامة كتجربة لا تقتصر على حسن الضيافة وجودة الخدمة، بل تمتد لتغمر الزائر بإحساس عميق بالانتماء إلى المكان والاحترام للطبيعة والمجتمع والثقافة. وفي ظل نهج كونستانس (True by Nature) تنسج العلامة خيوط الاستدامة في عملياتها، فتمضي بخُطى راسخة نحو تحقيق التوازن بين الإنسان ومحيطه. ومع امتداد منتجعاتها إلى جزرٍ آسرة كـ موريشيوس، سيشل، جزر المالديف، مدغشقر، ورودريغز ، تترجم العلامة رؤيتها إلى واقع ملموس، فتعيد صياغة مفهوم السفر الفاخر ليغدو انعكاسًا لضمير حي، لا مجرد متعة عابرة. ففي السيشل ، لا تكتفي كونستانس بمنح زوّارها مشاهد طبيعية تخطف الأنفاس، بل تدعوهم إلى التفاعل العميق معها والمساهمة في حمايتها. ففي منتجع كونستانس إيفيليا، تُشرق الشمس على أراضي بورت لوني الرطبة، تلك المنظومة البيئية الغنّاء التي تحتضن أشجار المانغروف على امتداد 120 هكتارًا داخل حدود المنتجع. وهناك، لا يكون الجمال للنظر فقط، بل للحفاظ والمشاركة؛ إذ يُدعى الضيوف للانخراط في جولات إعادة تشجير المانغروف والمساهمة في حملات تنظيف الشواطئ ، ليتحوّل السفر من استهلاك إلى إسهام، ومن فرجة إلى فعل رعاية أصيل. وأما في منتجع كونستانس ليموريا، فيُمنح الضيوف ما يُعرف بـ 'جواز ليموريا البيئي'، وهو أشبه بجواز سفر يُتيح لهم خوض رحلة استكشاف فريدة لتنوع الجزيرة البيولوجي، عبر باقة من الأنشطة البيئية الهادفة. من المشاركة في برامج حماية السلاحف، ومتابعة لحظات التفقيس وإطلاق الصغار نحو البحر، إلى رحلات السفاري الليلية التي تكشف الستار عن مشاهد نادرة لسلاحف عملاقة وأرانب بريّة وطيور محلية، تتداخل المغامرة مع الفهم، وتمتزج الرفاهية بمسؤولية العناية بالطبيعة، في تجربة تُثري الروح وتوقظ الوعي. في جزر المالديف ، تتجلّى روح الاستدامة في منتجعي كونستانس موفوشي وكونستانس هالافيلي، حيث اعتُمدت حلول ذكية للحد من الأثر البيئي دون المساس بمعايير الراحة الفائقة. فتم التخلص من التغليف البلاستيكي تدريجيًا، والاستعانة بأنظمة SCADA المتقدمة لإدارة المياه والطاقة بكفاءة. وفي كونستانس موفوشي، لا يكتفي الضيوف بمشاهدة البحر، بل يتفاعلون معه: من خلال أنشطة رصد الميكروبلاستيك وزراعة الشعاب المرجانية برفقة خبراء الأحياء البحرية ، تنشأ علاقة حميمة بين الإنسان والمحيط. بينما يعزز كونستانس هالافيلي شراكاته مع منظمات مثل Green Fins و Manta Trust لتثقيف الضيوف حول السلوك البحري المسؤول، وجمع البيانات عن المانتا راي و قرش الحوت خلال جولات الغوص المنظمة. ومنذ عام 2020، أطلقت كونستانس ما يزيد عن 165 مبادرة نوعية في مجال الاستدامة، أثمرت عن تقليص بصمتها البلاستيكية بما يعادل 3.3 أطنان ، وخفض انبعاثات الغازات الدفيئة بنسبة 20% ، في خطوة تجسّد التزامًا حقيقيًا نحو كوكب أكثر توازنًا. ولم تكن هذه الجهود محصورة ضمن الجدران المؤسسية، بل شملت مشاركة فعالة من أكثر من 4700 شخص من الضيوف، والموظفين، والشركاء المحليين، في صورة تعكس روحًا جماعية واعية تتّحد فيها العناية بالبيئة مع الانخراط المجتمعي. لكن استدامة كونستانس لا تقف عند حدود الطبيعة، بل تمتد بنَفَسٍ إنساني وثقافي نابض. ففي منتجع كونستانس بيل مار بلاج بجزيرة موريشيوس ، تتحوّل النفايات إلى إبداع من خلال مبادرة ' من البقايا إلى النكهة ' ، حيث يُعاد ابتكار مخلفات المطبخ وتحويلها إلى شراب فاخر مصنوع يدويًا، يخلو من الهدر ويزخر بالذوق. ومن خلال برنامج ' لنحتفل ببلدنا ' (Anou Celebre Nou Pays) ، يُمنح الضيوف فرصة استثنائية للغوص في أعماق الهوية الموريشيوسية الأصيلة، عبر اكتشاف الحِرَف اليدوية المحلية والمنتجات الزراعية الجزيرة، في تجربة تمزج ما بين الاكتشاف والدعم المباشر للمجتمع. وقد حصدت هذه المبادرات إشادات دولية واعترافًا عالميًا، إذ نالت ستة من منشآت كونستانس شهادة Green Globe المرموقة، فيما بلغ بعضها مراتب الذهب والبلاتينوم. كما تُوّج منتجع كونستانس إيفيليا بـ جائزة سيشل للاستدامة البلاتينية لعام 2025 ، إلى جانب تكريم منتجعات كونستانس هالافيلي وكونستانس ليموريا وكونستانس برينس موريس من قبل منظمة Leading Hotels of the World لتميزها في ميدان الاستدامة البيئية. ويُعزّز هذا المسار المستنير نظام حوكمة راسخ، حيث تُراجع مؤشرات الأداء الاستدامي بشكل دوري على مستوى مجلس الإدارة، وتنهض لجان محلية في كل منتجع بمهمة قيادة المبادرات وتفعيل التعاون مع مختلف الشركاء المعنيين.ورغم ما تحتضنه منشآت كونستانس من ملاعب جولف عالمية ، و منتجعات صحية مترفة ، و مطاعم راقية ، فإن ما يميّزها حقًا هو التزامها الصامت والعميق بالتجديد البيئي والإنساني؛ التزام يتسلّل إلى كل تفصيلة، ويمنح الرفاهية أفقًا جديدًا .فبالنسبة للمسافر الواعي، لم تعد الفخامة مجرّد إقامة مترفة أو موقع آسر، بل رؤية، وموقف، وتجربة تُلامس الوجدان . وهنا، تبرز كونستانس كعلامة تستبصر المستقبل، وتقدّم فخامة منسوجة بالرعاية، متجذّرة في الأرض، ومشعة بالمعنى.

كونستانس للفنادق والمنتجعات تنضم إلى نخبة الضيافة العالمية بالشراكة مع Forbes Travel Guide
كونستانس للفنادق والمنتجعات تنضم إلى نخبة الضيافة العالمية بالشراكة مع Forbes Travel Guide

سفاري نت

time٢٤-٠٦-٢٠٢٥

  • سفاري نت

كونستانس للفنادق والمنتجعات تنضم إلى نخبة الضيافة العالمية بالشراكة مع Forbes Travel Guide

سفاري نت – متابعات يسرّ مجموعة كونستانس للفنادق والمنتجعات أن تعلن عن انضمامها إلى نخبة الضيافة العالمية من خلال شراكة مرموقة مع Forbes Travel Guide، المرجع الأول عالميًا في تقييم الفخامة وجودة التجربة الفندقية. وتُعد Forbes Travel Guide الجهة الأرفع في تصنيف المنشآت السياحية الفاخرة حول العالم، بفضل نظام تصنيف النجوم الشهير الذي يحتفي بأرقى الفنادق والمطاعم والمنتجعات الصحية ورحلات البحر، ويضع معايير دقيقة للتميّز والرقي وتجربة الضيوف الاستثنائية. وبهذه الشراكة، تنضم كونستانس إلى دائرة حصرية من روّاد الضيافة حول العالم، يجمعهم شغف مشترك بصناعة لحظات لا تُنسى والارتقاء بكل تفصيل من تفاصيل تجربة الضيف. وتُجسد هذه الخطوة التزام كونستانس العميق بالفخامة الأصيلة، والخدمة النابعة من القلب، والجمال الكلاسيكي الذي يميز كل منتجعاتها، من مياه المالديف الفيروزية إلى الطبيعة الغنّاء في موريشيوس، مرورًا بسحر سيشيل. وتتضمن هذه الشراكة ثلاثة من أبرز منتجعات المجموعة كونستانس هلافيلي في المالديف، وكونستانس ليموريا في سيشيل، وCكونستانس برينس موريس في موريشيوس، حيث تم اختيارها لتُمثل روح التميز التي تنتهجها المجموعة في كل وجهة. وتؤكد هذه الشراكة مع Forbes Travel Guide التزام كونستانس الثابت بتقديم خدمات راقية وتجارب مُصمّمة بعناية، تعكس جوهر كل مكان وتُلبي تطلعات المسافر الباحث عن المعنى والخصوصية. وهي أيضًا شهادة ثقة، تُكرّس مكانة كونستانس لدى ضيوفها الأوفياء، وتعكس تقديرها لجهود فرق عملها التي تُجسد يوميًا فلسفة العلامة 'True by Nature'

كونستانس للفنادق والمنتجعات تنضم إلى نخبة الضيافة العالمية بالشراكة مع Forbes Travel Guide
كونستانس للفنادق والمنتجعات تنضم إلى نخبة الضيافة العالمية بالشراكة مع Forbes Travel Guide

ترافيل نت

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • ترافيل نت

كونستانس للفنادق والمنتجعات تنضم إلى نخبة الضيافة العالمية بالشراكة مع Forbes Travel Guide

يسرّ مجموعة كونستانس للفنادق والمنتجعات أن تعلن عن انضمامها إلى نخبة الضيافة العالمية من خلال شراكة مرموقة مع Forbes Travel Guide، المرجع الأول عالميًا في تقييم الفخامة وجودة التجربة الفندقية. وتُعد Forbes Travel Guide الجهة الأرفع في تصنيف المنشآت السياحية الفاخرة حول العالم، بفضل نظام تصنيف النجوم الشهير الذي يحتفي بأرقى الفنادق والمطاعم والمنتجعات الصحية ورحلات البحر، ويضع معايير دقيقة للتميّز والرقي وتجربة الضيوف الاستثنائية. وبهذه الشراكة، تنضم كونستانس إلى دائرة حصرية من روّاد الضيافة حول العالم، يجمعهم شغف مشترك بصناعة لحظات لا تُنسى والارتقاء بكل تفصيل من تفاصيل تجربة الضيف. وتُجسد هذه الخطوة التزام كونستانس العميق بالفخامة الأصيلة، والخدمة النابعة من القلب، والجمال الكلاسيكي الذي يميز كل منتجعاتها، من مياه المالديف الفيروزية إلى الطبيعة الغنّاء في موريشيوس، مرورًا بسحر سيشيل. وتتضمن هذه الشراكة ثلاثة من أبرز منتجعات المجموعة كونستانس هلافيلي في المالديف، وكونستانس ليموريا في سيشيل، وCكونستانس برينس موريس في موريشيوس، حيث تم اختيارها لتُمثل روح التميز التي تنتهجها المجموعة في كل وجهة. وتؤكد هذه الشراكة مع Forbes Travel Guide التزام كونستانس الثابت بتقديم خدمات راقية وتجارب مُصمّمة بعناية، تعكس جوهر كل مكان وتُلبي تطلعات المسافر الباحث عن المعنى والخصوصية. وهي أيضًا شهادة ثقة، تُكرّس مكانة كونستانس لدى ضيوفها الأوفياء، وتعكس تقديرها لجهود فرق عملها التي تُجسد يوميًا فلسفة العلامة 'True by Nature' كونستانس للفنادق والمنتجعات وملاعب الجولف: الارتقاء بمفهوم الفخامة الأصيلة في المحيط الهندي تأسّست مجموعة كونستانس للفنادق والمنتجعات وملاعب الجولف في العام 1975 وتجسّد جوهر المحيط الهندي قلباً وقالباً. انطلاقاً من فندق كونستانس بيل مار بلاج الأيقوني في جزيرة موريشيوس، تفتخر هذه العلامة الفندقية المتألّقة في جزيرة موريشيوس بإدارة مجموعة من الفنادق والمنتجعات في كلّ من جزر السيشل، ومدغشقر، ورودريغز والمالديف. واليوم، تندرج باقتها المتنوّعة من العروض تحت راية علامة 'كونستانس للفنادق والمنتجعات وملاعب الجولف' التي تضمّ مجموعةً من الفنادق على غرار الفنادق الرائدة (التي تنضوي تحت راية مجموعة الفنادق الرائدة في العالم)، والمنتجعات الفاخرة، ومساكن العطلات والفنادق البوتيكية. تعزّز العلامة الشقيقة سي ريزورتس مجموعتها لتلبّي متطلّبات المسافرين الذين ينشدون تجارب خارجة عن المألوف.

كل شيء عن «سيكرت ستوري 2025».. اكتشف أسرار الموسم الجديد
كل شيء عن «سيكرت ستوري 2025».. اكتشف أسرار الموسم الجديد

العين الإخبارية

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

كل شيء عن «سيكرت ستوري 2025».. اكتشف أسرار الموسم الجديد

مع كل موسم جديد من برنامج الواقع الشهير "Secret Story"، تتحول الشاشات إلى مرآة لعالم موازٍ، مليء بالغموض والتكهنات والتحالفات الخفية. لكن الموسم الـ13 يبدو مختلفًا تمامًا: أسرار صادمة، علاقات مفاجئة، ومنافسة مشتعلة في بيت صُمم لكشف كل شيء، إلا الحقيقة الكاملة. من هم سكان بيت الأسرار الجدد؟ وما الأسرار التي قد تزلزل علاقتهم وتغيّر مجرى اللعبة؟ إليكم التفاصيل الكاملة لانطلاق هذا الموسم المنتظر بشغف. تفاصيل الموسم الجديد من برنامج Secret Story انطلقت مساء الثلاثاء على قناة "تي.إف1" النسخة الـ13 من برنامج "Secret Story"، حيث يتنافس 14 مشاركًا، لكل منهم سرّ خاص يجب عليه إخفاؤه لأطول فترة ممكنة. فمن هم هؤلاء المرشحون؟ وما أسرارهم؟. وجد "بيت الأسرار" مستأجريه الجدد. فقد انطلقت النسخة الجديدة من برنامج "Secret Story" مساء الثلاثاء، في بث متأخر بعد برنامج "Koh-Lanta" (حوالي 23:30 بتوقيت غرينتش). وكان ذلك ضمن أحد أكبر الخدع في تاريخ البرنامج. دخل عدد من المشاركين إلى لعبة الواقع الأشهر في الصيف عبر شاشة "تي.إف1". ويقوم مبدأ هذه النسخة الثالثة عشرة على نفس القاعدة: عزل المتسابقين عن العالم الخارجي في "بيت الأسرار"، حيث يحمل كل منهم سرًّا عليه الحفاظ عليه، مع محاولة اكتشاف أسرار زملائه. وكما في المواسم السابقة، سيتمكن المشاركون من ملء حصالتهم الافتراضية من خلال الإجابة عن الأسئلة، وإنجاز المهام، وكشف أسرار الآخرين، أو طبعًا الحفاظ على سرهم الخاص. المشاركون في نسخة 2025 يأتون من خلفيات متنوعة: أدريان (24 عامًا – سان باليه): عاش قصة حب في بالي، وقصة حياته هي سره. أيمد (25 عامًا – إبيناي سور سين): يعمل مصمم رسوم متحركة (Motion Designer). أنيتا (21 عامًا – نيس): من أصول مالية، طالبة تسويق واتصال. سيليا (20 عامًا – بلجيكا): تقيم في الولايات المتحدة منذ عامين. كونستانس (22 عامًا – نورماندي) داميان (25 عامًا – الألزاس): عارض أزياء وحامل لقب Mister Universel France. دريا (19 عامًا – باريس): فرنسية كورية، وسرها مرتبط بحياتها وشغفها. إيثان (21 عامًا – بلجيكا): أصغر فرد في عائلة كبيرة، سيختلق قصة لإخفاء سره. نواه (19 عامًا – مارسيليا): يعيش في أمريكا منذ عام، حارس مرمى فريق جامعته بفيلادلفيا. بمبرنيل (26 عامًا – بلجيكا): تقيم في إندونيسيا منذ 3 سنوات، وسرها غيّر مجرى حياتها. ماريان (32 عامًا – فُوج) ماير (24 عامًا – باريس): يتدرّب ليصبح دبلوماسيًا شابًا، وتحفظه الشديد مرتبط بسرّه. رومي (29 عامًا – ليل): عزباء وتفخر بسرّها. ثيو (24 عامًا – ستراسبورغ): لم يكشف سره سوى لأشقائه، واضطر لإخبار والديه قبل دخول البرنامج. قصة غرام مفاجئة! من المفاجآت اللافتة، أن نواه وأنيتا كانا على علاقة عاطفية منذ عام، ولم يكونا على علم بمشاركتهما المتزامنة في البرنامج. أما الأسرار، فجاءت متنوعة وصادمة: في موسم جديد حافل بالمفاجآت، حمل المشاركون في "Secret Story" أسرارًا فريدة وصادمة، تعكس تنوع تجاربهم وعمق شخصياتهم. من بين هذه الأسرار: أحدهم هو شقيق نجم كرة القدم العالمي إدين هازارد، فيما يشارك كونستانس وداميان كزوجين وهميين في مهمة خداع لبقية سكان المنزل. أما أحد المشاركين فكان قد فاز بمسابقة مواهب K-pop في كوريا الجنوبية، في حين اعترف آخر بأنه عاش في سيارته لمدة ستة أشهر. بعض القصص تحمل طابعًا إنسانيًا قويًا، كمن أعلن أن نصف وجهه قد أُعيد بناؤه جراحيًا، أو من اكتشف وجود شقيقته عندما بلغ 16 عامًا. هناك أيضًا من يملك أحد عشر اسمًا، وآخر يعتبر نفسه ظاهرة فيروسية على الإنترنت. كما يوجد من يرتبط مصيره في اللعبة بقصة ماضية جمعت بينه وبين أحد المشاركين، وآخران وصفا نفسيهما بأنهما "حرّاس الشفافية". وفي مفاجأة علمية، كشف أحد المشاركين أنه ينتمي إلى 1% فقط من سكان العالم الذين يتجاوز معدل ذكائهم 134. أسرار تثقل كاهل المشاركين، لكنها تضفي على اللعبة تشويقًا لا يُقاوم. المهام الخاصة منذ اليوم الأول منذ البداية، كلّفت (الصوت) كلًا من داميان وكونستانس بمهمة تمثيل علاقة حبّ خلال أسبوع، وعلى داميان أيضًا أن يوهم الآخرين بأنه من كيبيك (كندا). البيت الكبير مقسوم إلى جزئين تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، الأولى في البيت الرئيسي، والثانية في "بيت الكريستال"، حيث يقيم أربعة مشاركين في وضعية غير مستقرة؛ فهم لا يستطيعون المشاركة في كشف الأسرار، ومهددون بالخروج من اللعبة، وهدفهم الوحيد: الاندماج في "بيت الأسرار". تفاصيل البيت يمتد البيت على مساحة 900 متر مربع تشمل الحديقة والمسبح، وتم بناؤه داخل هنغار في منطقة "بواسي" بـ"إيفلين"، ويحتوي على 80 كاميرا تتابع حياة المشاركين لحظة بلحظة دون انقطاع. الأرقام والمواعيد وتفخر قناة TF1 بإطلاق البرنامج الذي جذب 945 ألف مشاهد كمعدل وبلغ ذروته 2 مليون مشاهد. ويُعرض البرنامج يوميًا على قناة TFX في تمام الساعة 19:05 بتوقيت باريس، بالإضافة إلى حلقة أسبوعية رئيسية (Prime) كل يوم خميس الساعة 21:10 بدءًا من الأسبوع المقبل. aXA6IDgyLjI0LjIwOC45NiA= جزيرة ام اند امز FI

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store