logo
#

أحدث الأخبار مع #كيجي2

محمد علي خير ينتقد مناهج رياض الأطفال: إيه المنطق إني أدرس "قانون الطفو" لصغير عنده 3 سنوات
محمد علي خير ينتقد مناهج رياض الأطفال: إيه المنطق إني أدرس "قانون الطفو" لصغير عنده 3 سنوات

الاقباط اليوم

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاقباط اليوم

محمد علي خير ينتقد مناهج رياض الأطفال: إيه المنطق إني أدرس "قانون الطفو" لصغير عنده 3 سنوات

استعرض الإعلامي محمد علي خير، شكاوى متزايدة من الأمهات بشأن صعوبة المناهج الدراسية المقررة على أطفال رياض الأطفال خلال برنامجه "الملخص مع خير" على مواقع التواصل الاجتماعي، تساءل عن المنطق وراء تدريس مفاهيم مثل "قانون الطفو" لأطفال في سن الثالثة والرابعة. ونقل خير شكوى إحدى الأمهات التي تفاجأت بكمية "الهوم ورك" المكثف لابنها في كي جي 1، بالإضافة إلى مواد دراسية مثل "قانون الطفو" الذي يُدرس عادة في مراحل تعليمية متقدمة. وأشار إلى وجود ضيق عام بين الأمهات اللاتي يشعرن بالإرهاق بسبب المذاكرة لأطفالهن، خاصة مع ارتفاع أسعار الدروس الخصوصية، مما يضطرهن للقيام بدور المدرس لتوفير النفقات. أكد خير أن الأمهات يكتشفن صعوبة بالغة في المناهج الدراسية المقررة على أطفالهن في هذه المرحلة العمرية المبكرة. واستشهد بتعجب إحدى الأمهات التي طُلب منها شرح "قانون الطفو" لطفلها في كي جي 1 أو كي جي 2، متسائلًا عن كيفية فهم طفل في هذه السن لمثل هذا المفهوم العلمي المجرد. انتقد خير هذه المناهج، مؤكدًا أن الهدف من رياض الأطفال هو تهيئة الطفل للانتقال من حضن الأم إلى مجتمع أوسع من خلال اللعب والتفاعل الاجتماعي، وليس إرهاقه بمفاهيم علمية معقدة تفوق قدراته الإدراكية. وأعرب خير عن أمله في أن يتم الاستماع إلى شكاوى الأمهات ومراجعة هذه المناهج التي وصفها بأنها "عيب"، مشيرًا إلى أن بعض الأطفال أصبحوا يكرهون الذهاب إلى الحضانة بسبب صعوبة الدراسة.

أرملة الشهيد مقدم أركان حرب عادل عبد الحميد تحكي لحظات استشهاد زوجها
أرملة الشهيد مقدم أركان حرب عادل عبد الحميد تحكي لحظات استشهاد زوجها

الطريق

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الطريق

أرملة الشهيد مقدم أركان حرب عادل عبد الحميد تحكي لحظات استشهاد زوجها

السبت، 3 مايو 2025 10:40 مـ بتوقيت القاهرة كشفت إيمان عبد القادر، أرملة الشهيد أركان حرب عادل عبد الحميد عن لحظات خاصة ومؤثرة من حياتها مع زوجها، الشهيد البطل، مؤكدة أن حب الوطن كان جزءًا من التربية داخل البيت، حتى للأطفال في سن صغيرة. وقالت خلال حوارها في برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" على قناة "CBC"، "ابني محمد، وهو في مرحلة كي جي 2، قال لي جملة لحد النهارده صداها في ودني: (بابا ما كانش بيحبك تشتغلي، فأنا هخرج أشتغل وأربي إخواتي وأبقى ظابط زي بابا). الطفل في العمر ده شاف إن مسؤوليته تبدأ من دلوقتي، وده لأن والده زرع فيهم من بدري إن البلد أهم". واستعادت أرملة الشهيد اللحظات الأخيرة التي سبقت استشهاده، قائلة: "كنا بنتراسل على الواتس آب بشكل متقطع، زي العادة بسبب ضعف الشبكات في العريش. حسيت يومها إن في حاجة، قلت له الساعة 3 الفجر: (أنا مخنوقة، حاسة إنك مش هترجع). رد عليّ وقال: (استعيذي بالله من الشيطان، مين هيقعد يربي الولاد؟)". وأضافت: "استشهاده كان فاجعة، لكننا كنا حاسين. في جمل بتفضل محفورة جواك، ولما بنقعد مع بعض كأسر شهداء بنقول: إحنا كنا حسين، قلبنا كان عارف". وأكدت أن هذا الوعي الوطني والانتماء الحقيقي هو ما يجب أن يُنقل للأجيال الجديدة، مشيرة إلى أن الأسرة كانت وما زالت خط الدفاع الأول عن الوطن، وأن تضحيات أبطال القوات المسلحة لا تتوقف عند حدود الميدان، بل تمتد لتشكّل وعيًا ووطنية في كل بيت.

أرملة الشهيد العميد أركان حرب عادل عبدالحميد تكشف موقفًا مؤثرًا لطفلها بعد استشهاد والده
أرملة الشهيد العميد أركان حرب عادل عبدالحميد تكشف موقفًا مؤثرًا لطفلها بعد استشهاد والده

الدستور

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

أرملة الشهيد العميد أركان حرب عادل عبدالحميد تكشف موقفًا مؤثرًا لطفلها بعد استشهاد والده

قالت النائبة إيمان الألفي، أرملة الشهيد العميد أركان حرب عادل عبدالحميد إن أبناء الشهداء يربون منذ الصغر على حب الوطن والانتماء، مشيرة إلى أن ابنها محمد، وكان وقتها لا يزال في مرحلة 'كي جي 2'. وأضافت خلال حوارها ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية cbc، أن نجلها قال لها ذات يوم أثناء توجههما إلى الحضانة: 'يا ماما، بابا ما كانش بيحبك تشتغلي، فإنت هتفضلي في البيت، وأنا هخرج أشتغل وأربي إخواتي وهبقى ظابط زي بابا وأخويا'، متابعة: "كلامه ده وقع علي وقع كبير ولسه مش قادرة أترجمه لحد دلوقتي". وتابعت أن زوجها الشهيد كان دائمًا يتحدث في البيت عن واجبه تجاه الوطن، موضحة أنه كان يرفض البقاء في المنزل عندما يطلب منه الذهاب إلى عمله، وكان يرد على تساؤلات أبنائه قائلًا: 'في حاجة اسمها بلدنا، لو إحنا قعدنا مين هيدافع عن بلدنا؟'، مشيرة إلى أنها كانت أحيانًا تتصل به أثناء سماعها لأصوات إطلاق نار، فيطمئنها بقوله: "عادي، ما تخديش بالك". تفاصيل الساعات الأخيرة قبل استشهاده وعن تلقيها نبأ استشهاده، قالت: 'كان في تناغم مش طبيعي بينا قبلها بيوم، كنا بنتكلم على الواتساب شوية وبنقفل، لأن المكالمات أصلًا صعبة، وكنت أنا في القاهرة وهو في العريش، والاتصالات هناك صعبة جدًا'، مشيرة إلى أنها بدأت يوم الأحد في الثانية ظهرًا بالحديث معه حتى الثانية من فجر الإثنين، عبر رسائل الواتساب، إلى أن شعرت بشعور غريب قائلة: 'قلت له أنا مخنوقة، حاسة إن في حاجة، حسيت إنك هترجع مش هتلاقيني، وكنت لسه والدة من 8 شهور'، ولكنه رد عليها ممازحًا بأنها ربما تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة، لكنها كانت تشعر بإحساس قوي بأنها ستفقده.

ما بين الكرمة ومصطفى كامل.. المدارس الخاصة أوكار لهتك أعراض أطفالنا
ما بين الكرمة ومصطفى كامل.. المدارس الخاصة أوكار لهتك أعراض أطفالنا

تحيا مصر

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • تحيا مصر

ما بين الكرمة ومصطفى كامل.. المدارس الخاصة أوكار لهتك أعراض أطفالنا

هذان الطفلان ضجت اسمائهما وامتلأت به مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام والساعات القليلة الماضية، يفتحا ملفا شائكا مسكون عنه منذ سنوات طوال، فهما ليس الطفلان الوحيدين أو أن الواقعة هي الأولى من نوعها، فقد لا تكون مبالغة إذا قلنا أنها تتكر بشكل يومي، وتندرج ضمن المسكون عنه، أو صمت وخوف الأطفال من الجناة الذين يتبعون إسلوب التهديد والترويع للأطفال مستغلين حداثة سنهم وبرائتهم، التي فطرهم الله عليها، دون مراعاة للأخلاق أو الدين. ما بين مدرسة الكرمة الواقعة في مدينة دمنهور، ومدرسة مصطفى كامل الواقعة في محافظة القاهرة، مئات الكيلو مترات، اختلفت أسماء ضحيتها، لكن اشتركا في الإنتهاك والأذى الذي وقع عليهما من قبل شخصين خلعا ثوب الإنسانية وأردتا ثوب الشيطان، فذاك هو الأول مراقب مالي عجوز بلغ من العمر أرذله خطواته نحو القرب أقرب ما تكون، لكنه استغل ضعف الطفل البالغ من العمر 6 سنوات في الصف الأول الإبتدائي بمدرسة الكرمة بمحافظة القاهرة، وقام بإنتهاك جسده الصغير، ليس لمرة أو اثنتين بل لأكثر من عام وسط تهديد للطفل بقتله إذا أخبر أحد بهذا الفعل الشنيع الذي تأبى الحيوانات ارتكابه، وها هو الشيطان الآخر، عامل في مدرسة مصطفى كامل، اسما له تاريخ لن تكفي الساعات والأرواق لسطر ما فعله من أجل بلاده وشبابها، ليوضع اسمه على أروقة وجدران مدرسة لتعليم النشأ، نجسها المجرم بفعله النجس. واقعتا الطفلان ضحيتا الذئبان نموذجان على وقائع مشابهة كثير، تحدث بشكل يومي، منها يخرج إلى الإعلام بعد اكتشاف الوقائع من قبل اهالي الأطفال، وتضج بها الصحف مثل واقعة طفلة كي جي 2 في مدرسة خاص بالهرم قبل أشهر قليلة، كانت ضحية لعامل كانتين، اغتصبها بطريقة بشعة بعدما استدرجها بالحلوى، تلك الواقعة تصدرت الصحف حينها وسطرت المواقع فيها ما سطرت، وهزت الرأي العام ورأينا بيانات وزارة التربية والتعليم تستنكر وتشجب، وأصوات تطالب بحق الطفلة التي دمرت حياتها نفسيا ومعنويا قبل أن تستوعب الحياة أو تدركها، ولكن سرعان ما خمدت تلك النيران وتحولت إلى رماد تطاير في ربوع المدارس الخاصة لتتكشف بعدها وقائع أمر وأضل سبيلا، لم تكن بنفس الزوبعة السابقة ليست لأنها أقل في الفعل المشين بل قد تتعدها بمراحل سواء في حق أطفال من الذكور أو الإناث، ولكن لكثرة الواقع واعتياد المشهد، الذي لم يتم اتخاذ موقف حاسم فيه يخبرنا ويطمأننا على أبنائنا حديثي السن الذين ارسلناهم إلى تلك المدارس ليتعلموا ويكون لهم مستقبل مشرق. تلك الأحداث تجعلنا ندرك تماما أننا لسنا أماما واقعة انتصرت فيها العدالة للطفل ياسين، أو محاكمة جارية للمتهم في واقعة الطفل يحيى، بل أننا أمام ظاهرة تحتاج إلى تعمق ودراسة ومتاقشات وقوانين أكبر بكثير مما أثير في الإعلام الأيام الماضية، فلا يعقل الإنتظار حتى وقوع مثل تلك الحوادث المشينة من أجل أن تنتفض وتنتصر العدالة، لأنه بعدما تقع الفاس في الراس، لن يكون هناك ما يصلح ما تم إفساده، وسيبقى مجرد جزاء على ما ارتكب ولكن لن ينفي حقيقة ما حدث وما يعانيه الضحايا وأسرهم طوال حياتهم القادمة حتى عندما يكبرون ويتزوجون. مثل هذه الوقائع تحتاج لوقفة حقيقة تحمي الأبناء والأطفال سواء داخل المدارس الخاصة أو غيرها، أو حتى في الشار، لابد من قانون رادع يدرك الجاني والعاصي أن هناك ثمة ما ينتظره عقاب حقيقي لما فعلت يداه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store