أحدث الأخبار مع #كينترياناكيس


سواليف احمد الزعبي
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سواليف احمد الزعبي
لأول مرة في التاريخ.. تصوير هالة الشمس خلال كسوف جزئي
#سواليف في #إنجاز_فلكي غير مسبوق، تمكن ثلاثة من مطاردي #الكسوف من التقاط صور مذهلة لهالة #الشمس ،الغلاف الخارجي الخافت للشمس، خلال كسوف جزئي، وهو أمر كان يُعتقد أنه مستحيل من قبل العلماء. الصور التي التُقطت عند شروق الشمس على ضفاف نهر سانت لورانس في منطقة 'لي إسكومين' في كيبك بكندا، كشفت مشهدا نادرا لهالة الشمس تُحيط بظل القمر، رغم أن الكسوف لم يكن كليا، الأمر الذي أثار دهشة الأوساط الفلكية. ويقول الفلكي والمصور مايك كينترياناكيس، المعروف بالفيديو الشهير 'أوه ماي غاد!' خلال كسوف 2016، وهو أحد أبطال هذا الإنجاز: 'لم يحاول أحد من قبل تصوير الهالة الشمسية خلال كسوف جزئي، كنا نرتجف من البرد، لكن ما التقطناه كان مذهلاً!' واعتمد كينترياناكيس وفريقه على تخطيط دقيق باستخدام تطبيقات فلكية مثل PeakFinder وPhotoPills، ليرصدوا شروق الشمس وهي مغطاة بنسبة 88% بالقمر، وكانوا في البداية يبحثون عن ظاهرة 'شروق الشمس ذو القرنين'، حيث يظهر ضوء الشمس على جانبي القمر كأنها أضواء سيارة ضخمة قادمة من خلف الأفق، لكن المفاجأة الكبرى ظهرت بعد مراجعة الصور، حيث كانت الهالة الشمسية واضحة بشكل خافت، ولكن مؤكدة. ونشر المصور الآخر، جايسون كورث، الفيديو على يوتيوب، وسرعان ما أصبح حديث الأوساط الفلكية، حتى أن ناسا اختارت صورة من المشهد كـ'صورة الفلك لليوم' في الأول من أبريل. وعلق الدكتور مات بين، عالم فيزياء الشمس بجامعة إلينوي، على الحدث قائلاً: 'هذه فرصة نادرة لدراسة الهالة بطريقة جديدة كليا، فما فعلوه قد يفتح الباب لاكتشافات مستقبلية خلال كسوفات جزئية أخرى'. كيف كان ذلك ممكنا؟ وتتطلب رؤية الهالة شروطا خاصة، فعادة، الضوء الساطع من قرص الشمس يغمر الهالة تماما، فلا تُرى إلا خلال الكسوف الكلي، لكن هذه المرة، توفرت الظروف المثالية:، مثل: ' كسوف عميق عند الشروق: ما خفّض سطوع السماء بنسبة كبيرة، هواء نقي فوق نهر سانت لورانس، ساعد على التقليل من تشتت الضوء، غيوم بعيدة خففت من سطوع الأفق، ما منح الكاميرا نافذة لرؤية الهالة، وأخيرا جعلت فترة النشاط الشمسي القصوى جعلت الهالة أكثر إشراقا وانتشاراً. ويضيف كينترياناكيس بابتسامة المنتصر:' معظم الناس يستهينون بالكسوف الجزئي، لكنني كنت أبحث عن الهالة ونجحت'. فتح جديد لمطاردة الكسوفات وهذا الإنجاز المذهل قد يدفع الفلكيين والمصورين حول العالم إلى إعادة التفكير في قيمة الكسوفات الجزئية، خاصة تلك التي تحدث عند الشروق أو الغروب، حيث يمكن استخدام الأفق نفسه لحجب ضوء الشمس الساطعوفتح نافذة لرؤية الهالة السحرية. ويختم العالم دان سيتون من معهد البحوث الجنوبية الغربية بولاية تكساس الأمريكية قائلاً: 'آمل أن يُلهم هذا الحدث الناس العاديين لتجربة مثل هذه المغامرات الفلكية. فالعلم لا يقتصر على المختبرات، بل على الشغف والمطاردة والمفاجآت!'.

سرايا الإخبارية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سرايا الإخبارية
لأول مرة في التاريخ .. تصوير هالة الشمس خلال كسوف جزئي
سرايا - - في إنجاز فلكي غير مسبوق، تمكن ثلاثة من مطاردي الكسوف من التقاط صور مذهلة لهالة الشمس ،الغلاف الخارجي الخافت للشمس، خلال كسوف جزئي، وهو أمر كان يُعتقد أنه مستحيل من قبل العلماء. الصور التي التُقطت عند شروق الشمس على ضفاف نهر سانت لورانس في منطقة "لي إسكومين" في كيبك بكندا، كشفت مشهدا نادرا لهالة الشمس تُحيط بظل القمر، رغم أن الكسوف لم يكن كليا، الأمر الذي أثار دهشة الأوساط الفلكية. ويقول الفلكي والمصور مايك كينترياناكيس، المعروف بالفيديو الشهير "أوه ماي غاد!" خلال كسوف 2016، وهو أحد أبطال هذا الإنجاز: "لم يحاول أحد من قبل تصوير الهالة الشمسية خلال كسوف جزئي، كنا نرتجف من البرد، لكن ما التقطناه كان مذهلاً!" واعتمد كينترياناكيس وفريقه على تخطيط دقيق باستخدام تطبيقات فلكية مثل PeakFinder وPhotoPills، ليرصدوا شروق الشمس وهي مغطاة بنسبة 88% بالقمر، وكانوا في البداية يبحثون عن ظاهرة "شروق الشمس ذو القرنين"، حيث يظهر ضوء الشمس على جانبي القمر كأنها أضواء سيارة ضخمة قادمة من خلف الأفق، لكن المفاجأة الكبرى ظهرت بعد مراجعة الصور، حيث كانت الهالة الشمسية واضحة بشكل خافت، ولكن مؤكدة. ونشر المصور الآخر، جايسون كورث، الفيديو على يوتيوب، وسرعان ما أصبح حديث الأوساط الفلكية، حتى أن ناسا اختارت صورة من المشهد كـ"صورة الفلك لليوم" في الأول من أبريل. وعلق الدكتور مات بين، عالم فيزياء الشمس بجامعة إلينوي، على الحدث قائلاً: "هذه فرصة نادرة لدراسة الهالة بطريقة جديدة كليا، فما فعلوه قد يفتح الباب لاكتشافات مستقبلية خلال كسوفات جزئية أخرى". كيف كان ذلك ممكنا؟ وتتطلب رؤية الهالة شروطا خاصة، فعادة، الضوء الساطع من قرص الشمس يغمر الهالة تماما، فلا تُرى إلا خلال الكسوف الكلي، لكن هذه المرة، توفرت الظروف المثالية:، مثل: " كسوف عميق عند الشروق: ما خفّض سطوع السماء بنسبة كبيرة، هواء نقي فوق نهر سانت لورانس، ساعد على التقليل من تشتت الضوء، غيوم بعيدة خففت من سطوع الأفق، ما منح الكاميرا نافذة لرؤية الهالة، وأخيرا جعلت فترة النشاط الشمسي القصوى جعلت الهالة أكثر إشراقا وانتشاراً. ويضيف كينترياناكيس بابتسامة المنتصر:" معظم الناس يستهينون بالكسوف الجزئي، لكنني كنت أبحث عن الهالة ونجحت". فتح جديد لمطاردة الكسوفات وهذا الإنجاز المذهل قد يدفع الفلكيين والمصورين حول العالم إلى إعادة التفكير في قيمة الكسوفات الجزئية، خاصة تلك التي تحدث عند الشروق أو الغروب، حيث يمكن استخدام الأفق نفسه لحجب ضوء الشمس الساطعوفتح نافذة لرؤية الهالة السحرية. ويختم العالم دان سيتون من معهد البحوث الجنوبية الغربية بولاية تكساس الأمريكية قائلاً: "آمل أن يُلهم هذا الحدث الناس العاديين لتجربة مثل هذه المغامرات الفلكية. فالعلم لا يقتصر على المختبرات، بل على الشغف والمطاردة والمفاجآت!".


خبرني
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- خبرني
لأول مرة في التاريخ.. تصوير هالة الشمس خلال كسوف جزئي
خبرني - في إنجاز فلكي غير مسبوق، تمكن ثلاثة من مطاردي الكسوف من التقاط صور مذهلة لهالة الشمس ،الغلاف الخارجي الخافت للشمس، خلال كسوف جزئي، وهو أمر كان يُعتقد أنه مستحيل من قبل العلماء. الصور التي التُقطت عند شروق الشمس على ضفاف نهر سانت لورانس في منطقة "لي إسكومين" في كيبك بكندا، كشفت مشهدا نادرا لهالة الشمس تُحيط بظل القمر، رغم أن الكسوف لم يكن كليا، الأمر الذي أثار دهشة الأوساط الفلكية. ويقول الفلكي والمصور مايك كينترياناكيس، المعروف بالفيديو الشهير "أوه ماي غاد!" خلال كسوف 2016، وهو أحد أبطال هذا الإنجاز: "لم يحاول أحد من قبل تصوير الهالة الشمسية خلال كسوف جزئي، كنا نرتجف من البرد، لكن ما التقطناه كان مذهلاً!" واعتمد كينترياناكيس وفريقه على تخطيط دقيق باستخدام تطبيقات فلكية مثل PeakFinder وPhotoPills، ليرصدوا شروق الشمس وهي مغطاة بنسبة 88% بالقمر، وكانوا في البداية يبحثون عن ظاهرة "شروق الشمس ذو القرنين"، حيث يظهر ضوء الشمس على جانبي القمر كأنها أضواء سيارة ضخمة قادمة من خلف الأفق، لكن المفاجأة الكبرى ظهرت بعد مراجعة الصور، حيث كانت الهالة الشمسية واضحة بشكل خافت، ولكن مؤكدة. ونشر المصور الآخر، جايسون كورث، الفيديو على يوتيوب، وسرعان ما أصبح حديث الأوساط الفلكية، حتى أن ناسا اختارت صورة من المشهد كـ"صورة الفلك لليوم" في الأول من أبريل. وعلق الدكتور مات بين، عالم فيزياء الشمس بجامعة إلينوي، على الحدث قائلاً: "هذه فرصة نادرة لدراسة الهالة بطريقة جديدة كليا، فما فعلوه قد يفتح الباب لاكتشافات مستقبلية خلال كسوفات جزئية أخرى". كيف كان ذلك ممكنا؟ وتتطلب رؤية الهالة شروطا خاصة، فعادة، الضوء الساطع من قرص الشمس يغمر الهالة تماما، فلا تُرى إلا خلال الكسوف الكلي، لكن هذه المرة، توفرت الظروف المثالية:، مثل: " كسوف عميق عند الشروق: ما خفّض سطوع السماء بنسبة كبيرة، هواء نقي فوق نهر سانت لورانس، ساعد على التقليل من تشتت الضوء، غيوم بعيدة خففت من سطوع الأفق، ما منح الكاميرا نافذة لرؤية الهالة، وأخيرا جعلت فترة النشاط الشمسي القصوى جعلت الهالة أكثر إشراقا وانتشاراً. ويضيف كينترياناكيس بابتسامة المنتصر:" معظم الناس يستهينون بالكسوف الجزئي، لكنني كنت أبحث عن الهالة ونجحت". فتح جديد لمطاردة الكسوفات وهذا الإنجاز المذهل قد يدفع الفلكيين والمصورين حول العالم إلى إعادة التفكير في قيمة الكسوفات الجزئية، خاصة تلك التي تحدث عند الشروق أو الغروب، حيث يمكن استخدام الأفق نفسه لحجب ضوء الشمس الساطعوفتح نافذة لرؤية الهالة السحرية. ويختم العالم دان سيتون من معهد البحوث الجنوبية الغربية بولاية تكساس الأمريكية قائلاً: "آمل أن يُلهم هذا الحدث الناس العاديين لتجربة مثل هذه المغامرات الفلكية. فالعلم لا يقتصر على المختبرات، بل على الشغف والمطاردة والمفاجآت!".


الرجل
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الرجل
في إنجاز غير مسبوق.. تصوير هالة الشمس خلال كسوف جزئي لأول مرة
نجح ثلاثة من مطاردي الكسوف في توثيق ظاهرة فلكية لم تُسجل من قبل: رؤية وتصوير هالة الشمس خلال كسوف جزئي، وهو أمر كان يُعتقد سابقًا أنه مستحيل! تم ذلك في مشهد مهيب عند شروق الشمس فوق نهر سانت لورانس، في منطقة لي إسكومين بمقاطعة كيبك الكندية، وقاد الإنجاز الفلكي المصور الشهير مايك كينترياناكيس، المعروف بلقطة "!Oh My God" خلال كسوف 2016، حيث استخدم وفريقه تطبيقات فلكية متطورة مثل PeakFinder و PhotoPills لتحديد موقع شروق الشمس وهي مغطاة بنسبة 88% بالقمر. وكان الفريق في الأصل يسعى لتصوير ظاهرة "شروق الشمس ذو القرنين"، لكن المفاجأة ظهرت بعد مراجعة الصور، إذ ظهرت الهالة الشمسية بشكل خافت حول القمر، ما أثار حماسة المجتمع الفلكي. وعلق "كينترياناكيس" على الحدث بابتسامة المنتصر، قائلًا: "معظم الناس يستهينون بالكسوف الجزئي، لكنني كنت أبحث عن الهالة... ونجحت" اهتمام ناسا وتعليق العلماء على الحدث نال الفيديو الذي نشره المصور جايسون كورث على منصة يوتيوب تفاعلًا كبيرًا، واهتمامًا واسعًا من الأوساط العلمية والفلكية حول العالم، حيث أذهل المشاهدين بالمشهد الفريد لهالة الشمس كما لم تُرَ من قبل. ولم يقتصر الأمر على الجمهور فحسب، بل امتد إلى وكالات الفضاء، حيث قامت وكالة ناسا باختيار إحدى اللقطات من المشهد النادر، لتكون "صورة الفلك لليوم"، في إشارة واضحة إلى أهمية الحدث وتميّزه في الأرشيف الفلكي العالمي. وقد علّق الدكتور مات بين، أستاذ فيزياء الشمس في جامعة إلينوي، على هذا الاكتشاف بقوله: "ما فعله هذا الفريق من مطاردي الكسوف يمثل نقلة نوعية في فهمنا للهالة الشمسية، فهو يفتح الباب أمام دراسة هذا الغلاف الشمسي الغامض بطرق غير تقليدية، حتى في أثناء الكسوفات الجزئية، التي لم تكن تُعتبر بيئة مناسبة لذلك في السابق". ظروف نادرة مهدت للمشهد رؤية هالة الشمس في الكسوف الجزئي تُعد من أندر الظواهر الفلكية، إذ تحتاج إلى توافر مجموعة من الظروف الاستثنائية والدقيقة، وتوافرت هذه الشروط النادرة خلال لحظة شروق الشمس في كندا، مما مهد الطريق لهذا الإنجاز الفلكي غير المسبوق. فقد كان الكسوف في ذروته عند الشروق، ما أدى إلى انخفاض كبير في سطوع السماء، وساعد الهواء النقي فوق نهر سانت لورانس على تقليل تشتت الضوء بشكل ملحوظ. في حين لعبت الغيوم المنخفضة القريبة من الأفق دورًا مهمًا في تخفيف وهج الشروق، ما أتاح للكاميرات نافذة مثالية لرصد الهالة. وزاد من روعة المشهد دخول الشمس في ذروة نشاطها الشمسي، ما جعل الهالة أكثر إشراقًا واتساعًا من المعتاد، لتتجلى في مشهد نادر، يُعد من أروع ما تم توثيقه في تاريخ مطاردة الكسوفات.


العين الإخبارية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
لأول مرة في التاريخ.. تصوير هالة الشمس خلال كسوف جزئي
في إنجاز فلكي غير مسبوق، تمكن ثلاثة من مطاردي الكسوف من التقاط صور مذهلة لهالة الشمس ،الغلاف الخارجي الخافت للشمس، خلال كسوف جزئي، وهو أمر كان يُعتقد أنه مستحيل من قبل العلماء. الصور التي التُقطت عند شروق الشمس على ضفاف نهر سانت لورانس في منطقة "لي إسكومين" في كيبك بكندا، كشفت مشهدا نادرا لهالة الشمس تُحيط بظل القمر، رغم أن الكسوف لم يكن كليا، الأمر الذي أثار دهشة الأوساط الفلكية. ويقول الفلكي والمصور مايك كينترياناكيس، المعروف بالفيديو الشهير "أوه ماي غاد!" خلال كسوف 2016، وهو أحد أبطال هذا الإنجاز: "لم يحاول أحد من قبل تصوير الهالة الشمسية خلال كسوف جزئي، كنا نرتجف من البرد، لكن ما التقطناه كان مذهلاً!" واعتمد كينترياناكيس وفريقه على تخطيط دقيق باستخدام تطبيقات فلكية مثل PeakFinder وPhotoPills، ليرصدوا شروق الشمس وهي مغطاة بنسبة 88% بالقمر، وكانوا في البداية يبحثون عن ظاهرة "شروق الشمس ذو القرنين"، حيث يظهر ضوء الشمس على جانبي القمر كأنها أضواء سيارة ضخمة قادمة من خلف الأفق، لكن المفاجأة الكبرى ظهرت بعد مراجعة الصور، حيث كانت الهالة الشمسية واضحة بشكل خافت، ولكن مؤكدة. ونشر المصور الآخر، جايسون كورث، الفيديو على يوتيوب، وسرعان ما أصبح حديث الأوساط الفلكية، حتى أن ناسا اختارت صورة من المشهد كـ"صورة الفلك لليوم" في الأول من أبريل. وعلق الدكتور مات بين، عالم فيزياء الشمس بجامعة إلينوي، على الحدث قائلاً: "هذه فرصة نادرة لدراسة الهالة بطريقة جديدة كليا، فما فعلوه قد يفتح الباب لاكتشافات مستقبلية خلال كسوفات جزئية أخرى". كيف كان ذلك ممكنا؟ وتتطلب رؤية الهالة شروطا خاصة، فعادة، الضوء الساطع من قرص الشمس يغمر الهالة تماما، فلا تُرى إلا خلال الكسوف الكلي، لكن هذه المرة، توفرت الظروف المثالية:، مثل: " كسوف عميق عند الشروق: ما خفّض سطوع السماء بنسبة كبيرة، هواء نقي فوق نهر سانت لورانس، ساعد على التقليل من تشتت الضوء، غيوم بعيدة خففت من سطوع الأفق، ما منح الكاميرا نافذة لرؤية الهالة، وأخيرا جعلت فترة النشاط الشمسي القصوى جعلت الهالة أكثر إشراقا وانتشاراً. ويضيف كينترياناكيس بابتسامة المنتصر:" معظم الناس يستهينون بالكسوف الجزئي، لكنني كنت أبحث عن الهالة ونجحت". فتح جديد لمطاردة الكسوفات وهذا الإنجاز المذهل قد يدفع الفلكيين والمصورين حول العالم إلى إعادة التفكير في قيمة الكسوفات الجزئية، خاصة تلك التي تحدث عند الشروق أو الغروب، حيث يمكن استخدام الأفق نفسه لحجب ضوء الشمس الساطعوفتح نافذة لرؤية الهالة السحرية. ويختم العالم دان سيتون من معهد البحوث الجنوبية الغربية بولاية تكساس الأمريكية قائلاً: "آمل أن يُلهم هذا الحدث الناس العاديين لتجربة مثل هذه المغامرات الفلكية. فالعلم لا يقتصر على المختبرات، بل على الشغف والمطاردة والمفاجآت!". aXA6IDEwNC4yMzkuMjEuMTcxIA== جزيرة ام اند امز GB