logo
#

أحدث الأخبار مع #لآبل

'آبل' تفكر في السماح للمستخدمين باستبدال (سيري)
'آبل' تفكر في السماح للمستخدمين باستبدال (سيري)

صحيفة مال

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة مال

'آبل' تفكر في السماح للمستخدمين باستبدال (سيري)

حاولت شركة آبل تصحيح مسارها في مجال الذكاء الاصطناعي، بعد الإخفاقات التي رافقت إطلاق أولى مزاياها في هذا المجال العام الماضي. وبحسب تقرير موسّع نشرته وكالة بلومبيرغ، فإن جهود آبل تتركز حاليًا على إعادة تطوير مساعدها الرقمي 'سيري' بالكامل، من خلال نسخة جديدة تعتمد على نماذج اللغة الكبيرة (LLM)، ويُشار إليها داخليًا باسم 'سيري LLM'، مبينا أن آبل قد تسمح للمستخدمين باختيار مساعد صوتي آخر لهواتفهم، مثل ChatGPT أو Amazon Alexa أو Google Gemini. يشرح التقرير سبب استمرار معاناة آبل في تطبيق الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع، ويرجع ذلك جزئيًا إلى التزام آبل بحماية خصوصية المستخدمين، وهو عامل يحد من قدرة الذكاء الاصطناعي على جمع البيانات واستخدامها في تدريب نماذج اللغة الكبيرة. اقرأ المزيد كما يسلط التقرير الضوء على التأخير في طرح ميزة Apple Intelligence، التي استغرقت عدة أشهر للوصول إلى جميع مستخدمي آيفون حول العالم. بالإضافة إلى ذلك، قد تشهد شركة كوبرتينو تغييرات في صفوف الإدارة العليا وإعادة تنظيم للفرق. وذكر المقال أن آبل تدرس خيار السماح لمساعدي الذكاء الاصطناعي من الطرف الثالث، مع الإشارة الخاصة إلى ChatGPT. وعلى الرغم من أن هذه الخطوة تُعتبر استجابة لرغبات المستخدمين وتوسيع وصولهم إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلا أن الشركة الأمريكية تأخذ في اعتبارها أيضًا اللوائح الأوروبية الجديدة التي تركز على حقوق المستخدمين، والتي قد تلزم هواتف آيفون بالسماح قانونيًا باستخدام خدمات الذكاء الاصطناعي غير التابعة لآبل.

أخبار مصر : موظفو أبل يكشفون أسباب فشل الذكاء الاصطناعي: قيادة تقليدية وتمسك قوي بالخصوصية
أخبار مصر : موظفو أبل يكشفون أسباب فشل الذكاء الاصطناعي: قيادة تقليدية وتمسك قوي بالخصوصية

نافذة على العالم

timeمنذ 10 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : موظفو أبل يكشفون أسباب فشل الذكاء الاصطناعي: قيادة تقليدية وتمسك قوي بالخصوصية

الاثنين 19 مايو 2025 08:00 صباحاً نافذة على العالم - قدمت شركة أبل في سبتمبر من العام الماضي، سلسلة هواتف iPhone 16، مع وعد بأن الهواتف الجديدة "مصممة من أجل Apple Intelligence". لكن الحقيقة لم تكن بهذه الوضوح، حيث أن أزمة الذكاء الاصطناعي في آبل تعود لسنوات عديدة بحسب موظفين في الشركة. للتوضيح، خدمة Apple Intelligence لم تكن متاحة حتى وقت إصدار سلسلة iPhone 16. وعندما وصلت أخيرًا إلى نظام iOS، تضمنت فقط عددًا قليلاً جدًا من الميزات التي تم الترويج لها في البداية. وقد بدأت أبل تدريجيًا في إطلاق المزيد من هذه الميزات، لكن الأداة الأهم المساعد الرقمي Siri المعاد تصميمه لا تزال غائبة. هناك عدة عوامل أدت إلى هذا الفشل، لكن العاملين الأكثر بروزًا هما: إدارة الشركة والتزامها الصارم بخصوصية المستخدمين. الذكاء الاصطناعي لم يظهر فجأة مع صعود شعبية روبوت المحادثة ChatGPT من OpenAI قبل سنوات قليلة فقط. شركات كبرى مثل جوجل، ميتا، وأمازون كانت تعمل على تطوير الذكاء الاصطناعي منذ سنوات، لأنها رأت أنه سيكون جزءًا رئيسيًا من مستقبل الحوسبة. لكن مسؤولو أبل رغم اهتمام ستيف جوبز بمساعد Siri قبل وفاته لم يروا في البداية أهمية الذكاء الاصطناعي. وقال موظف في الشركة إن نائب الرئيس الأول لهندسة البرمجيات في آبل، كريج فيديريغي، لم يكن يعتقد أن الذكاء الاصطناعي سيصبح أمرًا مهمًا يومًا ما. فيديريغي كان مترددًا في الاستثمار في الذكاء الاصطناعي. المأساة الأكبر أن عدة مسؤولين كبار آخرين رأوا إمكانيات الذكاء الاصطناعي منذ أكثر من عقد، لكن عندما حاولوا إقناع فيديريغي لم يستجب، وبقية المسؤولين على مستوى فيديريغي كانوا أيضًا متشككين بمستقبل الذكاء الاصطناعي. عندما أتاح OpenAI الوصول إلى ChatGPT، تفاجأت آبل تمامًا. نماذج اللغة الكبيرة (LLMs) التي تُمكن الذكاء الاصطناعي الحديث ظهرت فجأة بالنسبة لآبل. وعندما استخدم كريج فيديريغي ChatGPT لكتابة بعض الأكواد في مشروع شخصي، أدرك أخيرًا إمكانيات الذكاء الاصطناعي، لكن الوقت كان قد فات للحاق بالمنافسين. التزام آبل الصارم بخصوصية المستخدمين آبل تشدد جدًا على خصوصية بيانات مستخدميها، وهذا بحسب موظفين في الشركة أدى إلى تباطؤ كبير في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. بينما يقوم OpenAI بجمع بيانات من الإنترنت ومن جلسات ChatGPT، ترفض آبل تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها على بيانات مستخدمي iPhone وMac. كما تسمح آبل للمواقع بسهولة استبعاد نفسها من مصادر بيانات الزاحف الخاص بها. نتيجة لذلك، حتى بعد ضخ موارد في بحوث الذكاء الاصطناعي، لا تزال آبل متأخرة عن منافسيها. إذ يعمل لدى آبل آلاف المحللين في عدة دول لتحليل مخرجات الذكاء الاصطناعي وتصحيح الأخطاء. كما تطور الشركة مساعدًا رقميًا منفصلًا يُدعى "LLM Siri" لتبديل Siri الحالي عندما يكون جاهزًا. جون جياناندريا، الذي عمل سابقًا في مجموعات الذكاء الاصطناعي في جوجل قبل انضمامه لآبل في 2018، تم تقليل صلاحياته مؤخرًا في تطوير المنتجات. جياناندريا يرى أن آبل لا تواجه تهديدًا من المنافسين في مجال الذكاء الاصطناعي. أما المدير التنفيذي تيم كوك، المهتم بشدة بتطوير الذكاء الاصطناعي، فقد فقد ثقته بقدرات جياناندريا على التنفيذ. كريج فيديريغي تولى مسؤوليات أكبر في أبحاث وتطوير الذكاء الاصطناعي في آبل، وربما يشعر بمسؤولية عن الموقف. وأكد المسؤولون في آبل أنهم يتحملون المسؤولية الشخصية عن إخفاق Apple Intelligence. iPhone يلتفت إلى Gemini ونماذج ذكاء اصطناعي أخرى تسارع آبل حاليًا لإطلاق أكبر عدد ممكن من ميزات الذكاء الاصطناعي التي وعدت بها. وفي هذا السياق، تجري الشركة محادثات مع جوجل لإدماج نموذج الذكاء الاصطناعي الرائد Gemini في هواتف iPhone، نفس النهج الذي اتبعه سامسونج مع سلسلة Galaxy S25 وجوجل مع هواتف Pixel 9. ووفقًا للتقارير، تخطط آبل أيضًا لدمج نماذج ذكاء اصطناعي أخرى مثل Perplexity في منظومتها، مما يمنح المستخدمين حرية اختيار نموذج الذكاء الاصطناعي الذي يرغبون باستخدامه على أجهزتهم. أزمة Apple Intelligence تمثل مثالًا واضحًا على كيف أن عدم الاستثمار المبكر في المستقبل يجعل ذلك المستقبل أكثر تكلفة. كما أنها غيّرت طريقة آبل في إعلان ميزاتها، حيث تقول المصادر إن الشركة ستصبح أكثر حذرًا وتعلن عن الميزات قبل إطلاقها بشهور قليلة فقط. ولهذا السبب، من المتوقع أن يكون مؤتمر WWDC لهذا العام أقل ضجة وإثارة من المعتاد.

20 مليار دولار تقرّب المسافات بين آبل وجوجل!
20 مليار دولار تقرّب المسافات بين آبل وجوجل!

عرب هاردوير

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عرب هاردوير

20 مليار دولار تقرّب المسافات بين آبل وجوجل!

تخوض شركة جوجل حاليًا واحدة من أكبر معاركها القانونية أمام القضاء الأمريكي، بعد أن وجدت نفسها متهمة بممارسات احتكارية تهدد المنافسة في سوق محركات البحث والإعلانات الرقمية. تسعى وزارة العدل الأمريكية جاهدة لإثبات أن جوجل تسيطر بشكل مفرط على السوق وتستخدم نفوذها لمنع المنافسين من التوسع أو الوصول إلى المستخدمين بطرق عادلة. لكن المفاجأة جاءت من شركة آبل ، التي اتخذت موقفًا دفاعيًا واضحًا إلى جانب جوجل. فعلى الرغم من أن آبل وجوجل تتنافسان في العديد من القطاعات التقنية، فإن العلاقة بينهما ليست كما تبدو على السطح. فهناك مصالح ضخمة، وصفقات مليارية، تربط بين الطرفين وتجعل من مواقفهما أكثر تعقيدًا مما يبدو في الظاهر. مليارات الدولارات تشرح الكثير من أهم النقاط التي تفسّر هذا التقارب غير المتوقع بين الشركتين هو المبلغ الهائل الذي تدفعه جوجل لآبل سنويًا. تشير التقديرات إلى أن جوجل تحوّل حوالي 20 مليار دولار سنويًا إلى آبل بموجب اتفاقية تجعل محرك جوجل هو الخيار الافتراضي للبحث داخل متصفح سفاري على أجهزة آبل. هذا الرقم لا يمثل مجرد صفقة تقنية، بل يُعد شريانًا ماليًا حيويًا لآبل، خاصة ضمن إيراداتها المتزايدة من الخدمات. لذلك، من الطبيعي أن تسعى آبل لحماية هذا المصدر الكبير للدخل، وأن تتخذ مواقف قانونية وإعلامية تتماشى مع مصلحة جوجل، طالما أنها تصبّ أيضًا في مصلحتها المباشرة. شهادة إيدي كيو: دفاع مشروط في إحدى جلسات المحكمة، ظهر إيدي كيو، نائب الرئيس الأول لخدمات الإنترنت في آبل، ليؤكد أن جوجل لم تعد اللاعب الأقوى في السوق كما كانت سابقًا. أوضح أن محرك البحث يشهد تراجعًا في عدد الاستخدامات داخل متصفح سفاري، وأن المنافسة باتت أكثر شراسة، خاصة مع صعود أدوات الذكاء الاصطناعي التي توفر طرقًا جديدة للحصول على المعلومات. لكن، ورغم هذا الخطاب الذي يوحي بوجود سوق متنوّع وتنافسي، فإن خلفيته تكشف عن رغبة آبل في الإبقاء على الشراكة المالية الضخمة التي تربطها بجوجل، والتي أصبحت عنصرًا أساسيًا في نموذج أعمالها الرقمي. الذكاء الاصطناعي يغير البحث تشير تحليلات السوق إلى أن أدوات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، مثل شات بوتات البحث، باتت تستحوذ على اهتمام المستخدمين، وتغيّر طريقة تفاعلهم مع الإنترنت. لم يعد كثير من المستخدمين بحاجة إلى كتابة كلمات مفتاحية في مربع البحث، والانتقال بين روابط متعددة، بل يفضّلون الحصول على إجابات مباشرة وسريعة من أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة. هذا التحول يهدد مستقبل محركات البحث التقليدية، ويخلق تحديًا وجوديًا لجوجل. وهو ما يفسر أيضاً بحث آبل عن بدائل جديدة لمحركات البحث داخل نظامها، مثل إدراج Perplexity أو غيره من أنظمة البحث الذكية كمنافسين محتملين لجوجل. تدخّل وزارة العدل الأمريكية في هذه الأثناء، تسعى وزارة العدل الأمريكية إلى اتخاذ خطوات جذرية قد تغيّر المشهد التقني بالكامل. من أبرز هذه الخطوات المقترحة: تفكيك هيكل جوجل وفصل أقسام الإعلانات عن محرك البحث، بهدف تقليص نفوذها المتزايد. تدّعي الوزارة أن هذا التفكيك ضروري لضمان الشفافية ومنع تداخل المصالح الذي يضر بالمنافسة. ترى جوجل من جهتها أن هذه التدخلات قد تضعف ثقة المستخدمين، وتعرّض بنيتها التقنية المعقدة للخطر. وهو ما يدفعها لمحاولة استقطاب أكبر حلفائها — مثل آبل — للدفاع عنها في هذه اللحظة الحرجة. سباق التكنولوجيا مستمر بعيدًا عن ساحات المحاكم، يستمر السباق بين عمالقة التقنية في تطوير المنتجات الجديدة. تعمل آبل على تطوير هاتف قابل للطي، وهو منتج قد يعيد تشكيل مستقبل سلسلة آيفون، ويدفعها إلى عصر جديد من الأجهزة المبتكرة. في المقابل، تكثف شركة ميتا جهودها لتطوير نظارات ذكية مزوّدة بتقنيات التعرف على الوجه، ما يثير جدلًا واسعًا حول الخصوصية. أما مايكروسوفت، فقد كشفت عن مجموعة جديدة من أجهزة Surface بتصاميم أصغر وأكثر مرونة، وهو ما يعكس رغبتها في التوسع داخل سوق الحواسيب المحمولة المتوسطة والمهنية. مستقبل العلاقات بين عمالقة التقنية تشير كل هذه الأحداث إلى مشهد تقني واقتصادي متغيّر، تتحرك فيه الشركات الكبرى حسب مصالحها، وليس فقط وفق مواقفها المعلنة. فآبل، رغم منافستها لجوجل في بعض المجالات، تدافع عنها بشراسة حين يتعلق الأمر بمصالح مالية بحجم 20 مليار دولار سنويًا. ومع تصاعد دور الذكاء الاصطناعي، وتزايد الضغوط التنظيمية، تظل الأسئلة مطروحة: هل ستستمر هذه التحالفات؟ أم ستتغيّر حين تتصادم المصالح؟ وما الذي سيحدث إن أصبحت آبل نفسها منافسًا مباشرًا لجوجل في مجال البحث الذكي؟

20 مليار دولار تقرّب المسافات بين آبل وجوجل
20 مليار دولار تقرّب المسافات بين آبل وجوجل

أخبار مصر

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

20 مليار دولار تقرّب المسافات بين آبل وجوجل

تخوض شركة جوجل حاليًا واحدة من أكبر معاركها القانونية أمام القضاء الأمريكي، بعد أن وجدت نفسها متهمة بممارسات احتكارية تهدد المنافسة في سوق محركات البحث والإعلانات الرقمية. تسعى وزارة العدل الأمريكية جاهدة لإثبات أن جوجل تسيطر بشكل مفرط على السوق وتستخدم نفوذها لمنع المنافسين من التوسع أو الوصول إلى المستخدمين بطرق عادلة.لكن المفاجأة جاءت من شركة آبل، التي اتخذت موقفًا دفاعيًا واضحًا إلى جانب جوجل. فعلى الرغم من أن آبل وجوجل تتنافسان في العديد من القطاعات التقنية، فإن العلاقة بينهما ليست كما تبدو على السطح. فهناك مصالح ضخمة، وصفقات مليارية، تربط بين الطرفين وتجعل من مواقفهما أكثر تعقيدًا مما يبدو في الظاهر. مليارات الدولارات تشرح الكثيرمن أهم النقاط التي تفسّر هذا التقارب غير المتوقع بين الشركتين هو المبلغ الهائل الذي تدفعه جوجل لآبل سنويًا. تشير التقديرات إلى أن جوجل تحوّل حوالي 20 مليار دولار سنويًا إلى آبل بموجب اتفاقية تجعل محرك جوجل هو الخيار الافتراضي للبحث داخل متصفح سفاري على أجهزة آبل.هذا الرقم لا يمثل مجرد صفقة تقنية، بل يُعد شريانًا ماليًا حيويًا لآبل، خاصة ضمن إيراداتها المتزايدة من الخدمات. لذلك، من الطبيعي أن تسعى آبل لحماية هذا المصدر الكبير للدخل، وأن تتخذ مواقف قانونية وإعلامية تتماشى مع مصلحة جوجل، طالما أنها تصبّ أيضًا في مصلحتها المباشرة.شهادة إيدي كيو: دفاع مشروطفي إحدى جلسات المحكمة، ظهر إيدي كيو، نائب الرئيس الأول لخدمات الإنترنت في آبل، ليؤكد أن جوجل لم تعد اللاعب الأقوى في السوق كما كانت سابقًا. أوضح أن محرك البحث يشهد تراجعًا في عدد الاستخدامات داخل متصفح سفاري، وأن المنافسة باتت أكثر شراسة، خاصة مع صعود أدوات الذكاء الاصطناعي التي توفر طرقًا جديدة للحصول على المعلومات.لكن، ورغم هذا الخطاب الذي يوحي بوجود سوق متنوّع وتنافسي، فإن خلفيته تكشف عن رغبة آبل في الإبقاء على الشراكة المالية الضخمة التي تربطها بجوجل، والتي أصبحت عنصرًا أساسيًا في نموذج أعمالها الرقمي.الذكاء الاصطناعي يغير البحثتشير تحليلات السوق إلى أن أدوات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، مثل شات بوتات البحث، باتت تستحوذ على اهتمام المستخدمين، وتغيّر طريقة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

لمُستخدمي "سفاري".. هذا ما تخطط له "آبل"
لمُستخدمي "سفاري".. هذا ما تخطط له "آبل"

ليبانون 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

لمُستخدمي "سفاري".. هذا ما تخطط له "آبل"

كشفت شركة آبل عن نيتها تعزيز متصفح سفاري بخيارات بحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي، إذ أكّد " إيدي كيو"، النائب الأول للرئيس لقطاع الخدمات في الشركة، أن آبل "تبحث بجدية" إضافة مزايا بحث قائمة على الذكاء الاصطناعي خلال العام المقبل. وجاء تصريح كيو خلال جلسة استماع في قضية الاحتكار المرفوعة على جوجل، إذ أشار إلى أن الشركة أجرت بالفعل محادثات مع شركات بارزة مثل Perplexity و OpenAI وأنثروبيك، لكنها ترى أن هذه الخدمات "ليست بالمستوى المطلوب حتى الآن". وأضاف كيو أن من المهم الحفاظ على المرونة في التعامل مع مزودي خدمات الذكاء الاصطناعي، تحسبًا لتفوق أحدهم على الآخرين مستقبلًا، خاصةً في ظل الشراكة الحالية مع OpenAI. وتأتي هذه التصريحات بالتزامن مع ما كشفه كيو عن أن جوجل تدفع نحو 20 مليار دولار سنويًا لآبل مقابل جعل محركها هو محرك البحث الافتراضي في سفاري. يُذكر أن آبل توفر حالياً تكاملاً مع ChatGPT في المساعد الصوتي سيري siri ، في حين أكد الرئيس التنفيذي لجوجل، ساندار بيتشاي، الأسبوع الماضي أن شركته تقترب من إبرام اتفاق جديد لجلب مساعدها الذكي Gemini إلى هواتف آيفون. وأشار كيو أيضاً إلى أن عدد عمليات البحث في سفاري شهد تراجعًا لأول مرة منذ 22 عامًا، وهو ما عدّه تطورًا غير مسبوق قد يدفع الشركة إلى إعادة النظر في إستراتيجيتها الخاصة بمحركات البحث. (aitnews)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store