logo
#

أحدث الأخبار مع #لأبيالهول،

متحف الآثار الغارقة.. كنوز مصرية تحت الماء
متحف الآثار الغارقة.. كنوز مصرية تحت الماء

البوابة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • البوابة

متحف الآثار الغارقة.. كنوز مصرية تحت الماء

الآثار الغارقة هي مجموعة من القطع الأثرية التي تم العثور عليها بعد أن غمرت مياه البحر الأبيض المتوسط المدينة الفرعونية والإغريقية فصارت في قاع الميناء الشرقي. يعود اكتشاف هذه الآثار إلى حقبة الثلاثينيات من القرن العشرين عندما كان أحد الطيارين البريطانيين يُحلق فوق خليج أبي قير وقد لفت أنظاره كمية القطع الأثرية الغارقة في تلك المنطقة والتي كان من السهل ملاحظتها نظرًا لنقاء المياه آنذاك في تلك المنطقة، فذهب بعد ذلك لإخبار الأمير عمر طوسون الذي كان يشتهر بحبه الشديد للآثار، فأمر بعمل مسح أثري لهذه المنطقة ونتج عن هذا المسح الكشف عن العديد من القطع الأثرية المغمورة بالمياه مثل: بقايا معبد هيراكليون، والذي ضم عدد ضخم من الأواني الفخارية، وعدد من التماثيل مثل رأس للأسكندر الأكبر مصنوع من الجرانيت وتمثال فرعوني لأبي الهول، كما توصل الأمير لمعبد للإله إيزيس غارق أسفل المياه وهو من الجرانيت الأحمر ويبلغ طوله 7.5 متر وقد تم نقله حاليًا إلى حديقة المتحف البحري، ومنذ ذلك التاريخ اقتصر العمل على هواة الغوص وكذلك صيادى الأسماك حتى العقد الماضي، إلى أن بدأ المجلس الأعلى للاثار في البحث عن الآثار الغارقة. كشف العمل تحت الماء عن مواني ملكية خاصة بالقصور الملكية وبعض القطع الأثرية التى ترجع إلى النصوص الكلاسيكية القديمة، وكذلك مجموعة من العملات الذهبية التي ترجع للعصر الروماني وكذلك عثر في خليج أبي قير على لوحة أساس من الذهب تماثل لوحات معبد السيرابيوم وهي تتحدث عن قيام بطليموس الثالث بتأسيس معبد لهيراقل وهو من مادة الحجر الصلبة وتبلغ ابعادها الطول 1.95 العرض 88 سم جرانيت أسود، وكذلك عثر على أحواض وأجزاء من باب برونزي وأدوات مائدة وأباريق إغريقية ومطاحن للحبوب وحُليّ وأدوات تجميل وكذلك عثر على باب من الجرانيت على هيئة صرح مصري يعتقد أنه باب مقبرة كليوباترا. كما سجل جاستون جوندية اكتشافه للميناء الفرعوني الغارق غرب جزيرة فاروس 'رأس التين' وامتداده حتى جزيرة أبو بكار الغارقة قرب الورديان وفي عام 1960م تم إجراء مسح لقاع الميناء الشرقي لتحديد أماكن الآثار الغارقة كان من نتائجه انتشال تمثال ضخم لإحدى ملكات البطالمة في هيئة الآله إيزيس وفي عام '1996-1997' تم تحديد موقع ما يزيد عن 1600 قطعة أثرية. وفي عام 1996م أُنشئت إدارة للآثار الغارقة بالإسكندرية تابعة للمجلس الأعلى للآثار لأول مرة، وضمت مجموعة من الأثريين المصريين برئاسة الأثري إبراهيم درويش رائد الغوص في أعماق البحار. وقد قامت البعثة المصرية اليونانية مؤخرًا بالعمل في أعماق البحر في المنطقة الواقعة بين الشاطبي وسيدي جابر حيث عُثرت في أعماق الماء على خزانات منحوتة في الصخر في منطقة عميقة من البحر وقد عُثر على أهم هذه الخزانات في منطقة الإبراهيمية كما عثر أيضًا على أحواض منحوتة في الصخر. المتحف الغارق أحد أبرز المعالم الأثرية بمدينة الإسكندرية في مصر، وينزل إليه الغطاسون لمشاهدة الآثار الغارقة، كما خطط لبناء مسارات ذات جدران شفافة كي يشاهد السُياح تلك الآثار بسهولة، ويضم المتحف بين جنباته أماكن خاصة بالأنشطة الثقافية والفعاليات مثل متحف للأطفال، مركز تعليمي، قاعات عرض مؤقتة، سينما، مركز للمؤتمرات، وكذلك العديد من المناطق التجارية والتي تشمل محال تجارية، كافيتريات ومطاعم، بالإضافة إلى الحدائق والمتنزهات. 12 13 14 15 472675400_1657333351879249_7478508218398587522_n 472734009_1657333621879222_4251287113577212183_n 472748435_1657333605212557_6176443383302532118_n 472785697_1657333601879224_3489054795311752366_n

صنعاء تحمّل المجتمع الدولي واليونسكو مسؤولية بيع آثار يمنية في مزاد إسرائيلي
صنعاء تحمّل المجتمع الدولي واليونسكو مسؤولية بيع آثار يمنية في مزاد إسرائيلي

اليمن الآن

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

صنعاء تحمّل المجتمع الدولي واليونسكو مسؤولية بيع آثار يمنية في مزاد إسرائيلي

يمن إيكو|أخبار: حمّل مجلس الترويج السياحي في حكومة صنعاء، الخميس، المجتمع الدولي ومنظمة اليونيسكو، وجميع الجهات المعنية بحماية التراث، مسؤوليةً تاريخيةً إزاء بيع آثار يمنية في مزاد إسرائيلي وصفه المجلس بغير القانوني، وفقاً لما نشرته وكالة سبأ الحكومية، ورصده موقع 'يمن إيكو'. وحسب الوكالة، فإن المجلس أدان جرائم تهريب وبيع الآثار اليمنية في المزادات الصهيونية والغربية، محملاً المجتمع الدولي مسؤولية تاريخية لاتخاذ إجراءات فورية لوقف هذا المزاد غير القانوني، وإعادة الآثار المسلوبة إلى اليمن. وأوضح المجلس أنه رصد مؤخراً قيام منصة 'بد إسبريت' التجارية الصهيونية بعرض قطع أثرية يمنية مسروقة للبيع لدى الكيان الصهيوني فيما تسمى 'تل أبيب'، ومنها تمثال برونزي صغير لأبي الهول، يعود تاريخه إلى الفترة الهلنستية القرن الثاني/ الرابع قبل الميلاد، ويُعتبر هذا التمثال جزءاً أصيلاً من الحضارة اليمنية. واعتبر المجلس في بيانه، هذه الجرائم امتداداً للاستهداف الممنهج لمقدرات اليمن الثقافية والتراثية في إطار العدوان الشامل والممنهج الذي يتعرض له من قبل من أسماه 'العدو الصهيوني الأمريكي'، لافتاً إلى أن إقامة المزاد تشكل انتهاكاً سافراً للقوانين الدولية والمحلية التي تحمي التراث الثقافي الإنساني، وتُجافي كل المبادئ الأخلاقية. ووجه المجلس نداءً عاجلاً إلى المواطنين ومنظمات المجتمع المدني والإعلاميين والناشطين حول العالم، للمساهمة في كشف هذه الجرائم ونشر الوعي بأهمية الحفاظ على التراث اليمني كركن أساسي للهوية الوطنية والإرث الإنساني. وأكد أن حماية الآثار اليمنية مسؤولية وطنية، وأن الجهات الرسمية المخولة بحماية الآثار لن تتوانى عن استخدام كافة السبل لاسترداد كل قطعة أثرية مسلوبة، مجدداً تمسكه الثابت بحماية الآثار انطلاقاً من دوره في الترويج لها كحق يمني وحضاري، وأن استعادة الآثار المهربة ليست خياراً بل حقّ لا يقبل التأجيل أو التفريط، حسب تعبيره. ويوم الأربعاء جرى عرض التمثال اليمني 'أبو الهول البرونزي الصغير'، للبيع في مزاد علني في يافا (تل أبيب)، فيما كان الخبير والباحث اليمني المهتم بالآثار المهربة، عبد الله محسن، كشف الأحد الماضي، عن هذه القطعة الأثرية، التي قال إنها من مجموعة شلومو موساييف (1925-2015)، 'وهو جامع آثار يهودي من بخارى ولد في القدس وانتقل للعيش في بريطانيا عام 1963م، يتكلم العربية، جمع في حياته أكثر من 60 ألف قطعة أثرية منها المئات من روائع آثار اليمن'.

دعوات للحفاظ على الأثار اليمنية
دعوات للحفاظ على الأثار اليمنية

26 سبتمبر نيت

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • 26 سبتمبر نيت

دعوات للحفاظ على الأثار اليمنية

أدان مجلس الترويج السياحي جرائم تهريب وبيع الآثار اليمنية في المزادات الصهيونية والغربية. واعتبر المجلس في بيان هذه الجرائم اعتداءً صارخاً على التراث الثقافي والتاريخي لليمن، وانتهاكًا لحقوق الشعب في الحفاظ على إرثه الحضاري العريق. وأشار إلى أن هذه الممارسات تعد امتدادًا للاستهداف الممنهج لمقدرات اليمن الثقافية والتراثية في إطار العدوان الشامل والممنهج الذي يتعرض له من قبل العدو الصهيوني الأمريكي. وأوضح المجلس أنه رصد مؤخراً قيام منصة "بد إسبريت" التجارية الصهيونية بعرض قطع أثرية يمنية مسروقة للبيع لدى الكيان الصهيوني في ما تسمى "تل أبيب"، ومنها تمثال برونزي صغير لأبي الهول، يعود تاريخه إلى الفترة الهلنستية القرن الثاني – الرابع قبل الميلاد، ويُعتبر هذا التمثال جزءًا أصيلًا من الحضارة اليمنية. ولفت إلى أن إقامة المزاد تشكل انتهاكا سافرًا للقوانين الدولية والمحلية التي تحمي التراث الثقافي الإنساني، وتُجافي كل المبادئ الأخلاقية. وحمّل مجلس الترويج السياحي المجتمع الدولي ومنظمة اليونيسكو، وجميع الجهات المعنية بحماية التراث، مسؤوليةً تاريخيةً لاتخاذ إجراءات فورية لوقف هذا المزاد غير القانوني، وإعادة الآثار المسلوبة إلى اليمن. وأكد أن حماية الآثار اليمنية مسؤولية وطنية، وأن الجهات الرسمية المخولة بحماية الآثار لن تتوانى عن استخدام كافة السبل لاسترداد كل قطعة أثرية مسلوبة كما أن المجلس سيبذل كل ما يستطيع للتعاون معها. ووجه المجلس نداءً عاجلاً إلى المواطنين ومنظمات المجتمع المدني، والإعلاميين، والناشطين حول العالم، للمساهمة في كشف هذه الجرائم ونشر الوعي بأهمية الحفاظ على التراث اليمني كركن أساسي للهوية الوطنية والإرث الإنساني. وجدد تمسكه الثابت بحماية الآثار انطلاقا من دوره في الترويج لها كحق يمني وحضاري، مؤكدًا أن استعادة الآثار المهربة ليست خيارًا بل حقّ لا يقبل التأجيل أو التفريط.

مجلس الترويج السياحي يدين تهريب وبيع الآثار اليمنية
مجلس الترويج السياحي يدين تهريب وبيع الآثار اليمنية

وكالة الأنباء اليمنية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

مجلس الترويج السياحي يدين تهريب وبيع الآثار اليمنية

صنعاء، -سبأ: أدان مجلس الترويج السياحي جرائم تهريب وبيع الآثار اليمنية في المزادات الصهيونية والغربية. واعتبر المجلس في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) هذه الجرائم اعتداءً صارخاً على التراث الثقافي والتاريخي لليمن، وانتهاكًا لحقوق الشعب في الحفاظ على إرثه الحضاري العريق. وأشار إلى أن هذه الممارسات تعد امتدادًا للاستهداف الممنهج لمقدرات اليمن الثقافية والتراثية في إطار العدوان الشامل والممنهج الذي يتعرض له من قبل العدو الصهيوني الأمريكي. وأوضح المجلس أنه رصد مؤخراً قيام منصة "بد إسبريت" التجارية الصهيونية بعرض قطع أثرية يمنية مسروقة للبيع لدى الكيان الصهيوني في ما تسمى "تل أبيب"، ومنها تمثال برونزي صغير لأبي الهول، يعود تاريخه إلى الفترة الهلنستية القرن الثاني – الرابع قبل الميلاد، ويُعتبر هذا التمثال جزءًا أصيلًا من الحضارة اليمنية. ولفت إلى أن إقامة المزاد تشكل انتهاكا سافرًا للقوانين الدولية والمحلية التي تحمي التراث الثقافي الإنساني، وتُجافي كل المبادئ الأخلاقية. وحمّل مجلس الترويج السياحي المجتمع الدولي ومنظمة اليونيسكو، وجميع الجهات المعنية بحماية التراث، مسؤوليةً تاريخيةً لاتخاذ إجراءات فورية لوقف هذا المزاد غير القانوني، وإعادة الآثار المسلوبة إلى اليمن. وأكد أن حماية الآثار اليمنية مسؤولية وطنية، وأن الجهات الرسمية المخولة بحماية الآثار لن تتوانى عن استخدام كافة السبل لاسترداد كل قطعة أثرية مسلوبة كما أن المجلس سيبذل كل ما يستطيع للتعاون معها. ووجه المجلس نداءً عاجلاً إلى المواطنين ومنظمات المجتمع المدني، والإعلاميين، والناشطين حول العالم، للمساهمة في كشف هذه الجرائم ونشر الوعي بأهمية الحفاظ على التراث اليمني كركن أساسي للهوية الوطنية والإرث الإنساني. وجدد تمسكه الثابت بحماية الآثار انطلاقا من دوره في الترويج لها كحق يمني وحضاري، مؤكدًا أن استعادة الآثار المهربة ليست خيارًا بل حقّ لا يقبل التأجيل أو التفريط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store