أحدث الأخبار مع #لأسوشيتدبرس،


الدولة الاخبارية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
ترامب يعفو عن مسئولة جمهورية بعد إجراء عملية تجميل بـ'أموال حكومية'
الجمعة، 25 أبريل 2025 12:55 مـ بتوقيت القاهرة أصدر الرئيس الامريكي دونالد ترامب عفوا عن سياسية جمهورية من ولاية نيفادا كانت تنتظر النطق بالحكم بتهم فيدرالية تتعلق باستخدامها أموال مخصصة لتمثال يخلد ذكرى ضابط شرطة مقتول لتغطية نفقات شخصية، بما في ذلك جراحات تجميلية. وفقا لأسوشيتد برس، أدينت ميشيل فيوري، عضو مجلس مدينة لاس فيجاس السابقة والمشرعة في الولاية، والتي ترشحت لمنصب أمين خزانة الولاية دون جدوى في عام 2022، في أكتوبر بست تهم تتعلق بالاحتيال الإلكتروني الفيدرالي وتهمة واحدة بالتآمر لارتكاب احتيال إلكتروني وكانت خارج السجن قبل النطق بالحكم عليها، والذي كان من المقرر إجراؤه الشهر المقبل. في بيان نشرته يوم الخميس على فيس بوك، أعربت المؤيدة المخلصة لترامب عن امتنانها للرئيس، متهمة في الوقت نفسه الحكومة الأمريكية و"وسائل إعلام مختارة" بمؤامرة واسعة النطاق استمرت لعقد من الزمن لاستهدافها وتدميرها، وأكد البيت الأبيض العفو عن فيوري، لكنه لم يُعلّق على قرار ترامب، ويأتي العفو، بعد أقل من أسبوع من خسارة فيوري محاولة محاكمة جديدة. كانت تواجه احتمال قضاء عقود في السجن. صرح المدعون الفيدراليون خلال المحاكمة بأن فيوري، البالغة من العمر 54 عامًا، جمعت أكثر من 70 ألف دولار لتمثال ضابط شرطة من لاس فيجاس قتل برصاصة في عام 2014 أثناء تأدية واجبه، لكنها أنفقت جزءًا منها على جراحة التجميل والإيجار وحفل زفاف ابنتها. وقال المدعي الفيدرالي: "استغلت ميشيل فيوري مأساةً لملء جيوبها". في عام 2021، استدعى عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي السجلات وفتشوا منزل فيوري في لاس فيجاس فيما يتعلق بإنفاق حملتها الانتخابية، وفي بيان، وصفت هيلاري باريت، المديرة التنفيذية للحزب الديمقراطي في نيفادا، العفو بأنه "متهور" و"صفعة على وجه" ضباط إنفاذ القانون، وشغلت فيوري منصب عضو المجلس التشريعي للولاية من عام 2012 إلى عام 2016. وكانت عضوًا في مجلس مدينة لاس فيجاس من عام 2017 إلى عام 2022.


صوت الأمة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت الأمة
ترامب يعفو عن مسئولة جمهورية بعد إجراء عملية تجميل بـ"أموال حكومية"
أصدر الرئيس الامريكي دونالد ترامب عفوا عن سياسية جمهورية من ولاية نيفادا كانت تنتظر النطق بالحكم بتهم فيدرالية تتعلق باستخدامها أموال مخصصة لتمثال يخلد ذكرى ضابط شرطة مقتول لتغطية نفقات شخصية، بما في ذلك جراحات تجميلية. وفقا لأسوشيتد برس، أدينت ميشيل فيوري، عضو مجلس مدينة لاس فيجاس السابقة والمشرعة في الولاية، والتي ترشحت لمنصب أمين خزانة الولاية دون جدوى في عام 2022، في أكتوبر بست تهم تتعلق بالاحتيال الإلكتروني الفيدرالي وتهمة واحدة بالتآمر لارتكاب احتيال إلكتروني وكانت خارج السجن قبل النطق بالحكم عليها، والذي كان من المقرر إجراؤه الشهر المقبل. في بيان نشرته يوم الخميس على فيس بوك، أعربت المؤيدة المخلصة لترامب عن امتنانها للرئيس، متهمة في الوقت نفسه الحكومة الأمريكية و"وسائل إعلام مختارة" بمؤامرة واسعة النطاق استمرت لعقد من الزمن لاستهدافها وتدميرها، وأكد البيت الأبيض العفو عن فيوري، لكنه لم يُعلّق على قرار ترامب، ويأتي العفو، بعد أقل من أسبوع من خسارة فيوري محاولة محاكمة جديدة. كانت تواجه احتمال قضاء عقود في السجن. صرح المدعون الفيدراليون خلال المحاكمة بأن فيوري، البالغة من العمر 54 عامًا، جمعت أكثر من 70 ألف دولار لتمثال ضابط شرطة من لاس فيجاس قتل برصاصة في عام 2014 أثناء تأدية واجبه، لكنها أنفقت جزءًا منها على جراحة التجميل والإيجار وحفل زفاف ابنتها. وقال المدعي الفيدرالي: "استغلت ميشيل فيوري مأساةً لملء جيوبها". في عام 2021، استدعى عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي السجلات وفتشوا منزل فيوري في لاس فيجاس فيما يتعلق بإنفاق حملتها الانتخابية، وفي بيان، وصفت هيلاري باريت، المديرة التنفيذية للحزب الديمقراطي في نيفادا، العفو بأنه "متهور" و"صفعة على وجه" ضباط إنفاذ القانون، وشغلت فيوري منصب عضو المجلس التشريعي للولاية من عام 2012 إلى عام 2016. وكانت عضوًا في مجلس مدينة لاس فيجاس من عام 2017 إلى عام 2022.


ليبانون 24
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
ما هي أهداف إسرائيل من تجويع سكان غزة؟
ذكر موقع "الإمارات 24"، أنّه في ظل التوترات السائدة بين إسرائيل وحماس، والتي انتهت بتعليق المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق انار في غزة، شنت تل أبيب حرباً اقتصادية على القطاع، بهدف الضغط على الحركة للرضوخ لمطالبها. وحسب تقرير لوكالة "أسوشيتد برس"، أدى قطع إسرائيل للغذاء والوقود والأدوية، وغيرها من الإمدادات عن سكان قطاع غزة، البالغ عددهم مليوني نسمة، إلى ارتفاع الأسعار، ودفع المنظمات الإنسانية إلى توزيع المخزونات المتضائلة على الفئات الأكثر ضعفاً. وأشارت إلى أن تجميد المساعدات، أدى إلى إعاقة التقدم الذي أحرزه عمال الإغاثة، لتجنب المجاعة على مدى الأسابيع الـ 6 الماضية، خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، للخطر. وأوضحت الوكالة أنه بعد أكثر من 16 شهراً من الحرب، أصبح سكان غزة يعتمدون كلياً على الغذاء وغيره من المساعدات التي تصلهم عبر الشاحنات. وقد نزح معظمهم من منازلهم، ويحتاج كثيرون منهم إلى المأوى. وهناك حاجة إلى الوقود لتشغيل المستشفيات ومضخات المياه والمخابز والاتصالات، فضلاً عن الشاحنات التي تنقل المساعدات. وقال برنامج الغذاء العالمي، التابع للأمم المتحدة، إنه لا يملك مخزوناً كبيراً من الغذاء في غزة، لأنه ركز على توزيع كافة الأغذية الواردة على الجوعى، خلال المرحلة الأولى من الاتفاق. وفي بيان لأسوشيتد برس، أضاف البرنامج أن "المخزونات الحالية تكفي لتشغيل المخابز والمطابخ لمدة تقل عن أسبوعين". ولفت إلى أنه قد يضطر إلى تقليص أحجام الحصص الغذائية، لخدمة أكبر عدد ممكن من الناس، موضحاً أن احتياطياته من الوقود، اللازمة لتشغيل المخابز ونقل الغذاء، سوف تكفي لبضعة أسابيع إذا لم يتم تجديدها قريباً. وبدورها، قالت مستشارة الاتصالات في المجلس النرويجي للاجئين، شاينا لو، إن "غزة لا تمتلك مخزوناً كبيراً من الخيام"، مضيفة أن "مواد الإيواء التي وصلت خلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، لم تكن كافية على الإطلاق لتلبية جميع الاحتياجات". وأوضحت "لو كان ذلك كافياً لما كان لدينا أطفال يموتون، من جراء التعرض للبرد بسبب نقص مواد الإيواء والملابس الدافئة، والمعدات الطبية المناسبة لعلاجهم". قال المتحدث باسم حركة حماس، عبد اللطيف القانوع، اليوم الخميس، إن "تهديد ترامب المتكرر ضد شعبنا، يشكل دعماً لنتانياهو للتنصل من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وتشديد الحصار، والتجويع بحق شعبنا". ومن جهته، قال جوناثان كريكس، رئيس قسم الاتصالات في اليونيسف: "نحاول أن نحدد ما لدينا من إمدادات، ما هو أفضل استخدام لإمداداتنا؟ لم نكتفِ قط بالإمدادات، لذا فليس هناك كمية كبيرة متبقية لتوزيعها". وأضاف "أتوقع حدوث نتيجة كارثية، إذا استمر تجميد المساعدات". وقالت بشرى الخالدي، مسؤولة السياسات في منظمة أوكسفام في الضفة الغربية، إن "لدى المنظمة 26 شاحنة محملة بآلاف الطرود الغذائية، ومستلزمات النظافة و12 شاحنة من خزانات المياه تنتظر خارج غزة". وأضافت "إن الأمر لا يتعلق فقط بمئات الشاحنات المحملة بالغذاء، بل يتعلق بالانهيار الكامل للأنظمة التي تدعم الحياة". كما قال كارل بيكر، منسق الأزمات الإقليمي في المنظمة الدولية للهجرة، إن "المنظمة تحتفظ بـ 22500 خيمة في مخازنها في الأردن، بعد أن أعادت الشاحنات حمولتها غير المسلّمة بعد حظر الدخول". وقال بوب كيتشن، نائب رئيس إدارة الطوارئ والعمل الإنساني في لجنة الإنقاذ الدولية إن "اللجنة لديها 6.7 طن من الأدوية والإمدادات الطبية تنتظر الدخول إلى غزة، وإن تسليمها غير مؤكد إلى حد كبير". في حين، قالت منظمة المساعدات الطبية للفلسطينيين، إن لديها شاحنات عالقة على حدود غزة تحمل أدوية ومراتب وأجهزة مساعدة للأشخاص ذوي الإعاقة. وقالت المتحدثة باسم المنظمة تيس بوب إن "المنظمة لديها بعض الأدوية والمواد الاحتياطية، لكن ليس لدينا مخزون يمكننا استخدامه أثناء الإغلاق الطويل لغزة". (الامارات 24)


ليبانون 24
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
ما هي أهداف إسرائيل من "تجويع غزة"؟
ذكر موقع "الإمارات 24"، أنّه في ظل التوترات السائدة بين إسرائيل وحماس، والتي انتهت بتعليق المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق انار في غزة، شنت تل أبيب حرباً اقتصادية على القطاع، بهدف الضغط على الحركة للرضوخ لمطالبها. وحسب تقرير لوكالة "أسوشيتد برس"، أدى قطع إسرائيل للغذاء والوقود والأدوية، وغيرها من الإمدادات عن سكان قطاع غزة، البالغ عددهم مليوني نسمة، إلى ارتفاع الأسعار، ودفع المنظمات الإنسانية إلى توزيع المخزونات المتضائلة على الفئات الأكثر ضعفاً. وأشارت إلى أن تجميد المساعدات، أدى إلى إعاقة التقدم الذي أحرزه عمال الإغاثة، لتجنب المجاعة على مدى الأسابيع الـ 6 الماضية، خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، للخطر. وأوضحت الوكالة أنه بعد أكثر من 16 شهراً من الحرب، أصبح سكان غزة يعتمدون كلياً على الغذاء وغيره من المساعدات التي تصلهم عبر الشاحنات. وقد نزح معظمهم من منازلهم، ويحتاج كثيرون منهم إلى المأوى. وهناك حاجة إلى الوقود لتشغيل المستشفيات ومضخات المياه والمخابز والاتصالات، فضلاً عن الشاحنات التي تنقل المساعدات. وقال برنامج الغذاء العالمي، التابع للأمم المتحدة، إنه لا يملك مخزوناً كبيراً من الغذاء في غزة، لأنه ركز على توزيع كافة الأغذية الواردة على الجوعى، خلال المرحلة الأولى من الاتفاق. وفي بيان لأسوشيتد برس، أضاف البرنامج أن "المخزونات الحالية تكفي لتشغيل المخابز والمطابخ لمدة تقل عن أسبوعين". ولفت إلى أنه قد يضطر إلى تقليص أحجام الحصص الغذائية، لخدمة أكبر عدد ممكن من الناس، موضحاً أن احتياطياته من الوقود، اللازمة لتشغيل المخابز ونقل الغذاء، سوف تكفي لبضعة أسابيع إذا لم يتم تجديدها قريباً. وبدورها، قالت مستشارة الاتصالات في المجلس النرويجي للاجئين، شاينا لو، إن "غزة لا تمتلك مخزوناً كبيراً من الخيام"، مضيفة أن "مواد الإيواء التي وصلت خلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، لم تكن كافية على الإطلاق لتلبية جميع الاحتياجات". وأوضحت "لو كان ذلك كافياً لما كان لدينا أطفال يموتون، من جراء التعرض للبرد بسبب نقص مواد الإيواء والملابس الدافئة، والمعدات الطبية المناسبة لعلاجهم". قال المتحدث باسم حركة حماس، عبد اللطيف القانوع، اليوم الخميس، إن "تهديد ترامب المتكرر ضد شعبنا، يشكل دعماً لنتانياهو للتنصل من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وتشديد الحصار، والتجويع بحق شعبنا". ومن جهته، قال جوناثان كريكس، رئيس قسم الاتصالات في اليونيسف: "نحاول أن نحدد ما لدينا من إمدادات، ما هو أفضل استخدام لإمداداتنا؟ لم نكتفِ قط بالإمدادات، لذا فليس هناك كمية كبيرة متبقية لتوزيعها". وأضاف "أتوقع حدوث نتيجة كارثية، إذا استمر تجميد المساعدات". وقالت بشرى الخالدي، مسؤولة السياسات في منظمة أوكسفام في الضفة الغربية، إن "لدى المنظمة 26 شاحنة محملة بآلاف الطرود الغذائية، ومستلزمات النظافة و12 شاحنة من خزانات المياه تنتظر خارج غزة". وأضافت "إن الأمر لا يتعلق فقط بمئات الشاحنات المحملة بالغذاء، بل يتعلق بالانهيار الكامل للأنظمة التي تدعم الحياة". كما قال كارل بيكر، منسق الأزمات الإقليمي في المنظمة الدولية للهجرة، إن "المنظمة تحتفظ بـ 22500 خيمة في مخازنها في الأردن، بعد أن أعادت الشاحنات حمولتها غير المسلّمة بعد حظر الدخول". وقال بوب كيتشن، نائب رئيس إدارة الطوارئ والعمل الإنساني في لجنة الإنقاذ الدولية إن "اللجنة لديها 6.7 طن من الأدوية والإمدادات الطبية تنتظر الدخول إلى غزة، وإن تسليمها غير مؤكد إلى حد كبير". في حين، قالت منظمة المساعدات الطبية للفلسطينيين، إن لديها شاحنات عالقة على حدود غزة تحمل أدوية ومراتب وأجهزة مساعدة للأشخاص ذوي الإعاقة. وقالت المتحدثة باسم المنظمة تيس بوب إن "المنظمة لديها بعض الأدوية والمواد الاحتياطية، لكن ليس لدينا مخزون يمكننا استخدامه أثناء الإغلاق الطويل لغزة". (الامارات 24)

مصرس
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
بعد رفضه اتفاق المعادن.. البيت الأبيض: زيلينسكي يفتقر لبعد النظر
صرح المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي براين هيوز أن فلاديمير زيلينسكي يفتقر لبعد النظر برفضه اتفاقا أمريكيا مقترحا بشأن المعادن. ونقلت وكالة "أسوشييتد برس" عن هيوز قوله، إن زيلينسكي يتصرف بقصر نظر في ما يتعلق بالفرصة الرائعة التي قدمتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لأوكرانيا، حسب تعبيره.ووفقا ل"أسوشيتد برس"، فإن ممثل البيت الأبيض يعتقد أن العلاقات الاقتصادية الوثيقة بين أوكرانيا والولايات المتحدة ستكون "أفضل ضمان" للأمن والسلام الدائم لكييف.وفي وقت سابق، قال زيلينسكي إنه رفض طلب نائب الرئيس الأمريكي ج. د. فانس التوقيع على اتفاقية بشأن حصول واشنطن على الموارد المعدنية لأوكرانيا. ووفقا لزيلينسكي، فإن التوقيع على الوثيقة المقترحة "ليس في مصلحة أوكرانيا ذات السيادة".في يوم الجمعة الماضي، ذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، نقلا عن أعضاء في الكونجرس، أن مسؤولين أمريكيين في اجتماع مع زيلينسكي في ميونيخ اقترحوا عليه التوقيع على وثيقة تنقل إلى الولايات المتحدة حقوق 50 % من الموارد المعدنية الأوكرانية التي لم يتم استخراجها بعد.يذكر أنه في مطلع فبراير الجاري، قال ترامب إن الولايات المتحدة تتوقع أن تقدم أوكرانيا ضمانات بشأن إمدادات المعادن الأرضية النادرة مقابل مساعدة واشنطن المالية والعسكرية. بدورها، نقلت صحيفة "فاينانشيال تايمز" عن مصدر مقرب من زيلينسكي قوله إن كييف سمحت بنقل المعادن الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة مقابل المساعدة، لافتة إلى أن تصريح ترامب يتوافق مع بنود "خطة" زيلينسكي المزعومة.وقال زيلينسكي نفسه إنه مستعد للسماح للولايات المتحدة بالاستثمار في التعدين والمشاركة في التنمية المشتركة للمعادن الأوكرانية.