أحدث الأخبار مع #لأوديتيسنترال،
24 القاهرة
منذ 17 ساعات
- صحة
- 24 القاهرة
فقدت القدرة على التحدث بالإنجليزية فجأة.. حالة غامضة تثير دهشة الأطباء في الصين
أثارت حالة شابة صينية تبلغ من العمر 24 عامًا حيرة الأطباء، بعد أن فقدت فجأة قدرتها على التحدث باللغة الإنجليزية، رغم أنها كانت تتقنها بطلاقة قبل الواقعة. حالة غامضة تثير دهشة الأطباء في الصين ووفقًا لأوديتي سنترال، القصة بدأت حين نشَر الدكتور وان فينغ، مدير قسم جراحة المخ والأعصاب في مستشفى مقاطعة قوانغدونغ الشعبي بمدينة قوانغتشو، مقطع فيديو يظهر الحالة النادرة للفتاة، التي أصيبت بشكل مفاجئ أثناء حضور أحد دروسها، لتظهر عليها أعراض عصبية غريبة، كان أبرزها فقدان القدرة على التحدث بالإنجليزية تمامًا، مع أنها لا تزال قادرة على قراءتها وفهمها. وأوضح الدكتور وان أن الفتاة كانت تتحدث الماندرين والكانتونية بطلاقة، إلى جانب الإنجليزية التي أتقنتها خلال فترة دراستها في الخارج، مشيرًا إلى أن فقدانها المفاجئ لقدرتها على النطق بأي كلمة إنجليزية دفعها لطلب المساعدة الطبية بشكل عاجل. وعند إخضاعها للفحوصات الطبية، استبعد الأطباء في البداية وجود ورم، لكن فحص التصوير بالرنين المغناطيسي كشف عن وجود نزيف دماغي في المنطقة الحركية اليسرى من دماغها، وهي منطقة مسؤولة عن الوظائف المتعلقة بالكلام، وتحديدًا تلك المرتبطة باللغة الأجنبية التي تتقنها. وخضعت الشابة لعملية جراحية عاجلة لتخفيف الضغط على الدماغ، وتمكنت بعدها من استعادة قدرتها على التحدث بالإنجليزية فورًا، مما سمح لها بالعودة إلى دراستها في الخارج. وقد لاقت قصتها تفاعلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث لم تخلُ التعليقات من الطرافة. فتساءل أحد المعلقين ساخرًا: ما اسم هذا النوع من الجراحة؟ وهل يمكن أن تساعدني على تحسين لغتي الأجنبية، بينما كتب آخر: دكتور، نحتاج أن نحجز غرفة العمليات للسرير رقم 3، نرسلها إلى ألمانيا لتعلم اللغة. الصين تقدم 500 مليون دولار إضافية لمنظمة الصحة العالمية خلال الـ 5 سنوات المقبلة جنرال موتورز تعلن توقف تصدير المركبات من أمريكا إلى الصين
24 القاهرة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
الصين تطلق أول دورة رياضية للروبوتات البشرية في العالم
في خطوة تعكس طموح الصين لتصدر مستقبل تكنولوجيا الروبوتات، أعلنت بكين عن استضافتها لأول دورة رياضية عالمية متعددة للروبوتات البشرية، في الفترة من 15 إلى 17 أغسطس 2025، والتي ستقام على أرض موقعين رمزيين للألعاب الأولمبية عش الطائر والشريط الجليدي. الصين تطلق أول دورة رياضية للروبوتات البشرية في العالم ووفقًا لأوديتي سنترال، الحدث الذي يعد الأول من نوعه عالميًا، سيجمع الروبوتات البشرية الأكثر تطورًا للتنافس في 19 مسابقة، تشمل ألعاب القوى، الجمباز، كرة القدم، واستعراضات رقص، إلى جانب مهام واقعية مثل فرز الأدوية وخدمات الضيافة. وبحسب المسؤولين، تهدف الألعاب إلى دفع حدود الابتكار في الذكاء الاصطناعي والهندسة الميكانيكية، من خلال محاكاة الحركات البشرية في بيئات ديناميكية ومعقدة. سباقات ورياضات جماعية وتحديات واقعية تشمل المنافسات 11 رياضة بشرية تقليدية، أُعيد تصميمها لتناسب الروبوتات، لاختبار قدراتها في السرعة والتنسيق والمرونة، ومن بين أبرز الفعاليات: كرة القدم بين فرق روبوتية صغيرة تُقيّم على أساس العمل الجماعي، واستعراضات راقصة فردية وجماعية. لكن الجانب الأكثر طموحًا يتمثل في المهام القائمة على السيناريوهات، حيث ستخوض الروبوتات تحديات تحاكي تطبيقات فعلية في الرعاية الصحية والصناعة والضيافة، مثل فرز الأدوية، تقديم خدمات الاستقبال، ونقل المواد. ولإضفاء طابع ترفيهي، ستتضمن الدورة فعاليات استعراضية لروبوتات غير بشرية تلعب كرة السلة وتنس الطاولة والريشة الطائرة. أوضح المسؤولون أن جميع الروبوتات المشاركة يجب أن تكون مستقلة تمامًا، غير موجهة، وتعمل بدون مصادر طاقة خطرة. كما طُلب من كل فريق تأمين شبكة إنترنت خاصة أثناء الفعاليات. الحدث يتزامن مع مؤتمر الروبوتات العالمي تُعقد دورة الألعاب بالتوازي مع مؤتمر الروبوتات العالمي (WRC) من 8 إلى 12 أغسطس، والذي يحتفي هذا العام بنسخته العاشرة، ويشهد مشاركة أكثر من 200 شركة وروبوت، مع الكشف عن نحو 100 منتج جديد. ويُتوقع أن يعزز الحدث مكانة الصين كمركز عالمي للابتكار في مجال الروبوتات، في وقت تتزايد فيه استثماراتها في تطوير روبوتات قادرة على الاندماج في حياة البشر ومشاركتهم المهام اليومية. انخفاض مبيعات سيارات تسلا الكهربائية المصنعة في الصين بنسبة 6% خلال أبريل الصين تعلق على الاجتماع الاقتصادي والتجاري رفيع المستوى المرتقب مع أمريكا
24 القاهرة
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
الشباب الصينيون يتجهون إلى الإقامة الفندقية.. ما القصة؟
في مشهد يعكس تحولًا اجتماعيًا واقتصاديًا متناميًا في الصين، يختار عدد متزايد من الشباب الإقامة في الفنادق لفترات طويلة بدلًا من استئجار الشقق السكنية التقليدية، هربًا من التزامات الإيجار المعقدة والتعامل المباشر مع مُلاك العقارات. الشباب الصينيون يتجهون إلى الإقامة الفندقية ووفقًا لأوديتي سنترال، هو ويوي، لاعب ألعاب محترف يبلغ من العمر 24 عامًا، يرى أن الإقامة في فندق تمنحه راحة نفسية أكبر مقارنة بتجربة التعامل مع مؤجّرين خاصين، خاصة أنه يعاني من القلق الاجتماعي، ويقول إن الفندق يوفر له كل ما يحتاجه: لا دفعة مقدمة، لا رسوم وكالة، المرافق مشمولة، التنظيف منتظم، ومكيف الهواء يعمل باستمرار، هذا إلى جانب قرب الفندق من محطات المترو والمتاجر والمطاعم. عند مقارنة التكاليف، تبيّن أن الإقامة في فندق بتكلفة 2500 يوان شهريًا تُعد مجدية أكثر من استئجار شقة خاصة، والتي قد تتراوح بين 2000 و3000 يوان شهريًا، دون أن تشمل تلك المزايا الإضافية. وقد أقامت هو ويوي سابقًا في فنادق بكل من شنغهاي وسوتشو، وهي تقيم حاليًا في فندق بمسقط رأسها في مقاطعة جيلين. الطالبة الجامعية تانغ مياومياو (22 عامًا) أيضًا تفضل الإقامة الفندقية، خاصة بسبب دفء تعامل طاقم الفندق والاهتمام الشخصي الذي تتلقاه.. إذ روت كيف أعدّ لها طاقم الفندق طبق الزلابية في ليلة رأس السنة، وتذكّر موظفو الإفطار حبها للمكرونة. هذا التوجه بدأ بالظهور منذ جائحة كورونا، حين تراجعت معدلات السفر، مما دفع الفنادق الاقتصادية لتعديل نموذج أعمالها عبر استقطاب نزلاء للإقامة طويلة الأمد بأسعار منافسة، ووفقًا للدكتور وو بن، الأستاذ المشارك في جامعة فودان بشانغهاي، فإن الفنادق أصبحت أكثر جذبًا من الشقق التقليدية، خاصة أنها توفر خيارات مرنة وبخدمة أقل تطلبًا من المستأجرين التقليديين. حتى الفنادق الفاخرة، مثل فندق ماريوت شنغهاي، أصبحت تُعتبر خيارًا قابلًا للمقارنة من حيث التكلفة، خاصة مع احتساب الرسوم الإضافية التي يتحملها سكان الشقق مثل مواقف السيارات والخدمات العامة. هذا الاتجاه المتنامي قد يعيد تشكيل سوق الإيجارات السكنية في الصين، ويُسلّط الضوء على تطلعات جيل جديد يسعى إلى الراحة والبساطة والاستقلالية في مسكنه، بعيدًا عن التعقيدات التقليدية لعقود الإيجار ومشكلات الصيانة. إخلاء 4 عقارات مجاورة لعقار أسيوط المنهار عور نفسه عشان ميدفعش اللي عليه.. الداخلية تكشفت حقيقة ادعاء سمسار عقارات تعرضه للضرب بقنا
24 القاهرة
١١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
علماء يكتشفون نوعا من الأشجار يزدهر بعد تعرضه لصواعق البرق
على خلاف ما هو شائع حول التأثيرات السلبية لصواعق البرق على الأشجار، توصل العلماء إلى اكتشاف مثير يُظهر أن نوعًا معينًا من الأشجار لا ينجو فقط من ضربات البرق، بل يزدهر بفعلها. وقد أظهرت الدراسات أن هذه الأشجار لا تتعرض لأضرار جسيمة فحسب، بل تستفيد من الصواعق لتدمير النباتات المجاورة، مما يمنحها الأفضلية في الحصول على الضوء والمغذيات. علماء يكتشفون نوعا من الأشجار يزدهر بعد تعرضه لصواعق البرق ووفقًا لأوديتي سنترال، لطالما كان الرأي العلمي السائد أن الأشجار التي تُصاب بالبرق إما أن تتعرض لتلف كبير أو تفنى بالكامل، إلا أن الأبحاث الحديثة التي أُجريت في غابات الأمازون ومناطق أخرى كشفت عن وجود نوع من الأشجار يُعرف باسم Dipteryx oleifera، أو ما يُطلق عليه محليًا "almendro"، يتمتع بقدرة فريدة على مقاومة الصواعق بل والاستفادة منها. في عام 2015، رصد عالم البيئة إيفان غورا، من معهد كاري لدراسات النظم البيئية، أثناء عمله في بنما، شجرة من هذا النوع تعرضت لصاعقة قوية دون أن تتعرض لأضرار كبيرة، في حين هلكت نباتات وأشجار أخرى كانت على مقربة منها، وقد دفع هذا المشهد فريق الباحثين إلى التوسع في دراسة هذا النوع من الأشجار. وبالاعتماد على نظام متخصص في تتبع مواقع الصواعق، قام غورا وفريقه بمراقبة 93 شجرة في محمية بارو كولورادو الطبيعية، تعرضت جميعها لصواعق، وتمت متابعة حالتها الصحية وسلوكها البيئي على مدى ست سنوات. وتبين أن تسعًا من هذه الأشجار من نوع Dipteryx oleifera نجت من الصواعق بأضرار طفيفة، على عكس بقية الأشجار البالغ عددها 84، حيث توفي 64% منها خلال عامين، وفقدت معظمها نسبة كبيرة من أوراقها. زوجها طريح الفراش.. أسرة ضحية صاعقة البرق بالغربية: كانت العائل الوحيد لأسرتها| بث مباشر بعد الارتفاع التاريخي.. أسعار الذهب في مصر اليوم الجمعة 11 أبريل 2025
24 القاهرة
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- 24 القاهرة
فتاة تعيش في دورة مياه عملها لتوفير الإيجار.. ما القصة؟
أثارت فتاة صينية جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن كشفت عن مقر سكنها غير المعتاد وهو مرحاض صغير داخل مصنع الأثاث الذي تعمل فيه، مقابل 7 دولارات فقط شهريًا. اختيار غير مألوف بسبب الظروف المعيشية ووفقا لأوديتي سنترال، الفتاة، البالغة من العمر 19 عامًا، جاءت من عائلة فقيرة ولم تستطع تحمل تكاليف الإيجار، التي تصل إلى 110 دولارات شهريًا، فقررت الاستئذان من مديرها للعيش في دورة مياه غير مستخدمة داخل المصنع. ورغم أن العديد من المتابعين اعتقدوا أنها تبحث فقط عن الشهرة، إلا أن مديرها أكد صحة القصة، موضحًا أنها أصرت على دفع 50 يوانًا إضافية مقابل الماء والكهرباء، رغم أنه لم يكن ينوي أخذ أي أموال منها. هدفها.. منزل خاص بها براتب لا يتجاوز 415 دولارًا شهريًا، ترفض الفتاة إنفاق أموالها على الإيجار، وتقول إنها تحاول الادخار لدفع مقدم شراء منزل خاص بها. ورغم أن مديرها عرض عليها السكن في أحد المكاتب داخل المصنع، إلا أنها فضلت المرحاض بسبب الخصوصية التي يوفرها لها. وقالت في منشور لها: بالنسبة لي، يكفيني الآن امتلاك مسكن. لا أستطيع تحمّل إنفاق 800 يوان لاستئجار منزل. ردود فعل متباينة أثارت قصتها تعاطفًا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي الصينية، حيث أشاد البعض بإصرارها وتصميمها على تحقيق هدفها، بينما رأى آخرون أن الصحة أهم من توفير المال، مشددين على أنه لا ينبغي لأحد العيش في هذه الظروف القاسية ما لم يكن مضطرًا تمامًا. ومع تصاعد الاهتمام بقصتها، أكد مديرها أنه يعمل حاليًا على تجهيز مكتب لها داخل المصنع، وتأمل الشابة في الانتقال إليه قريبًا. بسبب لعب الصغار.. سيدة تصيب جارتها بطلقات نارية إثر مشاجرة في قنا قضت 60 ساعة.. رجال الإنقاذ ينتشلون سيدة من تحت أنقاض زلزال تايلاند
