أحدث الأخبار مع #لأولمبيادباريس


العرب القطرية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب القطرية
انطلاقة بطولة تحدي الجاذبية للوثب العالي.. اليوم
سليمان ملاح تنطلق اليوم على المسرح الروماني بمؤسسة الحي الثقافي كتارا النسخة الثانية من بطولة تحدي الجاذبية للوثب العالي، وذلك بمشاركة نخبة من أبرز أبطال العالم والأبطال الأولمبيين سيتنافسون في مسابقة الوثب العالي في الهواء الطلق من أجل الظفر بالمراكز الأولى وتسجيل أرقام جديدة تعينهم على مواجهة تحديات الموسم الحالي الذي يشهد الدوري الماسي لألعاب القوى وبطولة العالم في طوكيو، بالإضافة إلى بطولات قارية مختلفة. وأعلن بطلنا الأولمبي والعالمي معتز عيسى برشم في مؤتمر صحفي عن منافسة مختلفة هذا العام في تحدي الجاذبية بعد أن حققت النسخة الأولى نجاحا كبيرا وكشف برشم عن أهداف تنافسية أخرى تتضمنها البطولة وهي تخصيص منصة رياضية حصرية لنجوم الوثب العالي في العالم، تجمع بين الأداء النخبوي والإبداع، وتُقام في أماكن رمزية تُبرز هوية قطر الثقافية والرياضية. وأكد برشم أن البطولة تسعى إلى دعم الأجيال الجديدة من الرياضيين، وتحفيزهم لتطوير القدرات في الوثب العالي ونقل مسابقة الوثب العالي من ميادين الاستادات إلى الساحات الرمزية للتعبير عن قيمة التنافس والمهارة وتوظيفها للتعريف بالأماكن الثقافية في قطر وكشف معتز برشم عن أنه يتطلع لتحقيق النجاح في النسخة الثانية من البطولة والتفوق بإحراز المركز الأول مضيفا أن تحدي الجاذبية سيكون أكثر قوة هذه المرة بمشاركة العنصر النسائي وأن في ذلك تطورا للمنافسة وفكرتها القائمة على توسيع قاعدة الوثب العالي لتعم المجتمعات وتلفت الانتباه لرمزية الأماكن الثقافية كما أنها تجذب جمهورا آخر غير محبي الرياضة وألعاب القوى. وتشهد النسخة الثانية من تحدي الجاذبية مشاركة كوكبة من أبرز نجوم القفز العالي، من بينهم عدد من الحاصلين على ميداليات أولمبية على غرار شيلبي ماكيوان وهاميش كير، إلى جانب مؤسس البطولة معتز برشم. وللمرة الأولى، تنضم إلى المنافسات مجموعة من نجمات اللعبة، أبرزهن المصنفة الأولى عالميا ياروسلافا ماهوتشيك، والاسترالية إلينور باترسون، والألمانية كريستينا هونسل، في خطوة تؤكد تطور البطولة ونيلها الصبغة العالمية. ويتنافس المشاركون في البطولة على جوائز مالية كبيرة يبلغ مجموعها «155,000 دولار أمريكي»، ويحصل الفائز بالمركز الأول على كأس فريدة صمّمها الفنان العالمي أحمد البحراني، لترمز إلى التميز الرياضي وتجسّد روح التراث القطري. وتحظى بطولة «تحدي الجاذبية» بدعم من Visit Qatar، وأريدُ، وبوما، وكوزيت، وجيتور، وبورنان، وبشراكة استراتيجية مع كتارا، وقناة الكاس، وفندق شيراتون جراند الدوحة. عيسى الفضالة: مشاركة نخبة النجوم تؤكد القيمة الكبيرة للمنافسة أكد محمد عيسى الفضالة رئيس الاتحاد القطري لألعاب القوى، أن تحدي الجاذبية عرفت نجاحا كبيرا في نسختها الأولى العام الماضي وأنهم على ثقة من تحقيق النجاح فيها للموسم الحالي في كتارا. وأضاف أن مشاركة نخبة نجوم الوثب العالي في البطولة هذه المرة توضح القيمة الكبيرة للمنافسة وأهميتها في توسيع قاعدة اللعبة لتشمل جماهير أخرى مشددا في الوقت ذاته على أنهم في الاتحاد القطري يرحبون بنجوم الوثب العالي في قطر. وأوضح :أن النسخة الثانية يتوقع لها أن تكون مميزة من جميع النواحي من واقع المشاركين في الوثب العالي ومستوياتهم وأرقامهم بجانب الحماس الكبير للبطل القطري معتز برشم لتحقيق النجاح في الوثب العالمي. الاوكرانية ياروسلافا:متحمسة للمشاركة أعربت الأوكرانية ياروسلافا ماهوتشيك حاملة الرقم القياسي للوثب العالي للسيدات، والفائزة بالميدالية الذهبية لأولمبياد باريس 2024 عن حماسها الشديد لخوض تجربة الوثب العالي والمشاركة في تحدي الجاذبية في الدوحة. وقالت في مؤتمر صحفي إنها تتطلع لموسم أكثر تميزا يبدأ من قطر بعد أن وصلت لمرحلة بدنية ونفسية جيدة ستعينها كثيرا على تحقيق أهدافها هذا العام، لافتة إلى أن تحدي الجاذبية فكرة مميزة وقعت في نفسها موقعا حسنا وتتطلع لتحقيق النجاح فيها في قطر، مشيرة إلى أنها وجدت ترحيبا حارا في قطر وهو أمر ليس بالغريب بالنسبة لها لما تعرفه عن الدوحة وحب الناس لرياضة ألعاب القوى.


برلمان
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- برلمان
كأس إفريقيا أقل من 17 سنة.. أشبال الأطلس على موعد مع التاريخ
الخط : A- A+ إستمع للمقال تتجه أنظار المغاربة، ومعهم المتابعون في القارة، نحو محطة حاسمة جديدة من محطات المجد الكروي المغربي، حيث يستعد المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة لخوض نهائي كأس إفريقيا للأمم. ولم يعد الأمر يتعلق فقط بمباراة حاسمة ضد منتخب مالي، بل بموعد مع التاريخ، يعكس مرة أخرى ثمرة رؤية ملكية حكيمة، تستثمر في الإنسان والموهبة، وتراهن على الرياضة كرافعة للهوية والوحدة والتألق الدولي. فزيارة فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، يوم أمس الجمعة إلى مقر إقامة أشبال الأطلس بالمحمدية، ليست مجرد خطوة دعم ظرفية، بل جزء من منظومة متكاملة قادها العاهل المغربي الملك محمد السادس، منذ سنوات، لوضع كرة القدم المغربية في مصاف الكبار، وهي رؤية أفرزت نتائج تاريخية، لعل أبرزها الإنجاز العالمي لأسود الأطلس في مونديال قطر، حين رفعوا راية المغرب والعرب وإفريقيا في سماء المربع الذهبي، في ملحمة لن تُنسى. النهضة الكروية المغربية لم تتوقف عند حدود الكبار، بل امتدت إلى مختلف الفئات السنية، حيث تُوّج المنتخب الأولمبي بكأس إفريقيا تحت 23 سنة، وحجز بطاقة التأهل لأولمبياد باريس التي حقق فيها الميدالية البرونزية عندما حل ثالثا، كما واصل المنتخب النسوي كتابة صفحات مشرقة بوصوله إلى الدور الثاني في كأس العالم للسيدات، في أول مشاركة تاريخية تُحسب للوطن، إلى جانب إنجازات أخرى لمختلف الفئات السنية للمنتخب المغربي. كل هذه الإنجازات ما كانت لتتحقق لولا الرؤية الاستراتيجية التي أرساها الملك محمد السادس، والتي تقوم على تطوير البنية التحتية، وتوسيع قاعدة التكوين، وتأهيل الأطر، وخلق دينامية تنافسية تضع النجاعة والاستمرارية في قلب المشروع الرياضي. واليوم، يقف أشبال الأطلس أمام فرصة ذهبية لإضافة لقب قاري جديد إلى خزينة الكرة الوطنية، وهم يحملون في عيونهم بريق الأمل، وفي قلوبهم نبض الوطن. فوزي لقجع كان واضحًا في رسالته: 'كل المغاربة معكم، ونحن نؤمن بكم'. وهي رسالة لا تُوجّه فقط للاعبين، بل أيضًا لكل من يساهم في هذا المشروع الوطني الطموح. الكرة المغربية على موعد مع المجد من جديد، والأشبال سيكبرون لا محالة الليلة في أعين القارة، ليُثبتوا للعالم أن المغرب يصنع المستقبل كما صنع التاريخ. وجدير بالذكر، أن المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة، سيواجه يومه السبت، انطلاقا من الساعة الثالثة، نظيره المالي، لحساب نهائي كأس أمم أفريقيا للناشئين، حيث يخوض 'أشبال الأطلس' النهائي القاري الثاني في تاريخهم، بحثا عن اللقب الأفريقي الأول في هذه الفئة السنية، بينما يطمح المنتخب المالي لتحقيق لقبه الثالث في رابع نهائي يخوضه.


اليوم السابع
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
كريم كحلة بطل الأثقال يحتفل بزفافه علي بسمة عماد
احتفل كريم كحلة بطل رفع الأثقال علي زفافه من بسمة عماد لاعبة الأثقال أيضا وسط الأهل والأصدقاء. وكان الثنائي كحلة وبسمة قد احتفلا بخطوبتهما منذ 3 سنوات في عام 2022 . حقق كريم كحلة لاعب المنتخب الوطنى لرفع الأثقال 3 ميداليات فضية فى الخطف والكلين والمجموع بمنافسات وزن 96 كجم فى بطولة كأس العالم 2024 بتايلاند والمؤهلة لأولمبياد باريس التي شارك فيها اللاعب ولكن لم يحالفه الحظ لتحقيق ميدالية .


Elsport
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Elsport
توترات جيوسياسية تنتظر الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية
تنتظر الزمبابوية كيرستي كوفنتري، أول امرأة وأول شخص إفريقي يرئس اللجنة الأولمبية الدولية، توترات جيوسياسية تجتاح العالم الرياضي. سبقها ثمانية أوروبيين وأميركي في هذا المنصب الفريد الذي يخصّ شاغله بمعاملة تشبه رؤساء الدول ويتطلب فهما عميقا لموازين القوى. يقول مدير التسويق السابق في اللجنة الأولمبية الدولية مايكل باين لوكالة فرانس برس "لم تواجه اللجنة الأولمبية الدولية هذا المشهد الجيوسياسي المتوتر منذ عدة سنوات". - ما العمل مع الروس؟ - سارع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتهنئة الألماني توماس باخ بعد انتخابه رئيسا للجنة الدولية للمرة الأولى في 2013، وكرر ذلك الخميس مع كوفنتري التي ستتسلم مهامها في 24 حزيران/يونيو، مشيدا بـ"اهتمامها في التعزيز الحقيقي للمثل الأولمبية". قبل أقل من سنة على أولمبياد ميلان-كورتينا 2026 الشتوي، سيكون ملف الرياضيين الروس أحد أهم القضايا بالنسبة للقائدة الجديدة للحركة الرياضة العالمية. لكنها امتنعت حتى الآن من أخذ أي موقف حاسم. الحلّ المتخذ من اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الدولية التي هي عضو فيها، بالنسبة لأولمبياد باريس 2024، يرسم مسارا واضحا. - ضغوط ترامب - سيكون التعاطي مع الولايات المتحدة أساسيا، وليس فقط لانها مضيفة أولمبياد 2028 الصيفي في لوس أنجلوس و2034 الشتوي في سولت لايك سيتي. تدر البلاد أكثر من ثلث عائدات اللجنة، عبر حقوق النقل التلفزيوني التي تدفعها شبكة أن بي سي يونيفرسال، وتنشئ أبطالا من جميع الجنسيات في نظامها الجامعي. على سبيل المثال، تدربت السباحة كوفنتري في أوبورن (ألاباما) في طريقها لإحراز ذهبيتين في سباق 200 م ظهرا في الألعاب الأولمبية. واعتبرت كوفنتري (41 عاما) أن التواصل سيكون المفتاح مع الرئيس الأميركي، ولن نحيد عن قيمنا، عن قيم التضامن، وبالتالي ضمان أن يكون كل رياضي متأهل إلى الألعاب قادرا على المشاركة بأمان. أضافت مازحة: "منذ أن كنت في العشرين من عمري، فلنقل اني واجهت رجالا صعبي المراس يشغلون مناصب عليا. ما تعلمته هو أن التواصل سيكون مفتاحا، وهذا أمر يجب أن يحدث مبكرا". - حلم استضافة إفريقية للأولمبياد - مع انتخاب وزيرة الرياضة في زمبابوي (منذ 2018) التي تتولى تنسيق الألعاب الأولمبية للشباب في دكار عام 2026، قد تطرح تساؤلات حول إمكانية أن تستضيف إفريقيا الألعاب الأولمبية للمرة الأولى في تاريخها. بعد أن كانت الرائدة في بطولة العالم لكرة القدم عام 2010، تسعى جنوب إفريقيا إلى استضافة أولمبياد 2036، إلى جانب الهند، تركيا، المجر، قطر والمملكة العربية السعودية.


الزمان
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الزمان
توترات جيوسياسية تنتظر الرئيسة الجديدة للجنة الأولمبية الدولية
كوستا نافارينو (أ ف ب) – تنتظر الزمبابوية كيرستي كوفنتري، أول امرأة وأول شخص إفريقي يرئس اللجنة الأولمبية الدولية، توترات جيوسياسية تجتاح العالم الرياضي. سبقها ثمانية أوروبيين وأميركي في هذا المنصب الفريد الذي يخصّ شاغله بمعاملة تشبه رؤساء الدول ويتطلب فهما عميقا لموازين القوى. يقول مدير التسويق السابق في اللجنة الأولمبية الدولية مايكل باين لوكالة فرانس برس 'لم تواجه اللجنة الأولمبية الدولية هذا المشهد الجيوسياسي المتوتر منذ عدة سنوات'. – ما العمل مع الروس؟ – سارع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتهنئة الألماني توماس باخ بعد انتخابه رئيسا للجنة الدولية للمرة الأولى في 2013، وكرر ذلك الخميس مع كوفنتري التي ستتسلم مهامها في 24 حزيران/يونيو، مشيدا بـ'اهتمامها في التعزيز الحقيقي للمثل الأولمبية'. منذ الغزو الروسي لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022، مُنع عزف النشيد الوطني ورفع العلم الروسي في المسابقات الدولية الرياضية، وهو ما تصفه موسكو بأنه 'تمييز' بتأثير من الغرب. قبل أقل من سنة على أولمبياد ميلان-كورتينا 2026 الشتوي، سيكون ملف الرياضيين الروس أحد أهم القضايا بالنسبة للقائدة الجديدة للحركة الرياضة العالمية. لكنها امتنعت حتى الآن من أخذ أي موقف حاسم. الحلّ المتخذ من اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الدولية التي هي عضو فيها، بالنسبة لأولمبياد باريس 2024، يرسم مسارا واضحا: ما لم ينته النزاع، يتعين على الروس المشاركة بشكل فردي وتحت علم محايد، شرط ألا يكونوا قد دعموا الحرب بشكل فاعل. – ضغوط ترامب – سيكون التعاطي مع الولايات المتحدة أساسيا، وليس فقط لانها مضيفة أولمبياد 2028 الصيفي في لوس أنجليس و2034 الشتوي في سولت لايك سيتي. تدر البلاد أكثر من ثلث عائدات اللجنة، عبر حقوق النقل التلفزيوني التي تدفعها شبكة أن بي سي يونيفرسال، وتنشئ أبطالا من جميع الجنسيات في نظامها الجامعي. على سبيل المثال، تدربت السباحة كوفنتري في أوبورن (ألاباما) في طريقها لإحراز ذهبيتين في سباق 200 م ظهرا في الألعاب الأولمبية. لكن الرئيس الأميركي دونالد ترامب العائد الى البيت الأبيض، مارس ضغوطا حيال قواعد الأهلية لدى السيدات في الألعاب، وحيال استقلالية العمل الرياضي الذي يجب أن تضمنه اللجنة الأولمبية الدولية، مهددا بمنع استقبال الرياضيين المتحولين جنسيا في بلاده. واعتبرت كوفنتري (41 عاما) مساء الخميس أن 'التواصل سيكون المفتاح' مع الرئيس الأميركي. أضافت 'لن نحيد عن قيمنا، عن قيم التضامن، وبالتاي ضمان أن يكون كل رياضي متأهل إلى الألعاب قادرا على المشاركة بأمان'. أضافت مازحة 'منذ أن كنت في العشرين من عمري، فلنقل اني واجهت رجالا صعبي المراس يشغلون مناصب عليا. ما تعلمته هو أن التواصل سيكون مفتاحا، وهذا أمر يجب أن يحدث مبكرا'. لكن قضية أخرة ستكون مطروحة على جدول الأعمال: استهل الأميركيون السنة بتعليق مساهمتهم في الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (وادا)، في حين منحوا لأنفسهم منذ 2020 صلاحية قضائية خارجية في قضايا المنشطات، ما يهدد بشرخ في الرياضة العالمية. – أفغانستان وغزة: الدبلوماسية الهادئة – نادرا ما يذكر دور اللجنة الأولمبية الدولية في أفغانستان، لكنه يرمز إلى 'دبلوماسية هادئة'، أي فن انتزاع التنازلات الصغيرة لدى الافتقار إلى وسائل الضغط اللازمة. بعد تهريب نحو 300 عضو من المجتمع الرياضي الأفغاني اثر عودة حركة طالبان الى الحكم في آب/أغسطس 2021، توصلت اللجنة إلى تأمين وفد متوازن في أولمبياد باريس، سعيا لعدم المساومة على حق السيدات في التنافس. لكن الرياضيين الستة المعنيين يعيشون في المنفى، تاركين لكوفنتري وفريقها في السنوات المقبلة ضرورة حماية الرياضيين الأفغان الذين بقوا في البلاد. تقدم الحرب بين اسرائيل وحركة حماس مثالا آخر على الموقف المتوازن للهيئة الدولية: ففي حين رفضت فرض حظر على الرياضيين الاسرائيليين وإجبارهم على المشاركة تحت علم محايد أو مقارنتهم بالرياضيين الروس في أولمبياد باريس 2024، دعت ثمانية رياضيين فلسطينيين أخفقوا في تخطي حاجز التصفيات، فاتحة المجال أمام أكبر مشاركة ممكنة لهم. ونظرا للتدمير الذي عانته البنية التحتية الرياضية الفلسطينية، من المؤكد أن هذا السؤال سيطرح مجددا مع الاقتراب من أولمبياد لوس أنجليس. – حلم استضافة إفريقية للأولمبياد – مع انتخاب وزيرة الرياضة في زمبابوي (منذ 2018) التي تتولى تنسيق الألعاب الأولمبية للشباب في دكار عام 2026، قد تطرح تساؤلات حول إمكانية أن تستضيف إفريقيا الألعاب الأولمبية للمرة الأولى في تاريخها. بعد أن كانت الرائدة في بطولة العالم لكرة القدم عام 2010، تسعى جنوب إفريقيا إلى استضافة أولمبياد 2036، إلى جانب الهند، تركيا، المجر، قطر والمملكة العربية السعودية.