أحدث الأخبار مع #لابروفانس


المنتخب
منذ 2 أيام
- رياضة
- المنتخب
باناتينايكوس ينتظر رد مارسيليا بخصوص اوناحي
في تقارير جديدة تخص الدولي عزالدين اوناحي ، تزعم صحيفة " لابروفانس" الفرنسية أنه على الرغم من أن عز الدين أوناحي قد نجح في إقناع إدارة نادي باناتينايكوس اليوناني، إلا أنهم لا يملكون الوسائل اللازمة لدفع الشرط الجزائي البالغ 11.5 مليون أورو المنصوص عليه في عقد الإعارة الذي تم توقيعه الصيف الماضي. وبدلاً من ذلك، طلب باناثينايكوس من المهدي بنعطية وبابلو لونغوريا تمديد فترة إعارة اوناحي لموسم آخر، أو قبول انتقال دائم للاعب المغربي، ولكن مقابل رسوم أقل بكثير من 11.5 مليون أورو. والى حد الان ،لم يتم اتخاذ أي قرار حتى الآن، رغم أن روبرتو دي زيربي لا يعول على لاعب الوسط المغربي في الموسم المقبل. وتؤكد الصحيفة ، أنه من الممكن عودة عز الدين أوناحي على سبيل الإعارة والرحيل إلى ناد آخر بتمويل أفضل، حيث يتبقى له عامان في عقده مع أولمبيك مارسيليا. وسيتم اتخاذ القرار سريعًا، حيث يرغب لونغوريا ان يكون نشيطا للغاية بمجرد فتح نافذة الانتقالات.


البطولة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
بنعطية (المدير الرياضي لأولمبيك مارسيليا): "وضعت بُندا سريا في عقدي يسمح لي بالمغادرة في حال رحيل الرئيس لانغوريا عن منصبه"
كشف المهدي بنعطية ، المدير الرياضي لأولمبيك مارسيليا ، أنه وضع بُندا في عقده مع النادي الفرنسي يرحل بموجبه عن منصبه في حال مغادرة الرئيس بابلو لانغوريا، مُهاجما في الوقت نفسه من اعتبر أنهم يزرعون بذور الخلاف من داخل نادي الجنوب. وقال بنعطية في تصريحات لصحيفة " لابروفانس": " بمعزل عن حبي لأولمبيك مارسيليا، لقد جئت إلى هنا من أجل بابلو لانغوريا، اليوم الذي سيُغادر فيه بابلو، سأرحل بدوري. وضعت بُندا سريا في عقدي يسمح لي بذلك". وتابع الدولي المغربي السابق قوله: " لم يسبق لي أن رأيت بيئة كهذه، لما لا يسير الوضع جيدا على أرضية الملعب، أشخاص من داخل النادي يبحثون عن زرع البلبلة، إنها ما أدعوه الرداءة". وكان بنعطية قد عُيّن مديرا رياضيا لأولمبيك مارسيليا في بداية سنة 2025، إذ أشرف على التعاقدات التي أبرمها النادي في الميركاتو الشتوي الماضي. ويبحث النادي الفرنسي عن مركز مؤهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم القادم، ويحتل الآن المركز الثالث في سبورة ترتيب دوري الدرجة الأولى الفرنسي برصيد 52 نقطة.


النهار
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- النهار
تلفزيون فرنسي يكشف هوية منفذي الهجوم على القنصلية الروسية
كشف تلفزيون "بي إف إم تي في" الفرنسي أن الشخصين اللذين هاجما القنصلية العامة الروسية في مارسيليا يوم الاثنين هما باحثان في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي. ووفقاً للتقرير الذي استند إلى معلومات من إدارة إقليم بوش-دو-رون، فقد ألقى المهاجمان 3 عبوات بلاستيكية، انفجرت اثنتان منها. وتقوم الأجهزة الأمنية حالياً بتحليل المادة التي كانت داخل القناني. ونقلت صحيفة "لا بروفانس" الصادرة في مارسيليا أن أحد المعتقلين مهندس، بينما الآخر كيميائي. وقد ملأ العبوات بمزيج من النيتروجين ومواد كيميائية قادرة على إحداث "تأثير متفجر". وكانت النيابة العامة في مارسيليا أكدت أمس الثلاثاء أن المشتبه بهما قد تم احتجازهما، وهما مواطنان فرنسيان من مواليد عامي 1965 و1977.


خبر للأنباء
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر للأنباء
فرنسا تُوقِّف شخصين بعد إلقاء عبوات ناسفة على القنصلية الروسية في مرسيليا
وأفادت النيابة العامة لوكالة فرانس برس يوم الثلاثاء بأن الموقوفَين "شخصان بالغان"، دون الكشف عن هويتهما أو تفاصيل إضافية. ووفقًا لصحيفة "لا بروفانس" المحلية، تم تحديد هوية المشتبه بهما أثناء مشاركتهما في تظاهرة مؤيدة لأوكرانيا أمام القنصلية، حيث ألقيا ثلاث عبوات بلاستيكية (سعة 50 سنتيلترًا) مصممة لحفظ المشروبات الغازية، انفجرت منها اثنتان مُحدثتَين دويًّا واضحًا، من دون تسجيل أضرار مادية أو إصابات بشرية. من جهتها، أكدت الشرطة الفرنسية أن التحقيقات لا تزال جارية لمعرفة طبيعة المواد المستخدمة والدوافع الكامنة وراء الحادث. في سياق متصل، أدانت وزارة الخارجية الفرنسية الهجوم بشدة، مُشددة في بيان رسمي على أن "فرنسا ترفض أي اعتداء على المنشآت الدبلوماسية، وتلتزم بحماية حرمتها وفقًا للقانون الدولي".

السوسنة
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- السوسنة
توقيف شخصين بعد استهداف قنصلية روسيا بمرسيليا
السوسنة- أوقفت السلطات الفرنسية شخصين للاشتباه في تورطهما بـ'التسبب بأضرار باستخدام مواد حارقة أو متفجرة'، عقب إلقاء عبوات ناسفة، الاثنين، على القنصلية العامة الروسية في مرسيليا، ثاني أكبر مدن فرنسا.وأفادت النيابة العامة لوكالة فرانس برس، الثلاثاء، بأن الموقوفين هما شخصان بالغان، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل.ووفقًا لصحيفة 'لا بروفانس' المحلية، تمكنت الشرطة من التعرف عليهما خلال مشاركتهما في تظاهرة مؤيدة لأوكرانيا مساء الاثنين.وأوضحت الشرطة الفرنسية أن ثلاث زجاجات بلاستيكية سعة 50 سنتلترا، مخصصة للمياه الغازية، أُلقيت داخل حدائق القنصلية، حيث انفجرت اثنتان منها، محدثتين صوت دوي، دون أن تتسبب في أي أضرار أو إصابات.ووصفت موسكو ما حصل بأنه "يحمل دلالات الهجوم الإرهابي". ونقلت وكالة الأنباء "ريا نوفوستي" عن المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماريا زاخاروفا قولها "نطالب الدولة المضيفة باتخاذ إجراءات تحقيق شاملة على الفور، فضلا عن التدابير اللازمة لتعزيز أمن منشآت وزارة الخارجية".من جهتها، ذكرت السفارة الروسية في فرنسا على موقعها على تطبيق "تليغرام" أنها "وجهت نداء مسبقا إلى السلطات الفرنسية تطالب فيه برفع مستوى الأمن لجميع المؤسسات الروسية في فرنسا، نظرا للاستفزازات المحتملة" في الذكرى الثالثة للغزو الروسي لأوكرانيا.وأعلنت هيئة التحقيق الروسية، الاثنين، فتح تحقيق في "الهجوم على أشخاص أو مؤسسات تتمتع بالحماية الدولية"، وهي أفعال يعاقب عليها في روسيا بالسجن لمدة تصل إلى 12 عاما.وفي بيان، قالت وزارة الخارجية الفرنسية إن "فرنسا تدين أي هجوم على أمن المنشآت الدبلوماسية"، مؤكدة أنّ "حرمة وحماية وسلامة المنشآت الدبلوماسية والقنصلية، وكذلك موظفيها، هي مبادئ أساسية للقانون الدولي":