أحدث الأخبار مع #لاتحادأسواقالمالالعربية


١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
تونس تحتضن المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية 2025 سوق الكربون يدخل المزاد والأسواق العربية تكتب فصلا جديدا من الاستدامة
وتؤمن تنظيم اشغاله بورصة تونس للأوراق المالية بالاشتراك مع اتحاد أسواق المال العربية واتحاد أسواق المال الإفريقية و تحت إشراف رئاسة الحكومة. يتم خلال هذا اللقاء السنوي عقد عدة جلسات نقاش يتطرق فيها المشاركون إلى مواضيع حارقة تهم بالأساس الشأن المالي واعتماد الذكاء الاصطناعي والتنمية المستدامة بالإضافة إلى تقديم ومناقشة الأدوات المالية الجديدة. يحضر هذا المؤتمر السنوي أكثر من 40 بورصة من دول إفريقية وعربية، وهيئات تعديلية وشركات مقاصة وصناديق استثمار ومزودي الخدمات المعلوماتية والبرمجيات، ومجموعة كبيرة من وسائل الإعلام . تحديث الأسواق وتعزيز التكامل الإقليمي أبرز المؤتمر أهمية تحديث البنية التحتية للأسواق المالية العربية، مع التركيز على تعزيز التكامل الإقليمي بين البورصات، وهو توجه يهدف إلى تسهيل تداول الأوراق المالية عبر الحدود، مما يعزز السيولة ويزيد من جاذبية الأسواق للمستثمرين الإقليميين والدوليين، كما تم تسليط الضوء على أهمية التمويل المستدام في دعم المشاريع البيئية والاجتماعية. و إمكانية إنشاء أسواق لتداول شهادات الكربون في المنطقة، مما يفتح آفاقًا جديدة للاستثمار ويعزز من التزام الدول العربية بالمعايير البيئية العالمية علاوة على كيفية استخدام التكنولوجيا، مثل البلوك تشين والذكاء الاصطناعي، في تحسين كفاءة الأسواق المالية و تم خلال المؤتمر التأكيد على أهمية تبني هذه التقنيات لتعزيز الشفافية وتقليل التكاليف التشغيلية من خلال تشريك كل الأطراف أهمها القطاع البنكي والبنوك المركزية والهيئات الرقابية والوسطاء وقطاعات التأمين، ليكون اعتماد الذكاء الاصطناعي مسؤولا.. بالإضافة إلى ضرورة تعزيز معايير الحوكمة والشفافية في الأسواق المالية العربية و يشمل ذلك تطوير الأطر التنظيمية وتبني أفضل الممارسات العالمية لضمان حماية المستثمرين وزيادة الثقة في الأسواق، مع ضرورة الاستثمار في التعليم والتدريب المالي لتعزيز الثقافة المالية بين المستثمرين والأفراد، يهدف هذا إلى تمكين المشاركين في السوق من اتخاذ قرارات استثمارية مستنيرة والمساهمة في استقرار الأسواق. دمج البُعد البيئي شهدت أمس فعاليات المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية المنعقد بتونس نقاشاً نوعياً حول آلية البيع في المزاد العلني بسوق الكربون، في خطوة تعكس التحول التدريجي للأسواق المالية العربية نحو دمج البُعد البيئي ضمن منظومتها الاقتصادية، وتكمن أهمية هذا التوجّه في كونه يعيد رسم العلاقة بين النشاط الاقتصادي والانبعاثات الملوثة للبيئة، من خلال فرض كلفة مالية على الكربون تُجبر الشركات على مراجعة سياساتها الإنتاجية لصالح ممارسات أكثر استدامة. يذكر في هذا الشأن أن الآلية، لا تُمنح الشركات التصاريح البيئية مجاناً، بل تدخل في مزاد علني تُقدّم فيه عروضاً لشراء تصاريح انبعاثات تُخوّلها إنتاج كمية محددة من ثاني أكسيد الكربون أو غيره من الغازات الدفيئة. هذه التصاريح تُصبح ذات قيمة سوقية، وتُحفّز على خفض الانبعاثات بهدف تقليل التكلفة. كما تُولّد هذه المزادات موارد مالية للحكومات يمكن توجيهها نحو مشاريع بيئية، أو برامج دعم للطاقات المتجددة، مما يعزّز البُعد الاجتماعي للسياسات المناخية. وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الآلية ليست بالجديدة على المستوى العالمي. فقد اعتمد الاتحاد الأوروبي هذا النظام في "نظام تبادل الحصص" (EU ETS) منذ سنة 2005، حيث تُجرى مزادات دورية لبيع الحصص، وقد أثبتت فاعليتها في تقليص الانبعاثات الصناعية، وكذلك الصين، والتي أطلقت سنة 2021 أكبر سوق كربون في العالم، وشرعت منذ ذلك الوقت في تنظيم مزادات تدريجية لقطاعات محددة التحديات المناخية العالمية برزت آلية البيع في المزاد العلني بسوق الكربون كأداة مالية مبتكرة في ظلّ تصاعد التحديات المناخية العالمية،تربط بين البيئة والأسواق، وتحوّل الانبعاثات إلى أصول مالية تُباع وتُشترى ضمن سوق منظم. وقد شكل هذا الموضوع محورًا مهمًا في نقاشات المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية المنعقد في تونس، حيث تمّ التطرق إلى أهمية إدراج آليات الكربون ضمن البورصات العربية، بما يعزز الاستدامة ويجذب الاستثمارات الدولية. تعتمد هذه الآلية على نظام "السقف والتجارة"، حيث تُحدّد الحكومات سقفًا لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون، ثم تُباع تصاريح انبعاث داخل هذا السقف من خلال مزادات علنية تشارك فيها المؤسسات الاقتصادية. المؤسسات التي تستثمر في الطاقة النظيفة تُكافأ عبر تقليل حاجتها لشراء التصاريح، بينما تُجبر الشركات الملوّثة على دفع كلفة مالية متزايدة مقابل انبعاثاتها، مما يُحفّز التحوّل التدريجي نحو اقتصاد منخفض الكربون. وقد شكّلت المبادرة السعودية لسوق الكربون الطوعي مثالاً متقدماً، حيث نُظّم أول مزاد علني عام 2022 وشهد بيع أكثر من مليون شهادة كربون، بمشاركة شركات كبرى مثل أرامكو وسابك. يُعدّ الحديث عن إنشاء سوق كربون عربي إقليمي، وإن كان لا يزال في مراحله الأولى، خطوة إستراتيجية من شأنها أن تُحوّل الاقتصاديات العربية من أسواق تقليدية إلى أسواق مالية خضراء، تستوعب الابتكار البيئي وتُساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وبالنسبة لتونس، التي تستضيف وتترأس هذا المؤتمر من خلال انتخاب الرئيس المدير العام لبورصة الأوراق المالية بلال سحنون ، فإن الانخراط في مثل هذه الديناميكيات يُعزز موقعها كبوابة للتكامل بين شمال إفريقيا والأسواق المالية العربية، ويمنحها فرصة لتكون فاعلاً رئيسياً في بناء اقتصاد منخفض الانبعاثات في المنطقة.


إذاعة قفصة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- إذاعة قفصة
كاتب الدولة المكلف بالانتقال الطاقي يدعو إلى مزيد العمل على استقطاب الاستثمارات في الطاقات المتجددة
دعا كاتب الدولة المكلف بالانتقال الطاقي وائل شوشان، إلى مزيد العمل على استقطاب الاستثمارات في الطاقات المتجددة قصد تحقيق الأمن الطاقي والنهوض بالاقتصاد الوطني، وذلك خلال مشاركته في ورشة عمل انتظمت، اليوم الثلاثاء، بالعاصمة، على هامش انعقاد المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية وأشار شوشان، وفق بلاغ لوزارة الصناعة والطاقة، إلى أن تونس تولي، في إطار الإستراتيجية الوطنية للطاقة في أفق 2035، اهتماما لتنويع مصادر الطاقة، وتقود جهودا وطنية وإقليمية لحسن استخدام الطاقة البديلة لافتا إلى أن التوجهات الإستراتيجية الوطنية الطاقية تهدف إلى تحفيز المبادرات الاستثمارية وبلوغ ما قيمته 5 مليار دولار كاستثمارات في قطاع الطاقات المتجددة في الفترة القادمة. ودعا في هذا السياق، الصناعيين والفاعلين الاقتصاديين إلى اغتنام هذه الفرص بما يساعدهم على تعزيز قدرتهم التنافسية وضمان مساهمتهم الفاعلة في تحقيق أهداف اقتصادية واجتماعية في ظل المحافظة على البيئة، مؤكدا أن تحقيق هذه الأهداف الاستراتيجية الطاقية والتنموية يتطلب تضافر جهود كل الأطراف المتداخلة من بينها أسواق المال ومزيد استخدام التقنيات الحديثة لتوفير خدمات طاقية متطورة ودعم السياسات التي تضمن بيئة استثمارية جاذبة. وشارك في هذه الورشة رئيس اتحاد أسواق المال العربية والمدير العام لبورصة تونس بلال سحنون ورئيس قطب الإستقرار النقدي بالبنك المركزي التونسي بشير الطرابلسي وعضو المكتب التنفيذي لكنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية مهدي البحوري.


الصحفيين بصفاقس
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الصحفيين بصفاقس
تونس تحتضن اشغال ️المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية
تونس تحتضن اشغال ️المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية 14 ماي، 10:00 دعا كاتب الدولة المكلف بالانتقال الطاقي وائل شوشان الى مزيد العمل على استقطاب الاستثمارات في الطاقات المتجددة قصد تحقيق الأمن الطاقي والنهوض بالاقتصاد الوطني وذلك خلال مشاركته في ورشة عمل انتظمت بالعاصمة على هامش انعقاد المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية 'AFCM Annual Conference – Tunisia 2025'. وينتظم هذا المؤتمر ببادرة من بورصة تونس بالتعاون مع اتحاد أسواق المال العربية وجمعية أسواق المال العربية ' وأشار السيد وائل شوشان إلى أن تونس في إطار الإستراتيجية الوطنية للطاقة في أفق 2035، تولي اهتماما لتنويع مصادر الطاقة وتقود جهودا وطنية وإقليمية لحسن استخدام الطاقة البديلة مبرزا الدور المحوري المباشر للانتقال الطاقي لتحقيق التنمية المستدامة وضمان اقتصاد منخفض الكربون. واستعرض في هذا الإطار أهم التوجهات الإستراتيجية الوطنية الطاقية والهادفة إلى تحفيز المبادرات الاستثمارية و بلوغ ما قيمته 5 مليار دولار كاستثمارات فقطاع الطاقات المتجددة في الفترة القادمة داعياً الصناعيين والفاعلين الاقتصاديين إلى اغتنام هذه الفرص بما يساعدهم على تعزيز قدرتهم التنافسية وضمان مساهمتم الفاعلة في تحقيق أهداف اقتصادية واجتماعية في ظل المحافظة على البيئة وأوضح أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب تظافر جهود كل الأطراف المتداخلة من بينها أسواق المال باعتبارها ركيزة أساسية في تحقيق التنمية المستدامة وقناة تمويلية مهمة لاستقطاب المستثمرين المحليين والاجانب. واختتم كاتب الدولة حديثه بالتأكيد على مزيد استخدام التقنيات الحديثة لتوفير خدمات طاقية متطورة ودعم السياسات التي تضمن بيئة استثمارية جاذبة لتحقيق الأهداف الطاقية والتنموية والتكيف مع المشهد الاقتصادي العالمي المتغير. ويبحث الحاضرون في هذه المؤتمر السنوي الذي يتواصل يومين، عددا من المواضيع التي تتعلق بمستقبل الأسواق المالية في العالم العربي والتحديات والفرص التي توفرها لمجابهة المتغيرات الجيوسياسية وانعكاساتها على المنطقة العربية هذا بالإضافة إلى التطرق إلى الاقتصاد الأخضر والمستدام. يشار إلى أن المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية، قد شهد حضور أكثر من 40 بورصة وممثلين عن الهيئات التعديلية وشركات مقاصة وصناديق استثمار ومزودي الخدمات المعلوماتية والبرمجيات، وشركات تعمل في مجال الأمن السيبرني وما يزيد عن 300 مشاركا. للتذكير فان إتحاد أسواق المال العربية، قد تأسس خلال شهر جوان 1978، ويعد جهازا توجيهيا وترشيديا للبورصات العربية، ويقع مقره في العاصمة اللبنانية بيروت. ويضم الإتحاد 18 بورصة و8 غرف مقاصة وعدد كبير من الأعضاء المنتسبين (المؤسسات المالية وشركات الوساطة والجمعيات الصناعية المحلية) من مختلف أنحاء العالم العربي.


الإذاعة الوطنية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الإذاعة الوطنية
كاتب الدولة المكلف بالانتقال الطاقي يدعو إلى مزيد العمل على استقطاب الاستثمارات في الطاقات المتجددة
دعا كاتب الدولة المكلف بالانتقال الطاقي وائل شوشان، إلى مزيد العمل على استقطاب الاستثمارات في الطاقات المتجددة قصد تحقيق الأمن الطاقي والنهوض بالاقتصاد الوطني، وذلك خلال مشاركته في ورشة عمل انتظمت، اليوم الثلاثاء، بالعاصمة، على هامش انعقاد المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية وأشار شوشان، وفق بلاغ لوزارة الصناعة والطاقة، إلى أن تونس تولي، في إطار الإستراتيجية الوطنية للطاقة في أفق 2035، اهتماما لتنويع مصادر الطاقة، وتقود جهودا وطنية وإقليمية لحسن استخدام الطاقة البديلة لافتا إلى أن التوجهات الإستراتيجية الوطنية الطاقية تهدف إلى تحفيز المبادرات الاستثمارية وبلوغ ما قيمته 5 مليار دولار كاستثمارات في قطاع الطاقات المتجددة في الفترة القادمة. ودعا في هذا السياق، الصناعيين والفاعلين الاقتصاديين إلى اغتنام هذه الفرص بما يساعدهم على تعزيز قدرتهم التنافسية وضمان مساهمتهم الفاعلة في تحقيق أهداف اقتصادية واجتماعية في ظل المحافظة على البيئة، مؤكدا أن تحقيق هذه الأهداف الاستراتيجية الطاقية والتنموية يتطلب تضافر جهود كل الأطراف المتداخلة من بينها أسواق المال ومزيد استخدام التقنيات الحديثة لتوفير خدمات طاقية متطورة ودعم السياسات التي تضمن بيئة استثمارية جاذبة. وشارك في هذه الورشة رئيس اتحاد أسواق المال العربية والمدير العام لبورصة تونس بلال سحنون ورئيس قطب الإستقرار النقدي بالبنك المركزي التونسي بشير الطرابلسي وعضو المكتب التنفيذي لكنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية مهدي البحوري. وينتظم المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية ببادرة من بورصة تونس بالتعاون مع اتحاد أسواق المال العربية وجمعية أسواق المال الإفريقية.


جوهرة FM
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جوهرة FM
كاتب الدولة المكلف بالانتقال الطاقي يدعو إلى مزيد العمل على استقطاب الاستثمارات في الطاقات المتجددة
دعا كاتب الدولة المكلف بالانتقال الطاقي وائل شوشان، إلى مزيد العمل على استقطاب الاستثمارات في الطاقات المتجددة قصد تحقيق الأمن الطاقي والنهوض بالاقتصاد الوطني، وذلك خلال مشاركته في ورشة عمل انتظمت، اليوم الثلاثاء، بالعاصمة، على هامش انعقاد المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية وأشار شوشان، وفق بلاغ لوزارة الصناعة والطاقة، إلى أن تونس تولي، في إطار الإستراتيجية الوطنية للطاقة في أفق 2035، اهتماما لتنويع مصادر الطاقة، وتقود جهودا وطنية وإقليمية لحسن استخدام الطاقة البديلة لافتا إلى أن التوجهات الإستراتيجية الوطنية الطاقية تهدف إلى تحفيز المبادرات الاستثمارية وبلوغ ما قيمته 5 مليار دولار كاستثمارات في قطاع الطاقات المتجددة في الفترة القادمة. ودعا في هذا السياق، الصناعيين والفاعلين الاقتصاديين إلى اغتنام هذه الفرص بما يساعدهم على تعزيز قدرتهم التنافسية وضمان مساهمتهم الفاعلة في تحقيق أهداف اقتصادية واجتماعية في ظل المحافظة على البيئة، مؤكدا أن تحقيق هذه الأهداف الاستراتيجية الطاقية والتنموية يتطلب تضافر جهود كل الأطراف المتداخلة من بينها أسواق المال ومزيد استخدام التقنيات الحديثة لتوفير خدمات طاقية متطورة ودعم السياسات التي تضمن بيئة استثمارية جاذبة. وشارك في هذه الورشة رئيس اتحاد أسواق المال العربية والمدير العام لبورصة تونس بلال سحنون ورئيس قطب الإستقرار النقدي بالبنك المركزي التونسي بشير الطرابلسي وعضو المكتب التنفيذي لكنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسية مهدي البحوري. وينتظم المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية ببادرة من بورصة تونس بالتعاون مع اتحاد أسواق المال العربية وجمعية أسواق المال الإفريقية. وبحث الحاضرون في هذه المؤتمر السنوي الذي يتواصل على مدار يومين، عددا من المواضيع التي تتعلق بمستقبل الأسواق المالية في العالم العربي والتحديات والفرص التي توفرها لمجابهة المتغيرات الجيوسياسية وانعكاساتها على المنطقة العربية، بالإضافة إلى موضوع الاقتصاد الأخضر والمستدام. يشار إلى أن المؤتمر السنوي لاتحاد أسواق المال العربية، قد شهد حضور أكثر من 40 بورصة وممثلين عن الهيئات التعديلية وشركات مقاصة وصناديق استثمار ومزودي الخدمات المعلوماتية والبرمجيات، وشركات تعمل في مجال الأمن السيبراني وما يزيد عن 300 مشارك. للتذكير فإن اتحاد أسواق المال العربية، قد تأسس خلال شهر جوان 1978، ويعد جهازا توجيهيا وترشيديا للبورصات العربية، ويقع مقره في العاصمة اللبنانية بيروت. ويضم الاتحاد 18 بورصة و8 غرف مقاصة وعدد كبير من الأعضاء المنتسبين (المؤسسات المالية وشركات الوساطة والجمعيات الصناعية المحلية) من مختلف أنحاء العالم العربي.