أحدث الأخبار مع #لاتحادالمصارعةالعالمي،


بوابة الأهرام
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الأهرام
الصحة والتعليم.. إثارة للجدل وأزمات بالجملة
تعد القرارات التى اتخذها ترامب فى مجالى الصحة والتعليم من أكثر القرارات الصادمة التى أثارت حالة واسعة من الجدل والارتباك. ففى يوم تنصيبه، وقع ترامب على عدد من القرارات التنفيذية، التى رسمت مساره السياسى من اليوم الأول، التى من بينها انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية، مما جعل المنظمة فى وضع صعب نظرا لما خلفه هذا القرار من فجوة ضخمة فى ميزانيتها، وهو ما أجبرها على خفض عملياتها وتسريح عدد كبير من موظفيها. ولم يكتف ترامب بذلك بل أنه فى إطار خفض التمويل الفيدرالى لبرامج الصحة، تم إيقاف برامج المساعدات الغذائية ومحاربة الأمراض والأوبئة، وكذلك توريد أدوية فيروس المناعة البشرية "الإيدز" والملاريا والسل والإمدادات الطبية للأطفال حديثى الولادة للدول التى تدعمها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية فى جميع أنحاء العالم. بالإضافة إلى ما سبق، وفى تحد للأصوات الرافضة والمعارضة لهذا الاختيار، قرر ترامب تعيين روبرت كينيدى الإبن، وزيرا للصحة. وقد حصل كينيدى على هذا المنصب رغم كونه محامًيا وناشطا بيئيا لا يمتلك أى مؤهلات طبية، فضلا عن آرائه التى لطالما أثارت الجدل والغضب، بداية من رفضه للأمصال واللقاحات وتشكيكه فى جدوتها وزعمه وجود رابط بين اللقاحات والإصابة بالتوحد، مرورا بما يروجه من آراء تحمل نظريات المؤامرة لزرع الشك فى الأدوية والعقاقير، وصولا لأخر قراراته حول عزمه تقليص عدد الموظفين فى الوزارة بالاستغناء عن نحو 10 آلاف موظف. وتعد أحدث الخطوات التى اتخذها ترامب، هى استبدال موقع وهو الموقع الحكومى الرسمى الذى كان يقدم معلومات حول تفشى مرض كوفيد فى الولايات المتحدة ويطلع فيها الجمهور على معطيات الفيروس - بمنصة جديدة تتضمن ادعاءات مثيرة للجدل حول أن المرض قد تسرب من مختبر فى مدينة ووهان بالصين مع رصد الموقع 5 حجج تبرهن على صحة هذا الادعاء. أما فيما يخص التعليم، فقد خلفت قرارات ترامب تأثيرات عميقة على السياسات التعليمية، بالإضافة لحالة واسعة من الجدل والعديد من الأزمات، التى تتفاقم يوما بعد يوم. ففى مارس الماضي، وقع ترامب أمرا تنفيذيا صادمًا يقضى ببدء عملية تفكيك وإلغاء وزارة التعليم الأمريكية، وكلف وزيرة التعليم ليندا ماكماهون، الرئيسة التنفيذية السابقة لاتحاد المصارعة العالمي، بتولى تنفيذ هذا القرار. وقد أقبل ترامب على هذه الخطوة لاعتراضه على التدخل الفيدرالى فى النظام التعليمى الذى تديره كل ولاية على حدة، فضلا عن اعتقاده أن هذه الخطوة ضرورية لتوفير المال وتحسين المعايير التعليمية فى الولايات المتحدة. لكن هذا القرار أثار مخاوف من فقدان التنسيق الفيدرالى فى توزيع التمويل خاصة للمدارس فى المناطق الفقيرة واحتمال تراجع الرقابة على التمييز فى التعليم. وضمن توجهه لخفض الإنفاق الحكومي، وقع ترامب قرارا بتجميد مؤقت للمساعدات الفيدرالية التى تشمل برامج بمليارات الدولارات سنويا، منها المنح الدراسية، خاصة الكليات التى تعتمد بشكل أكبر على الأموال الفيدرالية لتقديم المنح والقروض للطلاب لدفع الرسوم الدراسية. وتشير بعض التقارير إلى أن ترامب استخدم الأموال الفيدرالية كوسيلة ضغط لتعزيز رؤيته فى التعليم فى جميع أنحاء البلاد، ولملاحقة المدارس والكليات التى لديها مكاتب التنوع والشمول وتلك المتهمة بمعاداة السامية. ويعمل ترامب على إعادة هيكلة عملية اعتماد الجامعات مع التركيز على إلغاء أو تقليص الدعم والتمويل الفيدرالى للمؤسسات التعليمية التى تعتمد برامج «التنوع والإنصاف والشمول»، التى تزعم إدارة ترامب أنها تستهدف الطلاب الأمريكيين البيض والآسيويين، بل وكشرط لتلقى الأموال الفيدرالية، أمرت إدارة ترامب المدارس من الروضة إلى الصف الثانى عشر بإثبات أنها تتبع قوانين الحقوق المدنية الفيدرالية وتنهى أى ممارسات تتعلق بالتنوع والإنصاف والشمول. وقد أدى ذلك إلى اضطرار الجامعات لغلق مكاتب التنوع والإنصاف والشمول بها، وكذلك إلغاء المبادرات التى كانت تدعم الطلاب من خلفيات عرقية أو اجتماعية مختلفة. ويعد طلاب الأقليات من السود واللاتينيين والعرب، هم الأكثر تضررا من هذه القرارات حيث تراجع لديهم الدعم الأكاديمى والنفسي. وقد وقع ترامب أمرا تنفيذيا يوجه الوكالات الفيدرالية لمكافحة معاداة السامية فى المؤسسات التعليمية ويشمل مراقبة الطلاب والموظفين الأجانب المتورطين فى أنشطة معادية للسامية. كما دخلت إدارة ترامب فى نزاعات مع بعض الجامعات الكبري، مثل جامعة هارفارد العريقة، بعدما وجهت اتهامات لها بالتساهل مع "معاداة السامية" لسماح الجامعة بإقامة مظاهرات داخل الحرم الجامعى لانتقاد إسرائيل فى حربها على غزة. لذا قام ترامب بإلغاء تمويلها الفيدرالي، البالغ نحو مليارى دولار، حيث قال: "هارفارد مجرد مهزلة تعلم الكراهية والغباء ولا يجب أن تتلقى تمويلا فيدراليا بعد الآن".


موقع 24
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
جدل واسع بعد توقيع ترامب على قرار إلغاء وزارة التعليم
24 - أ ف ب 24 - أ ف ب 24 - أ ف ب وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، أمراً تنفيذياً يرمي إلى إغلاق وزارة التعليم. ويعد إلغاء وزارة التعليم هدف يسعى إليه اليمين الأمريكي منذ عقود، معترضاً على التدخل الفدرالي في النظام التعليمي الذي تديره كل ولاية على حدة. 🚨لحظة توقيع ترامب للأمر التنفيذي بإغلاق وزارة التعليم الأمريكية على الفور وبسرعة — الأحداث العالمية (@NewsNow4USA) March 21, 2025 وقال ترامب خلال مراسم التوقيع في البيت الأبيض التي حضرها مشرعون جمهوريون ومجموعة من تلاميذ المدارس "سنغلقها بأسرع وقت ممكن. فهي لا تفيدنا"، مضيفاً "سنعيد التعليم إلى الولايات حيث ينبغي أن يكون". ولا يُمكن إغلاق وزارة التعليم التي أُنشئت عام ١٩٧٩ دون موافقة من الكونغرس، ولكن من المرجح أن يحرمها أمر ترامب من التمويل والموظفين. وتعد هذه الخطوة الأكثر تطرفاً حتى الآن في عملية الإصلاح الحكومي التي يُجريها ترامب بمساعدة الملياردير إيلون ماسك الذي يدير وزارة الكفاءة الحكومية. ووصف تشاك شومر زعيم الديموقراطيين في مجلس الشيوخ، القرار بأنه "استيلاء استبدادي على السلطة" و"إحدى أكثر الخطوات التي اتخذها دونالد ترامب تدميراً وايذاءً على الإطلاق". لكن ترامب اعتبر أن هذه الخطوة ضرورية لتوفير المال وتحسين المعايير التعليمية في الولايات المتحدة، قائلاً إنها تأتي متأخرة عن مثيلاتها في أوروبا والصين. ويعطي الأمر التنفيذي توجيهاً لوزيرة التعليم ليندا ماكماهون، لـ"اتخاذ كل الخطوات الضرورية لتسهيل إغلاق وزارة التعليم وإعادة سلطة التعليم إلى الوزارات". وكان تعيين ماكماهون، الرئيسة التنفيذية السابقة لاتحاد المصارعة العالمي، على رأس هذه الوزارة إشارة إلى أن أيامها أصبحت معدودة. لكن البيت الأبيض، ذكر في وقت سابق أن وزارة التعليم من المرجح أن تبقى للتعامل مع "وظائف حيوية" مثل إعطاء القروض للطلاب والمنح لذوي الدخل المنخفض. وأوقف قاض فدرالي، الإثنين، خطوة مماثلة من قبل ترامب لتفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، بعد ترجيحه أن الخطوة ربما تنتهك الدستور الأمريكي.


العربية
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
ترامب وقع مرسوما يهدف إلى إلغاء وزارة التعليم
وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس أمرا تنفيذيا يرمي إلى إغلاق وزارة التعليم، وهو هدف يسعى إليه اليمين الأميركي منذ عقود، معترضا على التدخل الفيدرالي في النظام التعليمي الذي تديره كل ولاية على حدة. وقال ترامب خلال مراسم التوقيع في البيت الأبيض التي حضرها مشرعون جمهوريون ومجموعة من تلاميذ المدارس "سنغلقها بأسرع وقت ممكن. فهي لا تفيدنا"، مضيفا سنعيد التعليم إلى الولايات حيث ينبغي أن يكون". ولا يُمكن إغلاق وزارة التعليم التي أُنشئت عام 1979 من دون موافقة الكونغرس، ولكن من المرجح أن يحرمها أمر ترامب من التمويل والموظفين، وفق وكالة فرانس برس (أ ف ب). اقرأ أيضاً وتعد هذه الخطوة الأكثر تطرفا حتى الآن في عملية الإصلاح الحكومي التي يُجريها ترامب بمساعدة الملياردير إيلون ماسك الذي يدير وزارة الكفاءة الحكومية. ووصف تشاك شومر زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ، القرار بأنه "استيلاء استبدادي على السلطة" و"إحدى أكثر الخطوات التي اتخذها دونالد ترامب تدميرا وإيذاء على الإطلاق". لكن ترامب اعتبر أن هذه الخطوة ضرورية لتوفير المال وتحسين المعايير التعليمية في الولايات المتحدة، قائلا إنها تأتي متأخرة عن مثيلاتها في أوروبا والصين. ويعطي الأمر التنفيذي توجيها لوزيرة التعليم ليندا ماكماهون لـ"اتخاذ كل الخطوات الضرورية لتسهيل إغلاق وزارة التعليم وإعادة سلطة التعليم إلى الوزارات". وكان تعيين ماكماهون، الرئيسة التنفيذية السابقة لاتحاد المصارعة العالمي، على رأس هذه الوزارة إشارة إلى أن أيامها أصبحت معدودة. لكن البيت الأبيض كان قد ذكر في وقت سابق أن وزارة التعليم من المرجح أن تبقى للتعامل مع "وظائف حيوية" مثل إعطاء القروض للطلاب والمنح لذوي الدخل المنخفض. وأوقف قاض فيدرالي الاثنين خطوة مماثلة من قبل ترامب لتفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، بعد ترجيحه أن الخطوة ربما تنتهك الدستور الأميركي.


صحيفة الخليج
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
ترامب وقع مرسوماً يلغي وزارة التعليم الأمريكية
واشنطن-أ ف ب وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمراً تنفيذياً يرمي إلى إغلاق وزارة التعليم، وهو هدف يسعى إليه اليمين الأمريكي منذ عقود، معترضاً على التدخل الفيدرالي في النظام التعليمي الذي تديره كل ولاية على حدة. وقال ترامب خلال مراسم التوقيع في البيت الأبيض التي حضرها مشرعون جمهوريون ومجموعة من تلاميذ المدارس «سنغلقها بأسرع وقت ممكن. فهي لا تفيدنا، مضيفاً سنعيد التعليم إلى الولايات حيث ينبغي أن يكون..ولا يُمكن إغلاق وزارة التعليم، دون موافقة من الكونغرس، ولكن من المرجح أن يحرمها أمر ترامب من التمويل والموظفين». وتعد هذه الخطوة الأكثر تطرفاً حتى الآن في عملية الإصلاح الحكومي التي يُجريها ترامب بمساعدة الملياردير إيلون ماسك الذي يدير وزارة الكفاءة الحكومية. ووصف تشاك شومر زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ، القرار بأنه استيلاء استبدادي على السلطة وإحدى أكثر الخطوات التي اتخذها دونالد ترامب تدميراً وإيذاءً على الإطلاق. لكن ترامب اعتبر أن هذه الخطوة ضرورية لتوفير المال وتحسين المعايير التعليمية في الولايات المتحدة، قائلاً إنها تأتي متأخرة عن مثيلاتها في أوروبا والصين. ويعطي الأمر التنفيذي توجيهاً لوزيرة التعليم ليندا ماكماهون لاتخاذ كل الخطوات الضرورية لتسهيل إغلاق وزارة التعليم وإعادة سلطة التعليم إلى الوزارات. وكان تعيين ماكماهون، الرئيسة التنفيذية السابقة لاتحاد المصارعة العالمي، على رأس هذه الوزارة إشارة إلى أن أيامها أصبحت معدودة. لكن البيت الأبيض كان قد ذكر في وقت سابق أن وزارة التعليم من المرجح أن تبقى للتعامل مع وظائف حيوية مثل إعطاء القروض للطلاب والمنح لذوي الدخل المنخفض. وأوقف قاضٍ فيدرالي الاثنين خطوة مماثلة من قبل ترامب لتفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، بعد ترجيحه أن الخطوة ربما تنتهك الدستور الأمريكي.


البيان
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
ترامب يوقع مرسوماً لإلغاء وزارة التعليم
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الخميس أمرا تنفيذيا يرمي إلى إغلاق وزارة التعليم، وهو هدف يسعى إليه اليمين الأمريكي منذ عقود، معترضا على التدخل الفدرالي في النظام التعليمي الذي تديره كل ولاية على حدة. وقال ترامب خلال مراسم التوقيع في البيت الأبيض التي حضرها مشرعون جمهوريون ومجموعة من تلاميذ المدارس "سنغلقها بأسرع وقت ممكن. فهي لا تفيدنا"، مضيفا سنعيد التعليم إلى الولايات حيث ينبغي أن يكون". ولا يُمكن إغلاق وزارة التعليم دون موافقة من الكونغرس، ولكن من المرجح أن يحرمها أمر ترامب من التمويل والموظفين. وتعد هذه الخطوة الأكثر تطرفا حتى الآن في عملية الإصلاح الحكومي التي يُجريها ترامب بمساعدة الملياردير إيلون ماسك الذي يدير وزارة الكفاءة الحكومية. ووصف تشاك شومر زعيم الديموقراطيين في مجلس الشيوخ، القرار بأنه "استيلاء استبدادي على السلطة" و"احدى أكثر الخطوات التي اتخذها دونالد ترامب تدميرا وايذاء على الإطلاق". لكن ترامب اعتبر أن هذه الخطوة ضرورية لتوفير المال وتحسين المعايير التعليمية في الولايات المتحدة، قائلا إنها تأتي متأخرة عن مثيلاتها في أوروبا والصين. ويعطي الأمر التنفيذي توجيها لوزيرة التعليم ليندا ماكماهون لـ"اتخاذ كل الخطوات الضرورية لتسهيل إغلاق وزارة التعليم وإعادة سلطة التعليم إلى الوزارات". وكان تعيين ماكماهون، الرئيسة التنفيذية السابقة لاتحاد المصارعة العالمي، على رأس هذه الوزارة إشارة إلى أن أيامها أصبحت معدودة. لكن البيت الأبيض كان قد ذكر في وقت سابق أن وزارة التعليم من المرجح أن تبقى للتعامل مع "وظائف حيوية" مثل إعطاء القروض للطلاب والمنح لذوي الدخل المنخفض. وأوقف قاض فدرالي الاثنين خطوة مماثلة من قبل ترامب لتفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، بعد ترجيحه أن الخطوة ربما تنتهك الدستور الأمريكي.