أحدث الأخبار مع #لاتريبونديمانش
البورصة
منذ 14 ساعات
- أعمال
- البورصة
فودافون تستهدف العودة إلى النمو في ألمانيا هذا العام
اعلنت شركة 'فودافون' للاتصالات اليوم الثلاثاء أنها تتوقع العودة إلى النمو هذا العام في ألمانيا، أكبر أسواقها، وهو ما ينبغي أن يدعم زيادة تدفقاتها النقدية، بعد تحقيق أهدافها للعام المنتهي في مارس الماضي. وذكرت صحيفة 'لاتريبون ديمانش' الفرنسية اليوم الثلاثاء أن المجموعة، التي تعمل في أوروبا وأفريقيا، سجلت أرباحا معدلة قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك وبعد الإيجارات (إيبياتدا) بقيمة 10.9 مليار يورو، وهو ما يقترب من هدفها البالغ 11 مليار يورو وأعادت الرئيسة التنفيذية لشركة فودافون 'مارجريتا ديلا فالي' هيكلة الشركة من خلال بيع عملياتها في إسبانيا وإيطاليا والتوصل إلى اتفاق اندماج في المملكة المتحدة، حيث ستصبح المجموعة رائدة سوق الهاتف المحمول بمجرد الانتهاء من الصفقة في الأسابيع المقبلة. وقالت 'ديلا فالي' إنه 'بالنظر إلى المستقبل، نتوقع زخما واسع النطاق في أوروبا وأفريقيا، وأن تعود ألمانيا إلى نمو الإيرادات خلال العام'. وعوقبت المجموعة بتغيير لمرة واحدة في اللوائح المتعلقة بعقود التلفزيون الكبلي في ألمانيا، مما أدى إلى انخفاض بنسبة 5% في الإيرادات من قطاع خدماتها في البلاد خلال السنة المالية الماضية. يذكر أن فودافون هي شركة بريطانية متعددة الجنسيات متخصصة في تقديم خدمات شبكات الهواتف المحمولة يقع مقرها في نيوبري بيركشاير بالمملكة المتحدة. واستنادا إلى الإيرادات والقيمة السوقية للشركة التي تصل إلى 71.2 مليار فإن شركة فودافون تعد أكبر شركة اتصالات في العالم.
روسيا اليوم
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الدوما الروسي: نية فرنسا إرسال أسلحة لأوكرانيا هستيريا ناتجة عن العجز
وقال فولودين في بيان صادر عن المكتب الصحفي في الدوما: "نية فرنسا إرسال أسلحة إلى أوكرانيا بقيمة 195 مليون يورو في عام 2025 باستخدام عائدات الأصول الروسية المجمدة، انتهاك لجميع قواعد القانون الدولي". إقرأ المزيد بريطانيا ترسل أول دفعة من عوائد الأصول الروسية المجمدة إلى نظام كييف وأضاف: "السلطات الفرنسية الحالية، التي تعاني من فقدان الذاكرة التاريخي، قد نسيت الثمن الذي دفعه العالم وخاصة بلدنا من أجل الانتصار على النازية. والآن، بعد 80 عاما من الانتصار، يعيدون تمويل النازيين الجدد دون خجل". وأضاف: "قرار السلطات الفرنسية بنقل عائدات الأصول الروسية المجمدة إلى أوكرانيا ينتهك جميع قواعد القانون الدولي. هذه الهستيريا الواضحة الناتجة عن العجز قد سيطرت تماما على العقل". ولفت فولودين إلى أنه في ظل إجراءات مماثلة من قبل السلطات البريطانية "سيتعين عليهم تحمل مسؤولية أفعالهم واستعادة ما سرق". وأكد رئيس مجلس الدوما: "هذا ينطبق على جميع الكليبتوقراطيين (الحكام اللصوص) الأوروبيين الذين يقررون مواصلة الممارسات الإجرامية للاستيلاء على ممتلكات الآخرين". وكان وزير القوات المسلحة الفرنسية، سيباستيان ليكورنو، قد أعلن في مقابلة مع صحيفة "لا تريبون ديمانش" الأسبوعية عن نية فرنسا توجيه أسلحة إلى أوكرانيا باستخدام عائدات الأصول الروسية المجمدة. المصدر: تاس
الوئام
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
فرنسا تسرع وتيرة إرسال الأسلحة لأوكرانيا
قال وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو في تصريحات لصحيفة لا تريبون ديمانش اليوم الأحد، إن فرنسا تعمل على تسريع عملية إرسال المعدات العسكرية والذخيرة إلى أوكرانيا في ظل تعليق المساعدات الأمريكية. وأضاف ليكورنو أن الجيش الفرنسي يعكف على نقل المعدات العسكرية القديمة، بما في ذلك دبابات AMX-10 RC و حاملات الأفراد المدرعة إلى أوكرانيا، بهدف تعزيز الدعم العسكري لها في هذه المرحلة. اقرأ أيضًا: تقدم روسي جديد.. السيطرة على قريتين في كورسك وأوكرانيا وكشف ليكورنو عن تخصيص فرنسا لحزمة مساعدات جديدة لأوكرانيا هذا العام بقيمة 195 مليون يورو (211 مليون دولار)، وهي المساعدات التي ستُمول من فوائد الأصول الروسية المجمدة في إطار العقوبات الاقتصادية المفروضة على موسكو. وفي سياق متصل، أفاد مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية جون راتكليف الأسبوع الماضي أن الولايات المتحدة قد علقت مشاركة المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا وسط توترات بين واشنطن وكييف، وذلك بعد مشادة كلامية بين الرئيسين الأمريكي والأوكراني في البيت الأبيض. اقرأ أيضًا: تحديت بوتين بـ'ستارلينك'.. ماسك: وقفه يعني انهيار اوكرانيا وأكد راتكليف في تصريحات له لشبكة فوكس بيزنس أن هناك 'تعليقًا' في الدعم العسكري والاستخباراتي المقدم إلى أوكرانيا. وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلنت يوم الاثنين الماضي عن تعليق تسليم المساعدات العسكرية الأمريكية إلى أوكرانيا.
البيان
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
فرنسا تسرع وتيرة إرسال الأسلحة لأوكرانيا
قال وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو في حوار مع صحيفة لا تريبون ديمانش اليوم الأحد إن فرنسا تعمل على تسريع وتيرة إرسال المعدات العسكرية والذخيرة إلى أوكرانيا، في ظل استمرار تعليق المساعدات الأمريكية. ومن أجل تسريع الدعم، يقوم الجيش الفرنسي بنقل المعدات الأقدم، بما في ذلك دبابات ايه ام اكس-10 ار سي وحاملات أفراد مدرعة إلى أوكرانيا. وعلاوة على ذلك، سوف تخصص فرنسا حزمة مساعدات جديدة هذا العام بقيمة 195 مليون يورو (211 مليون دولار)، سوف يتم تمويلها من فوائد الأصول الروسية المجمدة.
المغرب اليوم
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المغرب اليوم
ماكرون يدعو نظيريه الأميركي ترامب والأوكراني إلى الهدوء والاحترام عقب مشاداتهما الكلامية
باريس - المغرب اليوم دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نظيريه الأمريكي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إلى « الهدوء والاحترام » عقب المشادة الكلامية في البيت الأبيض، التي أثارت مخاوف من انسحاب الولايات المتحدة من الملف الأوكراني، وحدوث شرخ في العلاقة مع حلفائها الأوربيين. وقال الرئيس الفرنسي لعدد من الصحف التي تصدر الأحد « أرى أنه بغض النظر عن الغضب، فإن الجميع بحاجة إلى العودة إلى الهدوء والاحترام والتقدير، حتى نتمكن من المضي قدما بشكل ملموس لأن ما هو على المحك مهم للغاية ». أجرى ماكرون المقابلة مع صحف « لا تريبون ديمانش » و »لوباريزيان » و »لوجورنال دوديمانش » و »ويست فرانس ». قال الرئيس الفرنسي إنه يريد أن « يجعل الأمريكيين يفهمون » أن « انسحابهم » المحتمل من ملف أوكرانيا « ليس في مصلحتهم ». وأضاف « ما تفعله الولايات المتحدة منذ ثلاث سنوات يتوافق تماما مع تقاليدها الدبلوماسية والعسكرية ». مقدرا أنه إذا وافقت واشنطن على « توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار من دون أي ضمانات أمنية لأوكرانيا »، فإن « قدرتها على الردع الجيوستراتيجي في مواجهة روسيا والصين وغيرهما ستتلاشى في اليوم نفسه ». ولتعزيز أمن أوربا، اقترح ماكرون إجراء حوار استراتيجي مع الدول الأوربية التي لا تمتلك أسلحة نووية، وهو ما « من شأنه أن يجعل فرنسا أقوى »، وبالتالي إعادة إطلاق النقاش الحساس للغاية حول المظلة النووية الأوربية. وقال الرئيس الفرنسي في المقابلة « لدينا درع، على عكسهم. ولم يعد بوسعهم الاعتماد على الردع النووي الأمريكي. نحن بحاجة إلى حوار استراتيجي مع من لا يملكونه، وهذا من شأنه أن يجعل فرنسا أقوى »، وفق ما نقلت صحيفة « لوباريزيان ». وقدر ماكرون أن الأمر سيستغرق ما بين خمسة إلى عشرة أعوام لتأسيس دفاع أوربي مستقل عن حلف شمال الأطلسي والتحالف العسكري عبر الأطلسي للدول الأوربية والولايات المتحدة وكندا، وفق ما نقلت صحيفة « لوجورنال دوديمانش ». وحذر من أنه إذا أبرمت الولايات المتحدة اتفاقا مع روسيا « من دون وجود الأوربيين حول الطاولة، في شأن يتعلق بمسائل أمنية، فإن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى شرخ داخل التحالف ». وأكد الرئيس الفرنسي « نحن ندعم السلام، ولكن ليس من الاستسلام الذي يحدث على خلفية الانسحاب الفوضوي أو التخلي عن الأوكرانيين ».
