أحدث الأخبار مع #لاسيكريستوفرسن،


البورصة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- البورصة
رسوم الموانئ فى واشنطن تهدد مصنعى السيارات الأوروبيين والآسيويين
تواجه شركات صناعة السيارات في أوروبا وآسيا، التى تعانى بالفعل من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ارتفاعاً كبيراً في تكاليف شحن السيارات إلى الولايات المتحدة، في وقت تهدد فيه سياسة رسوم الموانئ الجديدة في واشنطن بإحداث اضطرابات واسعة في سوق واردات السيارات البحرية الأمريكية البالغ حجمه 150 مليار دولار. وفي ظل تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، سيتعين على شركات شحن السيارات دفع 150 دولاراً عن كل سيارة يمكنهم نقلها إلى الولايات المتحدة اعتباراً من أكتوبر المقبل، ما قد يُضيف نحو 1.8 مليار دولار سنوياً إلى تكاليف القطاع، وفقاً لبيانات شركة 'كلاركسونز ريسيرتش'. وتأتي هذه الإجراءات بعد أن فرض مكتب الممثل التجاري الأمريكي منتصف أبريل رسوماً موحّدة على جميع السفن غير المصنوعة في الولايات المتحدة عند دخولها الموانئ الأمريكية، وهو ما أثار حالة من الهلع لدى صناعات الشحن في أوروبا واليابان وكوريا الجنوبية. وقال لاسي كريستوفرسن، الرئيس التنفيذي لشركة 'والينيوس فيلهلمسن'، وهي إحدى الشركات الرائدة في شحن السيارات، لصحيفة 'فاينانشيال تايمز' إن التكاليف الإضافية ستنتقل في نهاية المطاف إلى شركات تصنيع السيارات ثم إلى المستهلكين: 'سيكون المستهلك هو من يدفع الثمن في النهاية'. وأضاف كريستوفرسن أن 'حجم الغموض كبير جداً لدرجة أنك تتوقف عن صناعة السيارات، وتُجمّد قراراتك، وتؤجل عمليات التصدير وشراء القطع'. يُشار إلى أن تجارة السيارات البحرية العالمية بلغت قيمتها نحو 600 مليار دولار العام الماضي، وتُدار من خلال أسطول مكون من 836 سفينة متخصصة. ووفقاً لمجلس الشحن العالمي، قد تصل تكلفة الرسوم الجديدة إلى 1.2 مليون دولار لكل رحلة سفينة كبيرة إلى الولايات المتحدة، حيث تستطيع بعض هذه السفن نقل ما يصل إلى 8000 سيارة. ويواجه العديد من مصنعي السيارات رسوماً جمركية بنسبة 25% على السيارات المصنّعة خارج الولايات المتحدة، وهو ما دفع شركات مثل 'أودي' و'جاجوار لاند روفر' و'أستون مارتن' إلى وقف شحن سياراتها إلى السوق الأمريكية. من جانبها، أعربت شركة 'ميتسوي أو إس كيه لاينز'، صاحبة ثاني أكبر أسطول شحن سيارات في العالم، عن قلقها من أن تؤثر السياسة الجديدة في الموانئ الأمريكية 'بشكل كبير على سلسلة التوريد العالمية في صناعة السيارات'. وقال أندرياس إنجر، الرئيس التنفيذي لشركة 'هوجه أوتولاينرز' الاسكندنافية، في أواخر أبريل، إن التكاليف الجديدة يجب أن تُوزع على العملاء، 'فهناك حالة من عدم اليقين سواء في تأثير الرسوم على عملائنا أو على تدفقات التجارة'. وبيّنت بيانات 'كلاركسونز' لعام 2024 أن قطاع شحن السيارات نقل عدداً قياسياً بلغ 29 مليون سيارة، منها 4.6 مليون تم شحنها إلى الولايات المتحدة. تجدر الإشارة إلى أن الجهود الأمريكية لمواجهة هيمنة الصين في بناء السفن التجارية بدأت في عهد الرئيس جو بايدن، حين أطلقت الإدارة تحقيقاً في أبريل من العام الماضي بشأن ممارسات الصين الاقتصادية في بناء السفن والخدمات اللوجستية البحرية. وبحسب مكتب الممثل التجاري الأمريكي، قفزت الحصة السوقية للصين في صناعة السفن من لا شيء تقريباً في تسعينيات القرن الماضي إلى أكثر من 50% عام 2023، بينما ارتفعت حصة الصين من ملكية الأسطول التجاري العالمي إلى أكثر من 19% في مطلع عام 2025. تفاجأت شركات شحن السيارات برسوم جديدة تستهدف جميع السفن المصنعة خارج الولايات المتحدة، ليس فقط الصينية، دون منحها أي استثناءات بناءً على عدد الرحلات كما كان معمولاً به في قطاعات أخرى. : الرسوم الجمركيةسوق السيارات


العين الإخبارية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- العين الإخبارية
شركات السيارات تواجه صعوبات مزدوجة.. تكاليف شحن باهظة ورسوم جمركية
تواجه شركات صناعة السيارات الأوروبية والآسيوية، التي تعاني بالفعل من رسوم دونالد ترامب الجمركية، تكاليف أعلى عند شحن المركبات إلى الولايات المتحدة. إذ تُهدد سياسة واشنطن الجديدة لرسوم الموانئ بإحداث فوضى في سوق استيراد السيارات الأمريكية المنقولة بحرًا، والبالغة قيمتها 150 مليار دولار. وبعد أن تورطت شركات نقل السيارات في حرب الشحن بين واشنطن وبكين، سيتعين عليها دفع 150 دولارًا أمريكيًا عن كل مركبة لديها القدرة على نقلها إلى الولايات المتحدة اعتبارًا من أكتوبر/تشرين الأول. وقد يُعادل هذا رسومًا إضافية تبلغ حوالي 1.8 مليار دولار أمريكي سنويًا لقطاع نقل السيارات، وفقًا لمكتب كلاركسونز للأبحاث. ويأتي هذا بعد أن فرض الممثل التجاري الأمريكي (USTR) في منتصف أبريل/نيسان رسومًا شاملة على جميع السفن غير الأمريكية الصنع التي تدخل الموانئ الأمريكية، مما أثار ذعرًا في قطاعات الشحن الأوروبية واليابانية والكورية الجنوبية. وصرح لاسي كريستوفرسن، الرئيس التنفيذي لشركة والينيوس فيلهلمسن، الرائدة في مجال شحن السيارات، لصحيفة فايننشيال تايمز بأن التكاليف الإضافية ستُحمّل في النهاية على شركات صناعة السيارات والعملاء الآخرين، وفي النهاية "سيدفع المستهلك". وقال كريستوفرسن، "إن حالة عدم اليقين كبيرة لدرجة أننا نتوقف عن تصنيع السيارات، ونؤجل اتخاذ القرارات، ونؤخر الصادرات وتوريد قطع الغيار". وتشمل تجارة السيارات البحرية العالمية، التي بلغت قيمتها الإجمالية حوالي 600 مليار دولار العام الماضي، أسطولاً من 836 سفينة متخصصة في شحن السيارات. وسيكلف نظام الرسوم الجديد ما يصل إلى 1.2 مليون دولار لكل رحلة بحرية أمريكية لسفينة كبيرة، والتي يقول مجلس الشحن العالمي إنها قادرة على نقل 8000 سيارة. وتواجه العديد من شركات صناعة السيارات رسومًا جمركية بنسبة 25% على السيارات الأجنبية المستوردة إلى الولايات المتحدة، وقد أوقفت شركات من أودي وجاغوار ولاند روفر إلى أستون مارتن شحنات السيارات إلى الولايات المتحدة بسبب الرسوم. وصرحت شركة ميتسوي أو إس كيه لاينز، ثاني أكبر مالك للسفن في العالم، بأنها قلقة من أن سياسة الموانئ الجديدة في الولايات المتحدة "قد تؤثر بشكل كبير على سلسلة التوريد العالمية لصناعة السيارات". وصرح أندرياس إنجر، الرئيس التنفيذي لشركة هوغ أوتولاينر الإسكندنافية لنقل السيارات، في أواخر أبريل/نيسان، بأن التكاليف الجديدة سيتعين على عملائها تقاسمها. وقال في آخر إحاطة إعلامية للشركة حول أرباحها، "هناك حالة من عدم اليقين بشأن تأثير الرسوم الجمركية على عملائنا وتدفقات التجارة". وتُظهر بيانات كلاركسونز لعام 2024 أن قطاع نقل السيارات نقل رقمًا قياسيًا بلغ 29 مليون مركبة، منها 4.6 مليون مركبة متجهة إلى الولايات المتحدة. وبدأت الجهود الأمريكية لتحدي الهيمنة الصينية في مجال بناء السفن التجارية في عهد إدارة جو بايدن، التي فتحت تحقيقًا في أبريل/نيسان من العام الماضي في مزاعم ممارسات اقتصادية صينية غير عادلة في بناء السفن والخدمات اللوجستية البحرية. وأعادت مجموعة من المشرعين الأمريكيين من الحزبين يوم الأربعاء طرح ما يسمى بـ "قانون السفن لأمريكا" لإعادة إحياء صناعة بناء السفن الأمريكية. ووفقًا لمكتب الممثل التجاري الأمريكي، ارتفعت حصة الصين في سوق بناء السفن بشكل كبير من الصفر تقريبًا في التسعينيات إلى أكثر من 50% في عام 2023، بينما ارتفعت نسبة الملكية الصينية للأسطول التجاري العالمي إلى أكثر من 19% اعتبارًا من أوائل عام 2025. وتهدف الإجراءات الجديدة إلى تعزيز التصنيع المحلي للسفن، إلا أنها خُفِّفت بشكل كبير مقارنةً بمقترح سابق بفرض رسوم تصل إلى 1.5 مليون دولار على السفن المبنية في الصين، وذلك عقب تحذيرات من المصدرين الأمريكيين من ارتفاع أسعار الشحن، وبالتالي ارتفاع الأسعار على المستهلكين الأمريكيين. وتفاجأت شركات نقل السيارات برسوم جديدة لا تستهدف السفن الصينية فحسب، بل جميع السفن الأجنبية، دون أي استثناءات. ويمكن تأجيل الرسوم الجديدة لمدة ثلاث سنوات إذا طلب المشغلون واستلموا ناقلة سيارات مبنية في حوض بناء أمريكي خلال تلك الفترة. ويقول جو كراميك، الرئيس التنفيذي لمجلس الشحن العالمي، "هذا ليس واقعيًا، لا توجد أحواض بناء في الولايات المتحدة قادرة على القيام بذلك". ولم تُبنَ سوى سفينة واحدة من الأسطول العالمي الحالي من ناقلات السيارات في أعماق البحار في الولايات المتحدة. وتم بناء حوالي خُمس سعة ناقلات السيارات الحالية في الصين، بينما شكلت اليابان 47%، ولم تُمثل الولايات المتحدة سوى 0.1%. aXA6IDY0LjEzNy4yOC43NiA= جزيرة ام اند امز AU


البورصة
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- البورصة
شركات السيارات العالمية تسرع الشحن إلى الولايات المتحدة قبل "صدمة الرسوم"
تسابق شركات تصنيع السيارات العالمية الزمن لشحن سياراتها ومكوناتها الأساسية إلى الولايات المتحدة قبل دخول جولة جديدة من الرسوم الجمركية حيّز التنفيذ في أبريل، وهي الرسوم التي يُتوقع أن تُحدث فوضى في سلاسل التوريد الخاصة بصناعة السيارات. واستجابةً لطلبات من شركات تصنيع السيارات، تم إرسال سفن شحن سيارات إلى آسيا وأوروبا، ضمن خطط لنقل آلاف السيارات الإضافية إلى الولايات المتحدة مقارنةً بالمعدلات المعتادة، وفقاً لما أفاد به مسؤولون في القطاع. قال الرئيس التنفيذي لشركة الشحن البحري الرائدة 'والينيوس فيلهلمسن'، لاسي كريستوفرسن، في تصريحات لصحيفة 'فاينانشيال تايمز' البريطانية، إن 'حجم الشحنات القادمة من آسيا يفوق ما نستطيع استيعابه من عملائنا'. وأوضح أن الشركة عززت طاقتها الاستيعابية لتلبية الطلب، مضيفاً أن الزيادة كانت ستصبح أكبر لولا النقص في سفن نقل السيارات الذي يعاني منه القطاع. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن أن الرسوم الجمركية 'المتبادلة' على شركاء التجارة للولايات المتحدة ستدخل حيز التنفيذ في الثاني من أبريل، وهو نفس اليوم الذي تنتهي فيه مهلة الثلاثين يوماً التي منحها الرئيس قبل تطبيق رسوم بنسبة 25% على الواردات القادمة من المكسيك وكندا. وقالت مصادر في القطاع إن شركات صناعة السيارات الكورية الجنوبية مثل 'هيونداي' و'كيا' من بين الشركات التي تحاول شحن مزيد من السيارات إلى الولايات المتحدة قبل حلول موعد الرسوم الجديدة. ورفضت 'هيونداي' التعليق على استراتيجيتها لكنها قالت: 'نقوم باستمرار بتحسين خطط الشحن لدينا للتكيف مع ظروف السوق'. وذكر مسؤول في شركة تصنيع سيارات ألمانية أنها تعمل على شحن مزيد من السيارات من أوروبا إلى الولايات المتحدة لمواجهة تهديدات الرسوم الجمركية. وأدى هذا الإقبال إلى ارتفاع شحنات السيارات من الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة بنسبة 22% على أساس سنوي خلال فبراير، بينما زادت الشحنات من اليابان بنسبة 14%، ومن كوريا الجنوبية إلى أمريكا الشمالية بنسبة 15%. وقال النائب الأول لرئيس منصة 'إيسجيان' لمراقبة حركة سفن شحن السيارات، ستين أوملي، إن ثمة 'زيادة ملحوظة' في عدد السفن المتجهة من أوروبا إلى الولايات المتحدة. وأضاف: 'نلاحظ زيادة في الشحنات الصادرة من أوروبا، وربما سنشهد قريباً زيادة من شرق آسيا أيضاً'، مشيراً إلى أن السفن تحتاج إلى إنهاء رحلتها ليتم احتسابها فعلياً. وتابع قائلاً: 'هناك عدد كبير من سفن شحن السيارات أبلغت أنها متجهة إلى الولايات المتحدة، وهو مؤشر واضح على نشاط متزايد'. كما بدأت الشركات المنتجة للسيارات والمكونات في المكسيك وكندا الاستعداد لمواجهة الرسوم الجمركية على صادراتها إلى الولايات المتحدة. وتسعى 'هوندا' إلى تقديم موعد شحناتها من البلدين، في حين قالت 'ستيلانتس'، الشركة المالكة لعلامتي 'كرايسلر' و'جيب'، إنها تعمل على نقل مخزونها عبر الحدود إلى مصانعها الأمريكية، وتكثيف الإنتاج خلال فترة التهدئة الممتدة لشهر. وقال دوج أوسترمان، المدير المالي في 'ستيلانتس'، خلال مؤتمر صحفي عُقد مؤخراً: 'عندما تنظر إلى السيارات التي ننتجها في كندا والمكسيك، نجد أن لدينا مخزوناً جيداً في السوق حالياً لدى وكلائنا، ربما يكفي من 70 ـ 80 يوماً لمعظم تلك الطرازات'. وأفاد مسؤول آخر في قطاع الخدمات اللوجستية المرتبطة بسلسلة توريد السيارات، أن مصنعي الإلكترونيات المستخدمة في السيارات، مثل أنظمة 'الستيريو' يحاولون أيضاً تخزين كميات أكبر داخل الولايات المتحدة. لكن هذه الاستراتيجية ليست موحدة في جميع أرجاء القطاع. فقد قالت 'تويوتا موتور' إنها 'لم تقم بزيادة واردات السيارات إلى الولايات المتحدة من اليابان (أو من دول أخرى) تحسباً لرسوم جمركية محتملة في المستقبل'، بينما أفادت شركتان يابانيتان متخصصتان في شحن السيارات بعدم حدوث تغيرات كبيرة في الطلب. ورغم أن التأجيل لمدة ثلاثين يوماً منح شركات السيارات مزيداً من الوقت لشحن مخزونها إلى الولايات المتحدة، إلا أن الرئيس التنفيذي لرابطة وكلاء السيارات الدولية في أمريكا ، كودي لَوسك، أشار إلى أن الغموض الأكبر لا يزال قائماً حول مدة سريان الرسوم والجهات التي ستُطبق عليها. وقال لَوسك: 'الجميع ينتظر ليرى. هل ستُعامل كل دولة بطريقة مختلفة؟ أم أن الجميع سيُعامل بنفس الطريقة؟'. أما كريستوفرسن من 'والينيوس فيلهلمسن'، فقال إن 'السؤال الأكبر هو كيف ستؤثر هذه الرسوم على تجارة السيارات على المدى الطويل.. العملاء في حالة من عدم اليقين الشديد بشأن الاتجاه الذي ستأخذه الأمور'. : أسعار السياراتالسياراتصناعة السياراتمبيعات السيارات


أخبار مصر
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- أخبار مصر
شركات صناعة السيارات تسارع إلى شحن المركبات للولايات المتحدة قبل جولة جديدة من الرسوم
شركات صناعة السيارات تسارع إلى شحن المركبات للولايات المتحدة قبل جولة جديدة من الرسوم تسارع شركات السيارات العالمية إلى شحن المركبات والمكونات الأساسية إلى الولايات المتحدة الأميركية؛ في محاولة لتجنب التداعيات المحتملة للتعرفات الجمركية الجديدة التي يعتزم الرئيس دونالد ترامب فرضها، والتي تهدد بإحداث اضطرابات كبيرة في سلاسل التوريد الخاصة بصناعة السيارات.وبناءً على طلبات مصنعي السيارات، تم إرسال سفن شحن المركبات إلى آسيا وأوروبا لنقل 'آلاف' السيارات الإضافية إلى الولايات المتحدة، وفقاً لما نقله تقرير لصحيفة 'فاينانشال تايمز' عن مسؤولين في القطاع الأحد 23 مارس/ آذار. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وقال الرئيس التنفيذي لشركة Wallenius Wilhelmsen الرائدة في شحن المركبات، لاسي كريستوفرسن، إن 'حجم الشحنات من آسيا أكبر مما يمكننا نقله لعملائنا'.:وأضاف أن الشركة قامت بزيادة طاقتها الاستيعابية لمواكبة الطلب المتزايد، لكنه أشار إلى أن هذا الارتفاع كان يمكن أن يكون أكبر لولا النقص الذي يعانيه القطاع في سفن شحن السيارات.التعرفات المتبادلةوأعلن ترامب أن التعرفات 'المتبادلة' على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة ستدخل حيز التنفيذ في 2 أبريل/ نيسان، وهو نفس اليوم الذي تنتهي فيه مهلة الثلاثين يوماً التي منحها قبل تنفيذ تعريفة بنسبة 25% على الواردات القادمة من المكسيك وكندا.ووفقاً لمسؤول تنفيذي في قطاع الشحن، تسعى شركتا هيونداي وكيا الكوريتان الجنوبيتان إلى زيادة شحن مركباتهما إلى الولايات المتحدة قبل حلول الموعد النهائي للتعريفات. وبينما رفضت هيونداي التعليق على استراتيجيتها، اكتفت بالقول: 'نواصل تحسين خطط الشحن لدينا للتكيف مع ظروف السوق'.كما نقلت الصحيفة عن مسؤول في إحدى شركات السيارات الألمانية، قوله إن شركته تعمل على زيادة شحنات المركبات من أوروبا إلى الولايات المتحدة لمواجهة خطر التعريفات الجديدة.:وقد أدى هذا الاندفاع إلى ارتفاع شحنات السيارات من الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة بنسبة 22% في فبراير/ شباط مقارنة بالعام السابق، في حين زادت الشحنات من اليابان بنسبة 14%، ومن كوريا الجنوبية إلى أميركا الشمالية بنسبة 15%.وقال نائب الرئيس الأول في منصة Esgian لمراقبة سفن شحن السيارات، ستيان أوملي، إن هناك…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه