logo
#

أحدث الأخبار مع #لاغراندكومب

نائب فرنسي: 'وزير الداخلية روتايو هو سبب تنامي معاداة المسلمين ويتحمل مسؤولية مقتل شاب داخل مسجد'
نائب فرنسي: 'وزير الداخلية روتايو هو سبب تنامي معاداة المسلمين ويتحمل مسؤولية مقتل شاب داخل مسجد'

النهار

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

نائب فرنسي: 'وزير الداخلية روتايو هو سبب تنامي معاداة المسلمين ويتحمل مسؤولية مقتل شاب داخل مسجد'

وجه نائب في البرلمان الفرنسي، زوال اليوم، اتنقادات لاذعة لوزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو. وقال النائب عبد القادر لحمر معلقا على حادثة مقتل الشاب أبوبكر، أثناء صلاته داخل مسجد بـ 'لاغراند كومب' بالقرب من أليس. في مقاطعة جارد، أن الجريمة لم تكن مجرد حادث. وأضاف النائب ذو الأصول العربية إن جريمة قتل الشاب أبو بكر كانت نتاج الكراهية التي بلغت ذروتها في المجتمع الفرنسي خلال الآونة الأخيرة. محملا المسؤولية بدرجة كبيرة لوزير الداخلية الفرنسي. الذي يتبنى تصريحات معادية للإسلام والمسلمين. وراح النائب عبد القادر لحمر يواصل هجومه على وزير الداخلية الفرنسي وسط تصفيقات العديد من زملائه النواب. حيث قال 'عندما يهتف وزير الداخلية برونو روتايو يسقط الحجاب' فهذا يعني انه يستخدم كلمات للتحريض على الجريمة'. كما انتقد النائب الفرنسي طريقة تعاطي السلطات الفرنسية مع حادثة مقتل الشاب داخل المسجد. معتبرا أنه لو حدثت نفس الجريمة وقتل شخص داخل معبد يهودي أو كنيسة مسيحية، لتحركت السلطات الفرنسية على الفور. وحمل النائب الفرنسي 'كل من يشجع على معاداة المسلمين من وسائل إعلام ومثقفين وسياسيين مسؤولية هذه الجريمة. مبرزا أنها ارتكبت لدوافع عنصرية وفي إطار معاداة الإسلام والمسلمين'. وكان شاب مالي مسلم قد تعرض لجريمة قتل بشعة داخل أحد المساجد في فرنسا، فيما لم يفصح الإعلام الفرنسي عن حيثيات القضية حيث اعتبرها فعلا معزولا رغم أن القضية تعد إنزلاقا خطيرا وتهديدا حقيقيا. يطال الجالية المسلمة في فرنسا. ويعتبر الكثير من المتتبعين للشأن الفرنسي الداخلي أن التحول الخطير الذي تشهده السياسة الفرنسية. في إطار التضييق وسلب الحريات في حق المسلمين المقيمين في فرنسا، بفعل التحضير المستمر من طرف الطبقة السياسية من اليمين المتطرف المعادي لكل ما يمثل الإسلام والمسلمين، قد يخلق المزيد من الجرائم والإعتداءات على المسلمين والعرب، ما يستدعي ضرورة وضع حد للتصريحات العنصرية.

نائب فرنسي: 'وزير الداخلية روتايو سبب تنامي معاداة المسلمين وهو يتحمل مسؤولية مقتل شاب داخل مسجد'
نائب فرنسي: 'وزير الداخلية روتايو سبب تنامي معاداة المسلمين وهو يتحمل مسؤولية مقتل شاب داخل مسجد'

النهار

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

نائب فرنسي: 'وزير الداخلية روتايو سبب تنامي معاداة المسلمين وهو يتحمل مسؤولية مقتل شاب داخل مسجد'

وجه نائب في البرلمان الفرنسي، زوال اليوم، اتنقادات لاذعة لوزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو. وقال النائب عبد القادر لحمر معلقا على حادثة مقتل الشاب أبوبكر، أثناء صلاته داخل مسجد بـ 'لاغراند كومب' بالقرب من أليس. في مقاطعة جارد، أن الجريمة لم تكن مجرد حادث. وأضاف النائب ذو الأصول العربية إن جريمة قتل الشاب أبو بكر كانت نتاج الكراهية التي بلغت ذروتها في المجتمع الفرنسي خلال الآونة الأخيرة. محملا المسؤولية بدرجة كبيرة لوزير الداخلية الفرنسي. الذي يتبنى تصريحات معادية للإسلام والمسلمين. وراح النائب عبد القادر لحمر يواصل هجومه على وزير الداخلية الفرنسي وسط تصفيقات العديد من زملائه النواب. حيث قال 'عندما يهتف وزير الداخلية برونو روتايو يسقط الحجاب' فهذا يعني انه يستخدم كلمات للتحريض على الجريمة'. كما انتقد النائب الفرنسي طريقة تعاطي السلطات الفرنسية مع حادثة مقتل الشاب داخل المسجد. معتبرا أنه لو حدثت نفس الجريمة وقتل شخص داخل معبد يهودي أو كنيسة مسيحية، لتحركت السلطات الفرنسية على الفور. وحمل النائب الفرنسي 'كل من يشجع على معاداة المسلمين من وسائل إعلام ومثقفين وسياسيين مسؤولية هذه الجريمة. مبرزا أنها ارتكبت لدوافع عنصرية وفي إطار معاداة الإسلام والمسلمين'. وكان شاب مالي مسلم قد تعرض لجريمة قتل بشعة داخل أحد المساجد في فرنسا، فيما لم يفصح الإعلام الفرنسي عن حيثيات القضية حيث اعتبرها فعلا معزولا رغم أن القضية تعد إنزلاقا خطيرا وتهديدا حقيقيا. يطال الجالية المسلمة في فرنسا. ويعتبر الكثير من المتتبعين للشأن الفرنسي الداخلي أن التحول الخطير الذي تشهده السياسة الفرنسية. في إطار التضييق وسلب الحريات في حق المسلمين المقيمين في فرنسا، بفعل التحضير المستمر من طرف الطبقة السياسية من اليمين المتطرف المعادي لكل ما يمثل الإسلام والمسلمين، قد يخلق المزيد من الجرائم والإعتداءات على المسلمين والعرب، ما يستدعي ضرورة وضع حد للتصريحات العنصرية.

المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية يدعو المسلمين إلى توخي الحذر عقب الهجوم المعادي للإسلام في "لا غراند كومب"
المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية يدعو المسلمين إلى توخي الحذر عقب الهجوم المعادي للإسلام في "لا غراند كومب"

يا بلادي

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • يا بلادي

المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية يدعو المسلمين إلى توخي الحذر عقب الهجوم المعادي للإسلام في "لا غراند كومب"

عبّر المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية عن صدمته إزاء الهجوم الذي وقع في قاعة الصلاة بمسجد لا غراند كومب (غارد)، حيث تم اغتيال شاب مسلم بوحشية. وفي بيان صدر يوم الأحد، أدانت الهيئة الممثلة للديانة الإسلامية في فرنسا "بأشد العبارات" هذا "العمل الهمجي والحقير"، ودعت المسلمين إلى "اليقظة القصوى". الضحية، أبوبكر، البالغ من العمر 22 عامًا، تعرض للطعن بين 40 و50 مرة من قبل شخص لا يزال هاربًا. وقام المعتدي بتصوير المشهد، الذي نُشر لاحقًا على شبكة التواصل الاجتماعي سناب شات، مصحوبًا بإهانات معادية للإسلام. وقدم المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية تعازيه إلى عائلة الفقيد وجميع المسلمين في فرنسا، الذين "صُدموا وتعرضوا للصدمة والرعب" بسبب هذا العمل الإرهابي ذو الطابع المعادي للإسلام. وفقًا للعناصر الأولية للتحقيق، يبدو أن المعتدي اقترب من أبوبكر طالبًا منه المساعدة في تعلم الصلاة. وفي بادرة من حسن النية، وافق الشاب، الذي وُصف بأنه مثالي ومخلص، على مساعدته. وعند السجود، تعرض للطعن بوحشية. منذ عدة أشهر، يحذر المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية السلطات من العواقب الوخيمة لتطبيع وتغطية الكراهية ضد المسلمين إعلاميًا. ويجسد هجوم لا غراند كومب بشكل مأساوي خطورة هذه الظاهرة. كما أعرب المجلس عن أسفه للطريقة التي تم بها تناول هذا الهجوم إعلاميًا. وأبدى قلقه بشكل خاص من كيفية اعتماد بعض المعلومات منذ الساعات الأولى بشكل خاطئ على فرضية وجود خلاف شخصي بين شخصين مصلين، مما يقلل من الطبيعة المعادية للإسلام لهذا العمل. أمام هذا الوضع المقلق، يجدد المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية دعوته إلى اليقظة: حيث أشار المدعي العام إلى أن المشتبه به في الحادث، الذي لا يزال هاربًا، قد يرتكب جرائم أخرى. يوصي المجلس المصلين بعدم البقاء وحدهم في المساجد، ويحث السلطات العامة على تفعيل خطة وطنية عاجلة لحماية الأماكن الإسلامية للعبادة بشكل معزز.

الشرطة الفرنسية تطارد رجلا يُشتبه في قتله مصليا داخل مسجد جنوب فرنسا
الشرطة الفرنسية تطارد رجلا يُشتبه في قتله مصليا داخل مسجد جنوب فرنسا

سويفت نيوز

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سويفت نيوز

الشرطة الفرنسية تطارد رجلا يُشتبه في قتله مصليا داخل مسجد جنوب فرنسا

باريس – سويفت نيوز: الشاب الذي سدد 50 طعنة صباح يوم الجمعة الماضي، قتل بها أحد المصلين في 'مسجد خديجة' ببلدة La Grand-Combe في أقصى الجنوب الفرنسي، هو فرنسي عمره 20 عاما، أصله من البوسنة، وكان يقيم في المنطقة، ويعيش على الإعانات الاجتماعية، ويقضي معظم وقته بألعاب الفيديو، بحسب ما ذكرت الشرطة التي أوقفت شقيقه للاستجواب، ثم أطلقت سراحه بريئا. أما القتيل، غاسمه أبو بكر، المولود قبل 23 عاما في دولة مالي، وكان يقيم منذ سنوات في حي قريب من المسجد، بحسب ما ذكرت صحيفة Midi Libre المحلية في خبرها المضيفة فيه، أنه معروف ومحبوب في 'لا غراند-كومب' البالغ سكانها 5 آلاف، والحاصل على شهادة مهنية في مجال البناء من 'معهد باستور' الخاص. وبحسب الشرطة التي لم تفرج للآن عن أي صورة، فإن أبوبكر جاء إلى المسجد في الثامنة صباحا لتنظيف القاعة استعدادا لصلاة الجمعة، وفقا لما يظهر مما صورته كاميرات المراقبة، الواضح منها أنه كان بمفرده في المسجد عندما وصل رجل آخر وقف بجانبه وكأنه يستعد للصلاة، فتبادلا بعض الكلمات، ثم عاد أبوبكر ليبدأ صلاته، وعندما ركع باغته المهاجم بتسديده 50 طعنه، ثم صوّره وهو نازف على الأرض وقد فارق الحياة، وبعدها لاذ فرارا، ليبث من مكان اختبائه لأحد معارفه فيديو عبر منصة Discord التواصلية عن جريمته التي صورها، لكنه حذفه لاحقا. ساعات مرت، وعثر مصلون على جثة أبوبكر عند الساعة 11 صباحا، فاتصلوا بخدمات الطوارئ، فأقبلت دوريات من شرطة مدينة Nîmes القريبة، وبدأت التحقيق بالقضية، وتم إرسال 3 محققين من الوحدة الفرعية لمكافحة الإرهاب في باريس لمراقبة مجريات التحقيق، فيما تقرر إجراء تشريح لجثة القتيل الاثنين، في وقت بدأ سكان بلدةLa Grand-Combe بجمع التبرعات لنقل جثمان القتيل الى ذويه بمالي. وفي الفيديو الذي صوره، يقول الطاعن، وهو ليس مسلما: 'لقد فعلتها.. سيعتقلوني بالتأكيد' بعد أن لاحظ وجود كاميرات مراقبة في القاعة، صورته أيضا وهو يرتكب جريمته. كما أشار في الفيديو إلى رغبته بالاعتداء على آخرين أيضا، لكنه لم يذكر دافعه إلى قتل أبو بكر. ولا يزال سبب وجوده في المسجد مجهولا، لكن المدعي العام بالمنطقة، عبد الكريم غريني، أبلغ صحيفة Le Parisien الفرنسية، أن القاتل 'لم يكن يعرف الضحية، وأن فرضية الجريمة بدافع عنصري أو معاد للإسلام قيد الدرس، إلى جانب فحص حالته النفسية والعقلية'. وفي باريس، أدان رئيس الوزراء الفرنسي، فرانسوا بايرو 'هذه الفظاعة المعادية للإسلام، والتي تم عرضها في مقطع فيديو' بحسب ما كتب في منصة X: مضيفا: 'نقف إلى جانب أحباء الضحية، ومع المؤمنين الذين أصيبوا بصدمة بالغة.. موارد الدولة مُسخرة لضمان القبض على القاتل ومعاقبته'. كما أدان وزير الداخلية الجريمة التي وصفها أمس السبت بأنها 'اغتيال شنيع وقع في مكان عبادة مقدس، وتمس قلوب جميع المؤمنين'. وفق تعبيره. مقالات ذات صلة

مأساة في مسجد في منطقة 'لوغار': مصلٍ يتعرض للطعن نحو 50 مرة أثناء الصلاة
مأساة في مسجد في منطقة 'لوغار': مصلٍ يتعرض للطعن نحو 50 مرة أثناء الصلاة

تونس الرقمية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • تونس الرقمية

مأساة في مسجد في منطقة 'لوغار': مصلٍ يتعرض للطعن نحو 50 مرة أثناء الصلاة

تحولت أجواء العبادة إلى مشهد من الرعب صباح يوم الجمعة في مسجد لا غراند كومب في منطقة 'لوغار'، حيث تعرض رجل للطعن بوحشية حتى الموت على يد مصلٍ آخر. وقع الحادث قبل صلاة الجمعة، في ظروف ما زالت غير واضحة. ووفقاً للمعلومات الأولية من السلطات، كان هناك رجلان فقط في المسجد في ذلك الوقت. ويقال إن أحدهم هاجم الآخر بعنف باستخدام سكين، حيث وجه له ما بين 40 إلى 50 طعنة قبل أن يهرب ويترك الجثة خلفه. تم اكتشاف الجثة من قبل مصلين آخرين وصلوا لأداء الصلاة حوالي الساعة 11:30. وعند وصول فرق الإسعاف، لم يتمكنوا من سوى إعلان وفاته. تم فتح تحقيق في جريمة القتل على الفور، ويجري التحقيق فيه بدعم من قسم البحث في نيم. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store