أحدث الأخبار مع #لايتون،


الديار
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
هل يستطيع الحوثيون فرض حظر جوي على "إسرائيل"؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في تصعيد عسكري لافت، أعلنت جماعة أنصار الله (الحوثيين) سعيها إلى فرض حصار جوي على "إسرائيل" باستهداف مطار بن غوريون في تل أبيب، عقب نجاح صاروخ فرط صوتي أطلقته الجماعة في تجاوز منظومات الدفاع الجوي، والسقوط قرب المطار، مما أدى إلى تعطيل عمله مؤقتا وإلغاء العديد من شركات الطيران رحلاتها . وتثير هذه التطورات تساؤلات حيوية: إلى أي مدى يمكن للجماعة تنفيذ تهديدها وفرض واقع جديد، وهل تمتلك القدرة التكنولوجية والعسكرية لإدامة هذا النوع من الاستهداف؟ وما مدى استجابة شركات الطيران لهذه التهديدات؟ القدرة التكنولوجية رصد الباحث في المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية، فابيان هينز؛ قدرات الصواريخ والطائرات المسيّرة لدى الحوثيين، مشيرا إلى أن الجماعة نجحت في توطين إنتاج الصواريخ والطائرات المسيرة جزئيا داخل اليمن. وأضاف أن الحوثيين يمتلكون قدرة عملياتية لإطلاق صواريخ باليستية ومجنحة تستند إلى مزيج من الصواريخ الإيرانية الجاهزة أو المجمعة في اليمن أو المصنعة جزئيا فيه بالاستفادة من المكونات المتوافرة تجاريا من الصين وسواها، وأن الجماعة تستفيد من التضاريس الجبلية الوعرة التي تجعل مهمة الولايات المتحدة و"إسرائيل" في ملاحقة هذه الصواريخ أمرا بالغ الصعوبة. وأن هذه المعطيات تمنحهم استقلالية متزايدة وتوسع قدرتهم على خوض حرب استنزاف إقليمية طويلة الأمد، وإن كانت لا تستغني عن الدعم الإيراني في مجال الصواريخ الباليستية متوسطة المدى، من النوع الذي استهدفت به "إسرائيل" خلال هذه الحرب. وتعليقا على إصابة الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون على مطار بن غوريون، قال الجنرال الأميركي المتقاعد سيدريك لايتون في مقابلة لقناة سي إن إن، أنه إذا كان الصاروخ القادم من اليمن فرط صوتي فعلا، فهذا يشير إلى قفزة تكنولوجية واسعة حصلت بمساعدة إيرانية وربما روسية أيضا. ويرى لايتون، أن هذا سيحدث تغيرا كبيرا في قواعد اللعبة في الشرق الأوسط؛ لأن أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية ليست مصممة للصواريخ فرط الصوتية، وخاصة هذا النوع منها الذي يبدو أنه يصل إلى 16 ضعف سرعة الصوت ولديه القدرة على المناورة. ويرى لايتون، أنه إذا كان المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع محقا في ادعائه أن الصاروخ فرط صوتي، فإن هناك بعض التغييرات الكبيرة القادمة في الشرق الأوسط، ليس فقط من حيث القدرات الهجومية مثل هذه، ولكن أيضا بالنسبة إلى الإسرائيليين وقدراتهم الدفاعية، إذ سيحتاجون بالتأكيد إلى تغيير ما يفعلونه، وفقا للجنرال المتقاعد. بينما تضم ترسانة الحوثيين أيضا طائرة "شاهد- 136" -الانتحارية الإيرانية، والتي تحمل رأسًا حربيًا متفجرًا وتستخدم توجيه نظام تحديد المواقع العالمي "جي بي إس" (GPS) للاصطدام بالأهداف. ويبلغ مدى شاهد-136 ما يُقدر بأكثر من 2000 كيلومتر، مما يسمح للحوثيين بتهديد مدن بعيدة مثل تل أبيب (وهذا هو نفس نوع الطائرات بدون طيار الذي زودت به إيران روسيا لاحقًا لاستخدامها في أوكرانيا، مما يؤكد قدرتها على المدى الطويل وتكلفتها المنخفضة نسبيًا). وتتميز الطائرات بدون طيار بدقة إصابتها، إلا أن سرعتها أبطأ من الصواريخ بشكل كبير. وفي المحصلة يمتلك الحوثيون الآن ترسانة متنوعة تمكنهم من توجيه ضربات على نطاقات ودقة كان يُعتقد في السابق، أنها غير قابلة للتحقيق بالنسبة لجهة فاعلة غير حكومية. ووفقا للباحث فابيان هينز، فإنه على الرغم من أن الصواريخ الحوثية غير دقيقة الإصابة، وتحمل هامش خطأ في حدود مئات الأمتار غالبا، فإن استهداف منطقة حساسة ومترامية الأطراف كالمطار تحمل تهديدا مرتفعا، وتجبر السلطات الإسرائيلية على إغلاق المطار وتدفع شركات الطيران إلى إلغاء رحلاتها. استجابة شركات الطيران في حين استمر تعطيل مطار بن غوريون بفعل الصاروخ اليمني ساعة فقط، فإن تأثير الحدث على حركة الطيران استمر عدة أيام، إذ تحرص شركات الطيران على تفادي العمل في أوقات المخاطر الأمنية، كما أن تكلفة التأمين على رحلاتها ترتفع بشكل كبير في هذه الظروف. فبعد تعطيل كثير من شركات الطيران رحلاتها، أعلنت العديد من الشركات تمديد تعطيل رحلاتها إلى مواعيد عدة، بينما بقي الآلاف من الإسرائيليين عالقين في الخارج، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الإسرائيلية. وبحسب موقع كالكاليست، فإن مجموعة لوفتهانزا -بما فيها الخطوط الجوية السويسرية، والخطوط الجوية النمساوية، وخطوط بروكسل الجوية، ويورو وينغز- ستمدد تعليق الرحلات الجوية إلى "إسرائيل" حتى 11 أيار. وبالمثل، علقت الخطوط الجوية الإيطالية جميع رحلاتها إلى تل أبيب حتى نفس التاريخ. كما مددت شركة "يونايتد إيرلاينز" إلغاء رحلاتها، بينما أعلنت شركة "ويز إير" المجرية تعليق رحلاتها ايضا. في المقابل، أكدت شركات "إيجيان إيرلاينز"، و"الخطوط الجوية البريطانية"، و"دلتا إيرلاينز"، و"ريان إير" تعليق رحلاتها. وكانت العديد من شركات الطيران، بما فيها الخطوط الجوية الكندية، والخطوط الجوية الفرنسية، والخطوط الجوية الهندية، والخطوط الجوية المكسيكية، والخطوط الجوية الأوروبية، قد ألغت رحلاتها المجدولة . وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن آلاف المواطنين الإسرائيليين لا يزالون عالقين في الخارج بسبب الاضطرابات الواسعة النطاق في الرحلات الجوية الدولية. مما دفع شركة طيران "إلعال" الإسرائيلية إلى تحديد سقف سعر منخفض للرحلات باتجاه واحد إلى مطار بن غوريون لمساعدة العالقين على العودة. السياق السياسي أتى استخدام الصاروخ اليمني المتطور تزامنا مع التصعيد العسكري الإسرائيلي في غزة، والتصعيد الأميركي في اليمن، بينما تستمر المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامجها النووي، وفي ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي تجاه إيران، والمتمثل بالتهديدات العسكرية، واحتمال توجيه ضربة عسكرية للبرنامج النووي الإيراني بمعزل عن واشنطن، مما ينشئ حاجة إيرانية إلى ردع دولة الاحتلال، ووصول صاروخ ذي رأس متفجر ضخم إلى قرب مطار بن غوريون يشكل رسالة تهديد فاعلة قد تدفع إسرائيل إلى إعادة تقديراتها بشأن قدرات إيران والحوثيين ومدى قدرتهم على إيقاع الضرر بها. وتبرز أهمية الموقف الإيراني بفعل التقدير بأن الصواريخ المتطورة التي يمكن أن تهدد مطار بن غوريون وسواه من الأهداف الحساسة مصدرها إيران على الأرجح، وأن تزويدها الحوثيين محدود ومتدرج، وفقا لما تشير إليه وتيرة إطلاق الصواريخ. آفاق المستقبل يعتمد مستقبل التهديد اليمني للطيران الإسرائيلي على العديد من العوامل؛ منها: مسار التفاوض الأميركي-الإيراني، ومسار الحرب في غزة، والقدرة العملياتية لدى الحوثيين، وصمود القرار السياسي لديهم رغم الضربات الإسرائيلية والغربية لمقدرات اليمن والحوثيين. وبهذا الصدد أشار المحلل العسكري لصحيفة هآرتس عاموس هرئيل إلى أن مزيدا من النجاحات للحوثيين سيلحق ضررا بالغا بالسوق الإسرائيلية، ويترك العلاقة بالعالم الخارجي مرتبطة بشركات الطيران المحلية شهورا عدة على الأقل. وذكر أن نجاح حماس في إيصال أحد صواريخها إلى منطقة قريبة من الجدار الخارجي للمطار عام 2014، وأن ذلك كان كافيا لإدارة الطيران الفيدرالية للولايات المتحدة لكي تعلن وقف الطيران إلى "إسرائيل" يومين، وكانت هذه الضربة إحدى أصعب الضربات التي تلقتها "إسرائيل" خلال القتال. وأعرب هرئيل عن شكوكه في وجود أي خطوة يمكن أن تدفع الحوثيين إلى تغيير سياستهم؛ كما تشير تجربة الحملة الأميركية الكثيفة عليهم والمستمرة منذ أشهر. وبالنظر إلى العوامل المؤثرة في مستقبل التصعيد يمكن ملاحظة: 1- مسار الحرب في غزة: مفتوح لمزيد من التصعيد في ضوء عجز الاحتلال عن فرض التهجير أو نزع سلاح المقاومة. 2- مسار التفاوض الأميركي الإيراني: مفتوح على احتمالات الاتفاق أو التصعيد، إلا أن الموقف الإسرائيلي متشدد تجاه البرنامج النووي الإيراني، مما يرفع احتمالات قيامها بعمل عسكري ضد إيران، وهو ما سينعكس تصعيدا حوثيا بفعل ما يرجح أن توفره لهم إيران من صواريخ ذات مواصفات عالية. 3- القدرة العملياتية للحوثيين: تظهر صمودا على الرغم من أشهر طويلة من الاستهداف الأميركي والبريطاني والإسرائيلي، وبقي التأثير على الملاحة في البحر الأحمر وبحر العرب متأثرا بعمليات الحوثيين طوال فترة الحرب في غزة تقريبا. 4- مدى صمود القرار السياسي: مرتفع وفقا لما تظهره تجربة الحرب في غزة. وتشير مجمل هذه العوامل إلى ارتفاع احتمال تكرار عمليات استهداف المطارات الإسرائيلية، باستخدام صواريخ أكثر تطورا مما كان مستخدما خلال الحرب الجارية، وهو ما يعني مزيدا من الإرباك للطيران المدني الإسرائيلي، ومزيدا من الضغوط الداخلية والخارجية على حكومة الاحتلال وجيشه ومجتمعه. وفي الخلاصة، فبإمكان الحوثيين على الأرجح تعطيل المجال الجوي الإسرائيلي بشكل متقطع، وإن كان هذا لا يرقى إلى مفهوم الحظر الجوي التقليدي الذي يستلزم تفوقا عسكريا وسيطرة نارية للطرف الذي يفرضه على غيره.

الدستور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الدستور
انتصار ثمين للأهلي على الرمثا بدوري المحترفين .. وهبوط الصريح رسمياً
إربد- الدستور ضمن الأهلي رسمياً البقاء في أضواء دوري المحترفين لكرة القدم، بعد فوزه المتأخر والمثير على الرمثا بنتيجة ٢-١، في اللقاء الذي جمع الفريقين مساء اليوم الأحد على ستاد الحسن في اربد، لحساب الأسبوع ٢١/ قبل الأخير. وافتتح الأهلي التسجيل في الوقت المحتسب بدل الضائع للشوط الأول عن طريق لايتون، وعدّل الرمثا النتيجة بواسطة مؤمن الساكت ٥٧، قبل أن يحرز أحمد أبو كبير الهدف الأغلى للأهلي هذا الموسم في الدقيقة الخامسة من الوقت المبدد. ورفع الأهلي رصيده إلى ٢٥ نقطة، وضمن البقاء دون النظر إلى مباراته الأخيرة أمام مطارده المباشر الصريح الذي أكمل بنتيجة مباراة اليوم عقد الفرق التي هبطت للدرجة الأولى.


أخبار مصر
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
quot;سيتي غروبquot;: أسعار النحاس مهددة بالتراجع حتى 10% خلال أسابيع
quot;سيتي غروبquot;: أسعار النحاس مهددة بالتراجع حتى 10% خلال أسابيع توقع ماكس لايتون، رئيس الأبحاث العالمية للسلع الأساسية في 'سيتي غروب'، انخفاض أسعار السلع الأساسية عموماً بسبب أحدث حزمة من الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترمب.أوضح لايتون، في مقابلة مع تلفزيون 'بلومبرغ'، أن أسعار النحاس -على وجه الخصوص- مرشحة للتراجع بنسبة إضافية تتراوح بين 8% و10% خلال الأسابيع المقبلة. وتراجع سعر النحاس بنسبة 3.4% يوم الخميس، مع تصاعد المخاوف من أن الرسوم الجمركية الواسعة التي فُرضت على شركاء التجارة الأميركيين قد تُقوّض الطلب العالمي، في وقت يستعد فيه المتعاملون لاحتمال فرض رسوم استيراد تستهدف المعدن الأحمر تحديداً.رسوم ترمب تضرب السلعأشار لايتون إلى أن…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


العربية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
"تحمل قنابل زنة 30 ألف رطل".. صور لقاذفات "بي 2" بدييغو غارسيا
أرسل البنتاغون ما لا يقل عن ست قاذفات بي-2 - أي ما يعادل 30% من أسطول قاذفات الشبح التابع لسلاح الجو الأميركي إلى جزيرة دييغو غارسيا في المحيط الهندي، فيما وصفه المحللون بأنه رسالة موجهة إلى إيران مع تصاعد التوترات في الشرق الأوسط. ويأتي هذا النشر في الوقت الذي يحذر فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب ووزير دفاعه بيت هيغسيث من اتخاذ المزيد من الإجراءات ضد إيران ووكلائها، بينما تواصل الطائرات الأميركية قصف الحوثيين المدعومين من طهران في اليمن. وتُظهر صورٌ التقطتها شركة "بلانيت لابس" الخاصة لتصوير الأقمار الصناعية يوم الثلاثاء ست قاذفات أميركية على مدرج الجزيرة، بالإضافة إلى مخابئ قد تُخفي أخرى. كما توجد ناقلات وطائرات شحن في قاعدة الجزيرة الجوية، وهي قاعدة أميركية بريطانية مشتركة، تبعد 3900 كيلومتر (2400 ميل) عن الساحل الجنوبي لإيران. وتُظهر صور "بلانيت لابس" التي نشرتها "سي إن إن" أربع قاذفات بي-2 وست طائرات دعم على مدرج دييغو غارسيا. وأكد المتحدث باسم البنتاغون، شون بارنيل، دون ذكر طائرات بي-2 مباشرةً، أن الجيش الأميركي يرسل طائرات إضافية و"أصولًا جوية أخرى" إلى المنطقة لتعزيز الموقف الدفاعي الأميركي فيها. وقال بارنيل: "لا تزال الولايات المتحدة وشركاؤها ملتزمين بالأمن الإقليمي... ومستعدين للرد على أي جهة حكومية أو غير حكومية تسعى إلى توسيع أو تصعيد الصراع في المنطقة". وقال المحلل العسكري في شبكة "CNN"، سيدريك لايتون، إن نشر الطائرات الحربية المتطورة للغاية، والتي تبلغ قيمتها ملياري دولار، كان بمثابة إشارة لخصوم الولايات المتحدة. وقال العقيد السابق في سلاح الجو الأميركي: "من الواضح أن نشر طائرات بي-2 يهدف إلى إرسال رسالة - ربما عدة رسائل - إلى إيران". وأضاف لايتون: "قد تكون إحداها تحذيرًا بوقف دعم الحوثيين في اليمن. كما أن رسالة أخرى قد ترسلها إدارة ترامب إلى إيران هي أنها تريد اتفاقًا نوويًا جديدًا (ليحل محل الاتفاق "السيئ" الذي انسحبت الولايات المتحدة منه في ولايته الأولى)، وإذا لم تبدأ إيران التفاوض مع الولايات المتحدة، فقد تكون العواقب تدمير برنامج الأسلحة النووية الإيراني". وقال لايتون، المحلل العسكري لشبكة "سي إن إن"، إن B-2 يمكن أن تحمل الذخائر الضخمة، "قنبلة تزن 30،000 رطل مصممة لتدمير ما نسميه أهدافا صلبة ومدفونة بعمق ومن المحتمل أن تشمل هذه الأهداف مرافق تخزين الأسلحة النووية الإيرانية". وأشار لايتون، محلل شؤون الطيران، إلى أن طائرات بي-2 الست تُمثل على الأرجح كامل أسطول الطائرات القابل للنشر. وتابع الطيار السابق والزميل الزائر حاليًا في معهد "غريفيث آسيا": "أفترض أن هناك طائرة أو اثنتين في الوطن للتدريب، وعدد قليل آخر في حالة تأهب نووي. أما الباقي فهو للصيانة". وبدأ ترامب تصعيد العمل العسكري ضد الحوثيين في منتصف مارس (آذار)، بغارات جوية أسفرت عن مقتل 53 شخصًا على الأقل وإصابة ما يقرب من 100 آخرين في اليمن، وفقًا لوزارة الصحة التي يديرها الحوثيون. وتواصلت الضربات منذ ذلك الحين، حيث هدد الحوثيون السفن الحربية الأميركية في المنطقة. وقال بارنيل، المتحدث باسم البنتاغون، إن حاملة الطائرات "يو إس إس هاري إس ترومان"، التي تُنفذ ضربات جوية على الحوثيين في اليمن، ستبقى في المنطقة حتى نهاية هذا الشهر، على الرغم من أن انتشارها هناك كان من المقرر أن ينتهي في نهاية مارس. كما ذكرت شبكة "سي إن إن" سابقًا أن حاملة الطائرات "يو إس إس كارل فينسون" ستنتقل إلى الشرق الأوسط بعد الانتهاء من مناورة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وقال بارنيل: "أمر (الوزير بيت) هيغسيث أيضًا بنشر أسراب إضافية وأصول جوية أخرى من شأنها تعزيز قدراتنا الدفاعية في مجال الدعم الجوي... ولم يتضح بعد ما هي الأسراب أو الأصول التي ستنتقل إلى المنطقة". وأضاف بارنيل أن مجموعة نيميتز الضاربة تنتشر في غرب المحيط الهادئ "للحفاظ على ميزتنا القتالية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ".