logo
quot;سيتي غروبquot;: أسعار النحاس مهددة بالتراجع حتى 10% خلال أسابيع

quot;سيتي غروبquot;: أسعار النحاس مهددة بالتراجع حتى 10% خلال أسابيع

أخبار مصر٠٤-٠٤-٢٠٢٥

quot;سيتي غروبquot;: أسعار النحاس مهددة بالتراجع حتى 10% خلال أسابيع
توقع ماكس لايتون، رئيس الأبحاث العالمية للسلع الأساسية في 'سيتي غروب'، انخفاض أسعار السلع الأساسية عموماً بسبب أحدث حزمة من الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارة ترمب.أوضح لايتون، في مقابلة مع تلفزيون 'بلومبرغ'، أن أسعار النحاس -على وجه الخصوص- مرشحة للتراجع بنسبة إضافية تتراوح بين 8% و10% خلال الأسابيع المقبلة.
وتراجع سعر النحاس بنسبة 3.4% يوم الخميس، مع تصاعد المخاوف من أن الرسوم الجمركية الواسعة التي فُرضت على شركاء التجارة الأميركيين قد تُقوّض الطلب العالمي، في وقت يستعد فيه المتعاملون لاحتمال فرض رسوم استيراد تستهدف المعدن الأحمر تحديداً.رسوم ترمب تضرب السلعأشار لايتون إلى أن…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : الرئيس الأميركي دونالد ترامب يصل إلى العاصمة السعودية
أخبار العالم : الرئيس الأميركي دونالد ترامب يصل إلى العاصمة السعودية

نافذة على العالم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الرئيس الأميركي دونالد ترامب يصل إلى العاصمة السعودية

الثلاثاء 13 مايو 2025 09:30 صباحاً وصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى العاصمة السعودية الرياض في مستهل جولة خليجية تستمر أربعة أيام تشمل السعودية وقطر والإمارات. تُعد هذه الزيارة أول زيارة رسمية له إلى الشرق الأوسط منذ بداية ولايته الثانية، وتهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية والدفاعية مع دول الخليج. من المقرر أن يلتقي ترامب بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، حيث سيناقشان قضايا إقليمية مثل البرنامج النووي الإيراني، الحرب في غزة، واستقرار أسعار النفط. كما يُتوقع أن يعلن الطرفان عن اتفاق نووي مدني يسمح للسعودية بتخصيب اليورانيوم تحت إشراف أميركي، بالإضافة إلى صفقات استثمارية ضخمة قد تتجاوز 600 مليار دولار، تشمل مجالات الذكاء الاصطناعي والطاقة والتكنولوجيا. يرافق ترامب في هذه الجولة عدد من كبار رجال الأعمال الأميركيين، مثل إيلون ماسك، لاري فينك (بلاك روك)، وجين فريزر (سيتي غروب)، مع التركيز على صفقات في مجالات الدفاع والتكنولوجيا . بعد زيارته للسعودية، سيتوجه ترامب إلى قطر يوم الأربعاء، ثم إلى الإمارات يوم الخميس، حيث سيواصل جهوده لتعزيز التعاون الاقتصادي والدبلوماسي مع قادة المنطقة. وقال ترامب أيضا إنه قد يسافر يوم الخميس إلى تركيا للمشاركة في محادثات محتملة قد تجمع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وجها لوجه. هذه هي الزيارة الخارجية الثانية لترامب منذ توليه منصبه بعد زيارته روما لحضور جنازة البابا فرنسيس. وتأتي الزيارة في ظل توتر جيوسياسي، بالإضافة إلى الضغط من أجل تسوية الحرب في أوكرانيا، تسعى إدارة ترامب لإيجاد آلية جديدة بشأن غزة التي دمرتها الحرب، وتحث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على الموافقة على اتفاق جديد لوقف إطلاق النار هناك.

النفط يرتفع بعد إعلان إطار تجاري بين واشنطن ولندن وتوقعات إيجابية للمحادثات النووية
النفط يرتفع بعد إعلان إطار تجاري بين واشنطن ولندن وتوقعات إيجابية للمحادثات النووية

مستقبل وطن

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • مستقبل وطن

النفط يرتفع بعد إعلان إطار تجاري بين واشنطن ولندن وتوقعات إيجابية للمحادثات النووية

شهدت أسعار النفط ارتفاعاً ملحوظاً بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن التوصل إلى إطار عمل تجاري مع المملكة المتحدة، مما أثار موجة من التفاؤل في الأسواق بشأن إمكانية إبرام اتفاقيات تجارية أوسع مستقبلاً. وقد صعد سعر خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 3.2%، ليقترب من مستوى 60 دولاراً للبرميل. وأوضح ترمب في تصريحاته أن المملكة المتحدة ستقوم بتسريع إجراءاتها الجمركية، بالإضافة إلى خفض الحواجز أمام صادرات الولايات المتحدة من المنتجات الزراعية، والمواد الكيميائية، والطاقة، والصناعات المختلفة، بما في ذلك الإيثانول. ورغم هذه التسهيلات، فإن بعض الشروط ما زالت محدودة النطاق، حيث لا تزال التعريفة الجمركية الأساسية البالغة 10% قائمة. التفاؤل بالتجارة الأميركية الصينية يدعم الأصول الخطرة أشارت ريبيكا بابين، كبيرة متداولي الطاقة في مجموعة "سي آي بي سي برايفت ويلث"، إلى أن السبب الرئيسي وراء تحرك الأصول الخطرة، ومن ضمنها النفط، يعود إلى تجدد الآمال بشأن إحراز تقدم في المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. لكنها في الوقت ذاته شددت على أن المعنويات العامة تجاه النفط لا تزال تميل إلى السلبية. ضغوط مستمرة من سياسات الإنتاج وتراجع الطلب منذ تولي ترمب منصبه، تعرضت أسعار النفط لضغوط متزايدة، خاصة في ظل المخاوف من تأثير سياساته التجارية العالمية على النمو الاقتصادي، مما قد يؤدي إلى تباطؤ في الطلب على الطاقة. كما ساهم قرار تحالف "أوبك+" بزيادة الإنتاج بوتيرة أسرع من المتوقع في تعزيز هذه الضغوط السلبية. وقد انعكس ذلك على شركات النفط الصخري في الولايات المتحدة، التي بدأت فعلياً في خفض إنفاقها داخل حوض بيرميان نتيجة انخفاض الأسعار. مؤشرات إيجابية من سوق الخيارات ورغم هذه التحديات، ظهرت بعض المؤشرات الإيجابية الطفيفة في سوق خيارات النفط، حيث شهدت خيارات شراء خام برنت لشهر سبتمبر بسعر 95 دولاراً للبرميل تداولاً نشطاً. وتشير هذه الخيارات إلى وجود توقعات بارتفاع العقود الآجلة، ما يعكس بعض الثقة في السوق. عقوبات أميركية جديدة تزيد من التوترات في تطور منفصل، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على مصفاة نفط صينية ثالثة، إضافة إلى كيانات أخرى مرتبطة بإيران. وتأتي هذه الخطوة قبل أيام من انطلاق الجولة الرابعة من المحادثات النووية بين واشنطن وطهران. ووفقاً لمذكرة تحليلية صادرة عن "سيتي غروب"، توقع محللون، من بينهم إريك لي، أن يؤدي فشل هذه المفاوضات إلى دفع سعر خام برنت نحو 70 دولاراً للبرميل. تراجع في مخزونات النفط الأميركية على صعيد المخزونات، سجلت الولايات المتحدة انخفاضاً في مخزوناتها النفطية للأسبوع الثاني على التوالي، لتصل إلى أدنى مستوى لها منذ نهاية مارس، بحسب بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية. كما انخفضت المخزونات في مركز تخزين النفط بكوشينغ، أوكلاهوما، ما ساهم في دعم الأسعار. الأسعار النهائية للنفط في ختام تعاملات السوق، ارتفع سعر خام غرب تكساس الوسيط تسليم يونيو بنسبة 3.2%، ليتم تسويته عند 59.91 دولاراً للبرميل في بورصة نيويورك. أما سعر مزيج برنت تسليم يوليو، فقد ارتفع بنسبة 2.8%، ليُغلق عند 62.84 دولاراً للبرميل، مما يعكس تفاؤلاً حذراً يسيطر على أسواق الطاقة في ظل التوترات السياسية والتجارية المستمرة.

الوليد بن طلال يرسم خطوته التالية بمليارات تعتمد على ماسك
الوليد بن طلال يرسم خطوته التالية بمليارات تعتمد على ماسك

أخبار مصر

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار مصر

الوليد بن طلال يرسم خطوته التالية بمليارات تعتمد على ماسك

عاد الأمير الوليد بن طلال إلى الساحة.الملياردير البارز ومؤسس مجموعة 'المملكة القابضة' السعودية، لم يغب فعلياً بالمعنى الحرفي. إلا أنه، منذ أن وجد نفسه ضمن المحتجزين في حملة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عام 2017 التي طالت المئات من شخصيات البلاد البارزة في فندق الريتز-كارلتون بالرياض، التزم قلة الظهور بشكل غير معتاد. لم يعد الأمر كذلك الآن. فقد شجّعه فوز دونالد ترمب بالانتخابات، ومنح صديقه إيلون ماسك نفوذاً سياسياً غير مسبوق، فعاد إلى طبيعته المعهودة: يروّج لاستثماراته، ينشر صوراً مع البعير، ويطرح آراءه الصريحة عبر وسائل الإعلام.في مقابلة معه في مكتبه في الطابق الأعلى من برج مركز المملكة، المَعلم البارز الذي يشبه فتاحة زجاجات وسط الأفق المعماري لمدينة الرياض، تحدث الأمير الوليد، البالغ 70 عاماً، بسرعته المميزة في الحديث التي تصاحبها حركة حاجبيه، مستعيداً ذكريات عقد مضى عندما كان الشخص الذي تعتمد عليه 'وول ستريت' في السعودية. وقال في مقابلة عبر تطبيق 'زوم' في فبراير إن ماسك 'هو فعلياً نائب الرئيس ومن يدير الأمور في واشنطن'، وإن قيمة منصة 'إكس' ('تويتر' سابقاً)، التي ساعد أثرى رجل في العالم في الاستحواذ عليها في 2022، تتجاوز ما يعتقده المستثمرون نظراً للنفوذ الجديد الذي يحظى به مالكها.ثبتت صحة هذا الرأي الشهر الماضي، عندما استحوذت 'إكس إيه آي' (xAI)، شركة الذكاء الاصطناعي التي أسسها ماسك، على شركة التواصل الاجتماعي مقابل نفس السعر الذي دفعه تقريباً عند تحويلها إلى ملكية خاصة. ويُعد الوليد، مع شركة الاستثمار التي يملكها، ثاني أكبر مساهم في الكيان الجديد الناشئ عند الاندماج بين 'إكس' (X) و'إكس إيه آي' (xAI) بعد ماسك نفسه. وتشير التقديرات إلى أن قيمة حصته تبلغ 1.45 مليار دولار.نافذة 'وول ستريت' السعوديةيُعدّ الأمير الوليد شخصية فريدة من نوعها بين الأثرياء وأصحاب النفوذ في منطقة الخليج العربي، التي تحولت إلى مركز عالمي للثروة والتمويل خلال السنوات التي تلت حادثة الريتز-كارلتون الشهيرة.ويمتلك ثروة شخصية تُقدَّر بـ17.8 مليار دولار، وفقاً لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات، بُنيت من إمبراطورية ساهمت في جعله، على الأرجح، السعودي الأشهر في العالم قبل أن يظهر الأمير محمد بن سلمان على الساحة عقب تولي والده الملك سلمان بن عبدالعزيز العرش عام 2015.بصفته من كبار المساهمين في 'سيتي غروب' و'نيوز كورب' و'والت ديزني'، اعتاد الوليد السفر باستمرار، في العادة مع حاشية. ورافقه موكب في أغلب الأحيان إلى اجتماعات مع رؤساء الدول، مثل الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي، كما حضر عدداً من حفلات الزفاف الملكية. فضلاً عن أن استثماراته أثمرت عن علاقات مع شخصيات مثل بيل غيتس، ووربرت مردوخ، ولويد بلانكفين، ووارين بافيت. (وصفته بعض التقارير الصحفية في بعض الأحيان بأنه 'بافيت العرب'، وهي مقارنة يعتز بها).كان الأمير الوليد أيضاً لسنوات بمثابة النافذة الرئيسية التي ترى بها 'وول ستريت' السعودية، السوق التي تعتبر بالغة الثراء ويكاد يستعصي على الأجانب دخولها فعلياً. أما في الفترة الحالية، تراجع الغموض المحيط بالمملكة في أعين 'وول ستريت'، إذ أعلن الأمير محمد بن سلمان عن فتح أبواب البلاد أمام الشركات، فيما يستفيد صندوق الاستثمارات العامة السعودي، الذي يدير أصولاً بقيمة 925 مليار دولار، من نفوذه لحث شركات الملكية الخاصة وصناديق التحوط والبنوك العالمية على إنشاء مقرات داخل المملكة، وجذب مزيد من الأشخاص والاستثمار المباشر إلى المنطقة. وقد أبرم الصندوق صفقات بمليارات الدولار في الرياضة والعقارات والسياحة وتصنيع السيارات وقطاعات أخرى.وأشار الوليد إلى أن طفرة البناء في السعودية وطموحات المملكة الكبيرة، اللتان تمثلان عنصراً من خطة 'رؤية 2030' التي أطلقها الأمير محمد بن سلمان بتكلفة تتجاوز تريليون دولار بهدف تنويع الاقتصاد، أثارت اهتمام دول من بينها الولايات المتحدة وأوروبا واليابان. وأوضح أنه لا يزال دليلاً لفهم البلاد كما كان سابقاً، بينما كان يشير إلى أريكة من الجلد المدبوغ بجواره.وتابع: 'كثيرون يأتون إليّ ويجلسون على هذه الأريكة، ويطلبون المشورة قبل أن يستثمروا'. رغم رفضه ذكر أسماء، إلا أن أحد أحدث الضيوف كان رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون، (وقد قال الوليد إنهما لم يناقشا الاستثمار).بعد واقعة 'الريتز'.. الوضع تغيررغم أن الأمير الوليد بدا بطبعه المتباهي القديم، فالواقع أن حياته تغيرت في لحظة متأخرة من الليل في نوفمبر 2017، عندما تم احتجازه في فندق الريتز إلى جانب عشرات من الأمراء ورجال الأعمال والمسؤولين السعوديين السابقين. كانت تلك الحادثة أكبر عملية تركيز للسلطة في التاريخ الحديث للمملكة، وإشارة قاطعة إلى أن الأمير محمد بن سلمان يمسك بزمام الأمور بالكامل.كما شكلت تلك الواقعة صدمة لمعارف الوليد في 'وول ستريت'. إذ أثارت مخاوفهم من خطوة ولي العهد -وهي المخاوف التي تفاقمت لاحقاً مع مقتل الصحفي السعودي المعارض جمال خاشقجي وتقطيع جثته بعد أقل من عام- حالة من الفزع لدى ممولين كانوا يوماً داعمين، من بينهم جيمي ديمون وآري إيمانويل، مما أدى إلى إلغاء زيارات وسحب صفقات.وصفت السلطات السعودية العملية بأنها حملة لمكافحة الفساد، وأعلنت عن استرداد 106 مليارات دولار من الأموال. وسرت شائعات بأن المحتجزين تعرضوا للاستجواب والضرب، فيما بقيت التهم غامضة. أما الوليد، فلم يدلِ بأي تفاصيل عن سبب احتجازه أو كيفية إطلاق سراحه. وعندما خرج بعد 83 يوماً وقد بدا أنحف بشكل ملحوظ، أعلن براءته وأشار إلى إبرام 'تفاهم مؤكد' لضمان الإفراج عنه. ورفض التعليق على ظروف احتجازه.كانت شروط الاتفاق سرية، لكن كان واضحاً أن الحكومة لديها اهتمام شديد بمحفظته الاستثمارية، التي تضم حصصاً في مجالات الفنادق والطيران والترفيه، وكلها قطاعات ترتبط بـ'رؤية 2030″.ازداد الارتباط في 2022، عندما استثمر صندوق الاستثمارات العامة 1.5 مليار دولار في 'المملكة القابضة'، ما أدى إلى تراجع حصة الوليد في المجموعة من 95% إلى 78%. وقد أشار إلى أنه لا يزال يوافق بنفسه على أي قرار استثمار.الوليد بن طلال و'رؤية 2030″ورغم تبعيته الظاهرة للأمير محمد بن سلمان، فإن احتفاظ الأمير الوليد بقبضته على إمبراطوريته الاستثمارية يدل على استمرار تأثيره الملحوظ، لا سيما في الخارج. فقد تخلى العديد من موقوفي الريتز عن أجزاء كبيرة من أعمالهم، لكن من منظور المراقب الخارجي، يبدو أن الوليد كان محظوظاً نسبياً.وقال كريسبين هاوز، المدير لدى شركة 'إدريسي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store