أحدث الأخبار مع #لايفستون،


الدستور
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
عاجل.. إخلاء 6 قواعد.. واشنطن تقلص وجودها العسكري في سوريا
أخلت قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، 6 قواعد عسكرية كانت منتشرة في شمال وشرق سوريا، مكتفية بالإبقاء على نشاط قاعدتين فقط، إحداهما في البادية السورية والأخرى في محافظة الحسكة، وفقا لما ذكرته القاهرة الإخبارية. ويرى مراقبون أن هذه الخطوة تعكس توجه إدارة الرئيس دونالد ترامب نحو تقليص الوجود العسكري الأمريكي في سوريا. ونقلت وسائل إعلام عن مصادر سورية مطلعة، أن القواعد التي تم إخلاؤها شملت قاعدة حقل العمر النفطي في محافظة دير الزور، والتي تعد من أكبر القواعد الأمريكية في سوريا، بالإضافة إلى قاعدة تل بيدر في الحسكة، وقاعدة جسر الرقة الجديد في محافظة الرقة. وأضافت المصادر أن عملية الإخلاء طالت أيضًا قاعدة كونيكو للغاز في دير الزور، وقاعدة خراب الجير في الحسكة، إلى جانب قاعدة لايف ستون، المعروفة أيضًا باسم "الوزير". وذكرت المصادر أن عمليات النقل والإخلاء استدعت تحريك عشرات المعدات والآليات العسكرية الثقيلة من هذه القواعد إلى شمال العراق، في واحدة من أضخم عمليات الانسحاب المنظم التي شهدتها المنطقة في السنوات الأخيرة. وشملت المعدات المنقولة أنظمة رادار متطورة، ومنصات لإطلاق الصواريخ، بالإضافة إلى أسلحة ثقيلة وخفيفة، ما يشير إلى مستوى الجاهزية العسكرية الذي كانت تتمتع به هذه القواعد قبل الانسحاب. في المقابل، قررت الولايات المتحدة الإبقاء على قاعدتين نشطتين، هما قاعدة التنف الواقعة في عمق البادية السورية، وقاعدة الشدادي في ريف الحسكة، بهدف مواصلة العمليات العسكرية الموجهة ضد تنظيم "داعش". وإلى جانب هاتين القاعدتين، تحتفظ قوات التحالف بمهابط مخصصة للمروحيات في محافظة الحسكة، تستخدم كنقاط استراحة مؤقتة لدورياتها العسكرية أو عند الحاجة الميدانية. وأكدت المصادر ذاتها أن هذه التحركات تأتي ضمن إطار أوسع من سياسات إدارة ترامب، التي تسعى إلى تقليص التزاماتها العسكرية المباشرة في مناطق النزاع، ونقل المسؤولية إلى أطراف محلية، مثل الحكومة السورية الجديدة.


وكالة خبر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة خبر
إخلاء 6 قواعد.. واشنطن تقلص وجودها العسكري في سوريا
أخلت قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية 6 قواعد عسكرية كانت منتشرة في شمال وشرق سوريا، مكتفية بالإبقاء على نشاط قاعدتين فقط، إحداهما في البادية السورية والأخرى في محافظة الحسكة. ويرى مراقبون أن هذه الخطوة تعكس توجه إدارة الرئيس دونالد ترامب نحو تقليص الوجود العسكري الأمريكي في سوريا. ونقلت وسائل إعلام عن مصادر سورية مطلعة، أن القواعد التي تم إخلاؤها شملت قاعدة حقل العمر النفطي في محافظة دير الزور، والتي تعد من أكبر القواعد الأمريكية في سوريا، بالإضافة إلى قاعدة تل بيدر في الحسكة، وقاعدة جسر الرقة الجديد في محافظة الرقة. وأضافت المصادر أن عملية الإخلاء طالت أيضًا قاعدة كونيكو للغاز في دير الزور، وقاعدة خراب الجير في الحسكة، إلى جانب قاعدة لايف ستون، المعروفة أيضًا باسم "الوزير". وذكرت المصادر أن عمليات النقل والإخلاء استدعت تحريك عشرات المعدات والآليات العسكرية الثقيلة من هذه القواعد إلى شمال العراق، في واحدة من أضخم عمليات الانسحاب المنظم التي شهدتها المنطقة في السنوات الأخيرة. وشملت المعدات المنقولة أنظمة رادار متطورة، ومنصات لإطلاق الصواريخ، بالإضافة إلى أسلحة ثقيلة وخفيفة، ما يشير إلى مستوى الجاهزية العسكرية الذي كانت تتمتع به هذه القواعد قبل الانسحاب. في المقابل، قررت الولايات المتحدة الإبقاء على قاعدتين نشطتين، هما قاعدة التنف الواقعة في عمق البادية السورية، وقاعدة الشدادي في ريف الحسكة، بهدف مواصلة العمليات العسكرية الموجهة ضد تنظيم "داعش". وإلى جانب هاتين القاعدتين، تحتفظ قوات التحالف بمهابط مخصصة للمروحيات في محافظة الحسكة، تستخدم كنقاط استراحة مؤقتة لدورياتها العسكرية أو عند الحاجة الميدانية. وأكدت المصادر ذاتها أن هذه التحركات تأتي ضمن إطار أوسع من سياسات إدارة ترامب، التي تسعى إلى تقليص التزاماتها العسكرية المباشرة في مناطق النزاع، ونقل المسؤولية إلى أطراف محلية، مثل الحكومة السورية الجديدة.

بوابة الأهرام
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
إخلاء 6 قواعد.. واشنطن تقلص وجودها العسكري في سوريا
أخلت قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية 6 قواعد عسكرية كانت منتشرة في شمال وشرق سوريا، مكتفية بالإبقاء على نشاط قاعدتين فقط، إحداهما في البادية السورية والأخرى في محافظة الحسكة، وفقا لما ذكرته القاهرة الإخبارية. موضوعات مقترحة ويرى مراقبون أن هذه الخطوة تعكس توجه إدارة الرئيس دونالد ترامب نحو تقليص الوجود العسكري الأمريكي في سوريا. ونقلت وسائل إعلام عن مصادر سورية مطلعة، أن القواعد التي تم إخلاؤها شملت قاعدة حقل العمر النفطي في محافظة دير الزور، والتي تعد من أكبر القواعد الأمريكية في سوريا، بالإضافة إلى قاعدة تل بيدر في الحسكة، وقاعدة جسر الرقة الجديد في محافظة الرقة. وأضافت المصادر أن عملية الإخلاء طالت أيضًا قاعدة كونيكو للغاز في دير الزور، وقاعدة خراب الجير في الحسكة، إلى جانب قاعدة لايف ستون، المعروفة أيضًا باسم "الوزير". وذكرت المصادر أن عمليات النقل والإخلاء استدعت تحريك عشرات المعدات والآليات العسكرية الثقيلة من هذه القواعد إلى شمال العراق، في واحدة من أضخم عمليات الانسحاب المنظم التي شهدتها المنطقة في السنوات الأخيرة. وشملت المعدات المنقولة أنظمة رادار متطورة، ومنصات لإطلاق الصواريخ، بالإضافة إلى أسلحة ثقيلة وخفيفة، ما يشير إلى مستوى الجاهزية العسكرية الذي كانت تتمتع به هذه القواعد قبل الانسحاب. في المقابل، قررت الولايات المتحدة الإبقاء على قاعدتين نشطتين، هما قاعدة التنف الواقعة في عمق البادية السورية، وقاعدة الشدادي في ريف الحسكة، بهدف مواصلة العمليات العسكرية الموجهة ضد تنظيم "داعش". وإلى جانب هاتين القاعدتين، تحتفظ قوات التحالف بمهابط مخصصة للمروحيات في محافظة الحسكة، تستخدم كنقاط استراحة مؤقتة لدورياتها العسكرية أو عند الحاجة الميدانية. وأكدت المصادر ذاتها أن هذه التحركات تأتي ضمن إطار أوسع من سياسات إدارة ترامب، التي تسعى إلى تقليص التزاماتها العسكرية المباشرة في مناطق النزاع، ونقل المسؤولية إلى أطراف محلية، مثل الحكومة السورية الجديدة.


موقع كتابات
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع كتابات
'حقل العمر' من ضمنها .. أميركا تسحب قواتها من 6 قواعد في سورية وتبقى بقاعدتين
وكالات- كتابات: أخلت قوات (التحالف الدولي) بقيادة 'الولايات المتحدة الأميركية'؛ (06) قواعد عسكرية كانت تنتشر في شمال وشرق 'سورية'، بينما أبقت على نشاط قاعدتين فقط، إحداهما في البادية السورية والأخرى في محافظة 'الحسكة'. ويرى مراقبون أن الخطوة تعكس بوضوح توجه إدارة الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، نحو تقليص الوجود العسكري الأميركي في 'سورية'. ونقلت (إرم نيوز)؛ عن مصادر سورية، قولها إن القواعد التي تم إخلاؤها شملت قاعدة (حقل العمر) النفطي في محافظة 'دير الزور'، والتي تُعدّ من أكبر القواعد الأميركية في 'سورية'، بالإضافة إلى قاعدة (تل بيدر) في 'الحسكة'، وقاعدة (جسر الرقة الجديد) في محافظة 'الرقة'. وأضافت المصادر أن عملية الإخلاء شملت أيضًا قاعدة (كونيكو) للغاز في 'دير الزور'، وقاعدة (خراب الجير) في 'الحسكة'، إلى جانب قاعدة (لايف ستون)، المعروفة أيضًا باسم: (الوزير). وتطلبت عمليات النقل والإخلاء تحريك نحو (1000) شاحنة لنقل المعدات والآليات العسكرية الثقيلة من هذه القواعد إلى شمال 'العراق'، في واحدة من أضخم عمليات الانسحاب المنظم في السنوات الأخيرة، وفق المصادر. وتضمنت المعدات التي جرى نقلها أنظمة رادار متطورة، ومنصات لإطلاق الصواريخ، إلى جانب أسلحة ثقيلة وخفيفة، ما يدل على مدى الجاهزية العسكرية التي كانت تتمتع بها هذه القواعد قبل انسحاب القوات منها. في المقابل؛ قررت 'الولايات المتحدة' الإبقاء على قاعدتين نشطتين، هما قاعدة (التنف)؛ الواقعة في عُمق البادية السورية، وقاعدة (الشدادي) في ريف 'الحسكة'، بهدف مواصلة العمليات العسكرية الموجهة ضد تنظيم (داعش). بحسب زعمها. وإلى جانب القاعدتين، تحتفظ قوات (التحالف) بمهابط مخصصة للمروحيات في محافظة 'الحسكة'، تُستخدم كنقاط استراحة مؤقتة لدورياتها العسكرية أو عند الحاجة الميدانية. المصادر ذاتها أكدت؛ أن هذه التحركات تأتي ضمن إطار أوسع من سياسات إدارة 'ترمب'، التي تسعى إلى تقليص التزاماتها العسكرية المباشرة في مناطق النزاع، ونقل المسؤولية إلى أطراف محلية، مثل: 'قوات سورية الديمقراطية'؛ (قسد)، والحكومة السورية الجديدة.