أحدث الأخبار مع #لباول
24 القاهرة
منذ 2 أيام
- أعمال
- 24 القاهرة
ارتفاع أسعار الذهب 20 جنيها خلال يونيو الماضي
شهدت أسعار الذهب في السوق المحلية تقلبات حادة خلال شهر يونيو الماضي، وارتفعت بنحو 0.47%، بينما تراجعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 0.5%، وفقًا لتقرير "آي صاغة". وارتفعت الأسعار المحلية بقيمة 20 جنيهًا في يونيو الماضي، إذ افتتح جرام عيار 21 عند 4600 جنيه، ولامس 5000 جنيه في 15 يونيو (مدعومًا بحرب الكيان المحتل على إيران)، ثم تراجع إلى 4580 جنيهًا كأدنى مستوى، واختتم الشهر عند 4620 جنيهًا. وعالميًا ارتفعت الأوقية 18 دولارًا من 3290 دولارًا، ولامست 3453 دولارًا كأعلى مستوى في شهرين، واختتمت عند 3308 دولارات. وتأثرت تعاملات يونيو بشكل أساسي بالأحداث السياسية مثل الصراع في الشرق الأوسط و سياسات الفيدرالي الأمريكي ، وشهدت الأسواق المحلية تضاربًا في التسعير منتصف الشهر. عوامل متعددة تدفع الأسواق وتأرجح المستثمرون بين شهية المخاطرة والرغبة في التحوط بسبب التذبذب الحذر المدفوع بالتوترات الجيوسياسية وتصريحات صُنّاع القرار. في بداية يونيو الماضي، استقر الذهب فوق 3380 دولارًا للأوقية، لكن منتصف الشهر شهد قفزة إلى 3458 دولارًا للأوقية عقب تقارير عن ضربات عسكرية إسرائيلية ضد مواقع في إيران، قبل أن تتراجع الأسعار تدريجيًا لتستقر بين 3310-3335 دولارًا، وتنهي الشهر عند 3274 دولارًا. ودخلت السياسة الأمريكية كعامل ضاغط جديد، إذ وجه ترامب انتقادات مباشرة لباول مطالبًا بخفض الفائدة، مما أثار شكوكًا حول استقلالية السياسة النقدية ودفع المستثمرين للعودة للذهب كملاذ آمن، كما ساهمت مخاوف مشروع قانون ترامب الضريبي البالغ 3.3 تريليون دولار في تعزيز القلق بشأن العجز الفيدرالي وإمكانية التضخم وضعف الدولار، وهو ما يدعم الذهب تقليديًا. وعلى الصعيد التجاري، اقتربت المهلة النهائية لاتفاقيات تجارية جزئية مع اليابان والاتحاد الأوروبي، وسط تهديدات بفرض رسوم جمركية جديدة، مما زاد الحاجة للتحوط، وفي آسيا، دعم الطلب الموسمي في الهند الأسعار محليًا. ويُشير محللو HSBC إلى أن الذهب ما زال يحتفظ بخصائصه كملاذ آمن في أوقات الاضطراب، متوقعين متوسط سعر 3215 دولارًا للأوقية هذا العام، مع نطاق تداول بين 3100 و3600 دولار. بيانات اقتصادية وتوقعات مستقبلية ويترقب المستثمرون صدور مؤشر مديري المشتريات الصناعي الأمريكي (ISM) لشهر يونيو اليوم، وأي قراءة دون التوقعات قد تعزز المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد الأمريكي، مما يدعم الذهب، بينما الأرقام الإيجابية قد تدعم الدولار وتضغط على الذهب. ومن المقرر صدور تقرير الوظائف في القطاع الخاص بالولايات المتحدة غدًا الأربعاء، وتقرير الوظائف غير الزراعية (NFP) ومطالبات إعانة البطالة الأسبوعية ومؤشر مديري المشتريات للقطاع الخدمي يوم الخميس المقبل، وفي ظل هذه الأجواء، يبقى الذهب خيارًا آمنًا، مع توقعات بحدوث اختراقات فنية تدعم مزيدًا من الصعود.
اليوم السابع
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
سعر الذهب فى مصر اليوم الأربعاء بعد اندلاع اشتباكات بين الهند وباكستان
استهل سوق الذهب تعاملات اليوم على استقرار نسبي في أسعار الذهب بالسوق المصرية الأربعاء 7 مايو 2025، وسط حالة ترقب تسود الأسواق المحلية والعالمية بعد اندلاع اشتباكات بين الهند وباكستان. وسجلت أسعار الذهب في مصر اليوم المستويات التالية: - عيار 24 يسجل 5542 جنيهًا للجرام. - عيار 21 يسجل 4850 جنيهًا للجرام. - عيار 18 يسجل 3233 جنيهًا للجرام. - الجنيه الذهب يسجل 38800 جنيها. ترقب لباول وسط تثبيت الفائدة وترجيحات بتأثير مباشر على أسعار الذهب عالميًا ومحليًا ويُولي المستثمرون اهتمامًا كبيرًا بالمؤتمر الصحفي لرئيس الفيدرالي، جيروم باول ، المرتقب في وقت لاحق من اليوم، حيث يبحث الجميع عن أي مؤشرات قد تكشف ملامح السياسة النقدية الأمريكية خلال الفترة المقبلة. ويأتي هذا الترقب في أعقاب قرار الفيدرالي بالإبقاء على أسعار الفائدة ضمن نطاق يتراوح بين 4.25% و4.50% منذ ديسمبر الماضي، في محاولة لتحقيق توازن دقيق بين كبح جماح التضخم ودعم النمو الاقتصادي. ويرى محللون أن نتائج الاجتماع وتعليقات باول قد تترك أثرًا مباشرًا على أسعار الذهب عالميًا ، حيث إن أي تلميحات بشأن تشديد السياسة النقدية قد تضغط على المعدن النفيس، في حين أن الإشارة إلى تخفيف هذا التشديد قد تعزز من جاذبية الذهب كملاذ آمن. محليًا، تظل أسعار الذهب مرتبطة بشكل وثيق بالسعر العالمي للأوقية وسعر صرف الدولار مقابل الجنيه، إلى جانب عوامل العرض والطلب داخل السوق المصري. ويحتفظ عيار 21 بمكانته كالأكثر طلبًا بين المتعاملين، لا سيما في مناطق الدلتا وصعيد مصر.
Amman Xchange
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Amman Xchange
«وول ستريت» تسجل أعلى مستوياتها في أسبوع
نيويورك: «الشرق الأوسط» ارتفعت المؤشرات الرئيسية في «وول ستريت» إلى أعلى مستوياتها خلال أسبوع، يوم الأربعاء، مدفوعة بآمال تهدئة الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وتراجع الرئيس دونالد ترمب عن تهديده بإقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وأسهمت توقعات خفض الرسوم الجمركية الأميركية على الواردات الصينية إلى ما بين 50 في المائة و60 في المائة، وفقاً لتصريحات نقلتها «وول ستريت جورنال» عن مسؤول بارز في البيت الأبيض، في تعزيز ثقة المستثمرين، فيما عززت تصريحات ترمب الأخيرة بشأن عدم نيته عزل باول من الزخم الإيجابي في الأسواق، بعد تراجعه عن تصريحات سابقة أثارت قلق الأسواق بشأن استقلالية البنك المركزي، وفق «رويترز». ورحّبت الأسواق بتغيير نبرة الرئيس، إذ تسببت انتقاداته السابقة لباول في موجة بيع للأصول الأميركية، لا سيما الأسهم والدولار، مطلع الأسبوع. وقالت ليزلي طومسون، رئيسة قسم الاستثمار في «سبكتروم لإدارة الثروات»، إن تراجع حدة تصريحات ترمب بشأن السياسة النقدية، والتفاؤل بشأن التهدئة التجارية، «مهّدا الطريق» لصعود الأسهم، مضيفة: «رغم فترة الركود الأخيرة، فإن التداول اليوم يتصدر المشهد». كما دعمت نتائج الشركات المعنويات، إذ قفز سهم «تسلا» بنسبة 3 في المائة بعد نتائج قوية فاقت التوقعات. وأعلن إيلون ماسك تنحيه عن منصبه في إدارة ترمب للتركيز على إدارة شركاته الخاصة. وبحلول الساعة 9:48 صباحاً بتوقيت نيويورك، صعد مؤشر «داو جونز» الصناعي بـ1.047 نقطة (2.66 في المائة) إلى 40.227 نقطة، وارتفع «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 3.20 في المائة إلى 5.457 نقطة، وقفز مؤشر «ناسداك» المركب بـ4.10 في المائة ليصل إلى 16.968 نقطة. وسجّلت شركات التكنولوجيا مكاسب قوية، إذ ارتفع سهم «إنفيديا» بنسبة 5.1 في المائة، و«أبل» و«ميتا بلاتفورمز» بـ3.6 في المائة و6.7 في المائة على التوالي، رغم غرامات أوروبية فرضت عليهما. وقادت قطاعات التكنولوجيا والسلع الاستهلاكية التقديرية المكاسب الأوسع، مرتفعة بأكثر من 4 في المائة. كما ارتفع مؤشر أشباه الموصلات في فيلادلفيا بنحو 6 في المائة، وقفز مؤشر «راسل 2000» للشركات الصغيرة بـ4.1 في المائة. وانخفض مؤشر التقلبات «فيكس» إلى 27.79 نقطة، وهو أدنى مستوياته منذ 3 أبريل (نيسان)، ما يشير إلى تراجع مستويات القلق في الأسواق. وكانت الأسواق قد تأثرت سلباً في وقت سابق من الأسبوع بسبب انتقادات ترمب لباول وسياساته التجارية المتقلبة، التي دفعت مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» إلى التراجع بأكثر من 11 في المائة من أعلى مستوياته في فبراير (شباط). ومع ذلك، يرى محللون أن موجة الصعود الحالية تبدو أكثر استقراراً. من جهة أخرى، ارتفع سهم «بوينغ» بنسبة 5.3 في المائة بعد تسجيل خسائر فصلية أقل من المتوقع، متصدرة مكاسب «داو جونز». ورغم الإيجابية في الأسواق، أظهرت بيانات اقتصادية تباطؤ نشاط الأعمال في أبريل إلى أدنى مستوياته في 16 شهراً، مصحوباً بارتفاع حاد في أسعار السلع والخدمات في ظل حالة من عدم اليقين التجاري.
الشرق الأوسط
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
«وول ستريت» تسجل أعلى مستوياتها في أسبوع
ارتفعت المؤشرات الرئيسية في «وول ستريت» إلى أعلى مستوياتها خلال أسبوع، يوم الأربعاء، مدفوعة بآمال تهدئة الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وتراجع الرئيس دونالد ترمب عن تهديده بإقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وأسهمت توقعات خفض الرسوم الجمركية الأميركية على الواردات الصينية إلى ما بين 50 في المائة و60 في المائة، وفقاً لتصريحات نقلتها «وول ستريت جورنال» عن مسؤول بارز في البيت الأبيض، في تعزيز ثقة المستثمرين، فيما عززت تصريحات ترمب الأخيرة بشأن عدم نيته عزل باول من الزخم الإيجابي في الأسواق، بعد تراجعه عن تصريحات سابقة أثارت قلق الأسواق بشأن استقلالية البنك المركزي، وفق «رويترز». ورحّبت الأسواق بتغيير نبرة الرئيس، إذ تسببت انتقاداته السابقة لباول في موجة بيع للأصول الأميركية، لا سيما الأسهم والدولار، مطلع الأسبوع. وقالت ليزلي طومسون، رئيسة قسم الاستثمار في «سبكتروم لإدارة الثروات»، إن تراجع حدة تصريحات ترمب بشأن السياسة النقدية، والتفاؤل بشأن التهدئة التجارية، «مهّدا الطريق» لصعود الأسهم، مضيفة: «رغم فترة الركود الأخيرة، فإن التداول اليوم يتصدر المشهد». كما دعمت نتائج الشركات المعنويات، إذ قفز سهم «تسلا» بنسبة 3 في المائة بعد نتائج قوية فاقت التوقعات. وأعلن إيلون ماسك تنحيه عن منصبه في إدارة ترمب للتركيز على إدارة شركاته الخاصة. وبحلول الساعة 9:48 صباحاً بتوقيت نيويورك، صعد مؤشر «داو جونز» الصناعي بـ1.047 نقطة (2.66 في المائة) إلى 40.227 نقطة، وارتفع «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 3.20 في المائة إلى 5.457 نقطة، وقفز مؤشر «ناسداك» المركب بـ4.10 في المائة ليصل إلى 16.968 نقطة. وسجّلت شركات التكنولوجيا مكاسب قوية، إذ ارتفع سهم «إنفيديا» بنسبة 5.1 في المائة، و«أبل» و«ميتا بلاتفورمز» بـ3.6 في المائة و6.7 في المائة على التوالي، رغم غرامات أوروبية فرضت عليهما. وقادت قطاعات التكنولوجيا والسلع الاستهلاكية التقديرية المكاسب الأوسع، مرتفعة بأكثر من 4 في المائة. كما ارتفع مؤشر أشباه الموصلات في فيلادلفيا بنحو 6 في المائة، وقفز مؤشر «راسل 2000» للشركات الصغيرة بـ4.1 في المائة. وانخفض مؤشر التقلبات «فيكس» إلى 27.79 نقطة، وهو أدنى مستوياته منذ 3 أبريل (نيسان)، ما يشير إلى تراجع مستويات القلق في الأسواق. وكانت الأسواق قد تأثرت سلباً في وقت سابق من الأسبوع بسبب انتقادات ترمب لباول وسياساته التجارية المتقلبة، التي دفعت مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» إلى التراجع بأكثر من 11 في المائة من أعلى مستوياته في فبراير (شباط). ومع ذلك، يرى محللون أن موجة الصعود الحالية تبدو أكثر استقراراً. من جهة أخرى، ارتفع سهم «بوينغ» بنسبة 5.3 في المائة بعد تسجيل خسائر فصلية أقل من المتوقع، متصدرة مكاسب «داو جونز». ورغم الإيجابية في الأسواق، أظهرت بيانات اقتصادية تباطؤ نشاط الأعمال في أبريل إلى أدنى مستوياته في 16 شهراً، مصحوباً بارتفاع حاد في أسعار السلع والخدمات في ظل حالة من عدم اليقين التجاري.
الوئام
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
البيت الأبيض يبدأ البحث عن خليفة لباول.. وترمب يضغط لخفض الفائدة
كشف وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، عن أن البيت الأبيض سيبدأ في إجراء مقابلات مع المرشحين لخلافة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي)، جيروم باول، خلال خريف هذا العام. وتنتهي ولاية باول في مايو 2026، مما يعني أن الإدارة الأمريكية ستمنح نفسها مهلة تقارب الستة أشهر قبل انتهاء ولايته. وتأتي هذه الخطوة في ظل ضغوط متزايدة من الرئيس دونالد ترمب على الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، حيث نشر ترمب مؤخرًا على منصة 'تروث سوشيال' دعوة صريحة لباول لخفض الفائدة والتوقف عن 'التلاعب بالسياسة'. وفي تصريحات لبلومبرغ خلال زيارة للأرجنتين، أكد بيسنت أنه لا يشعر بالقلق إزاء إمكانية إقالة ترامب لباول أو التشكيك في استقلالية الاحتياطي الفيدرالي. ومع ذلك، أشار إلى وجود مجال لمزيد من النقاش حول دور الاحتياطي الفيدرالي كهيئة تنظيمية للبنوك. وأوضح بيسنت أن الاحتياطي الفيدرالي لديه واجبان رئيسيان، هما السياسة النقدية والسياسات التنظيمية، وأنه يرى إمكانية إجراء نقاش أعمق حول الدور التنظيمي، خاصة وأن الاحتياطي الفيدرالي هو إحدى ثلاث جهات تنظيمية للبنوك في الولايات المتحدة.
