logo
#

أحدث الأخبار مع #لبكتيريابيفيدوباكتيريوم

لن تصدّق.. هذا «الغذاء» يقلل خطر الإصابة بنوع من «السرطان»!
لن تصدّق.. هذا «الغذاء» يقلل خطر الإصابة بنوع من «السرطان»!

أخبار ليبيا

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

لن تصدّق.. هذا «الغذاء» يقلل خطر الإصابة بنوع من «السرطان»!

وجدت دراسة أن مادة غذائية يمكن أن تساعد في الحد من خطر الإصابة بنوع معين من 'سرطان الأمعاء'. ووجدت الدراسة التي نقلتها صحيفة 'ذا صن'، أن 'تناول حصتين أو أكثر من الزبادي أسبوعيا مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان 'الأمعاء' بنسبة 20% في الحالات التي كانت الأورام فيها إيجابية لبكتيريا 'بيفيدوباكتيريوم'، ولكن ليس لجميع أنواع سرطان الأمعاء بشكل عام'. وأشار الباحثون إلى أن 'هذا التأثير كان أكثر وضوحا في حالات سرطان الأمعاء القريب، الذي يصيب الجزء العلوي الأيمن من الأمعاء'. وأكد الدكتور توموتاكا أوغاي، من كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد، أن 'الزبادي ومنتجات الحليب المخمرة لطالما اعتبرت مفيدة لصحة الجهاز الهضمي'، مضيفا أن 'نتائج الدراسة تشير إلى أن التأثير الوقائي قد يكون خاصا بالأورام الإيجابية لبكتيريا 'بيفيدوباكتيريوم'. ووجد الباحثون أن 'تناول الزبادي بانتظام قد يؤثر إيجابيا على توازن ميكروبيوم الأمعاء، ما يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان 'الأمعاء' القريب'. The post لن تصدّق.. هذا «الغذاء» يقلل خطر الإصابة بنوع من «السرطان»! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

دراسة: الزبادي يقاوم سرطان القولون
دراسة: الزبادي يقاوم سرطان القولون

سعورس

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • سعورس

دراسة: الزبادي يقاوم سرطان القولون

وبشكل عام، لم يجد علماء الأوبئة ارتباطًا كبيرًا بين الزبادي وسرطان القولون والمستقيم، وهو ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعًا في العالم، وثاني سبب رئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان. ومع ذلك، عندما قسم الباحثون حالات سرطان القولون والمستقيم إلى أنواع فرعية، وجدوا نتيجة مهمة. إذ اتفقت هذه النتائج مع عدة دراسات أخرى، أشارت إلى أن تناول الزبادي قد يكون له خصائص مضادة للأورام. ويقول عالم الأوبئة، شوجي أوجينو، من جامعة هارفارد «دراستنا تقدم دليلاً فريدًا عن الفائدة المحتملة للزبادي». على الرغم من أن النتائج هي للمراقبة فقط، إلا أنها تشمل صحة وأسلوب حياة 87000 امرأة وحوالي 45000 رجل، تم تتبع نظامهم الغذائي لمدة ثلاثين عامًا أو أكثر. الأفراد الذين تم تشخيصهم بسرطان القولون والمستقيم، والذين تناولوا وجبتين أو أكثر من الزبادي في الأسبوع كانوا أقل بنسبة %20 في احتمال إصابتهم بورم إيجابي لبكتيريا بيفيدوباكتيريوم (Bifidobacterium) مقارنةً بمن تناولوا أقل من وجبة واحدة من الزبادي شهريًا.

تكفي وجبتان فقط أسبوعياً.. دراسة أمريكية: تناول الزبادي قد يحمي من سرطان القولون
تكفي وجبتان فقط أسبوعياً.. دراسة أمريكية: تناول الزبادي قد يحمي من سرطان القولون

صحيفة سبق

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

تكفي وجبتان فقط أسبوعياً.. دراسة أمريكية: تناول الزبادي قد يحمي من سرطان القولون

كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون بجامعة هارفارد الأمريكية، أن تناول وجبتَيْن فقط من الزبادي أسبوعياً، قد يحمي الأمعاء من بعض أنواع السرطان المحدّدة، ومنها سرطان القولون. وحسب موقع جامعة هارفارد، طالما كان العلماء يشكّكون بفوائد الزبادي وبكتيرياه الحية لصحة الجهاز الهضمي، ومع ذلك فإن ليس جميع الأبحاث حول هذا الموضوع تتفق على ما هي هذه الفوائد ومتى يتم الحصول عليها. وبشكلٍ عام، لم يجد علماء الأوبئة ارتباطًا كبيرًا بين الزبادي وسرطان القولون والمستقيم، وهو ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعًا في العالم وثاني سبب رئيس للوفيات المرتبطة بالسرطان. ومع ذلك، عندما قسّم الباحثون حالات سرطان القولون والمستقيم إلى أنواع فرعية، وجدوا نتيجة مهمة، إذ اتفقت هذه النتائج مع عدة دراسات أخرى، أشارت إلى أن تناول الزبادي قد تكون له خصائص مضادّة للأورام. يقول عالم الأوبئة شوجي أوجينو؛ من جامعة هارفارد "دراستنا تقدم دليلاً فريدًا عن الفائدة المحتملة للزبادي". ويضيف، أن "النهج المختبري هو محاولة ربط الأنظمة الغذائية طويلة الأمد بفرق محتمل في الأنسجة، مثل وجود أو غياب نوع معين من البكتيريا. هذا النوع من العمل التحقيقي يمكن أن يزيد من قوة الأدلة التي تربط النظام الغذائي بنتائج صحية". تتبع النظام الغذائي 87 ألف امرأة و45 ألف رجل. على الرغم من أن النتائج هي للمراقبة فقط، إلا أنها تشمل صحة وأسلوب حياة 87 ألف امرأة ونحو 45 ألف رجل، تم ّتتبع نظامهم الغذائي لمدة ثلاثين عاماً أو أكثر. الأفراد الذين تم تشخيصهم بسرطان القولون والمستقيم والذين تناولوا وجبتين أو أكثر من الزبادي في الأسبوع، كانوا أقل بنسبة 20% في احتمال إصابتهم بورم إيجابي لبكتيريا بيفيدوباكتيريوم "Bifidobacterium"، مقارنةً بمَن تناولوا أقل من وجبة واحدة من الزبادي شهرياً. كان هذا الأمر صحيحاً بشكل خاص بالنسبة للأورام القريبة في الجزء العلوي من الأمعاء. بيفيدوباكتيريوم هي ميكروبات تُوجد في الأمعاء البشرية وفي الزبادي العادي، في نحو 30% من حالات سرطان القولون والمستقيم، يتم دمج هذه البكتيريا في أنسجة الورم، حيث يتم ربطها عادةً بنوع خاص من السرطان الذي يكون أكثر عدوانية. وتزدهر بكتيريا بيفيدوباكتيريوم في بيئة الأورام منخفضة الأوكسجين، ووجودها في بعض الأورام القولونية يشير إلى أنها تتسرّب عبر الحاجز المعوي إلى أنسجة القولون بمعدل أعلى من المعتاد. وربما يبدو من غير المتوقع أن تناول المزيد من بيفيدوباكتيريوم قد يساعد في منع هذا التسرب على المدى الطويل. تشير الدراسات الأولية إلى أن هذه البكتيريا قد يكون لها تأثيرات مضادة للأكسدة، ومضادة للالتهابات، وتنشيط للمناعة، مما قد يؤثر في سلامة الميكروبيوم المعوي وحاجز الأمعاء شبه النفاذي. أما إذا كان الزبادي يمكن أن يوفر هذه الفوائد أم لا، فذلك يتطلب المزيد من البحث، لكن الأدلة المتوافرة لإثبات ذلك تتزايد. تقول الدراسة الجديدة "تشير النتائج إلى أن تناول الزبادي قد يكون له تأثير وقائي ضد سرطان القولون والمستقيم في حالة وجود خلل في الحاجز المعوي". "دراسات إضافية ضرورية لتوضيح الآليات المحتملة لتأثيرات تناول الزبادي طويل الأمد على تكوُّن السرطان القولوني". مقارنة بسرطان القولون البعيد، الذي يؤدي إلى الأورام في الأجزاء السفلية من القناة المعوية، فإن سرطان القولون القريب له معدل بقاء أقل، وهذه الأنواع من السرطانات في تزايد أيضاً. إن الفكرة القائلة إن الطعام يمكن أن يعمل كعلاجٍ وقائي تستحق المزيد من الاستكشاف، فقد أظهرت تجربة عشوائية عام 2021 من جامعة ستانفورد أن الأطعمة المخمرة مثل الزبادي يمكن أن تؤثر في الميكروبيوم والجهاز المناعي لدى البالغين الأصحاء. يقول عالم الأوبئة أندرو تشان؛ من مستشفى ماساتشوستس العام، الذي كان جزءًا من التحليل الأخير، إن ورقتهم "تضيف إلى الأدلة المتزايدة التي توضح العلاقة بين النظام الغذائي، الميكروبيوم المعوي، ومخاطر سرطان القولون والمستقيم".

تناول الزبادي قد يحمي الأمعاء من سرطان القولون
تناول الزبادي قد يحمي الأمعاء من سرطان القولون

الرأي

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرأي

تناول الزبادي قد يحمي الأمعاء من سرطان القولون

أفادت دراسة حديثة بأن تناول وجبتين فقط من الزبادي أسبوعياً قد تحميان الأمعاء من بعض أنواع السرطان، من أبرزها سرطان القولون. ولطالما كان عدد من العلماء يشككون في فوائد الزبادي وبكتيرياه الحية لصحة الجهاز الهضمي، فإن ليس جميع الأبحاث حول هذا الموضوع تتفق على ما هي هذه الفوائد ومتى يتم الحصول عليها. وبحسب «الحرة»، لم يجد علماء الأوبئة ارتباطًا كبيرًا بين الزبادي وسرطان القولون والمستقيم، وهو ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعًا في العالم وثاني سبب رئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان. لكن عندما قسم الباحثون حالات سرطان القولون والمستقيم إلى أنواع فرعية، وجدوا نتيجة مهمة. إذ اتفقت هذه النتائج مع عدة دراسات أخرى، أشارت إلى أن تناول الزبادي قد يكون له خصائص مضادة للأورام. وقال عالم الأوبئة شوجي أوجينو، من جامعة هارفارد، «دراستنا تقدم دليلاً فريدًا عن الفائدة المحتملة للزبادي». وأضاف أن «النهج المختبري هو محاولة ربط الأنظمة الغذائية طويلة الأمد بفرق محتمل في الأنسجة، مثل وجود أو غياب نوع معين من البكتيريا.. هذا النوع من العمل التحقيقي يمكن أن يزيد من قوة الأدلة التي تربط النظام الغذائي بنتائج صحية». ورغم من أن النتائج هي للمراقبة فقط، إلا أنها تشمل صحة وأسلوب حياة 87000 امرأة وحوالي 45000 رجل، تم تتبع نظامهم الغذائي لمدة ثلاثين عامًا أو أكثر. واتضح أن الأفراد الذين تم تشخيصهم بسرطان القولون والمستقيم والذين تناولوا وجبتين أو أكثر من الزبادي في الأسبوع كانوا أقل بنسبة 20 في المئة في احتمال إصابتهم بورم إيجابي لبكتيريا بيفيدوباكتيريوم Bifidobacterium مقارنةً بمن تناولوا أقل من وجبة واحدة من الزبادي شهريًا. وكان هذا الأمر صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأورام القريبة في الجزء العلوي من الأمعاء. تأثيرات مضادة وبيفيدوباكتيريوم، ميكروبات في الأمعاء البشرية وفي الزبادي العادي، توجد في نحو 30 في المئة من حالات سرطان القولون والمستقيم، يتم دمج هذه البكتيريا في أنسجة الورم، حيث يتم ربطها عادةً بنوع خاص من السرطان الذي يكون أكثر عدوانية. ويزدهر بيفيدوباكتيريوم في بيئة الأورام منخفضة الأوكسجين، ووجوده في بعض الأورام القولونية يشير إلى أنه يتسرب عبر الحاجز المعوي إلى أنسجة القولون بمعدل أعلى من المعتاد. وربما يبدو من غير المتوقع أن تناول المزيد من بيفيدوباكتيريوم قد يساعد في منع هذا التسرب على المدى الطويل. وتشير الدراسات الأولية إلى أن هذه البكتيريا قد يكون لها تأثيرات مضادة للأكسدة، ومضادة للالتهابات، وتنشيط للمناعة، مما قد يؤثر على سلامة الميكروبيوم المعوي وحاجز الأمعاء شبه النفاذي. أما إذا كان الزبادي يمكن أن يوفر هذه الفوائد أم لا، فذلك يتطلب المزيد من البحث، لكن الأدلة المتوفرة لاثبات ذلك تتزايد. وتقول الدراسة الجديدة «تشير النتائج إلى أن تناول الزبادي قد يكون له تأثير وقائي ضد السرطان لسرطان القولون والمستقيم في حالة وجود خلل في الحاجز المعوي.» وبالمقارنة مع سرطان القولون البعيد، الذي يؤدي إلى الأورام في الأجزاء السفلية من القناة المعوية، فإن سرطان القولون القريب له معدل بقاء أقل، وهذه الأنواع من السرطانات في تزايد أيضًا. علاج وقائي وعن الفكرة القائلة بأن الطعام يمكن أن يعمل كعلاج وقائي تستحق المزيد من الاستكشاف، فقد أظهرت تجربة عشوائية عام 2021 من جامعة ستانفورد أن الأطعمة المخمرة مثل الزبادي يمكن أن تؤثر على الميكروبيوم والجهاز المناعي لدى البالغين الأصحاء. ويقول عالم الأوبئة أندرو تشان من مستشفى ماساتشوستس العام، الذي كان جزءًا من التحليل الأخير، إن ورقتهم «تضيف إلى الأدلة المتزايدة التي توضح العلاقة بين النظام الغذائي، الميكروبيوم المعوي، ومخاطر سرطان القولون والمستقيم».

دراسة تكشف.. غذاء يقلل خطر الإصابة بنوع شائع من السرطان
دراسة تكشف.. غذاء يقلل خطر الإصابة بنوع شائع من السرطان

اذاعة طهران العربية

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • اذاعة طهران العربية

دراسة تكشف.. غذاء يقلل خطر الإصابة بنوع شائع من السرطان

اعتمدت الدراسة على بيانات مأخوذة من دراستين تابعتا أكثر من 100 ألف ممرضة و51 ألف متخصص في الرعاية الصحية من الذكور، تتراوح أعمارهم بين 30 و75 عاما، منذ عام 1976. وقد خضع المشاركون لاستبيانات دورية تناولت أنماط حياتهم وأنظمتهم الغذائية وسجلاتهم الطبية، بما في ذلك استهلاكهم للزبادي سواء العادي أو المنكّه، إلى جانب منتجات الألبان الأخرى مثل الحليب والجبن والآيس كريم. كما حلل فريق البحث عينات الأنسجة للأشخاص الذين تم تشخيصهم بسرطان الأمعاء، وقياس مستويات بكتيريا 'بيفيدوباكتيريوم' (Bifidobacterium)، وهي نوع من البكتيريا المفيدة. وسجل الفريق 3079 حالة إصابة مؤكدة بسرطان الأمعاء، مع توفر بيانات عن بكتيريا 'بيفيدوباكتيريوم' لدى 1121 حالة منها – 346 حالة (31%) كانت تحتوي على 'بيفيدوباكتيريوم' في أنسجة الورم، وهو ما يعرف بالورم الإيجابي لهذه البكتيريا. و775 حالة (69%) لم تحتوِ على هذه البكتيريا، وبالتالي كانت الأورام سلبية لها. ساعد هذا النوع من التقسيم الباحثين على اكتشاف أن تناول حصتين أو أكثر من الزبادي أسبوعيا مرتبط بانخفاض خطر الإصابة ب سرطان الأمعاء بنسبة 20% في الحالات التي كانت الأورام فيها إيجابية لبكتيريا 'بيفيدوباكتيريوم'، ولكن ليس لجميع أنواع سرطان الأمعاء بشكل عام. وأشار الباحثون إلى أن هذا التأثير كان أكثر وضوحا في حالات سرطان الأمعاء القريب، الذي يصيب الجزء العلوي الأيمن من الأمعاء. وأكد الدكتور توموتاكا أوغاي، من كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد، أن ' الزبادي ومنتجات الحليب المخمرة لطالما اعتبرت مفيدة لصحة الجهاز الهضمي'، مضيفا أن 'نتائج الدراسة تشير إلى أن التأثير الوقائي قد يكون خاصا بالأورام الإيجابية لبكتيريا 'بيفيدوباكتيريوم''. ويرى الباحثون أن تناول الزبادي بانتظام قد يؤثر إيجابيا على توازن ميكروبيوم الأمعاء، ما يساعد في تقليل خطر الإصابة ب سرطان الأمعاء القريب. ومع ذلك، شددوا على ضرورة إجراء مزيد من الأبحاث لتأكيد هذه العلاقة. ونشرت الدراسة في مجلة Gut Microbes.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store