
لن تصدّق.. هذا «الغذاء» يقلل خطر الإصابة بنوع من «السرطان»!
وجدت دراسة أن مادة غذائية يمكن أن تساعد في الحد من خطر الإصابة بنوع معين من 'سرطان الأمعاء'.
ووجدت الدراسة التي نقلتها صحيفة 'ذا صن'، أن 'تناول حصتين أو أكثر من الزبادي أسبوعيا مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان 'الأمعاء' بنسبة 20% في الحالات التي كانت الأورام فيها إيجابية لبكتيريا 'بيفيدوباكتيريوم'، ولكن ليس لجميع أنواع سرطان الأمعاء بشكل عام'.
وأشار الباحثون إلى أن 'هذا التأثير كان أكثر وضوحا في حالات سرطان الأمعاء القريب، الذي يصيب الجزء العلوي الأيمن من الأمعاء'.
وأكد الدكتور توموتاكا أوغاي، من كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد، أن 'الزبادي ومنتجات الحليب المخمرة لطالما اعتبرت مفيدة لصحة الجهاز الهضمي'، مضيفا أن 'نتائج الدراسة تشير إلى أن التأثير الوقائي قد يكون خاصا بالأورام الإيجابية لبكتيريا 'بيفيدوباكتيريوم'.
ووجد الباحثون أن 'تناول الزبادي بانتظام قد يؤثر إيجابيا على توازن ميكروبيوم الأمعاء، ما يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان 'الأمعاء' القريب'.
The post لن تصدّق.. هذا «الغذاء» يقلل خطر الإصابة بنوع من «السرطان»! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
الأمراض التي قد يشير إليها الطفح الذي يصيب أكبر عضو في الجسم
وتقول: 'يصاحب بعض الأمراض المعدية طفح جلدي – الهربس والثآليل الفيروسية والأمراض الفطرية. والطفح الجلدي في هذه الحالة غالبا ما يكون على شكل عقد أو فقاعات'. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يشير إلى مشكلات في الجهاز الهضمي، مثل اختلال توازن ميكروبيوم الأمعاء، أو اختلال تدفق الصفراء، أو أمراض المعدة والأمعاء، حيث في حالة اختلال عملية الامتصاص يمكن أن يظهر طفح جلدي على شكل حبيبات صغيرة أو بقع صبغية. وتقول: 'عند وجود أمراض جلدية فعلا – الصدفية وحب الشباب والتهاب الجلد التأتبي والأمراض الجلدية الأخرى. يصبح الجلد مريضا، يجب أن يعالجه طبيب الأمراض الجلدية. لأن كل مرض يتميز بطفح جلدي خاص، فمثلا، في الصدفية تكون لويحات، وفي حب الشباب – زوان، وحطاطات وبثرات'. وتشير الأخصائية إلى أنه يمكن أن يظهر الطفح الجلدي بسبب أمراض المناعة الذاتية، ويعود السبب في ذلك إلى أن منظومة المناعة تعتبر خلاياها الذاتية غريبة وتهاجمها. ويظهر في هذه الحالة طفح جلدي محدد على شكل فراشة كما في مرض الذئبة. وتقول: 'بالطبع هذا ليس كل شئ. لأنه يمكن أن يصاحب عدد كبير من الأمراض الجهازية وأمراض الدم وأمراض الهرمونات والسرطان طفح جلدي مختلف. لذلك في حالة ظهور أي طفح جلدي، يجب استشارة طبيب الأمراض الجلدية، لتشخيص أصله ووصف العلاج المناسب'. المصدر:


الوسط
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- الوسط
من خلال التأثير على المخ.. هكذا يساعد الصيام المتقطع في إنقاص الوزن
اكتشف باحثون صينيون أن الأنظمة الغذائية التي تعتمد على الصيام المتقطع لعدة ساعات خلال اليوم تؤدي إلى تغييرات كبيرة في الدماغ والمعدة، مما يمكن أن يفتح آفاقا كبيرة أمام علاج السمنة وإدارة الوزن بشكل صحي وسليم. تتبع الباحثون 25 متطوعا من المصابين بالسمنة على مدار 62 يوما، شاركوا جميعا في برنامج «تقييد الطاقة المتقطع»، وهو نظام غذائي يتضمن التحكم الدقيق في عدد السعرات الحرارية، وصيام نسبي في بعض الأيام، بحسب موقع «ساينس ألرت». ووجدوا أن جميع المشاركين في التجربة خسروا الوزن بشكل ملحوظ، بما يعادل 7.8% من إجمالي وزن الجسم خلال فترة التجربة، إلا أنهم وجدوا دليلا على حدوث تغييرات في المناطق المرتبطة بالسمن في المخ، وكذلك في بكتيريا المعدة. تغييرات مؤثر في المخ والمعدة اعتمد الباحثون على استخدام فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي، في مناطق معروفة بأهميتها في تنظيم الشهية والإدمان، بما في ذلك التلفيف الحجاجي الجبهي السفلي، إلى جانب رصد التغييرات في ميكروبيوم المعدة عبر تحليل عينات البراز وقياسات الدم. ومن المعروف أن نشاط بعض أنواع البكتيريا في المعدة يرتبط بنشاط مناطق معينة في الدماغ. فعلى سبيل المثال، ارتبطت بكتيريا «كوبروكوكس» وبكتيريا «يوباكتريوم هالي» سلبا بنشاط التلفيف الحجاجي الجبهي السفلي الأيسر، وهي منطقة تؤثر في قوة إرادتنا عند تناول الطعام. وخلصت التجربة إلى أن مزيد من فهم الكيفية التي يعتمد بها الدماغ والمعدة على بعضهما يمكن أن يخلق فارقا كبيرا في كيفية علاج السمنة والتعامل مع إدارة الوزن. تعليقا على نتائج التجربة، قال الباحث في مجال الصحة، تشيانغ زينغ، من المركز الطبي الثاني والمركز الوطني للأبحاث السريرية لأمراض الشيخوخة في الصين: «هنا نُظهر أن نظام الصيام المتقطع الغذائي يغير محور الدماغ والأمعاء والميكروبيوم البشري». وأضاف: «التغييرات الملحوظة في ميكروبيوم المعدة وفي نشاط مناطق الدماغ المرتبطة بالإدمان، أثناء وبعد فقدان الوزن، ديناميكية للغاية ومرتبطة بمرور الوقت». ترابط قوي ومن غير الواضح ما المحرك وراء تلك التغييرات، وما إذا كانت المعدة هي من أثر على نشاط الدماغ أم العكس. ومع ذلك، تؤكد نتائج التجربة من جديد مدى الترابط بين المعدة والدماغ، ولهذا فإن تصميم علاج يستهدف بعض مناطق الدماغ قد يفيد في ضبط وإدارة الوزن. من جانبه، قال العالم الطبي شياونينغ وانغ، من مركز العيادات الحكومية لطب الشيخوخة في الصين: «يعتقد أن ميكروبيوم الأمعاء يتواصل مع الدماغ بطريقة معقدة في اتجاهين». وأضاف: «ينتج الميكروبيوم نواقل عصبية وسموما عصبية تصل إلى الدماغ عبر الأعصاب والدورة الدموية. في المقابل، يتحكم الدماغ في سلوك الأكل، بينما تغير العناصر الغذائية في نظامنا الغذائي تكوين ميكروبيوم الأمعاء». ويعتقد أن أكثر من مليار شخص حول العالم مصابون بالسمنة، مما يؤدي إلى زيادة في معدلات الإصابة بعديد من الأمراض مثل القلب والأوعية الدموية والسكري والسرطان وغيرها.


أخبار ليبيا
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
القهوة 'تقدم' فائدة صحية مدهشة للمسنين
وكشفت الدراسة، التي أجريت على 1161 شخصا فوق سن 55 عاما، أن شرب القهوة قد يساعد في الحفاظ على قوة العضلات ويقلل من خطر السقوط في سن الشيخوخة. ووجد الخبراء أن استهلاك القهوة يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالوهن، وهي حالة من ضعف العضلات والتعب الشديد التي تزيد من احتمالية السقوط وتعيق التعافي من الأمراض والإصابات. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين شربوا فنجانين إلى 3 فناجين من القهوة يوميا، شهدوا انخفاضا بنسبة 64% في خطر الإصابة بالوهن مقارنة بمن شربوا كمية أقل. وصرحت البروفيسورة مارغريت أولثوف، من جامعة فريجي في أمستردام، أن الأسباب الدقيقة لهذه الفائدة غير واضحة بعد، ولكنها تعتقد أن مضادات الأكسدة الموجودة في القهوة قد تكون السبب الرئيسي في هذا التأثير الإيجابي. وأضافت: 'شرب القهوة أصبح جزءا أساسيا من روتين العديد من الأشخاص، وهم يبحثون باستمرار عن طرق للحفاظ على صحتهم مع تقدمهم في السن. تسلط نتائجنا الضوء على العلاقة المفيدة بين استهلاك القهوة اليومي وانخفاض خطر الإصابة بالوهن، ما قد يعزز الشيخوخة الصحية'. كما أظهرت دراسات سابقة، أجريت على الفئران، أن القهوة قد تساهم في تقليل فقدان العضلات المرتبط بالعمر. وتحتوي القهوة أيضا على مواد كيميائية قد تساعد في التخلص من الخلايا القديمة وتحفيز نمو العضلات، ما يعزز صحتها وقوتها. نشرت الدراسة الممولة من قبل معهد المعلومات العلمية عن القهوة، في المجلة الأوروبية للتغذية. المصدر: ذا صن