logo
#

أحدث الأخبار مع #لبنىنجيب،

عيد الشغل.. صامتون في الواجهة: حراس الأمن الخاص بين الاستغلال والنسيان (فيديو)
عيد الشغل.. صامتون في الواجهة: حراس الأمن الخاص بين الاستغلال والنسيان (فيديو)

برلمان

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • برلمان

عيد الشغل.. صامتون في الواجهة: حراس الأمن الخاص بين الاستغلال والنسيان (فيديو)

الخط : A- A+ إستمع للمقال خصّص برنامج 'فهم باش تخدم' في إطار الاحتفاء بعيد الشغل، حلقة للحديث عن معاناة حراس الأمن الخاص في المغرب، وذلك في ظل الظروف الصعبة التي يواجهونها يوميًا، حيث استضافت الزميلة سهام العدواني، الأستاذة لبنى نجيب، الكاتبة العامة للنقابة الوطنية أعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ، التابعة للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، والأستاذ الفضلي الراضي، مندوب الأجراء وعضو المكتب الوطني للنقابة الوطنية لأعوان الحراسة، واللذين قدما تحليلاً عميقًا لأوضاع هذه الفئة، التي تعاني من هشاشة في العمل وضعف في الحقوق الأساسية. وتم تسليط الضوء خلال النقاش على القضايا الرئيسية التي يعاني منها حراس الأمن الخاص، مثل تدني الأجور، غياب التغطية الصحية والاجتماعية، وكذا انعدام الاستقرار المهني. وقد أشار الضيفان إلى أن هذه المعاناة تتطلب تدخلًا عاجلًا من الجهات المختصة لتوفير الحماية القانونية والعناية اللازمة لهذه الفئة من العمال. في الختام، شدّدت لبنى نجيب والفضلي الراضي على ضرورة تحسين شروط العمل وتطبيق قوانين تحمي حقوق حراس الأمن الخاص، مع ضمان استفادتهم من التغطية الاجتماعية والأجور العادلة، كما أكدوا على دور النقابات في الدفاع عن هذه الفئة وحماية حقوقها، معتبرين أن تحسين أوضاع حراس الأمن الخاص يعد خطوة هامة نحو تحقيق العدالة الاجتماعية في المغرب. ويمكن التعرف على تفاصيل أكثر ضمن هذه الحلقة:

عاملة نظافة ضحية "استغلال بشع" بأجر 250 درهم شهريا
عاملة نظافة ضحية "استغلال بشع" بأجر 250 درهم شهريا

ناظور سيتي

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ناظور سيتي

عاملة نظافة ضحية "استغلال بشع" بأجر 250 درهم شهريا

المزيد من الأخبار عاملة نظافة ضحية "استغلال بشع" بأجر 250 درهم شهريا ناظورسيتي: متابعة تسبب الوضع الصعب الذي تعرضت له عاملة نظافة تعمل لصالح وكالة بريد بنك التابعة لشركة "انسي ماروك" في مدينة الرشيدية، في موجة غضب عارم بين النقابات، حيث تم دفع أجر زهيد قدره 250 درهم شهريا لها لمدة أربع سنوات، رغم عملها المستمر في تنظيف المكاتب والمباني الخاصة بالوكالة ثلاث مرات في الأسبوع. ورغم هذا الأجر البخس، تم تسريحها من عملها لاحقا دون أن تحصل على أي حقوق منصوص عليها قانونا. وفي تصريح للنقابية لبنى نجيب، الكاتبة الوطنية للنقابة الوطنية لأعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ، تساءلت عن كيفية احتساب هذا الأجر الضئيل مقارنة بعدد ساعات العمل الذي يتم فيه تنظيف الأماكن ثلاث مرات في الأسبوع، مما اعتبرته استغلالا غير مقبول للعاملة. وقالت نجيب في تصريحها: 'أين العدالة الاجتماعية؟ أين حقوق الإنسان؟ أين ضمير المسؤولين؟'. إضافة إلى ذلك، أصدر المكتب الوطني للنقابة بيانا رسميا استنكر فيه الوضع المأساوي للعاملة، وأوضح أن العقد الموقع بين العاملة وشركة "انسي ماروك" ينص على أجر شهري قدره 2500 درهم، لكن الواقع كان أن العاملة كانت تتلقى فقط 250 درهم، وهو مبلغ لا يعكس بأي حال من الأحوال الجهد الذي تبذله. كما أشار البيان إلى أنه تم إجبار العاملة على توقيع استقالتها، مما يعني أنها تم فصلها تعسفيا دون أي حقوق قانونية أو تعويضات، وهو ما وصفته النقابة بـ "السلوك الوحشي الذي يشكل انتهاكا صارخا لقانون الشغل". من جانبها، طالبت النقابة بفتح تحقيق فوري في القضية، بهدف معرفة كافة تفاصيل الحادثة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد الأشخاص المسؤولين عن هذا الفعل غير القانوني. كما شددت النقابة على ضرورة فرض عقوبات رادعة ضد شركة "انسي ماروك"، وضمان تحسين ظروف العمل لجميع العاملين في المغرب، خاصة في القطاع الذي يعاني من استغلال كبير وظروف عمل غير لائقة. وفي سياق متصل، دعت النقابة إلى ضرورة توفير بيئة عمل صحية وآمنة لجميع العمال والعاملات في مختلف القطاعات بالمملكة، ووضع حد للممارسات الاستغلالية التي تعيق حصولهم على حقوقهم الأساسية، مثل الأجور العادلة والعطل المدفوعة وغيرها من الحقوق المنصوص عليها في قانون الشغل.

نقابات حراس الأمن الخاص تتخوف من تشريد مليون عامل بعد إلغاء وزير الصحة صفقات الحراسة والنظافة في المستشفيات
نقابات حراس الأمن الخاص تتخوف من تشريد مليون عامل بعد إلغاء وزير الصحة صفقات الحراسة والنظافة في المستشفيات

اليوم 24

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم 24

نقابات حراس الأمن الخاص تتخوف من تشريد مليون عامل بعد إلغاء وزير الصحة صفقات الحراسة والنظافة في المستشفيات

تستعد النقابة الوطنية لأعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ (CDT) لمراسلة وزير الصحة والحماية الاجتماعية، بشأن تعليماته الأخيرة المتعلقة بإلغاء صفقات قائمة، خاصة بالمناولة، وتحديدًا الحراسة والنظافة. وأوضحت لبنى نجيب، الكاتبة العامة للنقابة المذكورة، في تصريح لـ »اليوم 24″، أن هذا القرار، بقدر ما يحمل نقاطا إيجابية، خاصة فيما يتعلق باحترام الحد الأدنى للأجور، إلا أنه يحمل في بعض تفاصيله نقاطًا سلبية سيدفع ثمنها عدد كبير من حراس الأمن الخاص. وأوضحت المتحدثة أن من بين النقاط السلبية التي تتعلق بتوظيف حراس الأمن توفر بعض الشروط، منها مستوى دراسي معين، مشيرة إلى أن أغلب حراس الأمن الحاليين لا يتوفرون على شهادات تعليمية مناسبة، غير أنهم يتمتعون بخبرة قد تصل إلى عشر سنوات. وتفضل نجيب أن يخضع هؤلاء الحراس لتكوين مستمر بدل الاستغناء عن خدماتهم، مبرزة أن هذه التعليمات إذا فُعلت ستهدد السلم الاجتماعي. وتشير إلى أن نقابتها توصلت بإحصائيات رسمية تتعلق بعدد حراس الأمن الخاص على الصعيد الوطني، والتي تقارب مليون حارس، غير أن نقابتها تؤكد أن العدد في تصاعد قد يصل إلى مليون ونصف حارس أمن. وأعلنت عن استعدادها لمراسلة الوزير اليوم الاثنين، من أجل تنبيهه إلى هذه المعطيات، مطالبة إياه بتكوين حراس الأمن الخاص بدل تشريدهم. إلى جانب ذلك، هاجم عبد الله بوانو، رئيس المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، وزير الصحة، في تدوينة له عبر صفحته على « فايسبوك »، وقال إن هذا القرار مدعوم من طرف رئيس الحكومة، وهو تخطيط لتمكين شركات بعينها من صفقات المناولة في الحراسة والنظافة داخل المؤسسات الصحية، ومحاولة التغطية على ذلك بمبررات واعتبارات، إن كان فيها شيء من الحق، فالمراد بها باطل. فضلا عن كون إلغاء الصفقات المبرمة في هذا المجال تم بطريقة فجة، دون اللجوء للمساطر والمسالك القانونية والإدارية المعمول بها، فإنه يهدد بحرمان المؤسسات الصحية والمرتفقين من خدمات الحراسة والنظافة، وسيزيد من معاناة المرضى والأطر الصحية والإدارية على حد سواء.

كاتبة نقابة أعوان الحراسة تنتقد 'انتهاكات ضد حراس الأمن الخاص' وشركة خاصة تواجهها بشكاية
كاتبة نقابة أعوان الحراسة تنتقد 'انتهاكات ضد حراس الأمن الخاص' وشركة خاصة تواجهها بشكاية

عبّر

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • عبّر

كاتبة نقابة أعوان الحراسة تنتقد 'انتهاكات ضد حراس الأمن الخاص' وشركة خاصة تواجهها بشكاية

استنكر المكتب الوطني للنقابة الوطنية لأعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ، الشكاية التي وصفها بـ 'الكيدية' المتعلقة بـ 'التشهير' و'التي أقدمت عليها شركة الحراسة AINSI MAROC' ضد لبنى نجيب الكاتبة الوطنية للنقابة الوطنية لأعوان الحراسة الخاصة والنظافة والطبخ، والتي استدعت امتثالها أمام الشرطة القضائية قسم مكافحة الجريمة المعلوماتية'، حسب بيان للمكتب. واعتبر المكتب الوطني، في بيان اطلعت عليه جريدة 'عبّر' أن هذا الإجراء هو 'محاولة يائسة وبائسة لتكميم الأفواه وكبح جماح العمل النقابي المشروع، وترهيباً للقيادات النقابية التي تدافع عن حقوق العاملات والعمال' داعيا كل الجهات المعنية 'الوقوف في وجه هذه الممارسات التعسفية، والتصدي لكل محاولات تقييد الحريات النقابية'. وأعلن المكتب الوطني، عن تنظيم 'وقفة إحتجاجية وطنية أمام مقر شركة AINSI MAROC تضامنا مع الكاتبة الوطنية لبنى نجيب، إحتجاجاً على إستهدافها بتقديم شكاية كيدية ضدها، مع العلم أنها تمارس مهامها النقابية فقط في إطار الترافع القوي على العاملات والعمال بما يخوله لها القانون ككاتبة وطنية للقطاع'. وفي تعليق لها على الواقعة، قالت لبنى نجيب، أنه 'لا أريد أن أسميها 'شكاية'، فذلك يقلل من شأنها. بل هي 'حملة كيدية' منظمة بشكل دقيق لإسكات صوت يطالب بالعدالة الإجتماعية ويكشف عن إنتهاكات و تجاوزات تمارس ضد حراس الأمن الخاص بالوكالات البنكية ' الشعبي و السياش CIH و بريد المغرب'. وأضافت، في تدوينة لها على حسابها الشخصي بمنصة 'فيسبوك'، 'بصفتي كاتبة وطنية للقطاع كنقابية متفانية، في إطار الترافع النقابي واجبي أن أدافع عن حقوق هذه الفئة وأطالب بتطبيق القانون والحد من الإنتهاكات والتجاوزات اللاقانونية واللامهنية ضد حراس الأمن الخاص على جميع الأطراف، دون إستثناء'. وتابعت 'لكن، بعد ان وضعت هذا الملف بين يدي وزير الإدماج الإقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل و الكفاءات و كاتب الدولة المكلف بالشغل…، بدلا من أن تواجه شركة 'AINSI MAROC' المتهمة بإنتهاكات صارخة ، مطالبي بحوارٍ بناء وإصلاح حقيقي للأخطاء، لجأت إلى الإستعانة بسلاح رخيص ' الشكاية الكيدية' . فبدلًا من أن تعالج المشاكل التي أشير إليها، حاولت إسكات صوتي ووضع عقبات في طريق عملي النقابي'. وأردفت 'حقيقة أنا لا أخفي إستغرابي وغضبي من هذا السلوك، لكن أؤكد على أنني لن أثني عن مواصلة كشف جميع الإنتهاكات القائمة والتنديد بها. فالعمل النقابي هو واجب نضالي وضع على عاتقي من أجل حماية حقوق هذه الفئة من العاملات و العمال وإحقاق العدالة والكرامة الإجتماعية'. كما قالت أنها 'لا أريد أن أكون في موقف المتهمة أثناء مساءلتي لذى الشرطة القضائية بقسم مكافحة الجريمة المعلوماتية بسبب دعوتي للعدالة وتطبيق القانون ، ولكن سأواصل الكفاح من أجل حقوق والعاملات و العمال. فصوت الحقيقة لن يسكت أبدا، وسأواصل فضح جميع الإنتهاكات التي تمارسها الشركة ضد حراس الأمن الخاص بالوكالات البنكية'. وختمت بالقول 'لاأريد أن أكون ضحية لأساليب الشركة التي تهدف إلى إسكات صوت سيظل يطالب بالعدالة ويكشف عن جميع الإنتهاكات. كما فعلت مع بعض المحسوبين على النضال بائعي الذمم ، وسأواصل الكفاح والتنديد وإبراز حقيقة ما تمارسه الشركة المذكورة ضد الحراس وضد أعضاء النقابة الوطنية، ومعها جميع الشركات المخالفة للقانون ، في إطار القانون و ما تمليه علنا المصلحة العامة إتجاه هذه الفئة ، والحق سينتصر في النهاية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store