أحدث الأخبار مع #لبيليفيلد


النهار
منذ 6 ساعات
- رياضة
- النهار
شتوتغارت يتوج بلقب كأس ألمانيا للمرة الرابعة
أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 السبت على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) ونيك فولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. وقدم يواكيم لوف، مدرب منتخب ألمانيا السابق، وآخر مدرب فاز مع شتوتغارت بلقب المسابقة قبل هذه النسخة، الكأس إلى الفريق الفائز. قال مدافع الفريق ماكسيميليان ميتلشتات "أنا متعب تماما. المشاعر جياشة ولا أستطيع حتى أن أعبّر بالكلمات". وأضاف "أعتقد أن هذا أجمل شعور يمكن للمرء أن يعيشه. أنا غارق في المشاعر". هونيس قائد المجد الجديد واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى دوري أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا. في المقابل، حقق بيليفيلد إنجازا بوصوله إلى النهائي، وهو رابع فريق من الدرجة الثالثة يفعلها، لكنه لم يتمكن من تحقيق لقبه الأول في تاريخه الممتد على مدار 120 عاما، بعد أيام قليلة من ضمان صعوده إلى الدرجة الثانية. وحده هانوفر عام 1992 نجح في الفوز بكأس ألمانيا من خارج دائرة أندية الدرجة الأولى، عندما كان يخوض حينها غمار الدرجة الثانية. وبلغ بيليفيلد نهائي الكأس عبر طريق شاق حيث نجح في إقصاء أربعة فرق من "بوندسليغا"، كما جرّد باير ليفركوزن من لقبه بفوزه عليه 2-1 في نصف النهائي. وافتتح فولتيماده التسجيل حين خرق خط الدفاع بعد تمريرة بينية من أنجيلو شتيلر (15). وهذا الهدف الخامس لفولتيماده في مباراته الخامسة ضمن مسابقة الكأس، بالإضافة إلى تسجيله 12 هدفا في 28 مباراة ضمن الدوري. وبعد خطأ دفاعي مشترك من لاعب الوسط سام شريك والمهاجم ماريوس فويرل، استغله دينيز أونداف وانطلق حتى انفرد بالحارس يوناس كيرسكن لكنه مرر إلى ميلو الذي لم يتردد بالتسديد مباشرة في المرمى الخالي (22). ومن خطأ جديد، هذه المرة من قلب الدفاع ماكسيميليان غروسر الذي حاول المراوغة بعد تقدمه إلى قبل منتصف الملعب، خُطفت الكرة منه لينفرد أونداف ويسجل الثالث بتسديدة زاحفة إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى (28). وهذه المرة الأولى التي يسجل فيها طرف في مباراة نهائية ضمن كأس ألمانيا ثلاثة أهداف في أول 28 دقيقة، وفقا لشبكة "أوبتا" للإحصاءات. واستمر الانهيار الدفاعي لبيليفيلد حين أخطأ لويس أوبي بالتمرير فحصل ميلو على الكرة وسددها في المرمى (66). وواصل شتوتغارت هجومه فسجّل له التركي أتاكان كارازور برأسية بعد ركنية، لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (69). وحرم حارس شتوتغارت ألكسندر نوبل بيليفيلد من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه مرتين في دقيقة، حين تصدى لتصويبة أولى من ستيفانو روسو ثم تسديدة ثانية أقرب من ليون شنايندر (75). لكنه وقف مراقبا لتسديدة للبديل كانيا الذي سجل هدفا لفريقه بعد دقيقتين من دخوله، إثر متابعته تمريرة البديل الآخر كريستوفر لانرت (82). وبدا أن شتوتغارت ارتاح كثيرا لتفوّقه، فتكبّد هدفا ثانيا بخطأ كبير من مدافعه فاغنومان الذي أراد إعادة الكرة برأسه إلى الحارس، لكنه ضربها بقوة إلى الزاوية اليمنى (85). وكاد البديل البوسني إرميدين ديميروفيتش يُنهي إثارة الدقائق الأخيرة بهدف خامس لشتوتغارت لكن الحارس أبعد تصويبته القوية (89). وكان يُمكن للدقيقتين الأخيرتين من الوقت الضائع أن تشهدا إثارة كبيرة لو سجّل البديل لوكاس كونتسه هدفا ثالثا لبيليفيلد، لكن الحارس نوبل منعه (90+3).


الكويت برس
منذ 9 ساعات
- رياضة
- الكويت برس
كأس ألمانيا: شتوتغارت يحرز اللقب للمرة الرابعة بعد 28 عاما #اخر الاخبار
الكويت برس - اخبار الكويت : شكرا لك لمشاهدة الموضوع التالي كأس ألمانيا: شتوتغارت يحرز اللقب للمرة الرابعة بعد 28 عاما ، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا فتابعونا. أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 السبت على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) ونيك فولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي 'يوروبا ليغ' الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى دوري أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا. وافتتح فولتيماده التسجيل حين خرق خط الدفاع بعد تمريرة بينية من أنجيلو شتيلر (15). وهذا الهدف الخامس لفولتيماده في مباراته الخامسة ضمن مسابقة الكأس، بالإضافة إلى تسجيله 12 هدفا في 28 مباراة ضمن الدوري. وبعد خطأ دفاعي مشترك من لاعب الوسط سام شريك والمهاجم ماريوس فويرل، استغله دينيز أونداف وانطلق حتى انفرد بالحارس يوناس كيرسكن لكنه مرر إلى ميلو الذي لم يتردد بالتسديد مباشرة في المرمى الخالي (22). ومن خطأ جديد، هذه المرة من قلب الدفاع ماكسيميليان غروسر الذي حاول المراوغة بعد تقدمه إلى قبل منتصف الملعب، خُطفت الكرة منه لينفرد أونداف ويسجل الثالث بتسديدة زاحفة إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى (28). وهذه المرة الأولى التي يسجل فيها طرف في مباراة نهائية ضمن كأس ألمانيا ثلاثة أهداف في أول 28 دقيقة، وفقا لشبكة 'أوبتا' للإحصاءات. واستمر الانهيار الدفاعي لبيليفيلد حين أخطأ لويس أوبي بالتمرير فحصل ميلو على الكرة وسددها في المرمى (66). وواصل شتوتغارت هجومه فسجّل له التركي أتاكان كارازور برأسية بعد ركنية، لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (69). وحرم حارس شتوتغارت ألكسندر نوبل بيليفيلد من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه مرتين في دقيقة، حين تصدى لتصويبة أولى من ستيفانو روسو ثم تسديدة ثانية أقرب من ليون شنايندر (75). لكنه وقف مراقبا لتسديدة للبديل كانيا الذي سجل هدفا لفريقه بعد دقيقتين من دخوله، إثر متابعته تمريرة البديل الآخر كريستوفر لانرت (82). وبدا أن شتوتغارت ارتاح كثيرا لتفوّقه، فتكبّد هدفا ثانيا بخطأ كبير من مدافعه فاغنومان الذي أراد إعادة الكرة برأسه إلى الحارس، لكنه ضربها بقوة إلى الزاوية اليمنى (85). وكاد البديل البوسني إرميدين ديميروفيتش يُنهي إثارة الدقائق الأخيرة بهدف خامس لشتوتغارت لكن الحارس أبعد تصويبته القوية (89). وكان يُمكن للدقيقتين الأخيرتين من الوقت الضائع أن يشهدا إثارة كبيرة لو سجّل البديل لوكاس كونتسه هدفا ثالثا لبيليفيلد، لكن الحارس نوبل منعه (90+3). كانت هذه تفاصيل كأس ألمانيا: شتوتغارت يحرز اللقب للمرة الرابعة بعد 28 عاما نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على كويت نيوز وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.


المنتخب
منذ 12 ساعات
- رياضة
- المنتخب
كأس ألمانيا: شتوتغارت يحرز اللقب للمرة الرابعة بعد 28 عاما
أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 السبت على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) ونيك فولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من أوروبا ليغ الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب البطولة 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى عصبة أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا. وافتتح فولتيماده التسجيل حين خرق خط الدفاع بعد تمريرة بينية من أنجيلو شتيلر (15). وهذا الهدف الخامس لفولتيماده في مباراته الخامسة ضمن مسابقة الكأس، بالإضافة إلى تسجيله 12 هدفا في 28 مباراة ضمن الدوري. وبعد خطأ دفاعي مشترك من لاعب الوسط سام شريك والمهاجم ماريوس فويرل، استغله دينيز أونداف وانطلق حتى انفرد بالحارس يوناس كيرسكن لكنه مرر إلى ميلو الذي لم يتردد بالتسديد مباشرة في المرمى الخالي (22). ومن خطأ جديد، هذه المرة من قلب الدفاع ماكسيميليان غروسر الذي حاول المراوغة بعد تقدمه إلى قبل منتصف الملعب، خ طفت الكرة منه لينفرد أونداف ويسجل الثالث بتسديدة زاحفة إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى (28). وهذه المرة الأولى التي يسجل فيها طرف في مباراة نهائية ضمن كأس ألمانيا ثلاثة أهداف في أول 28 دقيقة، وفقا لشبكة "أوبتا" للإحصاءات. واستمر الانهيار الدفاعي لبيليفيلد حين أخطأ لويس أوبي بالتمرير فحصل ميلو على الكرة وسددها في المرمى (66). وواصل شتوتغارت هجومه فسجل له التركي أتاكان كارازور برأسية بعد ركنية، لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (69). وحرم حارس شتوتغارت ألكسندر نوبل بيليفيلد من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه مرتين في دقيقة، حين تصدى لتصويبة أولى من ستيفانو روسو ثم تسديدة ثانية أقرب من ليون شنايندر (75). لكنه وقف مراقبا لتسديدة للبديل كانيا الذي سجل هدفا لفريقه بعد دقيقتين من دخوله، إثر متابعته تمريرة البديل الآخر كريستوفر لانرت (82). وبدا أن شتوتغارت ارتاح كثيرا لتفو قه، فتكب د هدفا ثانيا بخطأ كبير من مدافعه فاغنومان الذي أراد إعادة الكرة برأسه إلى الحارس، لكنه ضربها بقوة إلى الزاوية اليمنى (85). وكاد البديل البوسني إرميدين ديميروفيتش ي نهي إثارة الدقائق الأخيرة بهدف خامس لشتوتغارت لكن الحارس أبعد تصويبته القوية (89). وكان ي مكن للدقيقتين الأخيرتين من الوقت الضائع أن يشهدا إثارة كبيرة لو سجل البديل لوكاس كونتسه هدفا ثالثا لبيليفيلد، لكن الحارس نوبل منعه (90+3).


DW
منذ 13 ساعات
- رياضة
- DW
شتوتغارت يكتسح بيلفيلد ويتوج بكأس ألمانيا للمرة الرابعة – DW – 2025/5/24
أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه العريض على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة على الملعب الأولمبي في برلين منهيا صياما دام 28 عاما. د ب أ، أ ف ب صلاح شرارة د ب أ، أ ف ب صلاح شرارة د ب أ، أ ف ب توج فريق شتوتغارت بلقب كأس ألمانيا لكرة القدم للمرة الرابعة في تاريخه، وذلك بعدما تغلب على أرمينيا بيلفيلد (درجة ثالثة) 4-2، في المباراة النهائية التي أقيمت مساء اليوم السبت (24 مايو/ أيار 2025) على الملعب الأولمبي في العاصمة الألمانية برلين. ونجح شتوتغارت في تحقيق أول لقب كأس له منذ عام 1997، حينما حقق الفريق الفوز على إنيرجي كوتبوس 2- صفر، وهو أول لقب في بطولة كبيرة للفريق منذ تتويجه ببطولة الدوري في موسم 2007/2006. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) والألماني نيك فولتيماده (15) والألماني التركي دنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. لاعبو شتوتغارت يحتلفون بالهدف الأول في شباك بيلفلد وفي الصورة من اليمين نيك فولتماده، وميو وشابوت (24/5/2025). صورة من: Tobias Schwarz/AFP/Getty Images المدرب سيباستيان هونيس.. سر النجاح! وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. ونجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي هونيس، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافارياوالصعود بالفريق إلى دوري أبطال أوروبا. أرمينيا بيلفيلد معجزة الموسم الكروي في ألمانيا To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video رغم الخسارة آمال كبيرة لدى بيلفيلد ورغم خيبة الأمل التي أصابت أرمينيا بيلفيلد بعد الخسارة الكبيرة في النهائي، فإن الفريق لديه الكثير ليتطلع له في الموسم المقبل، حيث صعد إلى الدرجة الثانية وقد يكون على بعد موسم واحد فقط من العودة مجددا إلى بطولة دوري الدرجة الأولى الذي صعد إليه في موسم 2021/2020 قبل أن يهبط في نهاية موسم 2022/2021. تحرير: عبده جميل المخلافي

الدستور
منذ 14 ساعات
- رياضة
- الدستور
شتوتغارت يحرز اللقب للمرة الرابعة بعد 28 عاما
برلين - أحرز شتوتغارت لقبه الرابع في مسابقة كأس ألمانيا بعد فوزه على أرمينيا بيليفيلد من الدرجة الثالثة 4-2 على الملعب الأولمبي في برلين في المباراة النهائية، منهيا صياما دام 28 عاما. سجل كل من الفرنسي أنزو ميلو (22 و66) وفولتيماده (15) ودنيز أونداف (28) رباعية شتوتغارت والبديل يوليان كانيا (82) ويوشوا فاغنومان بالخطأ في مرماه (85) لبيليفيلد. وبفضل هذا التتويج، تأهل شتوتغارت إلى دور المجموعة الموحدة من الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" الموسم المقبل، على الرغم من أنه أنهى الدوري في المركز التاسع. واستعاد شتوتغارت الفائز بلقب الدوري 5 مرات أمجاده بقيادة مدربه سيباستيان هونيس بعد سنوات عدة تخبط خلالها بسبب تواضع نتائجه، محققا لقبه الأول في الكأس منذ عام 1997، علما أنه فاز به أيضا في 1954 و1958. نجح هونيس، نجل ديتر لاعب ألمانيا الغربية السابق، وابن شقيق أولي، صاحب النفوذ في بايرن ميونيخ، في إنقاذ شتوتغارت من الهبوط في الموسم ما قبل الماضي باحتلاله للمركز السادس عشر الذي يخول صاحبه خوض الملحق الفاصل للهبوط والصعود. وبعد موسم واحد، قاد فريقه لاحتلال المركز الثاني خلف باير ليفركوزن البطل وأمام عملاق بافاريا، كما حصد في طريقه 40 نقطة أكثر عن الموسم السابق ونال بطاقة العودة إلى دوري أبطال أوروبا. هذا الموسم، أنهى شتوتغارت الدوري في المركز التاسع، حيث كان يوازن بين التزاماته الأوروبية وفوزه بكأس ألمانيا. وافتتح فولتيماده التسجيل حين خرق خط الدفاع بعد تمريرة بينية من أنجيلو شتيلر (15). وهذا الهدف الخامس لفولتيماده في مباراته الخامسة ضمن مسابقة الكأس، بالإضافة إلى تسجيله 12 هدفا في 28 مباراة ضمن الدوري. وبعد خطأ دفاعي مشترك من لاعب الوسط سام شريك والمهاجم ماريوس فويرل، استغله دينيز أونداف وانطلق حتى انفرد بالحارس يوناس كيرسكن لكنه مرر إلى ميلو الذي لم يتردد بالتسديد مباشرة في المرمى الخالي (22). ومن خطأ جديد، هذه المرة من قلب الدفاع ماكسيميليان غروسر الذي حاول المراوغة بعد تقدمه إلى قبل منتصف الملعب، خُطفت الكرة منه لينفرد أونداف ويسجل الثالث بتسديدة زاحفة إلى أقصى الجهة اليسرى للمرمى (28). وهذه المرة الأولى التي يسجل فيها طرف في مباراة نهائية ضمن كأس ألمانيا ثلاثة أهداف في أول 28 دقيقة، وفقا لشبكة "أوبتا" للإحصاءات. واستمر الانهيار الدفاعي لبيليفيلد حين أخطأ لويس أوبي بالتمرير فحصل ميلو على الكرة وسددها في المرمى (66). وواصل شتوتغارت هجومه فسجل له التركي أتاكان كارازور برأسية بعد ركنية، لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (69). وحرم حارس شتوتغارت ألكسندر نوبل بيليفيلد من تسجيل هدف حفظ ماء الوجه مرتين في دقيقة، حين تصدى لتصويبة أولى من ستيفانو روسو ثم تسديدة ثانية أقرب من ليون شنايندر (75). لكنه وقف مراقبا لتسديدة للبديل كانيا الذي سجل هدفا لفريقه بعد دقيقتين من دخوله، إثر متابعته تمريرة البديل الآخر كريستوفر لانرت (82). وبدا أن شتوتغارت ارتاح كثيرا لتفوقه، فتكبّد هدفا ثانيا بخطأ كبير من مدافعه فاغنومان الذي أراد إعادة الكرة برأسه إلى الحارس، لكنه ضربها بقوة إلى الزاوية اليمنى (85). وكاد البديل البوسني إرميدين ديميروفيتش يُنهي إثارة الدقائق الأخيرة بهدف خامس لشتوتغارت لكن الحارس أبعد تصويبته القوية (89). وكان يمكن للدقيقتين الأخيرتين من الوقت الضائع أن يشهدا إثارة كبيرة لو سجل البديل لوكاس كونتسه هدفا ثالثا لبيليفيلد، لكن الحارس نوبل منعه (90+3). (وكالات)