أحدث الأخبار مع #لجبهةالبوليساريو

تورس
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- تورس
مع محمود"... الصحراء الغربية ، الخلاف التاريخي بين المغرب و الجزائر "
انطلقت الفقرة بتوضيح أن الخلاف حول الصحراء الغربية ليس وليد اليوم، بل يمتد إلى القرن التاسع عشر، وتحديدًا منذ مؤتمر برلين سنة 1884، حين أعلنت إسبانيا سيادتها على المنطقة واعتبرتها "الصحراء الإسبانية". وبيّن محمود أن تلك الفترة سبقت الاحتلال الفرنسي للمغرب، ما يؤكد أن الصحراء الغربية لم تكن آنذاك تحت السيادة المغربية. واستعرض البرنامج تسلسلًا زمنيًا للأحداث، حيث انسحبت إسبانيا من المنطقة سنة 1975 بموجب اتفاق مدريد ، الذي قضى بتقسيم الإقليم بين المغرب وموريتانيا ، قبل أن تتخلى هذه الأخيرة لاحقًا عن الجزء الذي آلت إليه لفائدة جبهة البوليساريو، التي كانت قد تأسست سنة 1973 في موريتانيا ، ورفعت شعار تحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب. من جهة أخرى، تطرق محمود إلى موقف المغرب الذي يعتبر أن الصحراء الغربية جزء من أراضيه، مستندًا إلى مبايعات قبلية تاريخية لملوك الدولة العلوية. غير أن محكمة العدل الدولية، التي نظرّت في القضية سنة 1975، أقرت بوجود روابط بيعة لكنها أكدت في المقابل على حق تقرير المصير للشعب الصحراوي. وفيما يخص الجزائر ، أوضح البرنامج أن دعمها لجبهة البوليساريو يعود إلى قناعتها بمبدأ تحرير الشعوب من الاستعمار، حيث بدأت في مساندة الصحراويين حتى قبل تأسيس الجبهة، خلال مقاومتهم المبكرة للاحتلال الإسباني. البرنامج شدد أيضًا على أن تونس لا تتدخل رسميًا في النزاع، لكنه أشار إلى أهمية الإلمام بالملف نظرًا لما يطرحه من تقاطعات مغاربية ومصالح مشتركة، مشددًا على ضرورة تناول القضايا الإقليمية بمنهجية محايدة بعيدًا عن الاصطفاف. وقد اختتمت الفقرة بدعوة للمستمعين لمزيد من الاطلاع على الملف تاريخيًا وقانونيًا، تفاديًا للأحكام المسبقة، وتقديرًا لحساسية التوازنات في المنطقة المغاربية. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true This article for Babnet was created with the assistance of AI technology


Babnet
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Babnet
مع محمود"... الصحراء الغربية ، الخلاف التاريخي بين المغرب و الجزائر "
تناول الإعلامي محمود ضمن برنامج "ويكند على الكيف" على إذاعة الديوان ، في فقرة "مع محمود" ، الخلفية التاريخية والنزاع القائم حول منطقة الصحراء الغربية ، مبرزًا جذور الخلاف بين المغرب و الجزائر ، ومواقف مختلف الأطراف الفاعلة، بما في ذلك جبهة البوليساريو. انطلقت الفقرة بتوضيح أن الخلاف حول الصحراء الغربية ليس وليد اليوم، بل يمتد إلى القرن التاسع عشر ، وتحديدًا منذ مؤتمر برلين سنة 1884 ، حين أعلنت إسبانيا سيادتها على المنطقة واعتبرتها "الصحراء الإسبانية". وبيّن محمود أن تلك الفترة سبقت الاحتلال الفرنسي للمغرب، ما يؤكد أن الصحراء الغربية لم تكن آنذاك تحت السيادة المغربية. واستعرض البرنامج تسلسلًا زمنيًا للأحداث، حيث انسحبت إسبانيا من المنطقة سنة 1975 بموجب اتفاق مدريد ، الذي قضى بتقسيم الإقليم بين المغرب و موريتانيا ، قبل أن تتخلى هذه الأخيرة لاحقًا عن الجزء الذي آلت إليه لفائدة جبهة البوليساريو ، التي كانت قد تأسست سنة 1973 في موريتانيا، ورفعت شعار تحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب. من جهة أخرى، تطرق محمود إلى موقف المغرب الذي يعتبر أن الصحراء الغربية جزء من أراضيه، مستندًا إلى مبايعات قبلية تاريخية لملوك الدولة العلوية. غير أن محكمة العدل الدولية ، التي نظرّت في القضية سنة 1975 ، أقرت بوجود روابط بيعة لكنها أكدت في المقابل على حق تقرير المصير للشعب الصحراوي. وفيما يخص الجزائر ، أوضح البرنامج أن دعمها لجبهة البوليساريو يعود إلى قناعتها بمبدأ تحرير الشعوب من الاستعمار ، حيث بدأت في مساندة الصحراويين حتى قبل تأسيس الجبهة، خلال مقاومتهم المبكرة للاحتلال الإسباني. البرنامج شدد أيضًا على أن تونس لا تتدخل رسميًا في النزاع، لكنه أشار إلى أهمية الإلمام بالملف نظرًا لما يطرحه من تقاطعات مغاربية ومصالح مشتركة، مشددًا على ضرورة تناول القضايا الإقليمية بمنهجية محايدة بعيدًا عن الاصطفاف. وقد اختتمت الفقرة بدعوة للمستمعين لمزيد من الاطلاع على الملف تاريخيًا وقانونيًا، تفاديًا للأحكام المسبقة، وتقديرًا لحساسية التوازنات في المنطقة المغاربية.


روسيا اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الرئيس الجزائري يستقبل زعيم جبهة البوليساريو
وجاء في بيان مقتضب للرئاسة: "استقبل رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، اليوم، السيد إبراهيم غالي رئيس الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية". وأشارت البيان إلى أن الجانبين "تباحثا حول العلاقات الثنائية بين البلدين". ونشرت الرئاسة الجزائرية فيديو يظهر فيه استقبال الرئيس تبون لزعيم جبهة البوليساريو في القصر الرئاسي. يذكر أن الجزائر تقدم الدعم والمساندة لجبهة "البوليساريو" التي تتنازع مع المغرب على إقليم الصحراء منذ 1976، وتريد الجبهة الاستقلال التام عن المغرب، بينما يعتبرها المغرب جزءا لا يتجزأ من أراضيه. ويعتبر النزاع حول الصحراء من أقدم النزاعات في إفريقيا وضم المغرب الصحراء له عقب انسحاب إسبانيا منها في عام 1975 وشجع آلاف المغاربة على الاستقرار هناك لتتأسس جبهة البوليساريو بعد ذلك بعام وترفع السلاح في وجه الرباط مطالبة بالانفصال عن الدولة المغربية إلى أن تدخلت الأمم المتحدة في 1991 لوقف إطلاق النار. وتعادل الصحراء مساحة بريطانيا لكنها قليلة الكثافة السكانية وتنعم باحتياطيات الفوسفات ومناطق الصيد الغنية. ودائما ما كانت الصحراء محور السياسة الخارجية المغربية إذ عملت الرباط على إقناع دول أخرى بالاعتراف بالمنطقة أرضا مغربية في مواجهة مطالب جبهة البوليساريو. وفي يوليو من العام الماضي أعلنت فرنسا دعمها للموقف المغربي بشأن الصحراء، ومساندتها خطة المملكة لمنح الحكم الذاتي للأقاليم الصحراوية وهو ما ترفضه جبهة البوليساريو وحليفتها الجزائر. وأعربت الجزائر عن أسفها الكبير واستنكارها الشديد لقرار الحكومة الفرنسية الاعتراف بخطة الحكم الذاتي لإقليم الصحراء في إطار السيادة المغربية ووصفت هذا القرار بـ"غير المنتظر وغير الموفق وغير المجدي". وتبعا لذلك، قررت الحكومة الجزائرية سحب سفيرها لدى فرنسا بأثر فوري على أن يتولى مسؤولية التمثيل الدبلوماسي الجزائري في فرنسا قائم بالأعمال". وجاء الاعتراف الفرنسي بعد توتر دبلوماسي بين المغرب وفرنسا بسبب هذا النزاع في السنوات القليلة الماضية، وهو ما اعتبره المغرب انتصارا دبلوماسيا. المصدر: RT قال وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، إن "مبادرة الحكم الذاتي، التي قدمها المغرب سنة 2007، تظل الأساس الوحيد والجاد للحل بشأن قضية الصحراء". استقبل وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو نظيره المغربي ناصر بوريطة في باريس مؤخرا، في فرصة للتذكير بموقف فرنسا من قضية الصحراء الغربية. ردت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان لها، على تصريحات وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو حول سيادة المغرب على الصحراء الغربية. جدد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون التأكيد على موقف بلاده الثابت تجاه قضية الصحراء واستقلالها، مشددا على أنها "قضية استعمار من الواجب تصفيته". اعتبر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، أن قضية الصحراء قضية تصفية استعمار، وموقف الجزائر منها ليس كرها بالأشقاء المغاربة.


الجريدة 24
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة 24
عناصر من البوليساريو ينشقون عن الجبهة ويدخلون التراب المغربي عبر أم دريكة
لا حديث بمخيمات تندوف الا عن هروب 3 عناصر من ميليشيات البوليساريو صوب المغرب، في عملية نوعية عبر خلالها المنشقون مناطق شاسعة قبل الوصول بأمان الى منطقة أم ادريگة قرب المنطقة العازل ، وهم يرتدون الزي العسكري للبوليساريو ويرفعون شارة السلام البيضاء. وأكد منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف؛ المعروف اختصارا بـ'منتدى فورساتين'، أن العناصر الثلاثة خططوا للعملية منذ مدة، وكانوا ينتظرون الوقت المناسب للتنفيذ ، وشخص واحد فقط منهم هو من أبلغ أحد أفراد عائلته بقراره الفرار من المخيمات ، واعلان الانشقاق عن جبهة البوليساريو. ووفقا لمنتدى فورساتين، فإن العملية النوعية التي نفذها مجندون ضمن صفوف البوليساريو يشكل اعلانا صارخا لحالة التذمر التي تسود عناصر ميليشيات الجبهة، ويفند مزاعم الجبهة حول حربها الكاذبة ويكذب بالدليل ترهات بلاغاتها "العسكرية" التي تصدر يوميا ، ولا علاقة لها بأرض الواقع . وأضاف المصدر ذاته، أن المنشقون عن البوليساريو اكدوا تواصلهم مع المئات من المجندين المستعدين للهروب الجماعي من المخيمات متى ما سنحت لهم الفرصة لذلك، في دليل واضح عن هشاشة البنية العسكرية للبوليساريو وتآكلها، واعتمادها على المئات من الشباب والرجال الذين لا تربطهم بالمشروع الانفصالي سوى ظروف القهر والاحتجاز والخوف من البطش الجزائري والخوف على الأهالي، بينما قلوبهم تواقة الى الانعتاق والحرية والعودة بسلام الى أرضهم ووطنهم ، ولعل في هروب وانشقاق المسلحين في عز ما تسميه البوليساريو حربا ، يحيلنا الى طبيعة المناصرين لجبهة البوليساريو وحجمهم الحقيقي الذي لا يتجاوز اعدادا محدودة.


الأيام
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الأيام
اتهامات لـ'البوليساريو' بالتواطؤ في جرائم داخل مخيمات تندوف
تنديدا باستمرار الاختطافات والاعتداءات داخل مخيمات 'تندوف'، احتج صحراويون محتجزون هناك، أمس الثلاثاء، رافضين ما وصفوه بـ'الصمت المريب والتواطؤ المكشوف' لجبهة 'البوليساريو'. الوقفة، تأتي احتجاجا على استمرار اختطاف شيخ صحراوي يدعى فظيلي ولد أبوه تجاوز السبعين من عمره، منذ أربعة أشهر دون أي تحرك جاد لإنهاء مأساته، في ظل الصمت المريب لقيادة 'البوليساريو' التي تقف مكتوفة الأيدي أمام توالي حوادث مماثلة داخل المخيمات، في وقت يطرح فيه منتدى دعم مؤيدي الحكم الذاتي بمخيمات تندوف، تساؤلات حول تواطئ قيادة الجبهة مع المجرمين والعصابات التي تزرع الفوضى في المخيمات. وأشار المنتدى المعروف اختصارا باسم 'فورساتين' إلى وجود 'أدلة كثيرة تثبت أن هذه الجريمة هي برعاية كبار مسؤولي 'البوليساريو'، وأن صمتها حول هذه الجريمة لم يعد مستغربا'، خاصة وأن هذه ليست المرة الأولى التي يتجاهلون فيها قضايا الاختطاف والاعتداءات في المخيمات. ونقلا عن المنتدى ذاته، فإن المحتجزين في تندوف لا يقبلون بأن تتحول المخيمات إلى بؤرة للفوضى أو أن يصبح الشخص البسيط ضحية للصراعات الداخلية والمصالح القذرة، كما يطالبون بالكشف عن مصير الشيخ المختطف، ومحاسبة المتورطين، متهمين قيادة 'البوليساريو' التي تتجاهل الجرائم الكثيرة المتناسلة بالمخيمات بالتواطؤ.