logo
#

أحدث الأخبار مع #لجنةالتحكيمالكبرى

البريطانية مولي مانينج ووكر ترأس لجنة تحكيم «نظرة ما» في مهرجان كان السينمائي 2025
البريطانية مولي مانينج ووكر ترأس لجنة تحكيم «نظرة ما» في مهرجان كان السينمائي 2025

بوابة الأهرام

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

البريطانية مولي مانينج ووكر ترأس لجنة تحكيم «نظرة ما» في مهرجان كان السينمائي 2025

البريطانية مولي مانينج ووكر ترأس لجنة تحكيم نظرة ما في مهرجان كان السينمائي 2025 مي عبد الله أعلن مهرجان كان السينمائي أن المخرجة وكاتبة السيناريو ومديرة التصوير البريطانية مولي مانينج ووكر ستترأس لجنة تحكيم قسم "نظرة ما" خلال الدورة الـ78 للمهرجان، التي تقام في الفترة من 13 إلى 24 مايو 2025. موضوعات مقترحة وتضم لجنة التحكيم أيضًا كلًا من: المخرجة وكاتبة السيناريو الفرنسية السويسرية لويز كورفوازييه. مديرة مهرجان روتردام السينمائي الدولي الكرواتية فانيا كالودجيرتشيتش. المخرج والمنتج وكاتب السيناريو الإيطالي روبرتو مينيرفيني. الممثل الأرجنتيني ناويل بيريز بيسكايارت. سيكلف أعضاء اللجنة باختيار الأفلام الفائزة ضمن قسم "نظرة ما"، الذي يسلط الضوء على الأفلام الفنية الاستكشافية وأعمال المواهب السينمائية الصاعدة. 20 فيلمًا في قائمة «نظرة ما» هذا العام تضم مسابقة "نظرة ما" لعام 2025 عشرين فيلمًا، من بينها تسعة أفلام أولى لمخرجين جدد. وكانت جائزة "نظرة ما" للعام الماضي قد ذهبت إلى فيلم Black Dog للمخرج جوان هو. ومن المقرر أن يفتتح فيلم "سماء موعودة" للمخرجة التونسية إريج سهيري عروض قسم "نظرة ما" يوم الأربعاء 14 مايو 2025. كلمة مولي مانينج ووكر عبرت مولي مانينج ووكر عن سعادتها الغامرة بتولي رئاسة لجنة تحكيم "نظرة ما"، وقالت:"إنه لشرف عظيم أن أعود إلى كان كرئيسة للجنة تحكيم نظرة ما. هذه الفئة تحتل مكانة خاصة في قلبي، والمشاركة فيها غيّرت عالمي حقًا. أشعر اليوم أكثر من أي وقت مضى أن السينما قادرة على توحيدنا، وإثارة مشاعرنا، وربطنا ببعضنا البعض. أتطلع لهذه الرحلة مع بقية أعضاء اللجنة في اكتشاف عوالم جديدة عبر أفلام هؤلاء المبدعين." نبذة عن أعضاء لجنة التحكيم مولي مانينج ووكر – المملكة المتحدة حققت شهرتها العالمية مع فيلمها الأول How to Have Sex الذي فاز بجائزة "نظرة ما" في كان 2023، كما رُشح لعدة جوائز BAFTA. كما عملت مديرة تصوير لفيلم Scrapper المعروض في مهرجان صاندانس. وتركز أعمالها على القضايا الاجتماعية المعقدة، وهي تعمل حاليًا على مسلسل تلفزيوني مع شركة A24 وعلى فيلم روائي طويل مع Plan B. لويز كورفوازييه – فرنسا وسويسرا أبرزت اسمها بفيلمها الأول Holy Cow (Vingt Dieux) المشارك في مهرجان كان 2024، والذي فاز بجائزة الشباب في قسم "نظرة ما". تتميز أفلامها بمواضيع مستوحاة من بيئتها وعائلتها الفنية. فانيا كالودجيرتشيتش – كرواتيا مديرة مهرجان روتردام السينمائي منذ 2020، وتُعرف بتوسيعها لبرامج المهرجان ودعمها لصناعة السينما المستقلة. تملك خبرة واسعة في المهرجانات الدولية مثل مهرجان سراييفو ومهرجان هولندا السينمائي. روبرتو مينيرفيني – إيطاليا مخرج وكاتب سيناريو بارز شارك في "نظرة ما" بفيلمه The Damned الذي فاز بجائزة أفضل إخراج مناصفة. تميز بأسلوبه الذي يدمج بين السرد الروائي والوثائقي، وقدم أعمالًا لافتة تناولت المجتمع الأمريكي. ناويل بيريز بيسكايارت – الأرجنتين اشتهر بأدائه المؤثر في فيلم BPM (Beats per Minute) الفائز بجائزة لجنة التحكيم الكبرى في كان 2017. واصل مسيرته عبر أدوار متنوعة في السينما الأوروبية، إلى جانب نشاطه المسرحي في نيويورك وباريس.

تعيين خبراء في مجال الصحة العالمية لتحكيم جائزة أستر جارديانز العالمية للتمريض 2025، المقرر إقامتها في دبي
تعيين خبراء في مجال الصحة العالمية لتحكيم جائزة أستر جارديانز العالمية للتمريض 2025، المقرر إقامتها في دبي

شبكة عيون

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • شبكة عيون

تعيين خبراء في مجال الصحة العالمية لتحكيم جائزة أستر جارديانز العالمية للتمريض 2025، المقرر إقامتها في دبي

تعيين خبراء في مجال الصحة العالمية لتحكيم جائزة أستر جارديانز العالمية للتمريض 2025، المقرر إقامتها في دبي ★ ★ ★ ★ ★ أعلنت "أستر دي إم" للرعاية الصحية ( Aster DM Healthcare )، إحدى أبرز مقدمي خدمات الرعاية الصحية المتكاملة في دول مجلس التعاون الخليجي والهند، عن لجنة التحكيم الكبرى المتميزة لجائزة "أستر جارديانز" العالمية للتمريض 2025 ( Aster Guardians Global Nursing Award )، المقرر إقامتها في دبي في 26 مايو 2025. وتضم هذه اللجنة المرموقة خمسة خبراء بارزين في مجال الرعاية الصحية والتمريض هم: البروفيسورة شيلا تلو ، الرئيسة المشاركة للتحالف العالمي للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية، بوتسوانا، والسفيرة الخاصة لتحالف القادة الأفارقة لمكافحة الملاريا، ووزيرة الصحة السابقة في بوتسوانا؛ والبروفيسور جيمس بوكان ، الأستاذ المساعد في مركز التعاون مع منظمة الصحة العالمية، جامعة التكنولوجيا، سيدني، والمحرر الفخري لمجلة الموارد البشرية للصحة؛ و الدكتور بيتر كارتر ، الحائز على وسام الإمبراطورية البريطانية ومستشار الرعاية الصحية المستقل، والرئيس التنفيذي السابق لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في وسط وشمال غرب لندن، والرئيس التنفيذي السابق للكلية الملكية للتمريض، المملكة المتحدة؛ و الدكتورة نيتي بال، الرئيسة المنتخبة للاتحاد الدولي للسكري، والمستشارة الأولى في شركة "أكسا إسينشال" ( AXA EssentiAll )، فرنسا، ورئيسة مجلس إدارة "هاربر" ( Harbr ) والمديرة الإدارية لشركة هيلث فور أول الاستشارية، المملكة المتحدة، و السيد فيشال بالي ، الرئيس التنفيذي لشركة "آسيا هيلث كير هولدينغز" ( Asia Healthcare Holdings ) والمستشار الأول في شركة "تي بي جي جروث" ( TPG Growth ) ، وعضو المجلس العام لمؤسسة حديثي الولادة في الهند . وقد عيّنت أستر شركة إرنست ويونغ (EY) لتقييم الطلبات، والإشراف على عملية اختيار المرشحين النهائيين من خلال لجنة مستقلة، وتقديم المرشحين النهائيين إلى لجنة التحكيم الكبرى . وفي معرض حديثه عن المشاركات هذا العام، قال الدكتور آزاد موبن، مؤسس ورئيس مجلس إدارة "أستر دي إم" للرعاية الصحية : "لقد كان من الملهم ملاحظة تطور المنصة وتأثيرها على مجتمع التمريض العالمي. ويؤكد الإقبال اللافت على النسخة الرابعة، مع أكثر من 100,000 تسجيل من 199 دولة، على الأهمية العالمية لهذه المبادرة. ونتطلع بشغف إلى لقاء أفضل 10 متسابقين نهائيين، وهم ممرضون متميزون من جميع أنحاء العالم، يتنافسون على هذه التكريم المرموق وجائزة قدرها 250,000 دولار أمريكي." في النسخة السابقة، فازت الممرضة ماريا فيكتوريا خوان، المقيمة في الفلبين، لمساهماتها الاستثنائية في القيادة وتعليم التمريض وخدمة المجتمع. Page 2 الثلاثاء 08 أبريل 2025 10:14 مساءً Page 3

خاص "هي" مهرجان برلين السينمائي 2025- فيلم "Dreams" لميشيل فرانكو عندما قابل الشاطر حسن الحسناء الأميركية
خاص "هي" مهرجان برلين السينمائي 2025- فيلم "Dreams" لميشيل فرانكو عندما قابل الشاطر حسن الحسناء الأميركية

مجلة هي

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

خاص "هي" مهرجان برلين السينمائي 2025- فيلم "Dreams" لميشيل فرانكو عندما قابل الشاطر حسن الحسناء الأميركية

ميشيل فرانكو هو أحد أبرز صناع السينما المكسيكية في العصر الحالي وأكثرهم غزارة. ربما كان الثلاثي الأشهر: أليخاندرو جونزاليس إنياريتو، وجييمرو دل تورو، ألفونسو كوارون، هم الأبرز عندما نتحدث عن السينما المكسيكية المعاصرة، ولكن فرانكو يتميز بما يقدمه من نظرة قريبة للأوضاع الاجتماعية والسياسية في المكسيك، وهو في هذا يتبنى عادة نظرة سوداوية واضحة، ربما كان حضورها الأبرز في فيلم "نظام جديد" (New Order) الذي حصل عنه على جائزة لجنة التحكيم الكبرى من مهرجان البندقية. فرانكو الذي يتواجد بفيلمه الأحدث "أحلام" (Dreams) ضمن مسابقة مهرجان برلين السينمائي الدولي للمرة الأولى، يواصل للفيلم الثاني على التوالي تعاونه مع الممثلة الأمريكية جيسيكا تشستاين، في قصة ينتقل خلالها بين الولايات المتحدة والمكسيك، إذ نتابع العلاقة بين سيدة الأعمال الأمريكية شديدة الثراء جينيفر مكارثي (تشستاين) وراقص الباليه المكسيكي الشاب فرناندو (إيزاك هرنانديز) الذي تعرفت عليه خلال جولتها في المكسيك لافتتاح مشروعاتها الخيرية. تتعقد الأمور بينهما عندما يقرر فرناندو اجتياز الحدود إلى أمريكا بشكل غير قانوني ليبقى معها، ويحترف الباليه هناك. "أحلام" (Dreams) القصة شديدة الوضوح، تُشبه حكاية الشاطر حسن الشهيرة، الفقير الذي أحب الأميرة، وحاول أن يتحدى الصعاب ليكلل حبهما بالزواج رغم الفارق المادي والاجتماعي بينهما، لكن الواقع ليس حالمًا مثل قصص ما قبل النوم تلك، وهو بالتأكيد ليس حالمًا في أفلام فرانكو. ما يبدو في البداية قصة حب مشتعلة، ينكشف مع الوقت أنه ليس حبًا خالصًا، على الأقل من جهة جينيفر التي تُشبع رغباتها الجسدية من خلال فرناندو، لكنها ليست على استعداد لتحدي أهلها والمجتمع لتبقى معه. وبينما نراه هو يخاطر ويسافر بشكل غير قانوني إلى أمريكا ليلتقي بها، فإن بقاؤه بجانبها لم يكن الهدف الوحيد من هذه الهجرة، بل هو يحلم بأن يصبح راقص باليه محترفًا في الولايات المتحدة. أعطت هذه الأبعاد مسحة واقعية على كلتا الشخصيتين، ففي النهاية هل توجد علاقة حب نقية تمامًا؟ وفي حين بدت شخصية جينيفر أكثر وضوحًا وقابلية لتفهم دوافعها، حتى وإن اختلفنا معها، فإن بعض التغيرات التي مرت بشخصية فرناندو لم تكن على منطقية تمامًا، خاصة في الفصل الثاني من الفيلم عندما يقرر التصالح معها دون مقدمات، مما أدى إلى اختفاء فتاة مكسيكية قد تعرف عليها في أمريكا فجأة ودون أن نعلم ما حدث لها. "أحلام" (Dreams) قبل أن يأتي الفصل الأخير الذي كان الأفضل بشكل ملحوظ، حتى إنه رفع من المستوى العام للفيلم. ففي هذا الفصل نصل إلى مرحلة المواجهة بين الشخصيتين، كل منهما يلقي بأوراقه كاملة، هي تتسلح بنفوذها وسطوتها، وهو يتمسك بأحلامه في أن يصبح راقصًا محترفًا، وما يمثله هذا الاحتراف من قيمة معنوية له قبل أي شيء، يسقط الحب، وتبقى بقية المشاعر. وأفضل ما قدمه ميشيل فرانكو هو أنه لم يجعل من الشاب المكسيكي ضعيفًا أو ضحية بالكامل أمام الأمريكية، بل منحه القدرة على مواجهتها ولو بقدر ضئيل، ولكن كما هو الوضع في أغلب أفلامه، فإنه ينحاز إلى النهايات الواقعية. جيسيكا تشستاين "أحلام" ليس فيلمًا طموحًا بشكل خاص في مسيرة المخرج، لكنه فيلم يشبه جدًا الوضع السياسي الراهن المتوتر. فطوال الفيلم نتساءل، هل كانت جينيفر ستمارس نفس السلوك لو الطرف الآخر أمريكيًا، حتى لو كان بنفس الظروف؟ أم أن كونه من المكسيك ساهم في استضعافها له؟ ويبدو أن الميل للوضوح والمباشرة سنجدها في عدة أفلام هذا العام، شاهدناها في فيلم المخرج الكوري بونج جون هو "ميكي 17" (Mickey 17)، ثم في فيلم ميشيل فرانكو، وقد يتأكد هذا من خلال أفلام لاحقة. الصور من الموقع الرسمي لمهرجان برلين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store