أحدث الأخبار مع #لجنةتسييرالأعمال


الإمارات اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
الوهيبي: «دولية دبي للسباحة» أكدت العودة القوية للبطولات العالمية
أكد رئيس لجنة تسيير الأعمال في اتحاد الإمارات للسباحة، عبدالله الوهيبي، أن بطولة دبي الدولية للألعاب المائية 2025، التي تم تنظيمها أخيراً في دبي، تركت أثراً كبيراً، ورد فعل رائعاً لنجاح التنظيم والمشاركة التي تخطت 1500 سباح من 40 دولة، ما يؤكد العودة القوية للبطولات العالمية التي سبق أن نظمها الاتحاد لفترات طويلة. وأقيمت منافسات بطولة دبي الدولية للألعاب المائية، خلال شهرَي مارس وأبريل، وشهدت مشاركة كبيرة من داخل وخارج الدولة، بعد فترة كبيرة من توقف استضافة البطولات العالمية من جانب اتحاد السباحة، وهو ما يشير إلى العودة القوية لتنظيم البطولات ومكانة دبي في استضافة الأحداث العالمية. وقال عبدالله الوهيبي، لـ«الإمارات اليوم»: «شهدت البطولة مشاركة كبيرة من السباحين من مختلف دول العالم، وجاء اعتماد البطولة من الاتحاد الدولي للألعاب المائية لتكون مؤهلة إلى بطولة سنغافورة للألعاب المائية، ولتكون محطة جديدة للسباحين من مختلف دول العالم، للوصول إلى بطولات العالم». وأضاف: «شارك في البطولة عدد كبير من سباحي المنتخب الوطني من خلال أنديتهم وكانت الأرقام والنتائج طيبة، وهو ما ظهر أيضاً في بطولة كأس الإمارات للسباحة يومي السبت والأحد الماضيين التي أقيمت في أبوظبي، حيث تم تحطيم أرقام قياسية من قبل سباحين مشاركين مع الأندية وهو ما يعني أن السباحة الإماراتية قادرة على صناعة العديد من الأبطال في كل وقت». وشهدت بطولة دبي الدولية للألعاب المائية تنظيم خمس رياضات مائية هي: المياه المفتوحة، والغطس، والسباحة الفنية، وكرة الماء، والسباحة، وأقيمت بالتعاون بين مجلس دبي الرياضي واتحاد الإمارات للسباحة ومجمع حمدان الرياضي، حيث تمت الاستعانة بخبرات الأكاديميات المتخصصة في تنظيم البطولة وفتح المجال أمام كل المشاركين.


الإمارات اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
ختام بطولة دبي الدولية للألعاب المائية بمشاركة قياسية
اختتمت، أول من أمس، منافسات بطولة دبي الدولية للألعاب المائية 2025، بإقامة مسابقات السباحة في مجمع حمدان الرياضي بدبي، بمشاركة قياسية من 1500 سباح وسباحة من 40 دولة، ليسدل الستار بذلك على فعاليات البطولة، التي انطلقت في 21 مارس الماضي، وشملت خمس رياضات مائية، هي: الغطس، وكرة الماء، والسباحة الفنية، والمياه المفتوحة، إلى جانب السباحة. وقال عضو لجنة تسيير الأعمال في اتحاد السباحة، محمد بوشهاب، في تصريحات صحافية: إن «بطولة دبي الدولية للألعاب المائية ستكتب مساراً جديداً لعودة استضافة البطولات العالمية الخاصة بالسباحة في دبي، واستغلال الصرح الكبير وهو مجمع حمدان الرياضي لمشاهدة نجوم وأبطال العالم في هذه الرياضة الأولمبية التاريخية»، موضحاً أن «اتحاد السباحة لن يتأخر عن الاستمرار في دعم الأندية والأكاديميات، لاتساع قاعدة المشاركين في الدولة». وأضاف: «اللجنة المنظمة بدأت الإعداد لبطولة العام المقبل، لدراسة الإيجابيات والسلبيات، وضمان اتساع حجم المشاركة في بقية الألعاب بخلاف السباحة».


الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
كواليس اجتماع "سياحة النواب" حول التشغيل التجريبى لمنطقة الأهرامات (خاص)
كشف سمير عبد الوهاب، رئيس لجنة تسيير الأعمال بنقابة المرشدين السياحيين، تفاصيل اجتماع لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب، اليوم، لمناقشة مستجدات تخطيط وتطوير المنطقة السياحية بالأهرامات وبدء التشغيل التجريبي للمشروع، مشيرًا إلى أن اللجنة فى حالة انعقاد لمتابعة التوصيات التى أصدرتها اليوم. وأضاف سمير، فى تصريحات لـ"الدستور"، أن تحويل زيارة الأهرامات إلى رحلة صديقة للبيئة (Eco Friendly)، توصية من منظمة اليونسكو، والمنظمة مسؤولة عن قائمة التراث العالمى المسجلة بها الأهرامات، وقد لفتت المنظمة إلى أن عوادم السيارات تؤثر على الحجر الجيرى بمنطقة الأهرامات، ولهذا شرعت الدولة فى مشروع التطوير، متابعًا: "قد واجهنا هذه المشكلة فى وادى الملوك وتم إلغاء دخول الأتوبيسات إلى المقابر للتاثير الضار لعوادم السيارات عليها. 30 أتوبيسا كهربائيا بالأهرامات الشهر المقبل وأشار سمير إلى أن الشركة المسؤولة عن تطوير الأهرامات كان من المفترض أن تكون جاهزة بالأتوبيسات الكهربائية فى ديسمبر الماضى، وقد تعهدت أمام لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب بأن تكون الأتوبيسات جاهزة خلال الشهر المقبل، وأن تكون أتوبيسات غير الشاتل باص المعمول به حاليا بل أتوبيسات ذات متسع، ويكون لكل سائح مقعد بحزام أمان وسيتم توفير نحو 30 أتوبيسا كهربائيا خلال الشهر المقبل، وبالتزامن مع افتتاح المتحف المصرى الكبير فى شهر يوليو المقبل سيتم زياداتها إلى نحو 50 أتوبيسا، كما سيسمح للشركات السياحية التى تمتلك أتوبيسات كهربائية بالدخول بها إلى المنطقة الأثرية. وأوضح أنه سيتم إعطاء تعليمات إلى قائدى السيارات الكهربائية بعدم الوقوف فى أى محطة من محطات الزيارة فى حال عدم وجود زائرين بها، وذلك لعدم إطالة فترة انتظار الزائرين للذهاب إلى النقطة التالية، وألا تتعدى فترة الانتظار عن الـ3 دقائق وزيادة مساحة المظلات عند المحطات لحماية الزائرين من آشعة الشمس. وأشار عبد الوهاب إلى أنه تم الاتفاق على تحسين المسافة بين هرمى خوفو وخفرع ووضع مسار خشبى لمنع سير الزائرين فى منطقة رملية، كما تقدم بمقترحات لمنع دفع مبلغ مالى عند استخدام دورات المياه بالأهرامات وأن تضاف على ثمن التذكرة أو كوبونات تعطى للسائحين تحصل ثمنها فيما بعد. شركات السياحة لم ترصد شكاوى من السائحين عن التشغيل التجريبى كما تحدثت خلال اللجنة عن شكاوى السائحين من التشغيل التجريبى، حيث تم الرد بأن شركات السياحة لم ترصد أى شكاوى من السائحين. يشار إلى أن لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب قد أصدرت اليوم 12 توصية بشان التشغيل التجريبى لمنطقة الأهرامات.


الدستور
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- الدستور
رئيس "المرشدين" يكشف معوقات الإجراءات الجديدة لزيارة الأهرامات
كشف سمير عبد الوهاب، رئيس لجنة تسيير الأعمال بنقابة المرشدين السياحيين، أن الإجراءات الجديدة المصاحبة لعملية تطوير منطقة الأهرامات تؤثر بشكل مباشر على عمل المرشدين السياحيين داخل المنطقة. وأوضح أن المرشدين ليسوا ضد التطوير، ولكن من الضروري أن تُراعى كافة الفئات المتعاونة، وعلى رأسها المرشد السياحي والسائح. وأشار عبد الوهاب، في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، إلى أن زيارة الأهرامات تُدرج دائمًا ضمن البرامج السياحية لزوار القاهرة، سواء في بداية الجولة أو بعد فترة الغداء، حيث تصل المنطقة أعداد كبيرة من الأتوبيسات محملة بأعداد ضخمة من السائحين. وأضاف أن الشركة المسؤولة عن تطوير المنطقة لا توفر عددًا كافيًا من الأتوبيسات لاستيعاب هذه الأعداد، ما يؤدي إلى تكدّس السائحين وانتظارهم لفترات طويلة. وأضاف عبد الوهاب أن الأتوبيسات المتاحة من نوعية "شاتل باص"، المشابهة لما هو مستخدم في المطارات، وهي غير مجهزة بمقاعد كافية، ما يضطر الركاب إلى الوقوف أثناء التنقل، وهو ما لا يتوافق مع معايير السلامة السياحية ويُعرض السائحين لخطر الإصابة. وأوضح أن هذه الأتوبيسات لا تشمل تأمينًا على الركاب، على عكس ما تلتزم به شركات السياحة التي تؤمّن على ضيوفها أثناء التنقل. كما أن المحطة الثانية للتوقف، وفقًا لخطة الزيارة الجديدة، تبعد نحو 600 متر عن الهرم الثالث، ما يعني أن السائح، بصرف النظر عن عمره أو حالته الصحية أو احتياجاته، سيضطر إلى السير لمسافة 1200 متر ذهابًا وإيابًا دون وجود طريق ممهد، مما يزيد من صعوبة الجولة ويستنزف الوقت والجهد. وأشار أيضًا إلى أن الأتوبيسات لن تصل إلى الهرم الأكبر، وسيتعيّن على السائحين الدوران حول الهرم للوصول إلى واجهته والدخول إلى غرفة الدفن، عبر طرق غير ممهدة وسط الحجارة والرمال والمقابر القديمة، مما يُعرضهم لأخطار كبيرة، هذا قد يؤدي إلى عزوف السياح عن استكمال الزيارة، وبالتالي خسارة أحد أهم أجزاء التجربة السياحية في مصر، وكذلك خسارة العائد المالي من التذاكر الإضافية المخصصة لدخول الهرم. كما لفت عبد الوهاب إلى أن المناسبات الخاصة والأعياد كالكريسماس، وشم النسيم، والعطلات الأسبوعية، تشهد توافدًا مكثفًا من السائحين والمصريين على حد سواء، وخاصة الأطفال، الذين سيُدمجون مع السائحين في نفس الأتوبيسات كما هو مخطط من قبل الشركة، الأمر الذي يؤثر سلبًا على دور المرشد السياحي في الشرح، ويُفسد تجربة الزيارة لكلا الطرفين. واختتم عبد الوهاب بالإشارة إلى أنه قد قام بإرسال كافة هذه الملاحظات والمعوقات إلى الشركة المسؤولة عن تطوير منطقة الأهرامات، قبل انطلاق التشغيل التجريبي للنظام الجديد للزيارة المقرر له غدًا الثلاثاء، والذي سيستمر لمدة شهر حتى مايو المقبل، وذلك بهدف إيجاد حلول مناسبة قبل التنفيذ الفعلي للبرنامج.