logo
#

أحدث الأخبار مع #لجيفبيزوس،

أمازون تخوض سباق الإنترنت الفضائي بإطلاق أول أقمارها لمنافسة ستارلينك
أمازون تخوض سباق الإنترنت الفضائي بإطلاق أول أقمارها لمنافسة ستارلينك

فرانس 24

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • فرانس 24

أمازون تخوض سباق الإنترنت الفضائي بإطلاق أول أقمارها لمنافسة ستارلينك

أطلقت شركة "أمازون"، المملوكة لجيف بيزوس، الإثنين أول الأقمار الاصطناعية من مجموعتها المخصصة لتوفير خدمة الإنترنت من الفضاء ، على غرار شبكة "ستارلينك" المنافسة التابعة لإيلون ماسك. وشهدت قاعدة كاب كانافيرال في فلوريدا إقلاع الصاروخ الفضائي "أطلس 5"، التابع لمجموعة "يونايتد لونش ألاينس" التي تضم شركتي "بوينغ" و"لوكهيد مارتن"، بعيد الساعة 19:00 بالتوقيت المحلي (23:00 ت غ)، حاملا على متنه 27 قمرا اصطناعيا. وكان تحالف "يونايتد لونش ألاينس" قد أطلق نموذجين أوليين من الأقمار الاصطناعية لحساب "أمازون" في خريف عام 2023. وتعد هذه الأقمار الاصطناعية الـ27 باكورة مشروع "كايبر"، الذي من المقرر أن يضم في نهاية المطاف أكثر من 3200 قمر اصطناعي في المدار المنخفض، بهدف توفير خدمة الإنترنت العالي السرعة إلى المناطق النائية حول العالم، بما في ذلك المناطق المتضررة من الحروب والكوارث. وتسعى "أمازون"، المملوكة للملياردير جيف بيزوس، من خلال هذا المشروع إلى التنافس بشكل مباشر مع كوكبة "ستارلينك" التابعة لإيلون ماسك. وتضم كوكبة "ستارلينك"، التي أُطلقت قبل سنوات، أكثر من 6750 قمرا اصطناعيا في المدار، وفق ما نشرته الشركة على موقعها الإلكتروني، مما يجعلها الرائدة عالميا في هذا القطاع المزدهر.

لماذا #الذهب ملاذ آمن وقت الحروب التجارية؟ وما سر اهتمام #السعودية بالمعدن النفيس؟.
لماذا #الذهب ملاذ آمن وقت الحروب التجارية؟ وما سر اهتمام #السعودية بالمعدن النفيس؟.

أخبار مصر

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

لماذا #الذهب ملاذ آمن وقت الحروب التجارية؟ وما سر اهتمام #السعودية بالمعدن النفيس؟.

لماذا #الذهب ملاذ آمن وقت الحروب التجارية؟ وما سر اهتمام #السعودية بالمعدن النفيس؟. حملت الساعات الأولى من صباح يوم التاسع من أبريل الجاري أخبارا سيئة لجيف بيزوس، فأثناء توجه عملاق التجارة الإلكترونية إلى عمله فوجئ بخسارته نحو 23 مليار دولار من ثروته، رغم ذلك كان حظه أفضل من مارك زوكربيرغ الذي فقد في الوقت نفسه أكثر من 27 مليار دولار بينما تصدر إيلون ماسك القائمة بخسارة بلغت 30 مليار دولار، وذلك بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الذي نتج قراره عن خسارة مليارديرات العالم بما يقدر بـ270 مليار دولار في طليعة أيام القرار قبل تعليق معظمها بحسب فوربس.في اليوم نفسه حقق التجار والمستثمرون في الذهب مكاسب ضخمة بعد أن تجاوز سعر المعدن الأصفر 3255 دولارا للأونصة الواحدة بنسبة ارتفاع 2.5% ووسط توقعات بزيادة 6 % خلال الأسابيع القليلة المقبلة ليصل إلى 4 آلاف دولار للأونصة بحسب بيان مجلس الذهب العالمي الذي أوضح أن الاضطرابات التجارية وبيع الأسهم والسندات الأمريكية بطريقة عشوائية نتيجة الرسوم الجمركية أدى إلى مخاوف من ركود اقتصادي عالمي ما دفع المواطنين إلى التحوط والبحث عن ملاذ آمن على المدى الطويل. تلك المكاسب أعادت العالم مرة أخرى إلى 'قاعدة الذهب' التي أسستها بريطانيا في 1821 ومن خلالها تم اعتماد المعدن الأصفر كعملة دولية للتداول وأساس للنظام النقدي آنذاك، إذ باتت الدول تطبع العملات الورقية بناء على ما تملكه من احتياطات المعدن الثمين واستمر الوضع حتى الحرب العالمية الثانية حين برزت الولايات المتحدة الأمريكية كقوة عظمى ومعها الدولار الذي صار عملة دولية في كل مكان، بينما في 1971 تم إلغاء قاعدة الذهب والاعتماد على الورقة الخضراء فقط.رغم ذلك ظل الذهب محافظ على مكانته خاصة كونه يملك مواصفات نادرة مثل عدم تضرره من عامل الزمن والتآكل كما أنه يتمتع بقيمة ثابتة في كل دول العالم بصرف النظر عن العملات المحلية، وزاد من قيمته أنه يتميز بسهولة الحمل والانتقال به دون عمليات مصرفية معقدة، ناهيك عن الاستخدامات الأخرى التي لا تقتصر فقط على الحلي والزينة فالمعدن الأصفر عنصر أساسي في عديد من الصناعات مثل التكنولوجيا والطب والفضاء.تلك الصفات هي ما دفعت البشر من كل دول العالم إلى اقتناء الذهب والاحتفاظ به عبر العصور كأصل يحافظ على قيمة أموالهم من التضخم واستثمار طويل الأجل، وبحسب مؤسسة 'جولدمان ساكس' الأمريكية فإن الخيارات الأخرى مثل الدولار أو الأصول العقارية وأموال المصارف تخضع لعدة متغيرات مثل الحروب والاضطرابات التجارية التي قد ينتج عنها قطع علاقات أو توقف التعاون الاقتصادي بين المتصارعين وحينها يفقد المستثمرون الكثير من قيمة ما يقتنونه، لكن ذلك لا ينطبق على الذهب ولذلك فإن مصطلح 'الملاذ الآمن' هو وصف دقيق أثبت جدارته طوال العقود الماضية.البحث عن مستقبل آمن…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

إعصار المعدن الأصفر.. لماذا الذهب ملاذ آمن وقت الحروب التجارية؟
إعصار المعدن الأصفر.. لماذا الذهب ملاذ آمن وقت الحروب التجارية؟

أخبار مصر

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

إعصار المعدن الأصفر.. لماذا الذهب ملاذ آمن وقت الحروب التجارية؟

إعصار المعدن الأصفر.. لماذا الذهب ملاذ آمن وقت الحروب التجارية؟ حملت الساعات الأولى من صباح يوم التاسع من أبريل الجاري أخبارا سيئة لجيف بيزوس، فأثناء توجه عملاق التجارة الإلكترونية إلى عمله فوجئ بخسارته نحو 23 مليار دولار من ثروته، رغم ذلك كان حظه أفضل من مارك زوكربيرغ الذي فقد في الوقت نفسه أكثر من 27 مليار دولار بينما تصدر إيلون ماسك القائمة بخسارة بلغت 30 مليار دولار، وذلك بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الذي نتج قراره عن خسارة مليارديرات العالم بما يقدر بـ270 مليار دولار في طليعة أيام القرار قبل تعليق معظمها بحسب فوربس.في اليوم نفسه حقق التجار والمستثمرون في الذهب مكاسب ضخمة بعد أن تجاوز سعر المعدن الأصفر 3255 دولارا للأونصة الواحدة بنسبة ارتفاع 2.5% ووسط توقعات بزيادة 6 % خلال الأسابيع القليلة المقبلة ليصل إلى 4 آلاف دولار للأونصة بحسب بيان مجلس الذهب العالمي الذي أوضح أن الاضطرابات التجارية وبيع الأسهم والسندات الأمريكية بطريقة عشوائية نتيجة الرسوم الجمركية أدى إلى مخاوف من ركود اقتصادي عالمي ما دفع المواطنين إلى التحوط والبحث عن ملاذ آمن على المدى الطويل. تلك المكاسب أعادت العالم مرة أخرى إلى 'قاعدة الذهب' التي أسستها بريطانيا في 1821 ومن خلالها تم اعتماد المعدن الأصفر كعملة دولية للتداول وأساس للنظام النقدي آنذاك، إذ باتت الدول تطبع العملات الورقية بناء على ما تملكه من احتياطات المعدن الثمين واستمر الوضع حتى الحرب العالمية الثانية حين برزت الولايات المتحدة الأمريكية كقوة عظمى ومعها الدولار الذي صار عملة دولية في كل مكان، بينما في 1971 تم إلغاء قاعدة الذهب والاعتماد على الورقة الخضراء فقط.رغم ذلك ظل الذهب محافظ على مكانته خاصة كونه يملك مواصفات نادرة مثل عدم تضرره من عامل الزمن والتآكل كما أنه يتمتع بقيمة ثابتة في كل دول العالم بصرف النظر عن العملات المحلية، وزاد من قيمته أنه يتميز بسهولة الحمل والانتقال به دون عمليات مصرفية معقدة، ناهيك عن الاستخدامات الأخرى التي لا تقتصر فقط على الحلي والزينة فالمعدن الأصفر عنصر أساسي في عديد من الصناعات مثل التكنولوجيا والطب والفضاء.تلك الصفات هي ما دفعت البشر من كل دول العالم إلى اقتناء الذهب والاحتفاظ به عبر العصور كأصل يحافظ على قيمة أموالهم من التضخم واستثمار طويل الأجل، وبحسب مؤسسة 'جولدمان ساكس' الأمريكية فإن الخيارات الأخرى مثل الدولار أو الأصول العقارية وأموال المصارف تخضع لعدة متغيرات مثل الحروب والاضطرابات التجارية التي قد ينتج عنها قطع علاقات أو توقف التعاون الاقتصادي بين المتصارعين وحينها يفقد المستثمرون الكثير من قيمة ما يقتنونه، لكن ذلك لا ينطبق على الذهب ولذلك فإن مصطلح 'الملاذ الآمن' هو وصف دقيق أثبت جدارته طوال العقود الماضية.البحث عن مستقبل آمن…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

إعصار المعدن الأصفر.. لماذا الذهب ملاذ آمن وقت الحروب التجارية؟
إعصار المعدن الأصفر.. لماذا الذهب ملاذ آمن وقت الحروب التجارية؟

الاقتصادية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

إعصار المعدن الأصفر.. لماذا الذهب ملاذ آمن وقت الحروب التجارية؟

حملت الساعات الأولى من صباح يوم التاسع من أبريل الجاري أخبارا سيئة لجيف بيزوس، فأثناء توجه عملاق التجارة الإلكترونية إلى عمله فوجئ بخسارته نحو 23 مليار دولار من ثروته، رغم ذلك كان حظه أفضل من مارك زوكربيرغ الذي فقد في الوقت نفسه أكثر من 27 مليار دولار بينما تصدر إيلون ماسك القائمة بخسارة بلغت 30 مليار دولار، وذلك بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الذي نتج قراره عن خسارة مليارديرات العالم بما يقدر بـ270 مليار دولار في طليعة أيام القرار قبل تعليق معظمها بحسب فوربس. في اليوم نفسه حقق التجار والمستثمرون في الذهب مكاسب ضخمة بعد أن تجاوز سعر المعدن الأصفر 3255 دولارا للأونصة الواحدة بنسبة ارتفاع 2.5% ووسط توقعات بزيادة 6 % خلال الأسابيع القليلة المقبلة ليصل إلى 4 آلاف دولار للأونصة بحسب بيان مجلس الذهب العالمي الذي أوضح أن الاضطرابات التجارية وبيع الأسهم والسندات الأمريكية بطريقة عشوائية نتيجة الرسوم الجمركية أدى إلى مخاوف من ركود اقتصادي عالمي ما دفع المواطنين إلى التحوط والبحث عن ملاذ آمن على المدى الطويل. تلك المكاسب أعادت العالم مرة أخرى إلى "قاعدة الذهب" التي أسستها بريطانيا في 1821 ومن خلالها تم اعتماد المعدن الأصفر كعملة دولية للتداول وأساس للنظام النقدي آنذاك، إذ باتت الدول تطبع العملات الورقية بناء على ما تملكه من احتياطات المعدن الثمين واستمر الوضع حتى الحرب العالمية الثانية حين برزت الولايات المتحدة الأمريكية كقوة عظمى ومعها الدولار الذي صار عملة دولية في كل مكان، بينما في 1971 تم إلغاء قاعدة الذهب والاعتماد على الورقة الخضراء فقط. رغم ذلك ظل الذهب محافظ على مكانته خاصة كونه يملك مواصفات نادرة مثل عدم تضرره من عامل الزمن والتآكل كما أنه يتمتع بقيمة ثابتة في كل دول العالم بصرف النظر عن العملات المحلية، وزاد من قيمته أنه يتميز بسهولة الحمل والانتقال به دون عمليات مصرفية معقدة، ناهيك عن الاستخدامات الأخرى التي لا تقتصر فقط على الحلي والزينة فالمعدن الأصفر عنصر أساسي في عديد من الصناعات مثل التكنولوجيا والطب والفضاء. تلك الصفات هي ما دفعت البشر من كل دول العالم إلى اقتناء الذهب والاحتفاظ به عبر العصور كأصل يحافظ على قيمة أموالهم من التضخم واستثمار طويل الأجل، وبحسب مؤسسة "جولدمان ساكس" الأمريكية فإن الخيارات الأخرى مثل الدولار أو الأصول العقارية وأموال المصارف تخضع لعدة متغيرات مثل الحروب والاضطرابات التجارية التي قد ينتج عنها قطع علاقات أو توقف التعاون الاقتصادي بين المتصارعين وحينها يفقد المستثمرون الكثير من قيمة ما يقتنونه، لكن ذلك لا ينطبق على الذهب ولذلك فإن مصطلح "الملاذ الآمن" هو وصف دقيق أثبت جدارته طوال العقود الماضية. البحث عن مستقبل آمن لم يقتصر على المواطنين، فالدول نفسها لجأت باستمرار إلى تعزيز اقتصادها من خلال شراء الذهب وتخزينه وذلك لأسباب كثيرة أوردها مجلس الذهب العالمي، فهناك دول تحتفظ بالمعدن الأصفر للتخلص من هيمنة الدولار واليورو وخوفًا من أي عقوبات مستقبلية، وهذا ينطبق على الصين وروسيا خاصة أن الأخيرة اشترت كميات كبيرة خلال عام 2020 ضمن استعدادها للحرب مع أوكرانيا وما قد ينتج عنها من عقوبات اقتصادية، ووفقًا لصحيفة تليغراف البريطانية استطاعت موسكو رفع احتياطي الذهب لديها بمعدل 4 أضعاف. كما تلجأ الدول ذات الاقتصادات الناشئة إلى شراء الذهب بكميات كبيرة من أجل تنويع استثماراتها وحماية عملتها المحلية من اضطراب الأسواق العالمية، إذ أنه في وقت الأزمات تقوم تلك الدول بتحويل المعدن الأصفر للعملة التي تريدها سواء دولارا أو يورو لتأمين احتياجتها. في السياق نفسه تحتل الولايات المتحدة الأمريكية قائمة أكبر الدول من حيث احتياطات الذهب برصيد 8133.46 طن بما يمثل 69% من الاحتياطي العالمي، يليها ألمانيا بنصيب 3352 طنا، ثم إيطاليا التي تستحوذ على 2451 بحسب بيانات مجلس الذهب العالمي لعام 2024. أما عربيًا تحتل السعودية قائمة أكبر الدول باحتياطي بلغ 323 طنا بنهاية 2024، وهي صدارة نتجت عن إستراتيجية بدأت عام 2016 بالتوسع في التنقيب عن مناجم الذهب، إذ منحت وزارة الصناعة والثروة المعدنية آنذاك 360 رخصة للتنقيب عبر شركات القطاع الخاص المحلية وهو ما أدى إلى اكتشاف 4 مناجم جديدة، وفي عام 2017 اكتشفت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية احتياطي ضخم من النحاس والذهب بمنطقة الدرع العربي بالرياض، وجاء الاكتشاف الأكبر في 2023 حين استطاعت شركة معادن السعودية العثور على مخزون ضخم تم تقديره بـ20 مليون أونصة من الذهب. ومع اضطراب الأسواق التجارية خلال العامين الماضيين نتيجة الحروب والصراعات المسلحة، كثفت الرياض من جهودها في مجال اكتشاف الذهب وزيادة الاحتياطي الخاص بها، فخلال النسخة الثالثة من مؤتمر التعدين الدولي 2024 أعلن وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر الخريف عن إطلاق برنامج تحفيزي للتنقيب عن المعادن بميزانية بلغت 182 مليون دولار ما أسهم في زيادة الاكتشافات خلال الأشهر الأخيرة في مناطق مثل جبل شيبان ووادي الجو. ورغم أن البعض تساءل عن سر الاهتمام السعودي بالذهب خلال السنوات الماضية، لكن الوقائع أثبتت قدرة السعودية على استشراف المستقبل وحماية مواطنيها من أي اضطرابات تجارية مثلما يحدث الآن، ففي الوقت الذي تعاني فيه دول كثيرة التغيرات الاقتصادية العالمية وما سينتج عنها، استطاع السعوديون تجنب أي تأثير سلبي، إذ على النقيض استفادت كثيرًا بارتفاع ثروات مواطنيها ممن يملكون الذهب وكذلك ارتفعت قيمة احتياطي الدولة نفسها بفضل استثمار أصفر لا يصدأ البتة.

كاتي بيري تعود إلى الأرض بسلام مع طاقم أول رحلة فضائية نسائية مع Blue Origin
كاتي بيري تعود إلى الأرض بسلام مع طاقم أول رحلة فضائية نسائية مع Blue Origin

ياسمينا

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ياسمينا

كاتي بيري تعود إلى الأرض بسلام مع طاقم أول رحلة فضائية نسائية مع Blue Origin

عادت النجمة الأمريكية كاتي بيري وطاقم البعثة النسائية مع Blue Origin بسلام إلى الأرض بعد رحلة سريعة إلى الفضاء. دخلت كاتي بيري التاريخ بانضمامها لأول رحلة فضائية نسائية بالكامل مع Blue Origin ، حيث إنطلقت بصحبة 5 نساء في رحلة NS-31 من غرب تكساس يوم الإثنين، 14 أبريل إلى حافة الفضاء، ووصل أقصى إرتفاع للرحلة 100 كيلو متر فوق الأرض. طاقم البعثة النسائية يعود بسلام إلى الأرض وثُقت النجمة العالمية كاتي بيري تفاصيل هذه الرحلة الإستثنائية وما سبقها من استعدادات من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، وظهرت عليها السعادة الغامرة لكونها واحدة من النساء اللواتي دخلنّ التاريخ بأول رحلة نسائية إلى الفضاء، ضمت كلًا من الصحفية جايل كينغ، والناشطة الخيرية لورين سانشيز خطيبة رئيس أمازون جيف بيزوس، و عالمة الصواريخ السابقة في ناسا عائشة بو، وباحثة علم الملاحة الحيوية أماندا نغوين، والمنتجة السينمائية كيريان فلين. وصلت هذه البعثة المكونة من 6 نساء إلى حافة الفضاء ذهابًا وإيابًا ضمن مهمة NS-31 التابعة لشركة 'بلو أورجين' Blue Origin التابعة لجيف بيزوس، وكان من بين المتواجدين لمراقبه انطلاق البعثة ابنة النجمة كاتي بيري 'ديزي' ، أورلاندو بلوم، و أوبرا وينفري، كريس جينر وكلوي كارداشيان. وعند عودة المركبة إلى الأرض بسلام، فتح جيف بيزوس باب كبسولة بلو أوريجين لطاقم البعثة النسائي، ورفعت كاتي بيري زهرة إلى السماء تكريمًا لابنتها ديزي، وقبلت الأرض بعد هبوطها. بهذه الخطوة الجريئة تتطلع كاتي بيري إلى إلهام الأجيال الشابة وتحدي القيود والعراقيل للوصول للأحلام، إضافة إلى كونها تطمح لأن تكون قدوة مؤثرة وخصوصًا في حياة طفلتها ديزي، كما أنها ستفتح هذه الرحلة الفضائية النسائية الآفاق أمام النساء لسرد قصصهن وصنع التأثير في المستقبل، والسعي نحو تحقيق الأحلام. وبحديثنا عن أحلام الوصول للفضاء تذكري معنا السعودية ريانة برناوي تسجل اسمها في موسوعة غينيس كأول رائدة فضاء عربية .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store