logo
#

أحدث الأخبار مع #لحود،

لحود : عام ١٩٨٢ أعطى رونالد ريغان كلمته للدولة اللبنانيّة فاستفقنا على اجتياحٍ "إسرائيلي" بلغ بيروت
لحود : عام ١٩٨٢ أعطى رونالد ريغان كلمته للدولة اللبنانيّة فاستفقنا على اجتياحٍ "إسرائيلي" بلغ بيروت

الديار

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

لحود : عام ١٩٨٢ أعطى رونالد ريغان كلمته للدولة اللبنانيّة فاستفقنا على اجتياحٍ "إسرائيلي" بلغ بيروت

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توجّه الرئيس السابق العماد اميل لحود "بالتعزية الى قيادة الجيش باستشهاد ثلاثة من أفراده، من بينهم ملازم أول في مطلع حياته العسكريّة، على أرض الجنوب الذي يشهد يوميّاً اغتيالات وقصفًا وخروقات مستمرّة لاتفاق وقف إطلاق النار". وقال لحود، في بيانٍ: "في قراءةٍ هادئة للأشهر الأربعة من هذا الاتفاق أنّ هذه الجبهة بقيت هادئة منذ العام ٢٠٠٦ نتيجة قوّة الردع التي فرضتها المقاومة، أمّا ما يجعل العدو يتمادى اليوم في اعتداءاته، بتأييدٍ من بعض مؤيّديه في الداخل اللبناني، فهو ما يعتبرونه فرصةً للقضاء على ما تبقّى من قوّة المقاومة وسلاحها والعودة في الزمن الى مرحلة تشبه العام ١٩٨٢، حين أعطى الرئيس الأميركي رونالد ريغان كلمته للدولة اللبنانيّة بأنّ "إسرائيل" لن تدخل الى لبنان، فاستفقنا على اجتياحٍ "إسرائيلي" بلغ بيروت". أضاف: "إذا طبّق "الإسرائيلي" قرار وقف إطلاق النار وانسحب من الأراضي التي احتلّها، وتسلّح الجيش بما يكفي كي يتمكّن من حماية الأراضي اللبنانيّة برّاً وجوّاً، فحينئذ يمكن النقاش في تعديل دور المقاومة، ولكن قبل الوصول الى هذا الواقع، فإنّ أيّ نقاش يعني تسليم رقابنا لعدوّ اعتاد الغدر". وختم لحود: "سنبقى على موقفنا في دعم من يدافع عن أرضه وعرضه، وسنبقى مع الحقّ من دون مواربة".

لحود: شهدنا ذروة فشل اللجنة الخماسيّة والحلول الديبلوماسيّة الكاذبة التي فُرضت على لبنان
لحود: شهدنا ذروة فشل اللجنة الخماسيّة والحلول الديبلوماسيّة الكاذبة التي فُرضت على لبنان

الديار

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

لحود: شهدنا ذروة فشل اللجنة الخماسيّة والحلول الديبلوماسيّة الكاذبة التي فُرضت على لبنان

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر الرئيس السابق العماد اميل لحود، أنّنا "شهدنا ذروة فشل اللجنة الخماسيّة والحلول الديبلوماسيّة الكاذبة التي فرضها الإسرائيلي وحلفاؤه على لبنان، إذ نفّذ العدو الإسرائيلي عشرين غارة على جنوب لبنان، بالإضافة الى الاغتيالات التي نفّذها في الأيّام الأخيرة ودخول عشرات المستوطنين اليهود الى الأراضي اللبنانيّة، في مؤشرٍ واضح على نيّات العدوّ المستقبلية". وأكّد لحود، في بيان، أنّ "المنطق السيادي كما شرعة الأمم المتحدة يمنحان اللبنانيّين حقّ الدفاع عن النفس، في حين يتلهّى جزءٌ من الداخل اللبناني بالحسابات السياسيّة فيرى أنّ ما يحصل يعزّز قوّته في مواجهة شريكه في الوطن، بينما الحقيقة أنّ ذلك سيجرّ الوطن الى ويلاتٍ أردنا أن نتجاوزها وننساها بعد أن اقفلنا ملف الحرب الأهليّة"، مضيفا "بدل العمل على إعادة الإعمار وعودة الناس الى قراهم والسعي الى توحيد الوطن وبلسمة جراحه، يُمعن البعض في تقسيمه وزرع بذور الفتنة، لذا علينا أن ننبّه الى ما من أحدٍ سينتصر إن استمرّت الأمور على ما هي عليه، بل سيغرق الوطن بما ومن فيه". وختم لحود: "يبقى الحلّ لزيادة المناعة الوطنيّة أمام هذه المؤامرة وما يحصل حولنا في الإقليم، هو إقرار قانونٍ انتخابيّ ينبثق من روحيّة اتفاق الطائف، ويتضمّن توسيع الدوائر لجمع اللبنانيّين بدل تفريقهم في الزواريب الطائفيّة والمناطقيّة، خصوصاً أنّنا على بعد عامٍ ونيف من الانتخابات النيابيّة التي قد تكون مناسبةً لزيادة الشرخ الداخلي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store