logo
#

أحدث الأخبار مع #لرابطةالجامعاتالإسلامية

د.العبد: التلبية شعار الحجاج ومفتاح مناسك الحج وكلماتها تعلي التوحيد
د.العبد: التلبية شعار الحجاج ومفتاح مناسك الحج وكلماتها تعلي التوحيد

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • بوابة ماسبيرو

د.العبد: التلبية شعار الحجاج ومفتاح مناسك الحج وكلماتها تعلي التوحيد

قال الدكتور أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر السابق، رئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية إنه مع بداية أيام الحج المباركة تتعالى أصوات الرحمن من مشارق الأرض ومغاربها بنداء عظيم يهز القلوب ويجمع الأرواح على هدف واحد. وأشار العبد إلى أن التلبية شعار الحجاج ومفتاح الدخول إلى مناسك الحج وكلمات تعلي التوحيد وتؤكد الخضوع الكامل لله وحده لا شريك له، موضحًا أن التلبية تعني إجابة نداء الله سبحانه وتعالى بالحج وهي إعلان استجابة طوعية وعاطفية وعقلية لأمر الخالق، فالتلبية شعار الحج كما أن التكبير من شعائر الصلاة وهي من أعظم مظاهر التوحيد. وأضاف رئيس جامعة الأزهر السابق خلال حواره في برنامج (حتى يأتيك اليقين) أن الحاج يبدأ التلبية منذ لحظة إحرامه من الميقات سواء بالحج أو العمرة ويستمر في ترديدها حتي يشرع في أول أعمال الحج يوم النحر (بعد رمي جمرة العقبة الكبرى)، مؤكدًا أن التلبية تظل نداءً خالدًا يميز هذه الشعيرة العظيمة ويشعر الحاج بعظمة الموقف وقدسية الزمان والمكان وهي ليست مجرد كلمات تتردد بالألسنة فقط، بل مشاعر إيمانية تتجدد في كل خطوة من خطوات الحج. الجدير بالذكر أن برنامج (حتي يأتيك اليقين) يُذاع عبر أثير شبكة البرنامج العام، من إخراج صفي الدين حسن وتقديم الإذاعية فاطمة عمر.

د العبد: المسارعة إلى الخيرات من علامات الصلاح وصدق الإيمان
د العبد: المسارعة إلى الخيرات من علامات الصلاح وصدق الإيمان

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 5 أيام

  • منوعات
  • بوابة ماسبيرو

د العبد: المسارعة إلى الخيرات من علامات الصلاح وصدق الإيمان

قال الدكتور أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر السابق، رئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية إن القرآن الكريم والسنة النبوية يدعوان إلى المسارعة في عمل الخيرات واغتنام الأوقات قبل فواتها، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم:"اغتنم خمسًا قبل خمس شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، غناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك"، مشيرًا إلى أن هذه التوجيهات النبوية تحث الإنسان على المبادرة والعمل وعدم التراخي في فعل الخير؛ لأن في ذلك بركة العمر وتحقيق الغايات السامية. وأضاف العبد أن الله سبحانه وتعالى مدح أنبياءه وعباده الصالحين في مواضع عدة من القرآن الكريم، وخصَّهم بوصف المسارعة إلى الخيرات، كما في قوله تعالى:" إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ"، فالمسارعة إلى الخيرات من علامات الصلاح. وأشار رئيس جامعة الأزهر السابق من خلال برنامج (حتى يأتيك اليقين) إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان القدوة في هذا الباب، حيث رُوي أنه أسرع بعد الصلاة ليقسم مالًا تذكره خشية أن يشغله عن ربه، كما أن الصحابة، وعلى رأسهم الصديق أبو بكر رضي الله عنه ضربوا أروع الأمثلة في المبادرة إلى أعمال البر، ما يعكس روح التنافس في الخير والسبق إليه دون تردد أو انتظار؛ وهي الروح التي يجب أن تسود بين أبناء الأمة في مختلف ميادين الحياة. برنامج (حتى يأتيك اليقين) يُذاع عبر أثير شبكة البرنامج العام، من تقديم الإذاعية فاطمة عمر.

د.أسامة العبد: أعظم ما يستند إليه المسلم في حياته حسن الظن بالله
د.أسامة العبد: أعظم ما يستند إليه المسلم في حياته حسن الظن بالله

بوابة ماسبيرو

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • بوابة ماسبيرو

د.أسامة العبد: أعظم ما يستند إليه المسلم في حياته حسن الظن بالله

أكد الدكتور أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر السابق رئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية أن أعظم ما يستند إليه المسلم في حياته هو حسن الظن بالله استنادا إلى قوله تعالى في الحديث القدسي "أنا عند ظن عبدي بي"، موضحا أن على المسلم أن يظن بالله خيرًا في كل أحواله سواء في الدعاء أو الإنفاق أو الاستغفار أو ترك شيء لوجه الله، مشيرًا إلى أن الاستجابة للدعاء قد تعجل أو تؤجل وفي كلٍ خير للمؤمن . وأضاف العبد من خلال برنامج (حتى يأتيك اليقين) أنه من تمام التعبد لله حسن الظن به، خاصة عند الأزمات والمحن وتقلب الأحوال، لافتًا النظر إلى الحديث الشريف الذي يؤكد أن من نزلت به فاقة فلينزلها بالله فإن الله يرزقه عاجلًا أو آجلًا، وذكر أن القرآن الكريم ضرب أمثلة راسخة لحسن الظن بالله عند الأنبياء، كما حدث مع موسى عليه السلام حين قال "كلا إن معي ربي سيهدين" فأنجاه الله ومن معه وشق لهم البحر. وأشار رئيس جامعة الأزهر السابق إلى أن المأمون محمد بن عباد قال إن من منع الجود فقد أساء الظن بالمعبود داعيًا إلى الثقة المطلقة بوعد الله ورحمته، مستشهدًا بقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم لصاحبه في الغار: لا تحزن إن الله معنا، وكذلك بقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: إني لا أحمل هم الإجابة، ولكن أحمل هم الدعاء فإذا ألهمت الدعاء كانت الإجابة معه، مؤكدًا أن حسن الظن بالله ركيزة أساسية للإيمان الصادق. برنامج (حتى يأتيك اليقين) يُذاع عبر أثير شبكة البرنامج العام، من تقديم الإذاعية فاطمة عمر.

د. أسامة العبد: الشريعة الإسلامية تحترم العقل وتدعو للاجتهاد والتفكير
د. أسامة العبد: الشريعة الإسلامية تحترم العقل وتدعو للاجتهاد والتفكير

بوابة ماسبيرو

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة ماسبيرو

د. أسامة العبد: الشريعة الإسلامية تحترم العقل وتدعو للاجتهاد والتفكير

أكد الدكتور أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر السابق، رئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية أن الشريعة الإسلامية شريعة كاملة في إرساء مبادئ المساواة والعدالة، فالناس جميعًا أمام تشريع الله سواء، مضيفًا أن النصوص من الكتاب والسنة تأمر بالنظر، وتحض على التفكير، وتدعو إلى البحث والاجتهاد، وأنه لا يستوي في ميزان الإيمان الذين يعلمون والذين لا يعلمون، وهذا احترام للعقل لم تعرفه شريعة من قبل ولا من بعد. وأضاف العبد خلال حديثه ل برنامج (حتى يأتيك اليقين) أن هذا التجديد في الفكر والخطاب الديني يحتاج إلى أهل الاختصاص الدقيق، وأوضح أن النصوص التشريعية لم ترد كلها على نحو قطعي من حيث الثبوت والدلالة، ولهذا جاءت الشريعة ببعض القواعد والمبادئ التي ترشد المجتهدين إلى الكشف عن الحكم ما لم يكن فيه نص صريح، والعقل الإسلامي مطالب بالنظر في النص إن كان مجالًا للاجتهاد، وفي تطبيق القواعد على ما لم يشمله النص. وأوضح رئيس جامعة الأزهر السابق أن التجديد يحتاج إلى أهل الاختصاص الدقيق الذين لا يخشون في الله لومة لائم، فالشريعة الإسلامية تستوعب كل النشاط الإنساني، فهي شريعة حية نامية متجددة، تتيح للإنسان أن يوثق صلته بخالقه، وأن ينتفع بما سخر الله له على أحسن وجه، فإن الشريعة الإسلامية خاطبت الفطرة الإنسانية، واحترمت العقل، فهي شريعة صالحة للتطبيق الدائم. وفي ختام حديثه، أشار الدكتور أسامة العبد إلى أن الإسلام دين التطور نحو الأفضل دائمًا، ولكن التطور الذي يدعو إليه الإسلام تطور في الفروع والجزئيات، وليس في الأصول والكليات، حتى تستقر شؤون الحياة على قواعد لا تعرف الخلل والتبديد، ولا تتأثر بالأهواء، وبيّن أن الذين يدعون أن تطبيق أحكام الشريعة يتعارض مع التطورات العصرية مخطئون وآثمون، ويقيسون الشريعة السمحة على غيرها من الشرائع دون النظر فيما اختص الله به الشريعة الإسلامية من الثبات، والسمو، والمرونة، واليسر، والشمول، واحترام الأعراف الصحيحة، ومراعاة المصلحة العامة والخاصة في توازن. برنامج (حتى يأتيك اليقين) يُذاع عبر أثير شبكة البرنامج العام، من تقديم الإذاعية فاطمة عمر.

د.العبد: كل ما هو سيئ من القول الجهر به لا يُحبّه الله
د.العبد: كل ما هو سيئ من القول الجهر به لا يُحبّه الله

بوابة ماسبيرو

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة ماسبيرو

د.العبد: كل ما هو سيئ من القول الجهر به لا يُحبّه الله

أكد الدكتور أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر السابق، رئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية أن معنى "الستر" الذي ورد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم "من ستر مسلمًا ستره الله يوم القيامة" يعكس حرص الإسلام على تزكية نفوس المسلمين وتحليتها بالأعمال الحسنة، وتنزيهها عن الأعمال السيئة وأوضح أن النصوص الدينية تدعو إلى ستر المسلم لأخيه، وتحذر من تتبع عوراته وزلاته. وأضاف العبد خلال حديثه لبرنامج (حتى يأتيك اليقين) أن الستر في الحديث النبوي له معنى عام، لا يقتصر على الستر البدني أو المعنوي فحسب، بل يشملهما معًا واستشهد بكلام شيخ الإسلام محيي الدين النووي في شرحه "صحيح مسلم"، حيث قال إن الستر المندوب إليه في الحديث يقصد به الستر على ذوي الهيئات، أي من لا يُعرف عنهم الأذى والفساد، أما من عرف عنه الأذى والفساد، فلا يُستحب الستر عليه، بل ينبغي رفع قضيته إلى ولي الأمر، لأن الستر عليه يُعدّ إعانة له على الفساد وانتهاك الحرمات، ويشجع الآخرين على تقليده. وأوضح رئيس جامعة الأزهر السابق أن المسلم لا ينبغي له الانشغال بعيوب الناس، مؤكدًا أن الاشتغال بعيوب الآخرين سببٌ في فضح المشتغل بهم، في حين أن السكوت عن عيوب الناس سبب في ستر الله للعبد وقال إن من نظر إلى عيوب نفسه شغلته عن عيوب الآخرين، مستدلًا بقول الله تعالى: ﴿لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ﴾، وقول النبي صلى الله عليه وسلم : "يبصر أحدكم القذى في عين أخيه، وينسى الجِذع في عينه"، في إشارة إلى أن الإنسان سيُسأل عن نفسه، لا عن غيره. وشدد رئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب على أن كل ما هو سيئ من القول، فإن الجهر به لا يُحبّه الله تعالى، لأن فيه نشرًا للرذيلة بين الناس وإذا ارتكب الإنسان ذنبًا، فإن باب التوبة مفتوح، مستشهدًا بقوله تعالى : ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا﴾ ، كما أشار إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم " إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها"، مؤكدًا أن الإسلام حثّ على الستر بين المسلمين وعدم فضحهم، مع فتح باب التوبة دائمًا للمذنبين. برنامج (حتي يأتيك اليقين) يُذاع عبر أثيرشبكة البرنامج العام، من تقديم الإذاعية فاطمة عمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store