logo
#

أحدث الأخبار مع #لسعد

شيخة الجابري تكتب: تجليّات شارع الأعشى
شيخة الجابري تكتب: تجليّات شارع الأعشى

الاتحاد

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

شيخة الجابري تكتب: تجليّات شارع الأعشى

مسلسل مثير للجدل، ليس لأنه ضعيف أو مرتبك أو أن فكرته لم تصل للناس، بل لأنه حقق المعادلة الصعبة التي تتمثل في تقديم عمل كبير ملهمٍ ومثير للأسئلة، وفيه من التحديات والتشويق ما يحقق المعادلة الأخرى وهي إرضاء الجمهور، وفي الحالتين الرضا من عدمه فقد استطاع المسلسل، وقبل نهاية الشهر، تحقيق النجاح الجماهيري الذي لم يتوقعه طاقم العمل نفسه المكوّن من مجموعة كبيرة من الفنانين السعوديين الأشقاء، بالإضافة إلى الدعم التركي في كتابة السيناريو ورسم الحوارات الداخلية والرؤية الفنية للأحداث. الملفت في أمر هذا العمل الضخم أنه قد حقق النجاح ليس على مستوى المملكة، بل تجاوز ذلك إلى خارج نطاق منطقة الإنتاج، وهو وإنْ لم يطرح فكرة جديدة كُليّةً غيرَ أن الحدث داخل الفكرة هو الجديد، وكذلك التصوير السينمائي الماتع، وطريقة التنقل بين المشاهد رغم صعوبة الربط أحياناً بين الحدث والتحول الفجائي في إدارته، كالذي حدث لسعد بعد أن حاد عمّا كان عنه، ليصبح شخصاً آخر ينبذ المجتمع الذي كان يحبّه، ليصير عدواً له، هناك نقلة وحبكة درامية مهمة في حالة التحول تلك، أما «وضحى» فتلك حكاية أخرى. «شارع الأعشى»، الذي أُخذ عن رواية «غراميات شارع الأعشى» للدكتورة بدرية البشر، حمل أحلام الكثيرين في داخله في حقبة زمنية عاشها جيل شاب تعلّق فيه بقصائد الشعراء المبدعين وبأم كلثوم، وعبدالحليم، وبالإنتاج السينمائي والتلفزيوني حينما دخلت التلفزيونات الأبيض والأسود والتيلفونات إلى بعض المنازل، زمن جميل ظهر في حلّة إنتاجية رائعة. الخليج العربي في فترة الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي كان متشابها ليس مناطقياً واجتماعياً وثقافياً فقط، بل إن تفاصيل الحياة اليومية تكاد تكون متشابهة، ونحن نذكر كيف كان الرجال يسافرون إلى الدول المجاورة للعمل والبحث عن مصادر الرزق، وكيف وفد على مجتمعاتنا المعلمون والأطباء والمهندسون وغيرهم، ممن جاؤوا واختلطوا بالناس في تمازج اجتماعي وعاطفي يقوم على الاحترام والتراحم والتواصل، كل ذلك أثر في عمق تلك العلاقات التي تشابكت في بعض الأحيان، هذا ما لامسهُ المسلسل ببراعة متناهية. كان الفتيان والفتيات في ذلك الزمان يتعارفون في وضع طبيعي جداً وكم من الحبّيبة فشلت مشاريعهم العاطفية بسبب القيود الاجتماعية والأسرية التي لم يتجاوزها أحدهم في سلوكه الطبيعي، وتعلقه العاطفي، لذا كان الفشل حليف أغلب تلك العلاقات الجميلة التي عاشتها بإتقان شخصيات «عواطف وسعد، عزيزة وأحمد، مزنة ورياض»، والتي يتبرأ منها اليوم بعض الذين عاشوها بتفاصيلها الحلوة في تلك الأيام.

المغني لمجرد في ورطة جديدة
المغني لمجرد في ورطة جديدة

الأيام

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأيام

المغني لمجرد في ورطة جديدة

مرة أخرى المغني المغربي سعد لمجرد في قلب الجدل، حيث رفعت ازيد من 25 جمعية نسائية مغربية وحوالي 100 من النشطاء المدافعين عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة أصواتهم جميعا للاحتجاج على تتويج لمجرد مؤخرا ضمن سهرة 'LOVE BRAND'. ورفع المحتجون رسالتهم إلى الجهة المنظمة، معربين من خلالها عن احتجاجهم على منح الجائزة لسعد لمجرد المدان قضائيًا في قضية اغتصاب. المحتجون، وهم إلى جانب الهيئات المدنية اسماء معروفة في مجالات عديدة كصحفيات وطبيبات ومحاميات واستاذات وفنانات وسيدات أعمال ومستشارات وخبيرات وطالبات جامعيات وغيرها إلى جانب بعض من زملائهن الذكور، أكدوا استنكارهم العميق لمنح هذا التكريم والذي اعتبروه مكرّسا لثقافة الإفلات من العقاب ومشجعا على تطبيع العنف ضد النساء، كما اعتبروا أن مثل هذه الخطوات تساهم في نشر ثقافة الاغتصاب التي تسعى إلى تبرير العنف الجنسي وتقليل خطورته والتشكيك في شهادات الضحايا. أصحاب الرسالة طالبوا الجهة المنظمة بالتراجع الفوري عن منح هذه الجائزة، وسحب جميع المواد الترويجية المرتبطة بها، بالإضافة إلى احترام حرية التعبير وعدم قمع الأصوات المنتقدة، كما أكدوا استعدادهم للحوار والتعاون من أجل تعزيز ثقافة حقوقية ترفض جميع أشكال العنف الجنسي وتعزز مبادئ المساواة والاحترام، داعين جميع وسائل الإعلام إلى تسليط الضوء على هذه القضية، دعماً للنقاش المجتمعي حول ضرورة إنهاء التواطؤ مع مرتكبي العنف الجنسي وتعزيز بيئة تحترم حقوق النساء وتحمي كرامتهن.

سابقة من نوعها.. احتجاج رسمي على منح جائزة للنجم المغربي سعد لمجرد
سابقة من نوعها.. احتجاج رسمي على منح جائزة للنجم المغربي سعد لمجرد

أخبارنا

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبارنا

سابقة من نوعها.. احتجاج رسمي على منح جائزة للنجم المغربي سعد لمجرد

رفعت ازيد من 25 جمعية نسائية مغربية وحوالي 100 من النشطاء المدافعين عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة أصواتهم جميعا للاحتجاج على تتويج مغني البوب المغربي الشهير سعد لمجرد مؤخرا ضمن سهرة "LOVE BRAND" التي أقيمت مؤخرا بالدار البيضاء. الموقعون على الرسالة المفتوحة الموجهة للجهة المنظمة، والتي توصلت اخبارنا بنسخة منها، عبروا عن احتجاجهم على منح الجائزة لسعد لمجرد المدان قضائيًا في قضية اغتصاب. المحتجون، وهم إلى جانب الهيئات المدنية اسماء معروفة في مجالات عديدة كصحفيات وطبيبات ومحاميات واستاذات وفنانات وسيدات أعمال ومستشارات وخبيرات وطالبات جامعيات وغيرها إلى جانب بعض من زملائهن الذكور، أكدوا استنكارهم العميق لمنح هذا التكريم والذي اعتبروه مكرّسا لثقافة الإفلات من العقاب ومشجعا على تطبيع العنف ضد النساء، كما اعتبروا أن مثل هذه الخطوات تساهم في نشر ثقافة الاغتصاب التي تسعى إلى تبرير العنف الجنسي وتقليل خطورته والتشكيك في شهادات الضحايا. أصحاب الرسالة طالبوا الجهة المنظمة بالتراجع الفوري عن منح هذه الجائزة، وسحب جميع المواد الترويجية المرتبطة بها، بالإضافة إلى احترام حرية التعبير وعدم قمع الأصوات المنتقدة، كما أكدوا استعدادهم للحوار والتعاون من أجل تعزيز ثقافة حقوقية ترفض جميع أشكال العنف الجنسي وتعزز مبادئ المساواة والاحترام، داعين جميع وسائل الإعلام إلى تسليط الضوء على هذه القضية، دعماً للنقاش المجتمعي حول ضرورة إنهاء التواطؤ مع مرتكبي العنف الجنسي وتعزيز بيئة تحترم حقوق النساء وتحمي كرامتهن. وتم نهاية يناير الأخير الإعلان عن الفائزين في حفل 'LOVE BRAND' بالدار البيضاء، وذلك في إطار فعاليات الدورة الثامنة من 'Les Impériales 2025'. الحفل كشف عن نتائج دراسة 'Love Brand Morocco' والتي شملت 3600 شخص في 6 مدن مغربية هي الدار البيضاء والرباط وسلا وطنجة وفاس ومراكش، وذلك لتحديد العلامات التجارية والمشاهير الأكثر محبة لدى المغاربة. وأعلنت الدراسة عن فوز كل من لاعب كرة القدم أشرف حكيمي، البطل الأولمبي سفيان البقالي، والمغني سعد لمجرد كأكثر الشخصيات المفضلة لدى المغاربة. كما تم اختيار 3 مؤثرين فائزين من بين 10، وهم اليوتوبر إلياس المالكي، وكوثر بامو، ومصطفى الفكاك المعروف بـ'سوينڭا'. وتهدف دراسة LOVE BRAND إلى التعريف وتزويد الوكالات والمعلنين والعلامات التجارية والمهنيين بالعلامات التجارية المفضلة والمشاهير الأكثر شعبية لدى المغاربة.

جمعيات نسائية تحتج على منح لمجرد جائزة فنية
جمعيات نسائية تحتج على منح لمجرد جائزة فنية

عبّر

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عبّر

جمعيات نسائية تحتج على منح لمجرد جائزة فنية

منحت جمعية 'Les Impériales' جائزة الفنان للمغني ، وهو ما أثار جدلاً واسعاً في الأوساط النسائية والحقوقية في المغرب. هذه الخطوة أسفرت عن موجة من الانتقادات من جمعيات نسائية وناشطات حقوق الإنسان اللاتي اعتبرن منح الجائزة تكريماً لشخصية مدانة في قضايا اغتصاب، ما يروج لثقافة الإفلات من العقاب ويقلل من خطورة العنف ضد النساء. رفض الجائزة في رسالة وجهت إلى رئيس جمعية 'Les Impériales'، أنور صبري، أعربت الجمعيات النسائية عن رفضها القاطع لمنح الجائزة لسعد لمجرد. ووصفت هذه الخطوة بأنها تعكس تجاهلاً لحقوق النساء وتُعزز من تطبيع العنف الجنسي. كما نددت الجمعيات بتفاعل الجمعية مع الانتقادات الشعبية عبر حذف التعليقات على منصاتها بدلاً من التعامل معها بشفافية، وهو ما اعتبرته محاولة للتغطية على ردود الفعل السلبية. دعم حقوق المرأة وفي إطار رفضها لهذه الجائزة، دعت الجمعيات الحقوقية إلى سحب الجائزة والتركيز على نشر ثقافة حقوقية تحترم حقوق النساء وتدعم المساواة بين الجنسين. وأكدت الجمعيات على أهمية أن تكون الجوائز والتكريمات موجهة لأولئك الذين يدافعون عن قيم العدالة والمساواة، وليس للأشخاص الذين ساهموا في نشر ثقافة العنف 'لمجرد نموذجا'. تأثير الجائزة على المجتمع يأتي منح الجائزة لسعد لمجرد في وقت حساس يشهد فيه المجتمع المغربي نقاشات كبيرة حول حماية حقوق النساء ومكافحة العنف الجنسي. وقد تمثل هذه الخطوة خطوة إلى الوراء في الجهود المبذولة لتحقيق المساواة وتوفير الحماية اللازمة للنساء في جميع المجالات، من بينها الفن والمجتمع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store