logo
#

أحدث الأخبار مع #لشعارترامب

نائب أميركي يعلن عزمه تقديم اقتراح لعزل ترامب
نائب أميركي يعلن عزمه تقديم اقتراح لعزل ترامب

المردة

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المردة

نائب أميركي يعلن عزمه تقديم اقتراح لعزل ترامب

أعلن آل غرين العضو بمجلس النواب الأميركي عن نيته تقديم اقتراح لعزل الرئيس دونالد ترامب خلال الثلاثين يوما القادمة، معتبرا أن ترامب 'لا يستحق' المنصب الذي يشغله. وذكرت صحيفة 'نيويورك تايمز' في وقت سابق أن غرين معروف في أروقة الكونغرس بتحديه المتكرر لقادة الحزب الديمقراطي الذي ينتمي إليه، حيث سعى مرارا لعزل ترامب خلال ولايته الرئاسية الأولى، وذلك قبل وقت طويل من انضمام زملائه الديمقراطيين إلى هذه المطالبة. وقد حاول غرين ذلك ثلاث مرات منذ العام الأول لتولي ترامب مفاتيح البيت الأبيض، لكن كل محاولاته باءت بالفشل. وخلال مشاركته في فعالية احتجاجية تحت شعار 'ارفعو أيديكم' (Hands Off!) في واشنطن أمس السبت، ألقى غرين خطابا ناريا قال فيه: 'نحتاج إلى مجلس شيوخ يدينه هذه المرة.. إنه جالوت. يسيطر على الجنرالات في الجيش. يسيطر على وزارة العدل. يسيطر على الحزب الجمهوري. لكن يا أصدقائي، لكل جالوت داود.. أريدكم أن تعلم، سيدي الرئيس، أن هذا داود سيقترح عزلك خلال الثلاثين يوما القادمة. أنا قادم من أجلك. سيدي الرئيس، هذا داود قادم'. وأعرب غرين عن قناعته بأن ترامب 'لا يستحق المنصب' الذي يشغله. وخرجت تظاهرات في جميع أنحاء الولايات المتحدة إلى الشوارع والمباني الفيدرالية السبت تحت شعار 'ارفعوا أيديكم!'، احتجاجا على سياسات إدارة ترامب، في أكبر فعالية احتجاجية منذ توليه الرئاسة في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي. وذكرت وسائل إعلام أن تظاهرات مماثلة جرت في لندن وباريس وبرلين، ورفع المحتجون في لندن لافتات تحمل شعارات مثل 'لا للكراهية (الصادرة عن) MAGA' (اختصار لشعار ترامب الانتخابي 'اجعلوا أمريكا عظيمة مجددا') و'ترامب إلى مزبلة التاريخ'، حسب صحيفة 'غارديان'.

لا يستحق المنصب.. نائب أمريكي يعلن عزمه تقديم اقتراح لعزل ترامب
لا يستحق المنصب.. نائب أمريكي يعلن عزمه تقديم اقتراح لعزل ترامب

مستقبل وطن

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مستقبل وطن

لا يستحق المنصب.. نائب أمريكي يعلن عزمه تقديم اقتراح لعزل ترامب

أعلن آل جرين العضو بمجلس النواب الأمريكي عن نيته تقديم اقتراح لعزل الرئيس دونالد ترامب خلال الثلاثين يوما القادمة، معتبرا أن ترامب "لا يستحق" المنصب الذي يشغله. وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" في وقت سابق أن جرين معروف في أروقة الكونجرس بتحديه المتكرر لقادة الحزب الديمقراطي الذي ينتمي إليه، حيث سعى مرارا لعزل ترامب خلال ولايته الرئاسية الأولى، وذلك قبل وقت طويل من انضمام زملائه الديمقراطيين إلى هذه المطالبة. وقد حاول غرين ذلك ثلاث مرات منذ العام الأول لتولي ترامب مفاتيح البيت الأبيض، لكن كل محاولاته باءت بالفشل. وخلال مشاركته في فعالية احتجاجية تحت شعار "ارفعوا أيديكم" (Hands Off!) في واشنطن أمس السبت، ألقى جرين خطابا ناريا قال فيه: "نحتاج إلى مجلس شيوخ يدينه هذه المرة.. إنه جالوت يسيطر على الجنرالات في الجيش، يسيطر على وزارة العدل، ويسيطر على الحزب الجمهوري لكن يا أصدقائي، لكل جالوت داود.. أريدكم أن تعلم، سيدي الرئيس، أن هذا داود سيقترح عزلك خلال الثلاثين يوما القادمة، أنا قادم من أجلك سيدي الرئيس، هذا داود قادم". وأعرب جرين عن قناعته بأن ترامب "لا يستحق المنصب" الذي يشغله. وخرجت متظاهرات في جميع أنحاء الولايات المتحدة إلى الشوارع والمباني الفيدرالية السبت تحت شعار "ارفعوا أيديكم!"، احتجاجا على سياسات إدارة ترامب، في أكبر فعالية احتجاجية منذ توليه الرئاسة في 20 يناير الماضي. وذكرت وسائل إعلام أن مظاهرات مماثلة جرت في لندن وباريس وبرلين، ورفع المحتجون في لندن لافتات تحمل شعارات مثل "لا للكراهية (الصادرة عن) MAGA" (اختصار لشعار ترامب الانتخابي "اجعلوا أمريكا عظيمة مجددا") و"ترامب إلى مزبلة التاريخ"، حسب صحيفة "جارديان".

وزير صحة أميركا يمنع الفقراء من المشروبات الغازية
وزير صحة أميركا يمنع الفقراء من المشروبات الغازية

السوسنة

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • السوسنة

وزير صحة أميركا يمنع الفقراء من المشروبات الغازية

السوسنة- حث وزير الصحة في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الجمعة، سلطات الولايات على منع الفقراء من استخدام أموال الإعانات المعروفة بقسائم الطعام لشراء المشروبات السكرية. وأدى إعلان روبرت إف كينيدي جونيور إلى انخفاض في أسهم شركات المشروبات الغازية. وفي كلمة له خلال فعالية في ولاية وست فيرجينيا، التي كانت تُعد من أفقر الولايات في الولايات المتحدة، قال كينيدي: "الولاية تقدمت بطلب إعفاء يحظر على متلقي قسائم الطعام شراء مشروبات مثل كوكاكولا وبيبسي". وأضاف 'الرسالة التي أريد توجيهها اليوم إلى البلاد وجميع حكام الولايات الآخرين، هي أن تقفوا صفا واحدا خلف الحاكم موريسي وتتقدموا بطلب إعفاء إلى وزارتي، وسنعطيكم الموافقة عليه'. ويوفر برنامج المساعدات الغذائية التكميلية 'سناب' الممول من القطاع العام، بطاقات دفع للأسر ذات الدخل المنخفض تتيح لهم شراء الفواكه والخضراوات واللحوم ومنتجات الألبان. ويسمح البرنامج أيضا بشراء 'الوجبات الخفيفة والمشروبات غير الكحولية'، بما في ذلك المشروبات الغازية، وفقا لوزارة الزراعة الأمريكية التي تُشرف عليه. وأفادت وزارة الزراعة في بيان صدر مؤخرا أن أكثر من 42 مليون أمريكي استفادوا شهريا من البرنامج في عام 2023، بكلفة سنوية تجاوزت 112 مليار دولار. وانخفضت أسهم شركتي المشروبات الغازية العملاقتين كوكاكولا وبيبسيكو بعد تصريحات الوزير الأمريكي، حيث أغلقت على انخفاض بنسبة 0,5% و0,3% تواليا. ويرفع كينيدي، المعروف بتشكيكه باللقاحات وانعدام ثقته بالمؤسسات، شعار 'اجعل أمريكا صحية مجددا'، في محاكاة لشعار ترامب. (أ ف ب) اقرأ المزيد عن:

محمد خروب يكتب: مجرمو «حرب الإبادة» يهربون من أزماتهم .. بسفك الدم الفلسطيني .. ؟؟
محمد خروب يكتب: مجرمو «حرب الإبادة» يهربون من أزماتهم .. بسفك الدم الفلسطيني .. ؟؟

سرايا الإخبارية

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

محمد خروب يكتب: مجرمو «حرب الإبادة» يهربون من أزماتهم .. بسفك الدم الفلسطيني .. ؟؟

بقلم : لم تعد ثمة شكوك بأن مجرم الحرب نتنياهو وزمرته الفاشية، وعلى رأسهم رئيس أركان جيش النازية الصهيونية الجديد/إيال زمير، ما كان لهما أن يُقدما على ارتكاب مجازر أمس الثلاثاء، التي ما تزال مُتواصلة، مُستهدفة المدنيين وما تبقى من أسباب الحياة في قطاع غزة المُحاصر، والممنوعة عليه المساعدات الإنسانية بما في ذلك قطع التيار الكهربائي «وضخّ المياه بالتالي»، لولا الضوء الأخضر الأميركي، الذي تفاخر ترامب بمنحه لنتنياهو، تماماً كما كان يفعل سلفه شريك حرب الإبادة الصهيوني جو بايدن، في ترجمة ميدانية لشعار ترامب المزيّف..."السلام من خلال القوة». هُما ترمب ونتنياهو لا يريدان السلام ولا يسعيان إليه، بل يعتقدان أن الفرصة سانحة لاستكمال عملية استيلاد شرق أوسط جديد، على ما دأب نتنياهو التأشير عليه والزعم أنه بات في متناول اليد، تحت طائلة استخدام «ذراع إسرائيل الطويلة» في أي مكان في الشرق الأوسط. من هنا تكمن أهمية ما كشفه موقع «أكسيوس» الأميركي، وثيق الصلة بالدوائر الصهيو أميركية وبخاصة الاستخبارية وصانعة القرار فيها، إذ نقلَ «أكسيوس» عن مسؤول إسرائيلي قوله: إن الجيش أبقى الخطة العملياتية لضرب غزّة «سرية للغاية»، وضمن «دائرة ضيقة نسبياً لمفاجأة حماس». ليؤكد من بين أمور أخرى، أن الحملة الدعائية المُغرضة التي قادها مبعوث ترامب/ستيف ويتكوف، بتحميله حركة حماس مسؤولية «المُماطلة»، مثابة تغطية على ما كان نتنياهو وزمرته الفاشية يُخططون له، وهو العودة للحرب وإعادة التفاوض تحت إطلاق النار. دعونا الآن نعيد التذكير بمناورات التضليل الإعلامية، التي لجأ إليها/نتنياهو للهروب من الأزمة المُتدحرجة الجديدة، التي كادت تتحوّل إلى عاصفة سياسية، كان يمكن ان تُطيحه «لو استمرّت»، ولم يُحبطها نتنياهو ("مؤقتاً» في ما نحسب)، على خلفية الإعلان بأنه سيقيل جنرال الشاباك/رونين بار «اليوم الأربعاء» خلال جلسة لحكومته. إذ فجأة أُعلنَ مساء الإثنين أن جلسة الحكومة ستكون «يوم الثلاثاء» لإقالة رئيس الشاباك, (بدلاً من الأربعاء كما كان مُقرراً) ثم تم تسريب خبر آخر مفاده أن نتنياهو أوعزَ للوفد المفوض الذي غادر إلى القاهرة بمواصلة التفاوض مع الوسطاء للانتقال إلى المرحلة «الثانية»، فضلاً عن الهجمات الإعلامية المُضادة على المُعارضة الصهيونية والمستشارة القانونية للحكومة، التي قالت في رسالة رسمية لنتنياهو: انه «ليس من صلاحياته إقالة رئيس الشاباك قبل التشاور معها». زد على ذلك ان الأنظار صهيونياً بل خصوصاً فلسطينياً وتحديداً حركة حماس، كانت متُجهة كلها نحو ما يجري في الكيان العنصري، ومنشغِلة بالتوقعات والاحتمالات الماثلة لسقوط أو تفكّك حكومة اليمين الفاشي الحريدي بقيادة نتنياهو، بل ربما توقع الذهاب إلى إنتخابات مبكرة، كون الرئيس الأميركي ترامب سيُهاتف نظيره الروسي/بوتين يوم الثلاثاء، وربما يُمهد لتهدئة «ما» على الجبهة الأوكرانية. نام الجميع «في العسل» ونجحت «المُفاجأة»، التي دبّرها ثلاثي الإجرام الصهيوني... نتنياهو، رونين بار (الذي رفضَ قرار نتنياهو إقالته، قائلاً: إنه سيواصل عمله إلى حين عودة الأسرى الصهاينة) وثالثهم إيال زمير/ رئيس الأركان الجديد، الذي يريد «تعميد» نفسه وتتويج مسيرته الوظيفته الجديدة، بسفك دماء أطفال ونساء وشيوخ القطاع الفلسطيني المنكوب، على غرار مَن سبقوه من مجرمي الحرب, جنرالات القتل والإبادة: غانتس وهاليفي وآيزنكوت ويعالون وكوخافي وحالوتس وخصوصاً النازي/ ارئيل شارون. ماذا بعد؟ لم تتأخر وسائل الإعلام الأميركية في كشف حقيقة موقف إدارة ترامب، مما جرى وما يزال يجري من مجازر صهيونية بأسلحة أميركية في قطاع غزة، مستهدفة المدنيين العزل والمشافي والمساجد. إذ قالت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية: إن ترامب أعطى الضوء الأخضر لاستئناف الحرب. ونقلت عن مكتب الرئيس قوله: إن ترامب «دعمَ عودة نتنياهو للحرب، وأرسلَ قاذفات وحاملات طائرات للدفاع عن إسرائيل». في حين زعمَ براين هيوز/ مُتحدث مجلس الأمن القومي: أنه «كان بإمكان حماس إطلاق سراح الأسرى وتمديد وقف إطلاق النار، لكنها اختارت الرفض والحرب». أما متحدثة البيت الأبيض/كارولاين ليفيت فقالت لشبكة «فوكس نيوز» الأميركية: إن الإسرائيليين «استشاروا إدارة ترامب والبيت الأبيض»، بشأن هجماتهم على غزة الليلة»، مُشدّدة على أنه (كما أوضحَ الرئيس ترامب، فإن «حماس والحوثيين وإيران» وكل مَن يسعى لـ"ترويع ليس إسرائيل فحسب، بل الولايات المتحدة أيضاً». سيدفع ثمناً باهظاً، مُهددة بأن «أبواب الجحيم ستُفتح على مصراعيها"). ختمت كارولين ليفيت لا فُض فوها. kharroub@ الرأي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store