أحدث الأخبار مع #للأسيتامينوفين


اليمن الآن
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
دراسة: استخدام الباراسيتامول أثناء الحمل مرتبط باضطراب فرط الحركة
توصلت دراسة جديدة إلى أن تناول عقار الأسيتامينوفين "باراسيتامول"، وهو مسكن شائع يُصرف دون وصفة طبية ويُنصح به أثناء الحمل، قد يؤدي إلى إصابة الأطفال باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط. ونشرت الدراسة في مجلة Nature Mental Health التي تمت مراجعتها من قبل أقران وأجراها باحثون من جامعة واشنطن بالولايات المتحدة. يعد اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة أحد أكثر اضطرابات النمو العصبي شيوعًا لدى الأطفال، وهو حالة مزمنة في الدماغ تؤثر على قدرة الفرد على إدارة عواطفه وأفكاره وأفعاله. ويواجه الشخص المصاب باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة صعوبة في التحكم في سلوكه، ونقص الانتباه والسيطرة على النشاط المفرط، وتنظيم مزاجه، وعدم البقاء منظمًا والتركيز بين أمور أخرى، ورغم ظهور الأعراض في مرحلة الطفولة، إلا أنها قد تستمر حتى مرحلة البلوغ. وفي الدراسة، قام الباحثون بتحليل عينات دم من 307 امرأة حامل بين عامي 2006 و2011، ووجدوا أن الأطفال الذين يولدون لأمهات استخدمن عقار اسيتامينوفين كانوا أكثر عرضة للإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بنسبة 18%. وكشفت الدراسة أيضا أن البنات اللاتي ولدن لهذه الأمهات كن أكثر عرضة للإصابة بهذا الاضطراب من الأبناء، وكان تأثير مسكنات الألم الشائعة على الأطفال الإناث أعلى بستة أضعاف من تأثيرها على الأطفال الذكور. وفي حديثها لصحيفة نيويورك بوست الأمريكية، قالت الدكتورة شيلا ساثياناريانا، طبيبة الأطفال، إن الموافقة تمت على هذا الدواء أيضًا منذ عقود من الزمان وقد يحتاج إلى إعادة تقييم من قبل إدارة الغذاء والدواء. ولم يتم تقييم الأسيتامينوفين مطلقًا فيما يتعلق بالتعرضات الجنينية فيما يتعلق بالتأثيرات العصبية التنموية طويلة الأمد". وفقًا للملخص الذي توصلت إليه الدراسة، أنه على الرغم من الأدلة التي تربط بين التعرض للأسيتامينوفين قبل الولادة والتطور العصبي الضار لدى البشر والحيوانات، فإن أكثر من نصف النساء الحوامل في معظم السكان يستخدمن الأسيتامينوفين. وقد تكون الدراسات السابقة متحيزة بسبب الاستخدام غير الدقيق للأسيتامينوفين، كما أن الآليات الجزيئية التي تربط الأسيتامينوفين قبل الولادة بالتطور العصبي الضار غير معروفة. هنا قمنا بتقدير الارتباطات بين المؤشرات الحيوية في بلازما الأم للتعرض للأسيتامينوفين واضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط لدى الأطفال والتعبير الجيني المشيمي في 307 أزواج من الأمهات والأبناء من أصل أفريقي".

السوسنة
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
آثار مسكنات الألم على الحوامل
السوسنة- يُعتبر الأسيتامينوفين، المعروف أيضًا بالباراسيتامول، من أكثر مسكنات الألم أمانًا للاستخدام أثناء الحمل، لكن دراسة جديدة كشفت أنه قد يساهم في زيادة خطر إصابة الطفل باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD). ووفقًا لموقع "ساينس آليرت" العلمي، فقد تتبع فريق البحث مستويات الأسيتامينوفين في دم 307 نساء خلال فترة الحمل. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذكور لأمهات استخدمن الأسيتامينوفين أثناء الحمل كانوا أكثر عرضة للإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بمعدل 3 مرات مقارنةً بأطفال الأمهات اللواتي لم يتناولن هذا الدواء. أما بالنسبة للبنات، فقد ارتبط التعرض للأسيتامينوفين في الرحم بزيادة في خطر الإصابة بالاضطراب خلال السنوات العشر الأولى من العمر بنسبة أكثر من 6 مرات مقارنةً بأطفال الأمهات اللواتي لم يتعرضن لهذا الدواء. وتقول طبيبة الأطفال شيلا ساثيانارايانا من كلية الطب بجامعة واشنطن، والتي شاركت في هذه الدراسة: «لقد تمت الموافقة على هذا الدواء منذ عقود من الزمان، وقد يحتاج إلى إعادة تقييم من قِبل هيئة الغذاء والدواء». وأضافت: «لم يتم تقييم الأسيتامينوفين مطلقاً فيما يتعلق بالتأثيرات العصبية التنموية طويلة الأمد على الأجنة». إلا أن بعض الخبراء لفتوا إلى أن هذه النتائج الأولية لا تعني أن تمتنع النساء الحوامل تماماً عن تناول مسكنات الألم، بل قد تشير إلى أهمية عدم الإفراط في هذا الأمر، كما هي الحال مع أي دواء. وأكد عالم الوراثة الإحصائية فيكتور أهلكفيست من معهد كارولينسكا السويدي، على أهمية هذه الأدوية لتسكين الآلام أو الحمى أثناء الحمل، خصوصاً أن الأدلة القوية تُظهر أن هذين العَرَضين يمكن أن يشكلا تهديداً للجنين إذا تُرِكا دون علاج. ولفت إلى أن حجم العينة المشمولة في الدراسة صغير، وبالتالي فهناك حاجة لدراسات أوسع في المستقبل للتأكد من النتائج. و«فرط الحركة ونقص الانتباه» هو اضطراب في النمو العصبي تشمل أعراضُه الزيادة الشديدة في النشاط، وعدم القدرة على التركيز، والسلوك المتهور الذي يتداخل مع الأداء اليومي أو التطور. ووفقاً لـ«المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية (نيس)»، فإن نحو 5 في المائة من الأطفال على مستوى العالم يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. اقرأ المزيد عن:


الشرق الأوسط
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
تناول الحوامل مسكنات الألم قد يصيب أطفالهن بـ«فرط الحركة ونقص الانتباه»
يعد الأسيتامينوفين، المعروف أيضاً باسم الباراسيتامول، بشكل عام أكثر مسكنات الألم أماناً للاستخدام أثناء الحمل، ومع ذلك، فقد كشفت دراسة جديدة أن هذا الدواء قد يتسبب في إصابة الطفل باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD). وبحسب موقع «ساينس آليرت» العلمي، فقد تتبع فريق الدراسة الجديدة مستويات الأسيتامينوفين في مجرى الدم لدى 307 سيدات أثناء الحمل. ووجد الفريق أن أطفال النساء اللواتي استخدمن الأسيتامينوفين في الحمل الذكور كانوا أكثر عرضة للإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بنحو 3 أضعاف مقارنة بأطفال أولئك اللواتي لم يتناولن هذا الدواء. وبالنسبة للبنات، فقد ارتبط التعرض للأسيتامينوفين في الرحم بزيادة في خطر الإصابة بالاضطراب خلال السنوات العشر الأولى من العمر بأكثر من 6 أضعاف مقارنة بغيرهن اللواتي لم يتعرضن له. وتقول طبيبة الأطفال شيلا ساثيانارايانا من كلية الطب بجامعة واشنطن، والتي شاركت في هذه الدراسة: «لقد تمت الموافقة على هذا الدواء منذ عقود من الزمان، وقد يحتاج إلى إعادة تقييم من قِبل هيئة الغذاء والدواء». وأضافت: «لم يتم تقييم الأسيتامينوفين مطلقاً فيما يتعلق بالتأثيرات العصبية التنموية طويلة الأمد على الأجنة». تشمل أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه زيادة شديدة في النشاط (رويترز) إلا أن بعض الخبراء لفتوا إلى أن هذه النتائج الأولية لا تعني أن تمتنع النساء الحوامل تماماً عن تناول مسكنات الألم، بل قد تشير إلى أهمية عدم الإفراط في هذا الأمر، كما هي الحال مع أي دواء. وأكد عالم الوراثة الإحصائية فيكتور أهلكفيست من معهد كارولينسكا السويدي، على أهمية هذه الأدوية لتسكين الآلام أو الحمى أثناء الحمل، خصوصاً أن الأدلة القوية تُظهر أن هذين العَرَضين يمكن أن يشكلا تهديداً للجنين إذا تُرِكا دون علاج. ولفت إلى أن حجم العينة المشمولة في الدراسة صغير، وبالتالي فهناك حاجة لدراسات أوسع في المستقبل للتأكد من النتائج. و«فرط الحركة ونقص الانتباه» هو اضطراب في النمو العصبي تشمل أعراضُه الزيادة الشديدة في النشاط، وعدم القدرة على التركيز، والسلوك المتهور الذي يتداخل مع الأداء اليومي أو التطور. ووفقاً لـ«المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية (نيس)»، فإن نحو 5 في المائة من الأطفال على مستوى العالم يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.


المغرب اليوم
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
مسكن شائع أثناء الحمل قد يزيد من خطر اضطراب نقص الانتباه لدى الأطفال
تُعتبر القليل جداً من مسكنات الألم آمنة للاستخدام أثناء الحمل ، ومع ذلك، أصبح أحد أشهر الخيارات المتاحة متورطاً في نقاش دولي بالسنوات الأخيرة، وفقاً لموقع «ساينس أليرت».يعتبر الأسيتامينوفين، المعروف أيضاً باسم الباراسيتامول، بشكل عام أكثر مسكنات الألم أماناً للاستخدام أثناء الحمل، ومع ذلك، تشير الأبحاث الناشئة التي ربطت الدواء باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD) إلى أنه قد تكون هناك مخاطر تم تجاهلها على نمو الدماغ المبكر. في دراسة صغيرة جديدة، تتبع الباحثون في الولايات المتحدة مستويات الأسيتامينوفين في مجرى الدم لدى 307 نساء أثناء الحمل. ووجدوا أن النساء اللواتي استخدمن الأسيتامينوفين أنجبن أطفالاً لديهم ميول للإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط بأكثر من ثلاثة أضعاف. بالنسبة للبنات، ارتبط التعرض للأسيتامينوفين في الرحم بزيادة تزيد على ستة أضعاف في خطر الإصابة بالاضطراب خلال السنوات العشر الأولى من العمر. في حين يبدو هذا الأمر مثيراً للقلق، فإن هذه النتائج الأولية ليست قاطعة ولا ينبغي أن تخيف النسبة الكبيرة من الأشخاص الذين يعتمدون على عقار الأسيتامينوفين أثناء الحمل لتسكين الآلام أو الحمى. خاصة أن الأدلة القوية تُظهر أن هذين العَرَضين يمكن أن يشكلا تهديداً للجنين النامي إذا تُرِكا دون علاج. كما هو الحال مع أي دواء، تجب موازنة فوائد عقار الأسيتامينوفين بالمخاطر. ومع ذلك، على عكس إيجابياته، فإن سلبياته على المدى الطويل لم يتم البحث عنها بشكل جيد. تقول طبيبة الأطفال شيلا ساثياناريانا من جامعة ويسكونسن للطب بالولايات المتحدة: «تمت الموافقة على هذا الدواء منذ عقود من الزمان، وقد يحتاج إلى إعادة تقييم من قبل إدارة الغذاء والدواء... لم يتم تقييم عقار الأسيتامينوفين أبداً فيما يتعلق بالتعرضات الجنينية المرتبطة بالتأثيرات العصبية التنموية طويلة الأمد». ويعتقد المؤلف الرئيسي للبحث برينان بيكر، من معهد سياتل لأبحاث الأطفال، أن الوقت قد حان لكي تعيد إدارة الغذاء والدواء النظر في سلامة استخدام عقار الأسيتامينوفين أثناء الحمل. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


اليمن الآن
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
عادات يومية تضر بصحة الكبد دون أن تدرى
الكبد هو أحد أكثر الأعضاء عملاً في أجسامنا فهو يقوم بتصفية السموم ويساعد في هضم الطعام، وينظم عملية التمثيل الغذائي ويتسبب مرض الكبد في وفاة مليوني شخص سنويًا، وهو ما يعادل 4% من جميع الوفيات (وفاة واحدة من كل 25 حالة وفاة في جميع أنحاء العالم)، وعلى الرغم من قدرته المذهلة على شفاء نفسه فإن التعرض المستمر للعادات الضارة يمكن أن يضعفه بمرور الوقت وينخرط الكثير منا دون علم في أنشطة يومية تعرض الكبد للخطر ويرصد تقرير موقع "تايمز أوف إنديا" 9 عادات يومية شائعة جدًا يمكن أن تلحق الضرر بالكبد على المدى الطويل. تناول الكثير من السكر المصنع لا يؤدي الإفراط في تناول السكر إلى الإضرار بأسنانك أو زيادة الوزن فحسب بل إنه يضع أيضًا عبئًا ثقيلًا على الكبد فعندما تستهلك الكثير من السكر المكرر (خاصة الفركتوز)، يحوله الكبد إلى دهون، وبمرور الوقت يمكن أن يؤدي هذا إلى مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD)، وهو الآن السبب الرئيسي لتلف الكبد في جميع أنحاء العالم. الإفراط في استخدام مسكنات الألم غالبًا ما نتناول مسكنات الألم لعلاج الصداع أو آلام العضلات أو الحمى دون تفكير، ومع ذلك، فإن الاستخدام المنتظم أو المفرط للأسيتامينوفين (الباراسيتامول) يمكن أن يكون سامًا للكبد، حتى الجرعات الزائدة يمكن أن تسبب تلفًا خطيرًا للكبد. ماذا أفعل بدلًا من ذلك؟ اتبع دائمًا الجرعة الموصى بها وتجنب استخدام الأدوية دون استشارة الطبيب وإذا كنت بحاجة إلى تخفيف الألم فابحث عن بدائل طبيعية مثل الزنجبيل أو الكركم. شرب كمية قليلة من الماء يؤدي الجفاف إلى التقليل من قدرة الكبد على التخلص من السموم من الجسم، وعندما لا تشرب كمية كافية من الماء تتراكم السموم مما يزيد من الضغط على الكبد. ماذا أفعل بدلًا من ذلك؟ اجعل من عادتك شرب 8 أكواب من الماء على الأقل يوميًا، كما يمكن لشاي الأعشاب والمشروبات التي تساعد على إزالة السموم من الجسم مثل ماء الليمون أن تدعم وظائف الكبد. تناول الكثير من الأطعمة المصنعة والمقلية تحتوي الوجبات السريعة والوجبات الخفيفة المقلية والوجبات المصنعة على نسبة عالية من الدهون المتحولة والمواد الحافظة والتي تجهد الكبد، وتتسبب هذه الدهون غير الصحية في تراكم الدهون والالتهابات مما يزيد من خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني. ماذا أفعل بدلا من ذلك؟ تناول وجبات منزلية باستخدام الدهون الصحية مثل زيت الزيتون والمكسرات والأفوكادو وقلل من استهلاك الوجبات السريعة وركز على الوجبات الغنية بالعناصر الغذائية. تخطي وجبات الطعام أو اتباع أنظمة غذائية قاسية إن الصيام أو تخطي الوجبات بشكل متكرر قد يؤدي إلى إبطاء عملية التمثيل الغذائي ويسبب تراكم الدهون في الكبدـ كما أن الأنظمة الغذائية القاسية التي تفتقر إلى العناصر الغذائية الأساسية تضعف وظائف الكبد بمرور الوقت. ماذا أفعل بدلًا من ذلك؟ تناول وجبات صغيرة ومتوازنة على مدار اليوم ويمكن أن يساعد النظام الغذائي الغني بالبروتين والألياف والدهون الصحية في الحفاظ على صحة الكبد. قلة النوم النوم هو الوقت الذي يقوم فيه الكبد بإصلاح وتجديد نفسه، ويؤدي الحرمان المزمن من النوم إلى زيادة الإجهاد التأكسدي والالتهاب، مما قد يؤدي إلى أمراض الكبد. ماذا أفعل بدلًا من ذلك؟ احرص على الحصول على 7-8 ساعات من النوم الجيد كل ليلة وحافظ على روتين وقت النوم وقلل من وقت استخدام الشاشات قبل النوم. الإفراط في مشروبات الكافيين أو الطاقة في حين أن استهلاك القهوة باعتدال مفيد بالفعل للكبد إلا أن الإفراط في تناول الكافيين وخاصة من مشروبات الطاقة المحملة بالسكر يمكن أن يسبب التهاب الكبد والتوتر. ماذا أفعل بدلًا من ذلك؟ التزم بشرب 1-2 كوب من القهوة يوميًا وتجنب مشروبات الطاقة التي تحتوي على السكر، كما تعد المشروبات العشبية مثل الشاي الأخضر بدائل رائعة. عدم غسل الفواكه والخضروات بشكل صحيح تحتوي العديد من الفواكه والخضراوات على مبيدات حشرية ومواد كيميائية يمكن أن تثقل كاهل الكبد، إن تناولها بانتظام يمكن أن يزيد من تراكم السموم، مما يجعل إزالة السموم من الجسم أكثر صعوبة بالنسبة للكبد. ماذا أفعل بدلًا من ذلك؟ اغسل الخضروات والفاكهة جيدًا تحت الماء الجاري ويمكنك أيضًا نقعها في خليط من الخل والماء لبضع دقائق لإزالة البقايا الضارة. قلة النشاط البدنى ونمط الحياة المستقر يساهم قلة النشاط البدني في الإصابة بالسمنة ومرض الكبد الدهني، وتساعد التمارين الرياضية الكبد على معالجة الدهون بكفاءة وتمنع الالتهاب. ماذا أفعل بدلًا من ذلك؟ مارس الرياضة لمدة 30 دقيقة على الأقل يوميًا حيث يمكن لأنشطة مثل المشي أو اليوجا أو تمارين القوة أن تحسن صحة الكبد بشكل كبير.