أحدث الأخبار مع #للإنتربول


أخبار ليبيا
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
مصادر توضح بشأن دخول غنيوة الككلي إلى إيطاليا
أفادت مصادر موثوقة لوكالة 'نوفا' الإيطالية أن عبد الغني الككلي، رئيس جهاز دعم الاستقرار المعروف بـ'غنيوة'، دخل الأراضي الإيطالية بشكل قانوني، مستخدمًا تأشيرة شنغن صادرة عن مالطا، وهي تظل سارية حتى 25 نوفمبر 2025. وأوضحت المصادر أن التأشيرة مُنحت بعد موافقة الشركاء الأوروبيين، وذلك عبر إجراءات تشاورية ضمن نظام شنغن الذي تديره المفوضية الأوروبية في بروكسل. وأشارت المصادر إلى أن الموافقة على التأشيرة جاءت بعد التأكد من عدم وجود أي تقارير دولية تدين الككلي. كما أكدت أنه لا يوجد أي مذكرة اعتقال دولية صادرة بحقه، وأن اسمه غير مدرج على القوائم العامة للإنتربول أو المحكمة الجنائية الدولية. وقد تواصلت وكالة 'نوفا' مباشرة مع المحكمة الجنائية الدولية للحصول على تعليق، لكن المحكمة رفضت ذلك، واكتفت بالإشارة إلى الوضع العام في ليبيا، مؤكدة عدم وجود اسم الككلي في قوائمها. وأكد مصدر ليبي أنه لا توجد حاليًا أي إجراءات قضائية دولية ضده، مع عدم استبعاد وجود تحقيقات غير علنية جارية.


أخبار ليبيا
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
مصادر: ‘غنيوة' دخل إيطاليا بشكل قانوني ولا مذكرات توقيف دولية بحقه
أفادت مصادر موثوقة لوكالة 'نوفا' الإيطالية أن عبد الغني الككلي، رئيس جهاز دعم الاستقرار المعروف بـ'غنيوة'، دخل الأراضي الإيطالية بشكل قانوني، مستخدمًا تأشيرة شنغن صادرة عن مالطا، وهي تظل سارية حتى 25 نوفمبر 2025. وأوضحت المصادر أن التأشيرة مُنحت بعد موافقة الشركاء الأوروبيين، وذلك عبر إجراءات تشاورية ضمن نظام شنغن الذي تديره المفوضية الأوروبية في بروكسل. وأشارت المصادر إلى أن الموافقة على التأشيرة جاءت بعد التأكد من عدم وجود أي تقارير دولية تدين الككلي. كما أكدت أنه لا يوجد أي مذكرة اعتقال دولية صادرة بحقه، وأن اسمه غير مدرج على القوائم العامة للإنتربول أو المحكمة الجنائية الدولية. وقد تواصلت وكالة 'نوفا' مباشرة مع المحكمة الجنائية الدولية للحصول على تعليق، لكن المحكمة رفضت ذلك، واكتفت بالإشارة إلى الوضع العام في ليبيا، مؤكدة عدم وجود اسم الككلي في قوائمها. وأكد مصدر ليبي أنه لا توجد حاليًا أي إجراءات قضائية دولية ضده، مع عدم استبعاد وجود تحقيقات غير علنية جارية.


العين الإخبارية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
توقيف سياسي سوداني بارز في كينيا.. «العين الإخبارية» تكشف التفاصيل
في تطور لافت، ألقت السلطات الكينية مساء الأربعاء القبض على رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان، التيار الثوري الديمقراطي، ياسر عرمان، بعد وقت وجيز من وصوله مطار نيروبي، وذلك بناءً على مذكرة توقيف صادرة من السلطات السودانية وصلت عبر الشرطة الدولية 'الإنتربو وفي نهاية سبتمبر/أيلول 2024، أعلن النائب العام السوداني الفاتح طيفور ملاحقة قيادات في تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية 'تقدم' صدرت بحقهم أوامر قبض على خلفية اتهامهم بالتواطؤ مع قوات "الدعم السريع" في الحرب الجارية منذ 15 أبريل/نيسان 2023، مضيفًا أنه ستتم مطالبة الإنتربول بالقبض عليهم. وأكد النائب العام أن القائمة تضم رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك وعددًا من قيادات التحالف المدني المعارض للحرب. ماذا حدث؟ وحسب مصادر "العين الإخبارية"، فإن الشرطة الكينية أوقفت عرمان عند وصوله إلى المطار وأبلغته بوجود أمر قبض في مواجهته صادر عن مكتب الإنتربول بنيروبي، وبعدها تم احتجازه في أحد فنادق نيروبي ريثما تكتمل إجراءات التحقيق حول مدى جدية المطالبة وهل هي جنائية أم سياسية. عملية ترحيل عرمان إلى فندق تمت بعد إجراء عرمان اتصالات ببعض الجهات التي خاطبت مكتب الإنتربول في نيروبي. وذكر المكتب القيادي للحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي في بيان اطلعت عليه "العين الإخبارية"، أن السلطات الكينية أوقفت ياسر عرمان نهار أمس عند وصوله إلى مطار جومو كينياتا بنيروبي لمقابلة بعض الدبلوماسيين الغربيين. وتم توقيفه لوجود إشارة حمراء للإنتربول صادر من حكومة بورتسودان بناء على إشعار صادر من مركز شرطة بورتسودان الوسطى للإدارة العامة للبوليس الدولي (الإنتربول) والمدعي فيها هشام نورين محمد نور، نيابة عن النائب العام محددا فيها مواد كثيرة متعلقة بالإرهاب وإثارة الفتنة والتحريض وجرائم ضد الدولة وطالب بتسلميه في بورتسودان. فيما أكد المكتب القيادي للحركة الشعبية أن "هذه الاتهامات الملفقة سعى لها نظام الفلول الإرهابي لسنوات عديدة مستهدفا رئيس الحركة". وكان عرمان وصل إلى كينيا في زيارة تهدف إلى الاجتماع ببعض الدبلوماسيين الغربيين لنقاش تطورات الأوضاع في السودان، في إطار تحركات إقليمية لقوى مدنية سودانية. ويرفض تحالف القوى المدنية المناوئة للحرب (صمود)، الذي شُكل مؤخرًا، الاعتراف بحكومة بورتسودان التي يقودها الجيش، كما يعارض توجه قوات "الدعم السريع" وبعض القوى السياسية إلى تكوين حكومة موازية لها. وفي 24 سبتمبر/أيلول، أعلنت اللجنة القانونية وحقوق الإنسان في تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية "تقدم" أنها تقدمت بمذكرة رسمية إلى الأمانة العامة للإنتربول ولجنة الرقابة على ملفات الإنتربول (CCF)، تطالب فيها برفض الطلب المقدم من نيابة بورتسودان لإصدار نشرة حمراء ضد عدد من قياداتها، وعلى رأسهم رئيس الهيئة القيادية، عبد الله حمدوك. وأوضح البيان أن المذكرة استندت إلى أن الاتهامات الموجهة ضد هذه القيادات ذات طابع سياسي وكيدي، وشملت اتهامات بـ"تقويض النظام الدستوري'، و"الإبادة الجماعية"، و"التحريض ضد الدولة". وناشدت مصادر قيادية في تحالف "صمود" السلطات الكينية بإخلاء سبيل عرمان فورًا وتفويت الفرصة على محاولات حكومة بورتسودان لاستخدام القانون الدولي في ملاحقة القيادات السياسية المعارضة لها. اعتقال كيدي وقال القيادي في تحالف "صمود" خالد عمر يوسف، إن "الاعتقال الكيدي الذي تعرض له عرمان بمطار جومو كينياتا في العاصمة الكينية نيروبي وفقًا لنشرة الإنتربول التي صدرت بطلب من سلطة بورتسودان فاقدة للشرعية هو مهزلة مكتملة الأركان". وأضاف يوسف في عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك": "تتهم سلطة بورتسودان شخصًا مدنيًا أعزلًا بتهم الإرهاب والإبادة الجماعية وغيرها من التهم السخيفة، في الوقت الذي تحتضن بين ظهرانيها القتلة والإرهابيين بحق، والذين أدانتهم المحاكم الدولية بذلك". وتابع: "تلاحق سلطة بورتسودان غير الشرعية قيادات القوى المدنية الديمقراطية وتسخر في ذلك كل أسلحتها لتكشف عورة حربها الإجرامية، هذه هي حرب عودة النظام البائد للسلطة على أشلاء السودانيين لذا فإن هدفهم الدائم والمستمر هو قوى الثورة ورموزها. هدف تفضحه خطاباتهم وأفعالهم ومخططاتهم، فلا ينطق لسانهم إلا باستهداف القوى المدنية في كل حركاتهم وسكناتهم، وهي الحقيقة التي تتكشف يومًا بعد يوم". ومضى قائلا: "الحرية للرفيق ياسر عرمان، وهو مدرسة وطنية في النهوض ضد قوى الشمولية والإرهاب، لذا فقد ظل هدفًا دائمًا لمكائدهم التي لن تفت من عضده أبدًا . يجب تكثيف الضغوط داخليًا وخارجيًا لإطلاق سراحه فورًا وفضح مخططات النظام البائد في استهداف القوى المدنية الديمقراطية المناهضة للحرب". استهداف سياسي من جهتها، قالت رئيسة تحرير صحيفة "التغيير " السودانية، رشا عوض: "أوقفت السلطات الكينية عرمان، في مطار نيروبي أمس الأربعاء على خلفية مطالبة سلطة الأمر الواقع في بورتسودان بتسليمه بواسطة الإنتربول لأنه متهم حسب زعم المذكرة بالإرهاب وجرائم ضد الدولة". وأضافت رشا في تدوينة في صفحتها الرسمية عبر "فيسبوك"، "إن ما حدث لا علاقة له بالقانون بل هو استهداف سياسي ومحاولة بائسة لإرهاب كل من اتخذ موقفًا ضد الحرب ورفع رايات السلام والتحول الديمقراطي". وأكدت أن "ما حدث بالأمس هو إشارة حمراء للتيار المدني الديمقراطي، ويجب التصدي لهذا العبث بكل ما هو ممكن من وسائل قانونية وإعلامية وسياسية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي". aXA6IDE5My45My42My4yMTYg جزيرة ام اند امز UA


الرأي
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- الرأي
توقيف كويتي في مطار الدار البيضاء...!
ضجت الصحف الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي الإخبارية في المغرب بالخبر التالي «توقيف مواطن كويتي في مطار محمد الخامس بالدار البيضاء، بأمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية الكويتية». وقد تم توقيف المشتبه فيه مباشرة بعد وصوله على متن رحلة جوية للمغرب، حيث كشفت عملية بحث بقاعدة بيانات المنظمة الدولية للشرطة الجنائية «أنتربول»، أنه مطلوب على الصعيد الدولي بناءً على أمر دولي بإلقاء القبض صادر عن السلطات القضائية الكويتية، وذلك للاشتباه في تورطه في ارتكاب جرائم مالية واقتصادية. التعاون الأمني بين دولة الكويت والمملكة المغربية يصل إلى قمته، وذلك عبر التعاون غير المسبوق بين سلطات البلدين الشقيقين، لما فيه من حماية ووقاية لكلا البلدين من الجرائم العابرة أو المقيمة. لكويتنا الحبيبة مكانة عالية في المغرب الشقيق وهناك تبادل مستمر للمعلومات الأمنية والاستخباراتية وخاصة في مكافحة الإرهاب وجرائم غسل الأموال وغيرها، فعندما يتم التحقيق مع شخص ما (كويتي) في أي جهة أمنية في المغرب فإنه يتم إبلاغ الجهات الأمنية في الكويت بذلك، لم تمنع المسافات التعاون بين المؤسسات كافة في الكويت والمغرب وتنميتها في كل المجالات سواءً أمنية أو اقتصادية أو قضائية أو غيرها، إذ لا يعتقد أحد ما أنه إذا تم التحقيق معه في مطار الدار البيضاء ومن ثم إطلاق سراحه سيكون بعيداً عن المتابعة في الكويت. لذا، يجب على الجميع أن يكونوا سفراء لبلدنا العظيم بعطائه ومكانته على المستوى الدولي، وأن على كل من يحمل جواز السفر الكويتي أن يحترم هذه الوثيقة التي تحظى باحترام دول العالم كافة، وأن يكون على قدر المسؤولية الوطنية، الكويت بلد جميل ووطن نعتز به ونفخر بسمعته التي بناها قادته الكرام وشعبه الأصيل على مدى عقود من الزمان. لفت انتباهي تعاطي وسائل الإعلام المغربية مع خبر إلقاء القبض على ذلك المواطن المطلوب للإنتربول الدولي بناء على مذكرة صدرت من القضاء الكويتي، ولمست في ذلك إعلاناً غير مباشر عن عمق التعاون بين البلدين الشقيقين... دمتم بخير jaberalhajri8@