أحدث الأخبار مع #للإيثان


العربي الجديد
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
ترامب يلمح إلى خفض الرسوم الجمركية على الصين إلى 80% بدلاً من 145% قبل بدء المحادثات
ألمح الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى إمكانية فرض تعرفة جمركية بنسبة 80% على الواردات الصينية بدلاً من 145%، وذلك قبيل بدء المحادثات المقررة يوم السبت، حيث دعا بكين إلى فتح أسواقها أمام المنتجات الأميركية. وقال ترامب في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي صباح الجمعة: "تعرفة جمركية بنسبة 80% على الصين تبدو مناسبة"، مضيفاً: "القرار بيد سكوت بيسنت." (يقصد وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت). وأضاف ترامب في منشور آخر: "يجب على الصين فتح أسواقها أمام الولايات المتحدة.. سيكون ذلك رائعًا لهم.. الأسواق المغلقة لم تعد تعمل بعد الآن". ومن المقرر، بحسب بلومبيرغ، أن يبدأ سكوت بيسنت والممثل التجاري الأميركي جيمسون جرير محادثات مع نائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفينغ في سويسرا نهاية هذا الأسبوع. وتُعد هذه أول محادثات علنية بين أكبر اقتصادين في العالم بهدف تهدئة حرب تجارية شهدت فرض ترامب تعرفات جمركية بنسبة 145% على السلع الصينية، وردت الصين بتعرفات بنسبة 125% على العديد من المنتجات الأميركية. ردات فعل الأسواق تعليقات ترامب أثارت حالة من التوتر بين المستثمرين الذين كانوا يترقبون بدء المفاوضات بين البلدين، على أمل أن يسعى الرئيس الأميركي إلى إيجاد مخرج يخفف من حدة الحرب التجارية التي أضرت بأسواق الأسهم والسندات وزادت من مخاطر حدوث ركود اقتصادي عالمي. وفرض ترامب تعرفات جمركية مرتفعة على عشرات الدول في إبريل، لكنه سرعان ما أوقف هذه الرسوم مؤقتًا لإعطاء الشركاء التجاريين نافذة مدتها 90 يومًا للتفاوض مع إدارته. ومساء الخميس، أشاد ترامب بأول اتفاق مع المملكة المتحدة، رغم أن هذا الاتفاق بدا أقل شمولًا مما كان قد وعد به. ومن المتوقع أن تكون المحادثات مع الصين أكثر تعقيداً، حيث استبعد ترامب في وقت سابق من هذا الأسبوع إمكانية خفض الرسوم الجمركية على الصين بشكل مسبق لدعم المفاوضات. وخلال التعاملات المبكرة اليوم الجمعة، جنت الأسواق العالمية مكاسب التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة وبريطانيا، والتفاؤل بمحادثات التجارة بين أميركا والصين المقرر عقدها مطلع الأسبوع المقبل. وانتعشت الأسهم الأوروبية واليابانية، فيما أغلقت الأسهم الأميركية في جلسة الخميس على ارتفاع. وزادت أسعار الذهب، ويتجه الدولار صوب مكاسب أسبوعية مقابل معظم العملات الرئيسية اليوم الجمعة، كما ارتفعت أيضاً أسعار النفط بعد أن ارتفعت أكثر من ثلاثة في المائة في الجلسة الماضية، وسط مؤشرات على انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين للنفط، وإعلان بريطانيا اتفاقاً تجارياً "يحقق انفراجة" مع الولايات المتحدة. اقتصاد دولي التحديثات الحية تبريد الحرب التجارية... إعفاء أميركي لصناعة السيارات وصيني للإيثان اتفاق محدود وأعلن ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أمس الخميس، اتفاقاً تجارياً ثنائياً محدوداً، هو الأول منذ أن أعلن ترامب فرض رسوم استيراد باهظة على معظم شركاء الولايات المتحدة التجاريين في الثاني من إبريل/ نيسان، قبل أن يُعلق بعضها لاحقاً لإتاحة الوقت للتوصل إلى اتفاقيات خاصة بكل دولة. ويبقي الاتفاق على الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب بنسبة 10% على الصادرات البريطانية ويوسع بشكل متواضع نطاق وصول كلا البلدين إلى المنتجات الزراعية ويخفض الرسوم الأميركية الباهظة على صادرات السيارات البريطانية. وهذا الاتفاق المبدئي هو الأول من بين عشرات الاتفاقات لخفض الرسوم الجمركية التي يحاول ترامب التوصل إليها في الأسابيع المقبلة بعدما فاجأ الاقتصاد العالمي بضرائب جديدة باهظة على الواردات في محاولة لإعادة تشكيل التجارة العالمية لصالح الولايات المتحدة ولتقليص العجز في تجارة السلع البالغ 1.2 تريليون دولار. لكن ترامب قلل من أهمية الاتفاق مع بريطانيا باعتباره نموذجاً لمفاوضات أخرى، قائلاً إن بريطانيا "أبرمت اتفاقاً جيداً" وإن العديد من الشركاء التجاريين الآخرين قد ينتهي بهم الأمر إلى فرض رسوم جمركية نهائية أعلى بكثير بسبب فائضهم التجاري الكبير مع الولايات المتحدة. وعلى الرغم من تصريحاته السابقة حول استعداده لخفض الرسوم الجمركية على الصين في مرحلة ما، أكد الرئيس ومستشاروه أن المستهلكين الأميركيين مستعدون لتحمل تداعيات الحرب التجارية من خلال ارتفاع الأسعار وتراجع خيارات المنتجات، وذلك لدعم محاولته لإعادة المزيد من وظائف التصنيع إلى الولايات المتحدة. وتتعرض الولايات المتحدة لضغوط من المستثمرين لإبرام صفقات لتهدئة حرب الرسوم الجمركية، بعدما قلبت سياسات ترامب، التي اتسمت بالفوضوية في أغلبها، التجارة العالمية رأساً على عقب مع الحلفاء والأعداء على حد سواء، مهددة بتأجيج التضخم والتسبب في ركود اقتصادي. (أسوشييتد برس، العربي الجديد)


صوت بيروت
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
الصين تعلق الرسوم الجمركية على واردات الإيثان الأمريكية
علم الصين يرفرف قبالة أحد المباني في العاصمة بكين - رويترز قال مصدران مطلعان، اليوم الثلاثاء 'إن الصين علقت الرسوم الجمركية البالغة 125 بالمئة على واردات الإيثان من الولايات المتحدة والتي فرضتها في وقت سابق من الشهر الجاري'. ومن شأن هذه الخطوة تخفيف الضغوط على الشركات الصينية التي تستورد الإيثان الأمريكي لإنتاج البتروكيماويات، فضلا عن توفير منفذ للغاز الطبيعي المسال، وهو منتج ثانوي لإنتاج الغاز الصخري في الولايات المتحدة. ومن بين الشركات المستوردة للإيثان في الصين ساتالايت كيميكالز وإس.بي كيميكالز وسينوبك وسانجيانج فاين كيميكالز ووانهوا كيميكالز جروب، في حين أن المصدرين الرئيسيين في الولايات المتحدة هما شركتا إنتربرايس بروداكتس بارتنرز وإنرجي ترانسفير. وتشير بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية إلى أن الصين تشتري ما يقرب من نصف صادرات الولايات المتحدة من الإيثان. وزادت الصين رسومها الجمركية على واردات البضائع الأمريكية، بما في ذلك الإيثان، إلى 125 بالمئة هذا الشهر، وذلك ردا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية أعلى على ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وقال المصدران إن الرسوم الجمركية على الإيثان عُلقت في الأيام القليلة الماضية. وأفادت رويترز يوم الجمعة بأن بكين منحت بالفعل إعفاءات جمركية لبعض المنتجات، بما في ذلك الأدوية والرقائق الدقيقة ومحركات الطائرات، وطلبت من الشركات تحديد البضائع الأساسية التي تحتاج إلى إعفاءها من الرسوم.


النهار
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
الصين تعلق الرسوم الجمركية على واردات الإيثان الأميركية
قال مصدران مطلعان اليوم الثلاثاء إن الصين علقت الرسوم الجمركية البالغة 125 بالمئة على واردات الإيثان من الولايات المتحدة والتي فرضتها في وقت سابق من الشهر الجاري. ومن شأن هذه الخطوة تخفيف الضغوط على الشركات الصينية التي تستورد الإيثان الأمريكي لإنتاج البتروكيماويات، فضلا عن توفير منفذ للغاز الطبيعي المسال، وهو منتج ثانوي لإنتاج الغاز الصخري في الولايات المتحدة. ومن بين الشركات المستوردة للإيثان في الصين ساتالايت كيميكالز وإس.بي كيميكالز وسينوبك وسانجيانج فاين كيميكالز ووانهوا كيميكالز جروب، في حين أن المصدرين الرئيسيين في الولايات المتحدة هما شركتا إنتربرايس بروداكتس بارتنرز وإنرجي ترانسفير. وتشير بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية إلى أن الصين تشتري ما يقرب من نصف صادرات الولايات المتحدة من الإيثان.