أحدث الأخبار مع #للاتحادالعالمي


اذاعة طهران العربية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- اذاعة طهران العربية
بطل المصارعة الإيراني "كميل قاسمي" يتولى تدريب المنتخب السعودي
وبهدف المساعدة في تطوير المصارعة الحرة في السعودية، توجه بطل المصارعة الايراني "كميل قاسمي"، إلى السعودية، لكنه لم يتضح بعد ما إذا كان قاسمي سيعمل مدربا للمنتخب السعودي أم أنه سيتواجد في البلاد كمدرب للاتحاد العالمي. الجدير بالذكر ان قاسمي عمل سابقا كمدرب رئيسي لفريق المصارعة الكمبودي في شرق آسيا، كما كان أيضا مدربا فنيا للاتحاد العالمي لعدة سنوات. وقد مُنح قاسمي ذهبية المصارعة الحرة الاولمبية 2012 في لندن، بصورة مشتركة مع الروسي "بيلال ماخوف"، من قبل اللجنة الاولمبية رسميا. وحصل قاسمي على الميدالية الفضية في أولمبياد ريو 2016، وعلى الميدالية الفضية في بطولة العالم هي واحدة من الأوسمة الأخرى التي حصل عليها هذا البطل الإيراني. كما فاز المصارع الإيراني السابق ب الميدالية الذهبية في عام 2014 والميدالية الفضية في بطولة آسيا في عامي 2011 و2015.


صدى الالكترونية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- صدى الالكترونية
إيقاف مصارع روسي عامين بسبب المنشطات
قررت الهيئة الإدارية للاتحاد العالمي للمصارعة، اليوم الخميس، إيقاف المصارع الروسي ديميتري بابوريكو لمدة عامين، بعد ثبوت تناوله دواء لعلاج سرطان الثدي. وأوضحت الوكالة الدولية للاختبارات لدى إعلانها قرار إيقاف المصارع، نيابة عن الهيئة الإدارية للاتحاد العالمي للمصارعة، تناوله عقار تاموكسيفين، وذلك بعد إجراء اختبار أثناء مشاركته في بطولة العالم للمصارعة تحت 23 عاماً بألبانيا في أكتوبر الماضي، وكشفت الوكالة أن عقوبة الإيقاف تشمل استبعاد المصارع من اللعب وتجريده من الميدالية الفضية في فئة الوزن الثقيل 130 كيلوغراماً في منافسات المصارعة اليونانية الرومانية، التي حصل عليها بالبطولة/ مشيرة إلي أن بابوريكو قبل عقوبة الإيقاف. جدير بالذكر أنه يتم السماح للمصارعين الروس بالمشاركة في مسابقات الاتحاد الدولي للمصارعة بوصفهم رياضيين محايدين معتمدين، شريطة عدم مشاركتهم بشكل مباشر أو علني في الحرب التي تشنها روسيا ضد أوكرانيا، علماً بأنه لم يشارك أي منهم في أولمبياد باريس 2024. ويُشار إلى أنه من المقرر أن ينتهي إيقاف بابوريكو في ديسمبر من العام القادم 2026.


الوسط
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- الوسط
إيقاف مصارع روسي تناول دواء لسرطان الثدي لإخفاء تناول المنشطات
قررت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات «وادا» اليوم الخميس، إيقاف المصارع الروسي ديميتري بابوريكو لمدة عامين، بعد ثبوت تناوله دواء لعلاج سرطان الثدي لإخفاء آثار تناوله المنشطات. «وادا» تعلن قرار إيقاف بابوريكو وأعلنت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات قرار الإيقاف نيابة عن الهيئة الإدارية للاتحاد العالمي للمصارعة، وقالت أن الاختبار الذي خضع له بابوريكو، أثناء مشاركته في بطولة العالم للمصارعة تحت 23 عاماً التي أقيمت في ألبانيا خلال شهر أكتوبر الماضي، أثبت تناوله عقار تاموكسيفين، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. وكشفت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات أن بابوريكو قبل عقوبة الإيقاف لمدة عامين، والتي تشمل استبعاده من اللعب وتجريده من الميدالية الفضية في فئة الوزن الثقيل 130 كيلوغراما في منافسات المصارعة اليونانية الرومانية، التي حصل عليها في البطولة. - يذكر أنه يجرى السماح للمصارعين الروس بالمشاركة في مسابقات الاتحاد الدولي للمصارعة كرياضيين محايدين معتمدين، شريطة عدم مشاركتهم بشكل مباشر أو علني في الحرب التي تشنها روسيا ضد أوكرانيا، علماً بأنه لم يشارك أي منهم في أولمبياد باريس 2024. يشار إلى أنه من المقرر أن ينتهي إيقاف بابوريكو في ديسمبر 2026.


اذاعة طهران العربية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- اذاعة طهران العربية
إيران الرابعة عالميا في التحكيم بتنس الطاولة
ووفقا للاتحاد العالمي ل تنس الطاولة (ITTF )، فقد تم الإعلان عن المراتب الأولى إلى الثامنة لدول العالم من حيث عدد الحكام الدوليين، واحتلت إيران، التي تضم 67 حكما، المركز الرابع في هذا الترتيب. وجاءت الصين في المركز الأول بـ 200 حكما، وكوريا الجنوبية في المركز الثاني بـ 152 حكما، واليابان في المركز الثالث بـ 81 حكما دوليا. وبناء على هذا التصنيف، فإن إيران تحتل مرتبة أعلى من ألمانيا ومصر وفرنسا وتايوان. والجدير بالذكر ان 53 سيدة و 14 رجلا ،هم من بين 67 حكما دوليا إيرانيا معتمدا من قبل الاتحاد العالمي.


الاتحاد
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
صندوق «محمد بن زايد للمحافظة على الكائنات الحية» يقدم منحاً لـ 86 مشروعاً
هالة الخياط (أبوظبي) قدم «صندوق محمد بن زايد للمحافظة على الكائنات الحية»، خلال الأشهر الماضية، 86 منحة لمشاريع كرّست جهودها لحماية 39 كائناً حياً من الأنواع المهددة بالانقراض من الدرجة الأولى، أو المعرضة للانقراض. ووفق الإحصائيات الأخيرة للصندوق، فإن عدد المنح التي قدمها منذ تأسيسه عام 2008 وصل إلى 2980 مشروعاً أسهمت في الحفاظ على 1828 نوعاً من الكائنات الحية المهددة بالانقراض من الدرجة الأولى، أو المعرّضة للانقراض. يعمل صندوق محمد بن زايد للمحافظة على الكائنات الحية في أكثر من 170 دولة، سعياً منه لتمكين الجهود والبرامج المعنيّة بالحفاظ على الأنواع على الصعيد العالمي، وتجسيداً للالتزام الراسخ في إمارة أبوظبي، حكومةً وشعباً، بالحفاظ على التراث الطبيعي. وعلى مدى السنوات الماضية، قدم الصندوق منحاً لدعم الحفاظ على الأنواع المهددة التي يتم تجاهلها عادةً، والأنواع الأقل جاذبية. وشمل ذلك منحاً للحفاظ على الفطريات واللافقاريات من العديد من الأنواع المختلفة، بالإضافة إلى الثدييات الصغيرة والضفادع والزواحف التي لا تتلقى عادة تمويل الحفظ. وخلال الفترة المقبلة سيقدم الصندوق دعماً مالياً بقيمة 22 مليون دولار أميركي إلى مؤسسة إنغانغ لإدارة المناطق المحمية في ماليزيا لإنشاء أول محمية للنمور في جنوب شرق آسيا متخصصة في حماية النمر الملاوي المهدد بالانقراض والعديد من الأنواع الأخرى النادرة. وتتضمن أحدث مبادرات الصندوق الخوض في تجربة توفير التمويل في مجال حيويات التربة، أي ما تضمه التربة من نباتات وحيوانات، وكذلك أنواع التربة المهددة بالانقراض، ويشمل ذلك الأنواع متعددة الخلايا، باستثناء البكتيريا والفيروسات. ونتيجة لجهوده، أصبح صندوق محمد بن زايد للمحافظة على الكائنات الحية، إحدى الجهات الرائدة على مستوى العالم في تقديم هذا النوع من المنح المالية المستهدفة حماية الأنواع المهددة بالانقراض، سواء من الثدييات أو الزواحف أو الطيور، أو النباتات، أو اللافقاريات. القائمة الحمراء ووفقاً للتقارير السنوية للصندوق، تم تخصيص أكثر من 80 % من المنح المقدمة للمساعدة في الحفاظ على الأنواع الحية المهددة بالانقراض من الدرجة الأولى والمهددة أو المعرّضة للانقراض، وذلك حسب تصنيف القائمة الحمراء للاتحاد العالمي لصون الطبيعة. ويستقبل الصندوق طلبات الدعم المالي من نشطاء المحافظة على الكائنات الحية من جميع أنحاء العالم، ويعمل على دعم المشاريع المهتمة بشكل مباشر بالمحافظة على أي من أنواع النباتات والحيوانات والفطريات المهددة بالانقراض. ويُعنى الصندوق على الأخص بدعم المشروعات والمبادرات التي تتم على المستوى الميداني، والتي تُحدث فرقاً على أرض الواقع في الحفاظ على بقاء الأنواع المهددة بالانقراض. كما يقدم الدعم للأفراد الذين يسهم التزامهم وتفانيهم وعلمهم بشكل فاعل ومهم في المحافظة على الأنواع الحية.