أحدث الأخبار مع #للبنكالمركزيالسعودي،


خبر صح
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- خبر صح
عقود اللاعبين فئة "أ" المليارية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: عقود اللاعبين فئة "أ" المليارية - خبر صح, اليوم الأحد 27 أبريل 2025 05:46 مساءً استقطبت المملكة لاعبين من الفئة "أ" (كريستيانو رونالدو وبنزيما ونيمار والبقية) بعقود كلفت ربما 3 أو 4 مليارات، أو حتى 7 مليارات من الريالات، وفي المقابل زار المملكة 14 مليون سائح يحضرون فعاليات رياضية أتوا من 160 دولة مختلفة، وأسهموا في إنفاق 22 مليار ريال. مجموع حجم عقود اللاعبين مليارية خلال السنوات الثلاث الأخيرة، بدءا من عقد اللاعب كريستيانو رونالدو، ثم بنزياما ونيمار والبقية. وكان الحديث عند بداية استقطاب اللاعبين من الفئة "أ" بأن هذا توجه ليس مجديا. لا يخفى على الجميع بأن استقطاب اللاعبين من الفئة "أ" له عدة أهداف، بدءا من الارتقاء بالدوري السعودي وتطويره، أو كما سُمّي بالمشروع الرياضي، وأيضا القوة الناعمة لسمعة السعودية ورؤيتها والمساهمة في الترويج للسياحة في المملكة وجذب السياح الذين أصبحنا نراهم في أماكن الترفيه والمطاعم في مدن المملكة، ويحضرون المناسبات الرياضية للفورميلا والراليات وكرة القدم والرياضات الالكترونية وغيرها. بالإضافة، استقطاب اللاعبين يسهم في تعزيز الصورة الذهنية عن السعودية وانفتاحها للزوار، والأهم المستثمرين الكبار بالأعمال والتجارة والصناعة والذين لم يكونوا يعرفون الكثير عن الشارع السعودي والعيش بالسعودية. في خبر على التقرير الشهري للبنك المركزي السعودي، قرأنا عن حجم إنفاق السياح الوافدين إلى المملكة خلال عام 2024م والذي كان 154 مليار ريال، وذلك بفائض سنوي في بند السفر بميزان المدفوعات، والذي وصل إلى 50 مليار ريال. الإنفاق للسياح الوافدين كما ذكرنا كان 154 في عام 2024م مرتفعا عن عام 2023م والذي كان 135 مليار ريال، وفي عام 2022م كان الإنفاق 95 مليار ريال، و 62 مليار ريال عام 2019م و 52 مليار عام 2018م. يلاحظ من ذلك، تضاعف الإنفاق للسياح الوافدين في عام 2024م إلى ضعفي عام 2018م. ومن المهم أن نذكر أن الإنفاق في عام 2024م والذي كان 154 مليار ريال، كان حجم الإنفاق للربع الأول من السنة 45 مليار ريال، والربع الثاني 48 مليار ريال، والربع الثالث 25 مليار ريال، والربع الرابع 36 مليار ريال. كما ذكر معالي وزير السياحة الأستاذ أحمد الخطيب أن البيانات الأولية السعودية تشير إلى أن عدد السياح الذين قدموا للمملكة 30 مليون سائح في عام 2024م. وكما ذكرت معالي نائبة وزير السياحة الأميرة هيفاء آل سعود أن الفعاليات الرياضية استقطبت 14 مليون سائح حتى العام الماضي 2024م، أتوا من 160 دولة مختلفة، وأسهموا في إنفاق 22 مليار ريال. لا يزال الوقت مبكرا، فنحن في انتظار كأس آسيا 2027 وإكسبو 2030 وكأس العالم 2034 والتي ستقام في الرياض، والقادم أجمل. الاستثمار في القطاع الرياضي واعد، ورؤية السعودية 2030 بقيادة عرابها سمو ولي العهد تثبت دائما حُسن الاختيار. Barjasbh@


صحيفة مكة
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة مكة
عقود اللاعبين فئة "أ" المليارية
استقطبت المملكة لاعبين من الفئة "أ" (كريستيانو رونالدو وبنزيما ونيمار والبقية) بعقود كلفت ربما 3 أو 4 مليارات، أو حتى 7 مليارات من الريالات، وفي المقابل زار المملكة 14 مليون سائح يحضرون فعاليات رياضية أتوا من 160 دولة مختلفة، وأسهموا في إنفاق 22 مليار ريال. مجموع حجم عقود اللاعبين مليارية خلال السنوات الثلاث الأخيرة، بدءا من عقد اللاعب كريستيانو رونالدو، ثم بنزياما ونيمار والبقية. وكان الحديث عند بداية استقطاب اللاعبين من الفئة "أ" بأن هذا توجه ليس مجديا. لا يخفى على الجميع بأن استقطاب اللاعبين من الفئة "أ" له عدة أهداف، بدءا من الارتقاء بالدوري السعودي وتطويره، أو كما سُمّي بالمشروع الرياضي، وأيضا القوة الناعمة لسمعة السعودية ورؤيتها والمساهمة في الترويج للسياحة في المملكة وجذب السياح الذين أصبحنا نراهم في أماكن الترفيه والمطاعم في مدن المملكة، ويحضرون المناسبات الرياضية للفورميلا والراليات وكرة القدم والرياضات الالكترونية وغيرها. بالإضافة، استقطاب اللاعبين يسهم في تعزيز الصورة الذهنية عن السعودية وانفتاحها للزوار، والأهم المستثمرين الكبار بالأعمال والتجارة والصناعة والذين لم يكونوا يعرفون الكثير عن الشارع السعودي والعيش بالسعودية. في خبر على التقرير الشهري للبنك المركزي السعودي، قرأنا عن حجم إنفاق السياح الوافدين إلى المملكة خلال عام 2024م والذي كان 154 مليار ريال، وذلك بفائض سنوي في بند السفر بميزان المدفوعات، والذي وصل إلى 50 مليار ريال. الإنفاق للسياح الوافدين كما ذكرنا كان 154 في عام 2024م مرتفعا عن عام 2023م والذي كان 135 مليار ريال، وفي عام 2022م كان الإنفاق 95 مليار ريال، و 62 مليار ريال عام 2019م و 52 مليار عام 2018م. يلاحظ من ذلك، تضاعف الإنفاق للسياح الوافدين في عام 2024م إلى ضعفي عام 2018م. ومن المهم أن نذكر أن الإنفاق في عام 2024م والذي كان 154 مليار ريال، كان حجم الإنفاق للربع الأول من السنة 45 مليار ريال، والربع الثاني 48 مليار ريال، والربع الثالث 25 مليار ريال، والربع الرابع 36 مليار ريال. كما ذكر معالي وزير السياحة الأستاذ أحمد الخطيب أن البيانات الأولية السعودية تشير إلى أن عدد السياح الذين قدموا للمملكة 30 مليون سائح في عام 2024م. وكما ذكرت معالي نائبة وزير السياحة الأميرة هيفاء آل سعود أن الفعاليات الرياضية استقطبت 14 مليون سائح حتى العام الماضي 2024م، أتوا من 160 دولة مختلفة، وأسهموا في إنفاق 22 مليار ريال. لا يزال الوقت مبكرا، فنحن في انتظار كأس آسيا 2027 وإكسبو 2030 وكأس العالم 2034 والتي ستقام في الرياض، والقادم أجمل. الاستثمار في القطاع الرياضي واعد، ورؤية السعودية 2030 بقيادة عرابها سمو ولي العهد تثبت دائما حُسن الاختيار. Barjasbh@


حضرموت نت
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
اخبار السعودية : دلالات ثقافية وتاريخية.. لماذا استحدثت السعودية رمزاً للعملة الوطنية؟
اعتمد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – رمز الريال السعودي، أمس، في خطوة تاريخية تهدف إلى تعزيز هوية العملة الوطنية، وهي الخطوة التي من شأنها تسهيل استخدام الريال في التعاملات المالية والتجارية على المنصات والتطبيقات المختلفة. كما تساعد هذه الخطوة في تعزيز هوية المملكة المالية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وإبراز مكانة الريال السعودي وتعزيز الثقة به، وإظهار مكانة المملكة ضمن الاقتصادات العالمية الكبرى ودول مجموعة العشرين، كان لها شق آخر ثقافي وتاريخي لا يقل أهمية. ويستوحي رمز عملة الريال تصميمه الفريد من فن الخط العربي الذي يمثل اللغة العربية؛ إحدى جواهر الحضارة الإنسانية، التي ساهمت في تطوير العلوم والثقافة حول العالم، إذ يأتي التصميم مستمداً منها، ومستهدفاً بذلك تشجيع الاعتزاز بالهوية الوطنية والانتماء الثقافي. ويحمل الرمز اسم 'ريال' وهو امتداد تاريخي للعملة السعودية الوطنية التي أُصدرت في عام 1346هـ في عهد الملك عبدالعزيز آل سعود -طيب الله ثراه-، حيث شكّلت تلك المرحلة نواة الانطلاقة في شتى المجالات خاصة فيما يتعلق بالمجال المالي والاقتصادي بإصدار عملة توحّد التعاملات النقدية في الدولة. ويأتي إطلاق رمز الريال، في الوقت الذي تواصل فيه المملكة الخطى نحو تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، فتلك الخطوة تأتي تعزيزاً من تحقيق تلك المستهدفات الطموحة، وتأكيداً للاندماج المتنامي للمملكة في النظام المالي العالمي، وظهورها كمركز مالي متقدم، ويعكس تنوعها الاقتصادي المتسارع، ومكانتها بين اقتصادات دول مجموعة العشرين. أين يمكن استخدام رمز الريال؟ وبحسب الموقع الرسمي للبنك المركزي السعودي، فإن رموز العملات هي تصميم مبسط يعكس هوية بصرية للعملة. وتستخدم الرموز في عدة مجالات، على سبيل المثال لا الحصر: في النصوص والمستندات العامة، والخدمات المصرفية، ومنصات التداول، والتقارير الاقتصادية والعقود، والفواتير والإيصالات، والتطبيقات والمتاجر الإلكترونية، وبطاقات الأسعار على المنتجات. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


صحيفة سبق
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
دلالات ثقافية وتاريخية.. لماذا استحدثت السعودية رمزاً للعملة الوطنية؟
اعتمد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله - رمز الريال السعودي، أمس، في خطوة تاريخية تهدف إلى تعزيز هوية العملة الوطنية، وهي الخطوة التي من شأنها تسهيل استخدام الريال في التعاملات المالية والتجارية على المنصات والتطبيقات المختلفة. كما تساعد هذه الخطوة في تعزيز هوية المملكة المالية على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، وإبراز مكانة الريال السعودي وتعزيز الثقة به، وإظهار مكانة المملكة ضمن الاقتصادات العالمية الكبرى ودول مجموعة العشرين، كان لها شق آخر ثقافي وتاريخي لا يقل أهمية. ويستوحي رمز عملة الريال تصميمه الفريد من فن الخط العربي الذي يمثل اللغة العربية؛ إحدى جواهر الحضارة الإنسانية، التي ساهمت في تطوير العلوم والثقافة حول العالم، إذ يأتي التصميم مستمداً منها، ومستهدفاً بذلك تشجيع الاعتزاز بالهوية الوطنية والانتماء الثقافي. ويحمل الرمز اسم "ريال" وهو امتداد تاريخي للعملة السعودية الوطنية التي أُصدرت في عام 1346هـ في عهد الملك عبدالعزيز آل سعود -طيب الله ثراه-، حيث شكّلت تلك المرحلة نواة الانطلاقة في شتى المجالات خاصة فيما يتعلق بالمجال المالي والاقتصادي بإصدار عملة توحّد التعاملات النقدية في الدولة. ويأتي إطلاق رمز الريال، في الوقت الذي تواصل فيه المملكة الخطى نحو تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، فتلك الخطوة تأتي تعزيزاً من تحقيق تلك المستهدفات الطموحة، وتأكيداً للاندماج المتنامي للمملكة في النظام المالي العالمي، وظهورها كمركز مالي متقدم، ويعكس تنوعها الاقتصادي المتسارع، ومكانتها بين اقتصادات دول مجموعة العشرين. وبحسب الموقع الرسمي للبنك المركزي السعودي، فإن رموز العملات هي تصميم مبسط يعكس هوية بصرية للعملة. وتستخدم الرموز في عدة مجالات، على سبيل المثال لا الحصر: في النصوص والمستندات العامة، والخدمات المصرفية، ومنصات التداول، والتقارير الاقتصادية والعقود، والفواتير والإيصالات، والتطبيقات والمتاجر الإلكترونية، وبطاقات الأسعار على المنتجات.


الوئام
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
13.3 مليار ريال حصيلة 216 مليون عملية لنقاط البيع خلال أسبوع
سجلت المملكة خلال الفترة من 9 إلى 15 فبراير 2025 أكثر من 216 مليون عملية نقاط بيع، بلغت قيمتها حوالي 13.32 مليار ريال، مقارنة بنحو 13.73 مليار ريال عن المدة السابقة نفسها. بحسب النشرة الأسبوعية للبنك المركزي السعودي، فقد شهدت عمليات البيع في الملابس والأحذية 6.37 مليون عملية بقيمة 844 مليون ريال، في حين سجلت مواد التشييد والبناء 1.76 مليون عملية بقيمة 378 مليون ريال، كما بلغ عدد العمليات في التعليم 145 ألفًا بقيمة 132.59 مليون ريال. أما في مجال الأجهزة الإلكترونية والكهربائية، فقد بلغت العمليات 1.16 مليون بقيمة 164 مليون ريال. وشهدت محطات الوقود 16.4 مليون عملية بقيمة 933 مليون ريال، بينما سجّلت العمليات في الصحة 8.18 مليون بقيمة 808 مليون ريال، والأثاث 1.41 مليون بقيمة 348 مليون ريال. وفي قطاع الفنادق، بلغ عدد العمليات 711 ألفًا بقيمة 360 مليون ريال، بينما في المنافع العامة كان العدد 766 ألفًا بقيمة 57 مليون ريال، فيما سجّلت المجوهرات 213 ألف عملية بقيمة 297 مليون ريال. كما بلغ عدد العمليات في السلع والخدمات المتنوعة 22.5 مليون عملية بقيمة 1.61 مليار ريال. أما في مجال الترفيه والثقافة، فقد ارتفع العدد إلى 2.83 مليون عملية بقيمة 267 مليون ريال. وشهدت المطاعم والمقاهي 62.07 مليون عملية بقيمة 1.94 مليار ريال، كما كان عدد العمليات في الأطعمة والمشروبات 49.56 مليون بقيمة 1.98 مليار ريال، وبلغت عمليات الاتصالات 1.81 مليون بقيمة 109 مليون ريال. من جهة أخرى، سجل النقل 2.84 مليون عملية بقيمة 695 مليون ريال، في حين بلغت العمليات الأخرى 37.94 مليون بقيمة 2.4 مليار ريال. وعلى مستوى المدن، كانت الرياض في الصدارة حيث حققت 69.48 مليون عملية بقيمة 4.74 مليار ريال، تليها مكة المكرمة بـ8.72 مليون عملية بقيمة 556 مليون ريال، والمدينة المنورة بـ8.74 مليون عملية بقيمة 530 مليون ريال. وفي تبوك، سجّل عدد العمليات 4.58 مليون بقيمة 377 مليون ريال، بينما حائل حققت 3.66 مليون عملية بقيمة 201 مليون ريال، وأبها 3.01 مليون بقيمة 150 مليون ريال. بريدة شهدت 4.82 مليون عملية بقيمة 305 مليون ريال، بينما سجلت الخبر 4.58 مليون عملية بقيمة 377 مليون ريال، والدمام 9 مليون عملية بقيمة 660 مليون ريال، وجدة 26.25 مليون عملية بقيمة 1.92 مليار ريال، في حين حققت المدن الأخرى 73.8 مليون عملية بقيمة 3.64 مليار ريال.