أحدث الأخبار مع #للبوتوكس


زهرة الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- زهرة الخليج
حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة!
#بشرة في عالم العناية بالبشرة، المتطور باستمرار، تبحث المستهلكات باستمرار عن حلول أكثر فاعلية وابتكاراً؛ للحفاظ على بشرة شابة ومشرقة. ومن بين هذه المكونات الثورية، التي حظيت باهتمام كبير في السنوات الأخيرة حمض السلمون، وهو مركب فعال ومثير يُبشر بأن يكون بديلاً طبيعياً للبوتوكس. يبرز هذا العلاج الطبيعي، المستخرج من جلد السلمون، كأداة فعّالة في مكافحة علامات الشيخوخة، ومقدماً مجموعة من الفوائد التي يعتبرها الكثيرون بنفس فاعلية إجراءات التجميل التقليدية. حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة! ما حمض السلمون؟ حمض السلمون، المعروف أيضاً باسم مستخلص الحمض النووي لسمك السلمون، أو مستخلص ببتيد السلمون، مركب نشط بيولوجياً، مشتق من الحمض النووي لسمك السلمون. يحتوي هذا المستخلص على مستويات عالية من الأحماض الأمينية والببتيدات ومضادات الأكسدة، التي يُعتقد أنها تعزز البشرة وتجديدها. ومن مكوناته الرئيسية حمض السلمون النووي، الذي يؤثر بشكل واضح في تحفيز قدرة البشرة الطبيعية على إصلاح وتجديد نفسها. ويُستخدم حمض السلمون بصورته المعالجة في العديد من منتجات العناية بالبشرة، مثل: الأمصال والكريمات والأقنعة. ويتميز بقدرته على اختراق البشرة بعمق، والعمل على مستوى الخلايا لتحسين ملمسها ومرونتها وترطيبها. وبفضل خصائصه التجديدية الفعّالة، يزداد استخدام حمض السلمون في تركيبات العناية بالبشرة الفاخرة، خاصة تلك التي تُسوّق كعلاجات لمكافحة الشيخوخة. فوائد حمض السلمون لمكافحة الشيخوخة: من أهم أسباب الإشادة بحمض السلمون كبديل للبوتوكس، قدرته على استهداف نفس الأسباب الكامنة وراء الشيخوخة، التي تهدف حقن البوتوكس إلى معالجتها، ومنها: فقدان الكولاجين، وظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. إليكِ كيفية عمل حمض السلمون لتعزيز شباب البشرة: - تعزيز إنتاج الكولاجين: الكولاجين هو البروتين الهيكلي الذي يحافظ على بشرة مشدودة وناعمة ومرنة. ومع تقدمنا في العمر، يتباطأ إنتاج الكولاجين، ما يؤدي إلى ترهل الجلد وظهور التجاعيد. ويساعد حمض السلمون على تحفيز إنتاج الكولاجين، ما يُحسن مرونة الجلد، ويُقلل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، ويمنح هذا التأثير البشرة مظهرًا أكثر شباباً وامتلاءً دون الحاجة إلى إجراءات جراحية مثل البوتوكس. حمض السلمون للبشرة.. بديل البوتوكس في زجاجة! - ترطيب وإصلاح البشرة: يحتوي مستخلص الحمض النووي لسمك السلمون على مجموعة من الببتيدات، التي تدعم قدرة البشرة على إصلاح وتجديد نفسها. وتُحفز هذه الببتيدات عمليات الشفاء الطبيعية للبشرة، ما يُعزز تجديد الخلايا ويحسن ملمسها؛ لذلك تبدو البشرة أكثر إشراقاً وصحة. - خصائص مضادة للالتهابات: يُعد الالتهاب أحد الأسباب الرئيسية للشيخوخة المبكرة، إذ يُسرع تكسير الكولاجين، ويساهم في تلف الجلد، حيث يحتوي حمض السلمون على مضادات أكسدة قوية، تقلل التهاب الجلد، وتحميه من العوامل البيئية المُسببة للإجهاد، مثل: التلوث والأشعة فوق البنفسجية. ومن خلال تخفيف الالتهاب، يساعد حمض السلمون على الحفاظ على سلامة الجلد، ويقلل احتمالية الإصابة بالأمراض الجلدية المُرتبطة بالعمر. - مرونة معززة للبشرة: مع تقدم البشرة في السن، تقل مرونتها الطبيعية، ما يؤدي إلى ترهلها وظهور التجاعيد، وقد ثبت أن حمض السلمون يدعم مرونة الجلد، ما يعزز شدَّه بطريقة طبيعية دون الحاجة إلى العمليات أو الإجراءات الطبية الأخرى. مقارنة حمض السلمون بالبوتوكس: يُعد البوتوكس (توكسين البوتولينوم) أحد أشهر العلاجات التجميلية، المستخدمة لتقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد. ومن خلال شل العضلات المسؤولة عن ظهور التجاعيد مؤقتاً، يُنعّم البوتوكس البشرة، ويمنع ظهور تجاعيد جديدة. ومع ذلك، للبوتوكس العديد من العيوب المحتملة، بما في ذلك: الحاجة إلى حقن منتظمة، والآثار الجانبية المحتملة، وخطر ظهور مظهر متجمد أو غير طبيعي؛ إذا لم يُعطَ بشكل صحيح. في المقابل، يُقدم حمض السلمون بديلاً طبيعياً وغير جراحي، فبينما لا يعمل عن طريق شل العضلات، فإنه يُحفز عمليات تجديد البشرة، ما ينتج بشرة أكثر نعومة وتماسكاً، كما يوفر فائدة إضافية تتمثل في ترطيب وتغذية البشرة، وهو أمر لا يستطيع البوتوكس تحقيقه. بالإضافة إلى ذلك، عادةً تُطبق منتجات حمض السلمون موضعياً، ما يجعلها أكثر ملاءمة وأقل تدخلاً من حقن البوتوكس. أفضل منتجات حمض السلمون لبشرة شابة: مصل «PDRN Pink Peptide».. من «Medicube»: مصل «PDRN Pink Peptide».. من «Medicube» حظي مصل «PDRN»، الببتيد الوردي من «ميديكيوب»، باهتمام كبير في مجتمع العناية بالبشرة، خاصة بين الباحثات عن حلول متقدمة لمكافحة الشيخوخة. ويجمع هذا السيروم بين مكونات متطورة لمعالجة مختلف مشاكل البشرة، ومنها: مادة بولي ديوكسي ريبونوكليوتيد المشتقة من سمك السلمون، والمعروفة بقدرتها على تعزيز مرونة الجلد، وتقليل الخطوط الدقيقة، ومركب الببتيد بجانب النياسيناميد، وحمض الهيالورونيك، وإنزيم (Q10) المساعد المضاد للأكسدة، ما يساهم في إشراقة البشرة. مصل «PDRN Regenerating».. من «Rejuran Healer»: «ريجوران هيلر» أحد أشهر الأسماء في مجال العناية بالبشرة بتقنية (PDRN)، وهو رائد في مجال تجديد البشرة منذ سنوات. وصُمّم سيروم «PDRN» المُجدد لتعزيز مرونة البشرة، وتقليل التجاعيد، وتوحيد لونها. ويعمل هذا السيروم عن طريق إيصال جرعة مركزة من «PDRN» إلى الطبقات العميقة من الجلد، ما يساعد على إصلاح تلف الخلايا وتحفيز إنتاج الكولاجين. مصل «Salmon Caring Centella».. من «Heveblue»: «Salmon Caring Centella».. من «Heveblue» «هيفي بلو سالمون كارينغ سنتيلا» منتج كوري فاخر للعناية بالبشرة، مصمم لتهدئة البشرة وترطيبها وتقوية حاجزها الواقي. كما أنه مثالي للبشرة الحساسة أو المتهيجة، حيث يجمع بين مستخلصات طبيعية فعالة وببتيدات متطورة؛ لتوفير فوائد مهدئة ومرطبة.


اليمن الآن
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
صيحة تناول البذور.. حقيقة صحية أم وهم وخداع؟
تحوّلت بذور مثل الشيا، الكتان، السمسم، الكمون، وبذور اليقطين إلى صيحة صحية وجمالية واسعة الانتشار على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تزايدت المنشورات التي تروّج لهذه البذور كحلول سحرية لمشكلات الشهية، الوزن، البشرة، الشعر، والعظام. وتنوعت الادعاءات بين من يصفها بسد الشهية، ومن يرى فيها محفزا لها، بل ذهب البعض إلى أبعد من ذلك حين قدّموها كبديل للبوتوكس والفيلر، أو حتى كعلاج لتساقط الشعر، وحلّ ينافس زراعة الشعر والبلازما، أو كمصدر طبيعي قوي للكالسيوم ومضاد للالتهابات. ومع هذا الانتشار، بدأت المعلومات تتداخل وتختلط، ما استدعى العودة إلى أهل الاختصاص لتمييز الحقيقة من الوهم. في لقاء مع قناة "سكاي نيوز عربية"، قدّمت خبيرة التغذية منال علي أحمد، شرحا دقيقا حول فوائد هذه البذور وكيفية استخدامها بالشكل الآمن والمفيد، وحذّرت من الوقوع في فخ المبالغات التجميلية والصحية غير العلمية. ووصفت منال بذور الشيا بأنها غنية بالكالسيوم، الألياف، الدهون الصحية، والبروتين، مؤكدة أنها "تملأ المعدة وتساعد على الشبع لفترة أطول، وبالتالي تساهم في الحفاظ على الوزن". لكن منال نبهت إلى ضرورة عدم تناولها جافة، إذ "سُجّلت حالات اختناق بسبب تناول ملعقة شيا بدون نقع، لأنها تسحب الماء وتنتفخ وتُغلق المريء، لذا يجب نقعها في كوب ماء لمدة ساعتين قبل الاستهلاك". أما عن بذور الكتان، فأكدت أنها تحتوي على أوميغا 3 ومضادات أكسدة والتهاب، ما يجعلها "مفيدة جدا لصحة البشرة والشعر والأظافر، بالإضافة إلى القلب والكوليسترول"، مشددة على ضرورة طحنها مباشرة قبل استخدامها، لأن زيوتها تتأكسد بسرعة. وردًا على ما يُروّج عن كونها بديلا للبوتوكس والفيلر، قالت منال: "لا بديل حقيقي للبوتوكس والفيلر، لكن بذور الكتان مفيدة للبشرة ومضادة للالتهابات، وقد تكون فعالة على المدى الطويل، ولكن لا يمكن اعتبارها بديلا". وانتقلت منال إلى الحبة السوداء (حبة البركة)، التي وصفتها بأنها "السحر الأسود" في عالم التغذية، لما لها من دور في تعزيز جهاز المناعة، مضيفة أنها "تخفف الالتهابات وتقوي جهاز المناعة، ويمكن أن تمنع السرطانات". وحذرت من أن استخدام هذه البذور لا يُغني عن الأدوية: "هي ليست بديلا للمضادات الحيوية في حال وجود التهاب فعلي، بل تلعب دورا وقائيا". وفيما يخص الكمون والشمر واليانسون، أوضحت منال أن هذه البذور "تفيد الجهاز الهضمي، تخفف النفخة، الغازات، والإمساك"، مشيرة إلى أن الكمون تحديدا "معروف منذ أيام الأجداد بقدرته على تخفيف آلام البطن والانتفاخ". أما السمسم، فوصفت منال تأثيره على العظام بأنه "سحري"، قائلة: "كل 100 غرام من السمسم تحتوي على الكمية الكاملة التي نحتاجها يوميا من الكالسيوم، أي نحو 1000 ميليغرام، لكننا نستهلك عادة كميات أقل، وملعقة واحدة تمنحنا 10 إلى 20 بالمئة من الاحتياج اليومي". ونصحت منال أن "السمسم الكامل (غير المقشور) هو الأفضل، لأن الكالسيوم موجود في القشرة". وعن كمية الاستخدام الآمن، قالت منال: "الاعتدال ضروري. ملعقة إلى ملعقتين كبيرتين يوميا من البذور كافية، وحفنة صغيرة من بذور اليقطين تكفي. كثرتها قد تسبب نفخة وغازات بسبب محتواها العالي من الألياف". كما أوضحت أن خلط أنواع متعددة من البذور مسموح، بل ومفيد: "يمكن عمل مزيج منها في عبوة، نستخدمه يوميا في السلطة أو الشوربة أو مع الزبادي أو حتى مغليا. هذا المزيج يعزز المناعة ويمنح فوائد متكاملة". لكن ليست كل الفئات يمكنها تناول هذه البذور بلا محاذير، فقد شددت منال على ضرورة الحذر لدى: مرضى القولون التقرحي أو العصبي، بسبب الألياف التي قد تهيج الأمعاء. مرضى حصى الكلى من نوع الأوكسالات، حيث تُمنع عنهم بذور الشيا، الكتان والسمسم. الأشخاص الذين يتناولون أدوية مميعة للدم، لاحتمال زيادة خطر النزيف. مرضى السرطان الحساس للهرمونات، لأن الشيا والكتان يحتويان على فيتو-أستروجين. وفي ختام حديثها، قدمت منال وصفة "سحرية" تجمع الفوائد: "ملعقة من كل نوع: شيا، كتان، سمسم. نخلطها مع العسل أو زيت الزيتون ونحتفظ بها في عبوة. نضيف منها يوميا على السلطة، الحلوى، أو حتى نشربها مغلية. هكذا نستفيد من كل الفوائد بطريقة متوازنة وآمنة".


بلد نيوز
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
"نبات الأكميلا".. البوتوكس الطبيعي الذي يعيد الشباب للبشرة بدون جراحة
نبات الأكميلا.. مع تزايد تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح الاهتمام بالمظهر الخارجي من أهم عوامل النجاح، خاصة بين المؤثرين والمشاهير، وأدى ذلك إلى زيادة الإقبال على العلاجات التجميلية، سواء كانت طبية أو طبيعية، بهدف محاربة علامات الشيخوخة والحفاظ على الشباب لأطول فترة ممكنة. نبات الأكميلا وفي هذا السياق، ظهر نبات الأكميلا اوليراسيا أو "البوتوكس الطبيعي"، الذي أصبح جزءًا من روتين الجمال لدى العديد من النجمات العالميات، مثل سلمى حايك وكيت ميدلتون. ويتميز نبات الأكميلا بقدرته على استرخاء عضلات الوجه بفضل مادة "سبيلانثول"، مما يساعد على تقليل التجاعيد الدقيقة ومنح البشرة مظهرًا أكثر نعومة، دون الحاجة الى الحقن او العمليات الجراحية. ويستخدم نبات الأكميلا في مجموعة متنوعة من مستحضرات التجميل، مثل الامصال والكريمات والأقنعة، وقد وُصف بأنه اكتشاف ثوري في عالم العناية بالبشرة نظرًا لخصائصه الفعالة في مكافحة التجاعيد. حلول طبيعية بديلة للبوتوكس بالاضافة إلى أن نبات الأكميلا، برزت مكونات طبيعية أخرى تساهم في تجديد شباب البشرة، مثل التبيزكوهويت المكسيكي الذي يحفز تجديد الخلايا، والشمندر الذي يدعم الدورة الدموية ويقلل الالتهابات، مما يعزز نضارة الوجه. كما يعد نبات الاغاف، الذي يحتوي على بروتين "بيوبلاستينا"، من المكونات المهمة في تجديد البشرة بشكل طبيعي عند استخدامه موضعيًا. ومع فعالية هذه المكونات، يؤكد خبراء العناية بالبشرة أن الحفاظ على الشباب لا يقتصر فقط على المنتجات، بل يعتمد ايضًا على نمط حياة صحي يتضمن تغذية متوازنة، ممارسة الرياضة بانتظام، والنوم الكافي، اذ ان الجمال الحقيقي يبدأ من الداخل ويظهر في المظهر الخارجي بشكل طبيعي.


24 القاهرة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
البوتوكس الطبيعي.. نبتة سحرية تُستخدم سرًا في روتين جمال المشاهير
مع ازدياد التأثير الطاغي لوسائل التواصل الاجتماعي، برزت أهمية المظهر الخارجي كأحد مفاتيح النجاح، لا سيما لدى المؤثرين والمشاهير، وأدى هذا الاهتمام المتزايد بالشكل إلى تصاعد الإقبال على إجراءات التجميل، سواء الطبية منها أو الطبيعية، في محاولة لتأخير مظاهر الشيخوخة والحفاظ على الشباب لأطول فترة ممكنة. نبتة سحرية تُستخدم سرًا في روتين جمال المشاهير وفي خضم هذا الاتجاه، ظهر اسم نبات الأكميلا أوليراسيا أو ما يُعرف بـ البوتوكس الطبيعي"، والذي أصبح مكونًا شائعًا في روتين الجمال لدى عدد من النجمات العالميات، من بينهن سلمى حايك وكيت ميدلتون، ويُعرف هذا النبات بقدرته على استرخاء عضلات الوجه بفضل مادة فعالة تُسمى "سبيلانثول"، ما يساعد على تقليل الخطوط الرفيعة ومنح البشرة مظهرًا أكثر نعومة دون اللجوء إلى الحقن أو الجراحات. ويُستخدم نبات الأكميلا في عدة أشكال ضمن مستحضرات التجميل، أبرزها الأمصال والكريمات والأقنعة، ووصفه البعض بأنه اكتشاف ثوري في عالم العناية بالبشرة، لما يتمتع به من خصائص مضادة للتجاعيد. حلول طبيعية بديلة للبوتوكس ظهرت نباتات ومكونات طبيعية أخرى تساهم في تعزيز شباب البشرة، من بينها التبيزكوهويت المكسيكي الذي يُشيد به خبراء التجميل لدوره في تجديد الخلايا والحفاظ على إشراقة الجلد. طبيبة تحذر من عيادة لـ حقن البوتكس: الملي بـ125 جنيه.. وبيستخدموا نوع صيني ومغشوش ويُعد الشمندر أحد العناصر التي تدعم الدورة الدموية وتُقلل من الالتهابات، وهو ما ينعكس إيجابيًا على نضارة الوجه. ومن الخيارات اللافتة أيضًا، نبات الأغاف الذي يحتوي على بروتين "بيوبلاستينا" المعروف بقدرته على تعزيز تجديد البشرة بشكل طبيعي عند استخدامه موضعيًا. ورغم فعالية هذه المكونات، يؤكد خبراء العناية بالبشرة أن الحفاظ على الشباب لا يقتصر على المنتجات فقط، بل يعتمد أيضًا على نمط حياة صحي، يتضمن تغذية متوازنة، ممارسة الرياضة بانتظام، والنوم الكافي، فالجمال الحقيقي يبدأ من الداخل، وينعكس على المظهر الخارجي بشكل تلقائي.

عمون
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عمون
تعرفي إلى اسرار جمال كيت ميدلتون الملكي
عمون - بعيدًا عن الشائعات التي تحيط بوضع أميرة ويلز كيت ميدلتون بسبب الغموض الذي يحيط وضعها الصحي، وإجبارها عن الإبتعاد عن أعمالها منذ يناير الماضي،سنلقي نظرة على أسرار كيت الجمالية خاصة أنها تعد من أجمل ملكات العالم وأكثرهن نعومة وطبيعية في اطلالاتها الجمالية والملكية. نستعرض أبرز أسرار جمالها الملكي: أسرا جمال كيت ميدلتون البساطة تعد مفتاح الجمال بالنسبة إلى كيت ميدلتون، وقد تحوّلت بفضل جمالها الطبيعي إلى أيقونة جمال عالمية تحتذي بها العديد من السيدات حول العالم. فقد تخلّت كيت عن الآيلاينر الثقيل الذي كانت تعتمده في السابق، وهي تلجأ حالياً إلى أحمر شفاه بلون حيادي، ومكياج سموكي خفيف بدرجات ترابية للعينين، ما يُظهرها بأفضل صورة ممكنة أمام عدسات الكاميرات. ونظراً لجمال ونقاوة بشرة كيت التي تتميز بها، لا تحتاج إلى الكثير من التغطية والطبقات في مكياجها، فلمسة من الهايلايتر والبلاشر، كافية لإظهارها بطلّة مثالية. لا شك أن كيت لا يمكنها أن تتخلى عن بعض المستحضرات الأساسية في مكياجها، حيث تبحث عن مكياج ثابت يدوم لفترة طويلة، لهذا السبب، تحمل في حقيبة مكياجها بعض المستحضرات الضرورية للحفاظ على مكياجها ثابتاً ومشرقاً طوال اليوم. فهي تحمل دوماً مرآة صغيرة تستخدمها، كذلك تحوي حقيبتها على منديل، ومرهم للشفاه، ومحرمة للتخلص من لمعان جبهتها، والمساعدة على امتصاص إفرازات البشرة الزائدة والتخفيف من تهيّج بشرتها، لهذا لا يبدو وجه كيت أبداً متعرقاً أو لامعاً في الصور. والى جانب مكياجها الترابي الخفيف تنهي كيت مكياجها بلمسة من البلاش بتركيبة كريمية والذي يترك بشرتها جميلة وخدودها وردية. وفيما تفضل كيت البلاش بدرجات الدراقي والزهري الناعم، غير أنها لا تتوانى أحياناً عن اعتماد البلاش بدرجات قوية وجريئة. وتستخدم الدوقة كيت قناع فاخر لبشرتها لحمايتها من التجاعيد وعلامات الشيخوخة المبكرة. وهو عبارة عن مستحضر بتركيبة سمّ النحل، يعمل على شدّ البشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين. كما يعمل على التخلص من مشاكل البشرة كالجفاف والاحمرار والأكزيما ويعمل على إخفاء التجاعيد والخطوط الدقيقة وتجديد خلايا البشرة، إنه بديل طبيعي للبوتوكس. ولا شك أن كيت تعشق الآيلاينر، إلا أنها تعتمد الآيلاينر الناعم لإطلالة طبيعية، كما تلجأ دوماً إلى الألوان المحايدة في أحمر الشفاه كدرجات الزهري الناعم والنيود الكريمي، لكن هذا لم يمنعها من تطبيق حمرة شفاه بدرجات البنفسجي الفاتحة في المناسبات الرسمية. أما لجهة تسريحات شعرها فهي ملكة التسريحات الناعمة والطبيعية التي تبرز جمالها أكثر وشعرها البني الصحي الذي تهتم به تفضل ابقائه منسدلاً في أغلب المرات. وتعد تسريحة الشعر الويفي المفضلة لدى كيت حيث تعتمدها في أغلب اطلالاتها مع مكياجها الملكي الانيق، وتبرز هذه التسريحة جمالها خاصة اذا اعتمدها مع الغرة الجانبية المسرحة وراء أذنيها. واحياناً كثيرة نرى كيت بتسريحة الكعكة الناعمة التي تختارها بأسلوب منوع يبرز اختيارها الملكي الراقي، كتسريحة الكعكة الجانبية المنخفضة مع الغرة الجانبية الناعمة. وفي المناسبات تعتمد كيت تسريحة الكعكة المنخفضة مع الفرق النصفي من الغرة والتي تليق عليها كثيراً خاصة وانها تتمتع بعنق طويل وملامح جمالية ناعمة. وتليق على كيت تسريحة الويفي الجانبي بشعرها البني الطويل واللامع، وقد اعتمدتها في الكثير من اطلالاتها لتبرز اختيارها المناسب مع اطلالتها الملكية الناعمة، فكيت هي ملكة الاطلالات الجمالية الطبيعية والناعمة. ولا ننسى ان كيت ملكة في اختيار القبعات الملكية على شعرها المنسدل الطويل، وتختار اجمل الوان القبعات الملكية في الكثير من اطلالاتها والتي تبرز اناقتها وذوقها الرفيع كأميرة ويلز.