logo
#

أحدث الأخبار مع #للحربالعالميةالثالثة،

وسط التوتر مع روسيا.. "التجنيد الإجباري" ليس مستبعداً في بريطانيا
وسط التوتر مع روسيا.. "التجنيد الإجباري" ليس مستبعداً في بريطانيا

الشرق السعودية

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

وسط التوتر مع روسيا.. "التجنيد الإجباري" ليس مستبعداً في بريطانيا

في ظل التوتر المتصاعد مع روسيا، يزداد احتمال نشوب صراع أوروبي كبير، قد تحتاج فيه بريطانيا إلى إعادة فرض التجنيد الإجباري، وهو خيار لا تُفضله أبداً الحكومة العمالية برئاسة كير ستارمر، رغم أن واقع الحال في الجيش البريطاني، يقول إنه ليس مستعداً لمواجهات كبيرة على غرار ما تشهده الجبهة الأوكرانية. التعبئة العامة في بريطانيا تُعيد إلى الأذهان أجواء الحرب العالمية الثانية قبل أكثر من 80 عاماً، لكن الزمن قد تغير ومعايير قوة الجيوش تبدلت فأصبح العامل البشري أقل أولوية من الأسلحة والتكنولوجيا المرتبطة بتطويرها، حسبما يرى البعض، فيما يعتقد آخرون أن عديد القوات المسلحة سيكون القول الفصل في الدفاع عن الحدود وصد العدوان عنها. تعداد الجيش البريطاني يتراجع منذ عقدين من الزمن على الأقل، ويبدو أن العمل العسكري لم يعد جذاباً، ما لم تكبح الحكومة هذا التراجع، وتُبدل الاتجاه نحو ضم المزيد من القوات لمختلف القطع البحرية والجوية والبرية. وهذا الجهد ليس محصوراً بالإغراء المادي فقط، رغم أن الأجيال الجديدة تهتم للعائد المادي المجزي في وظيفة المستقبل. ثمّة لجنة دفاعية متخصصة في البرلمان البريطاني، توصلت قبل أقل من أسبوعين إلى نتيجة مفادها أن لجوء الحكومة إلى "التجنيد الإجباري" احتمال ليس مستبعدا أبداً، وسيكون على سبيل الاستعداد للحرب العالمية الثالثة، ذلك "لأن الصدام مع الروس إن وقع، سيكون بمثابة حرب تتورط فيها جميع دول أوروبا بشكل عام". في المملكة المتحدة، لجأت الحكومة إلى الخدمة الإلزامية مرتين في العصر الحديث، مرة في الحرب العالمية الأولى، وامتدت في الفترة من عام 1916 إلى عام 1920، وأخرى في الحرب العالمية الثانية، وبقيت من عام 1939 إلى 1960، انتهت خدمة آخر دفعة في هذا التجنيد عام 1963، لكن العديد من الجنود اختاروا الاستمرار في الجيش. تقول اللجنة البرلمانية، إن عوامل مثل الصحة والعمر والمهنة استثنت أشخاصاً من التجنيد الإلزامي في الحرب العالمية الثانية، ومن المرجح أن يقع الأمر ذاته اليوم مع اختلافات قليلة، حيث أن المزارعين والخبازين وعمال المناجم وموظفي القطاع الطبي والمهندسين أعفوا من الخدمة قبل 80 عاماً بوصفها وظائف حيوية، أما هذه الأيام، فربما تضم القائمة تقنيين ومهن إلكترونية أو مهام أخرى تعكس اختلاف طبيعة المجتمع. وفُرض التجنيد الإجباري في بريطانيا على الرجال فقط بين 18 و41 عاماً، لكن ربما تشمل أول خدمة إلزامية في المملكة المتحدة بالألفية الثالثة الذكور والإناث معاً، وهذا يمكن أن يزيد من عدد الذين يرفضون الخدمة الإلزامية بحجة رفضهم للحرب وتعارُض القتل مع أخلاقياتهم وفلسفتهم، تماماً كما حدث خلال الحرب العالمية الثانية. أثارت هذه الذريعة، رفض 16 ألفَ بريطانياً للالتحاق بجبهات الحرب العالمية الأولى، و60 ألفاً في الثانية، ولا شيء يمنع وقوع الأمر ذاته هذه المرة وفقاً للجنة البرلمانية، وسيُضاف لهؤلاء عدداً ليس بقليل ممن يعانون مشكلات نفسية مختلفة، ليصعب حساب الإجمالي المتوقع للمستجيبين لنداء التجنيد الإجباري. ردع يقلل فرص اللجوء للحرب في حديث مع "الشرق"، حذر النائب الليبرالي والجندي السابق في الجيش، مايك مارتن، من احتمال كبير لحدوث حرب مع روسيا، وقال إن "الاستعداد للحرب يولد ردعاً يقلل من نسبة وقوعها، أو يقلص من إمكانية أن تتحول إلى حرب شاملة، لذلك لا بد من بناء جيش قوي يجعل الخصوم يفكرون بالسلام أكثر من المواجهة". الضابط السابق في الجيش، توبياس إلوود، يحث الحكومة أيضاً على إعادة الخدمة الإلزامية لتعزيز القوة العسكرية للبلاد، وقال في تصريح لصحيفة "أدنبره"، إن البلاد "بحاجة إلى تعزيز عديد القوات البرية والجوية والبحرية، لكن من الضروري أيضاً أن يتوفر قدر أكبر من المرونة والاستعداد من منظور الردع الاستراتيجي". من وجهة نظر الباحث في معهد الخدمات الملكية والأكاديمي المختص في العلوم العسكرية، سيدرهارث كوشال، هناك افتراضان على الأقل قابلان للطعن في جدلية التجنيد الإجباري، أولهما أن أسلوب الحرب المفضل لدى روسيا هو الاستنزاف، والثاني أن حلف الناتو يحتاج إلى أعداد كبيرة من القوات غير المدربة نسبياً لردع روسيا. ويوضح كوشال في دراسة نشرها معهد RUSA، أن التجنيد الإلزامي سيُقوّض توسيع قدرات القوات المسلحة البريطانية على المدى القصير والمتوسط، فمنذ نهاية الحرب الباردة انخفض عدد الأفراد والقواعد ومرافق التدريب وأماكن الإقامة والمعدات بشكل كبير لمواكبة الطلب المتوقع الذي تنادي به القوات المسلحة لملء صفوفها. وأوضح كوشال، أن فتح الأبواب أمام الخدمة الإلزامية دون إعداد، سيؤثر على تدريب القوات النظامية والاحتياطية الأكثر جاهزية، والتي تحتاجها المملكة لمتحدة لصفوفها الأولى والثانية، في حين أن زيادة قدرات نظام التدريب لاستيعاب شباب التجنيد الإجباري تتطلب استثمارات كبيرة بأموال كثيرة، وتستغرق وقتاً طويلاً لإنجازها وإتمامها. إغراء المتطوعين الدعوة إلى التجنيد الإجباري أطلقتها هيئة الأركان البريطانية في نهاية عهد حكومة المحافظين السابقة، برئاسة ريشي سوناك، إذ وعد بتطبيق الخدمة الوطنية الإلزامية على الشباب الذين يبلغون من العمر 18 عاماً إذا عاد حزبه "المحافظين" إلى السلطة في الانتخابات التي أجريت في الرابع من يوليو 2024، ولكنه خسر ذلك الاستحقاق. الموقف الرسمي لحزب العمال إزاء الخدمة الإلزامية لم يتغير منذ وصوله إلى السلطة، وقد كرره مؤخراً وزير مكتب مجلس الوزراء، بات ماكفادن، عندما قال إن "لندن لا تفكر حالياً في التجنيد الإجباري، لكننا أعلنا عن زيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي، وعلينا إدراك أن العالم قد تغير ونحتاج إلى جهود مكثفة من أجل تعزيز قدراتنا العسكرية". في حديث مع "الشرق" يقول عضو حزب "العمال"، ماثيو شليدر، إن الحكومة اختارت تحسين الظروف المالية والمهنية للعمل العسكري ليصبح أكثر جاذبية في أعين الراغبين بالانضمام إلى صفوف الجيش، وهذا من شأنه أن يعوض بسهولة عدد المتقاعدين من الخدمة سنوياً، ويقلص حجم المنسحبين منها، ويضيف مزيداً من المتطوعين. وبرأي شليدر، تحتاج المملكة المتحدة إلى الموازنة بين تطوير التسليح والعتاد وزيادة التعبئة البشرية في الوقت ذاته، وهذا يتطلب أموالاً كبيرة تجهد الحكومة لتوفيرها في ظل ظروف اقتصادية صعبة، وقد تجلى هذا في زيادة الإنفاق الدفاعي على حساب اقتطاعات مختلفة في تسهيلات كانت تقدمها بريطانيا لسكانها ولدول عدة حول العالم. على ضفة المعارضة، فإن كيم بادينوج، لم تأتِ على ذكر الخدمة الوطنية منذ انتخابها زعيمة لحزب المحافظين، قبل أشهر. وفي تصريحات لقناة "سكاي نيوز" البريطانية قال وزير الداخلية في حكومة الظل (حزب المحافظين)، جريس فيليب، إن "الحزب لم يصدر بياناً سياسياً جديداً له بعد انتخابات 2024، ولن يلتزم شخصياً بتعهد طرح خلال استحقاق خسره الحزب". جيل "زد" إن طُبق التجنيد الإجباري، فقد يشمل جيل "زد" الذين ولدوا بين عامي 1997 و2012. وبحسب دراسة حديثة، فإن كثيرين من هذا الجيل يفضل العمل في خدمة التوصيل إلى المنازل على الانضمام إلى الجيش، وقد كشفت الدراسة التي شملت 2000 شاب تراوحت أعمارهم بين 15 و27 عاماً، أن أبناء جيل "زد" يحلمون برواتب تزيد على 70 ألف دولار بمجرد بلوغهم الثلاثين، وهو ما لا يوفره حالياً الانضمام للقوات العسكرية. وفق الأرقام، فقد احتلت القوات البحرية المرتبة الرابعة بين الأعمال الجذابة للشباب البريطاني، فيما حلت القوات البرية في الخامسة والجوية في السابعة، وفي المقابل حلت خدمة التوصيل في المرتبة السادسة، وتصدرت شركات التقنية جوجل وأبل ومايكروسوفت قائمة أكثر ثلاث وظائف جاذبية بالنسبة إلى المنتمين سناً إلى جيل "زد". صحيفة "ديلي إكسبرس" رصدت في استطلاع رأي، مبررات عزوف جيل "زد" عن القتال دفاعاً عن المملكة المتحدة، فتباينت الأسباب بين ما يُحمّل الحكومات المتعاقبة مسؤولية تدهور حال القوات المسلحة، وخائف من النتائج خاصة إذا ما كان لديه عائلة، وثالث لا يؤمن بحاجة الدول إلى بشر في الحروب، وأنه يمكن الاعتماد على روبوتات مقاتلة. رفض جيل "زد" للتجنيد يمتد إلى حجج أكثر من ذلك، وبحسب دراسة مشتركة أجرتها مؤسسة "راند أوروبا" وجامعة "كينجز كولدج" في لندن، فإن تعلق هذا الجيل بالتقنية جعله أكثر انطوائية وعرضة للمشكلات النفسية، كما أن أفراده أقل جلداً وصبراً من الأجيال السابقة، على الاستمرار في الجيش، إذا ما انضموا إليه بدافع ما، لذا لا بد من مراعاة هذه الاختلافات، إضافة إلى معايير جسدية مستجدة عند تصميم برامج تدريب وتعليم عسكرية لهم.

أوروبا تحشد لإنفاق 800 مليار يورو على الدفاع
أوروبا تحشد لإنفاق 800 مليار يورو على الدفاع

البيان

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

أوروبا تحشد لإنفاق 800 مليار يورو على الدفاع

وسط التغييرات الجذرية التي شهدتها العلاقات الأمريكية الأوكرانية، وقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، تجميد المساعدات العسكرية لكييف، بدأت أوروبا تتأهب بهدوء للحرب العالمية الثالثة، فيما أبدى الرئيس الأوكراني فلودومير زيلنسكي تراجعاً عن مواقفه التي أغضبت الرئيس الامريكي دونالد ترامب الذي وجه إليه كلمات قاسية على الهواء مباشرة. واقترح زيلينسكي أمس، هدنة مع روسيا لبدء محادثات حول «سلام دائم» في ظل «القيادة القوية» لدونالد ترامب، وقال إنه يريد «تصحيح الأمور» مع الرئيس الأمريكي، معرباً عن استعداده لتوقيع اتفاق إطاري مع الولايات المتحدة بشأن استغلال الموارد الطبيعية. وقال زيلينسكي في منشور على إكس «اجتماعنا في واشنطن، في البيت الأبيض الجمعة، لم يتم بالطريقة التي كان من المفترض أن يكون عليها. من المؤسف أنه حدث بهذه الطريقة. حان الوقت لتصحيح الأمور. نود أن يكون التعاون والتواصل في المستقبل بناءين». وأضاف «أوكرانيا مستعدة للجلوس إلى طاولة المفاوضات في أقرب وقت لتحقيق سلام دائم.. أنا وفريقي على استعداد للعمل تحت القيادة القوية للرئيس ترامب لتحقيق سلام دائم». وأوضح أن أوكرانيا مستعدة للموافقة على «هدنة في الجو، حظر الصواريخ والمسيّرات ووقف عمليات قصف منشآت الطاقة وغيرها من البنى التحتية المدنية، وهدنة في البحر فوراً، إذا فعلت روسيا الأمر نفسه». وقال زيلينسكي إن أوكرانيا «ممتنة» للولايات المتحدة على مساعدتها العسكرية، في ما بدا أنه استجابة لانتقادات ترامب الذي اتهمه بعدم الاحترام وعدم الامتنان تجاه بلاده خلال المشادة التي حصلت بينهما في المكتب البيضوي. وعرضت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أمس في بروكسل، خطة لحشد 800 مليار يورو من أجل الدفاع الأوروبي. وشرع الأوروبيون في وضع الأسس للدفاع عن أراضيهم، وسط تحذيرات من حرب محتملة مع روسيا في غضون سنوات. وأشارت أورسولا فون دير لاين، إلى أن خطة الاستثمار الدفاعي هذه يمكن أن تستفيد منها أوكرانيا أيضاً، إذ ستساعد بتسليمها معدات عسكرية فوراً، كما أوضحت المسؤولة الرفيعة أن الدول الأوروبية مستعدة لزيادة الإنفاق الدفاعي بشكل كبير. كذلك حثت دول الاتحاد على إنفاق 650 ملياراً في مجال الدفاع واستثنائها من تقديرات عجز الموازنة. وأضافت أن الاتحاد سيوفر قروضاً لدوله الأعضاء بـ150 مليار يورو من أجل تعزيز الدفاع. أتى هذا التطور وسط قلق أوروبي متزايد من سياسة ترامب التي شكلت منذ مجيئه إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، تحولاً في النهج الذي اعتمدته الولايات المتحدة على مدى سنوات تجاه أوروبا وحلفائها في الاتحاد الأوروبي. كما جاء بعد انتقادات عدة وجهها الرئيس الأمريكي مؤخراً إلى الاتحاد الأوروبي، معتبراً أنه أنشئ للإضرار ببلاده، وبعد تعليقه المساعدات العسكرية لأوكرانيا. مساعدات في الأثناء، أعلن مسؤول في البيت الأبيض أن ترامب أمر بتجميد المساعدات العسكرية الأمريكية لأوكرانيا في أعقاب المشادة العلنية التي وقعت بينه وبين زيلينسكي في المكتب البيضاوي الجمعة وتابع وقائعها العالم أجمع. وقال المسؤول: «نحن نجمّد ونراجع مساعداتنا للتأكّد من أنها تسهم في التوصل إلى حل» يوقف الحرب بين موسكو وكييف. وأضاف أن «الرئيس أوضح أنه يركز على السلام. نحن بحاجة لأن يلتزم شركاؤنا أيضاً بتحقيق هذا الهدف». وأوضح أن قرار التجميد يطال مساعدات عسكرية تم إقرارها في عهد الرئيس السابق جو بايدن وسبق لكييف وأن تسلمت جزءاً كبيراً منها بينما الجزء المتبقي لم تتسلمه بعد وهو يشمل عتاداً وأسلحة. وعن قرار ترامب تجميد المساعدات العسكرية، قال مسؤول أمريكي أوردت كلامه «فوكس نيوز» أنّ «هذا الإجراء مؤقت». وفي أول تعليق روسي على قرار واشنطن وقف المساعدات العسكرية لأوكرانيا، اعتبر الكرملين أنه قرار جيد يشجع على السلام. وقال المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، إن وقف المساعدات العسكرية الأمريكية لكييف سيشجعها على السلام. وأكد أن موسكو ترحب بأي جهود لحل النزاع في أوكرانيا، مشدداً على أن موسكو ترحب بتصريحات ترامب حول رغبته في إحلال السلام. إلا أنه رأى أن أوروبا ستحاول تعويض كييف عن خسارة المساعدات الأمريكية. وأشار إلى أن كييف تلقت أكبر حصة من الأسلحة من الولايات المتحدة. وحول سعي الإدارة الأمريكية إلى رفع العقوبات، اعتبر أنه من السابق لأوانه التعليق عليها. لكنه كرر الموقف الروسي قائلاً: إن تلك العقوبات غير قانونية أصلاً، ورأى أنها شرط ضروري لتطبيع العلاقات بين البلدين. كما أضاف أن العلاقات بين موسكو وواشنطن بحاجة إلى التحرر من العبء السلبي للعقوبات.

وفقا للحسابات الرياضية.. عالم أفغاني يتبنأ بموعد تدمير الاقتصاد العالمي والحرب العالمية الثالثة
وفقا للحسابات الرياضية.. عالم أفغاني يتبنأ بموعد تدمير الاقتصاد العالمي والحرب العالمية الثالثة

الأسبوع

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الأسبوع

وفقا للحسابات الرياضية.. عالم أفغاني يتبنأ بموعد تدمير الاقتصاد العالمي والحرب العالمية الثالثة

الحرب العالمية الثالثة دعاء عبد العزيز موعد تدمير الاقتصاد العالمي والحرب العالمية الثالثة.. حدد عالم الرياضيات الأفغاني الشهير صديق أفغان- الذي تنبأ بالفعل بتواريخ دقيقة لأحداث عالمية واسعة النطاق- عام بداية التغيرات الجدية، مشيرا إلى أنه وفقا لنتائج الحسابات الرياضية التي أجراها سيكون عام 2025 نقطة تحول للبشرية جمعاء، وبداية التغيرات العالمية، موضحا أنه خلال أعوام 2026-2032 سيبدأ تدمير الاقتصاد العالمي. حرب تكنولوجيا المعلومات وبالنسبة للحرب العالمية الثالثة، فوفقا لحساباته لا يوجد ما يدعو للخوف والقلق حتى عام 2055. ولكن على البشرية تجاوز مشكلات وتحديات أخرى مرتبطة بالتقنيات الجديدة، مبينا أنه سوف تقاتل أجهزة الكمبيوتر بدلا من القنابل، أي ستكون هناك حرب تكنولوجيا المعلومات. وأشار العالم الأفغاني، إلى أن عام 2027 من شأنه أن يغير مسار التاريخ، إذ سيشهد تدهورا شديدا في حالة أوروبا التي بدأت تشهد فيضانات وحرائق وانهيار اقتصادها بالإضافة إلى المشكلات البيئية التي تعاني منها. ووفقا لما ذكره صديق أفغان سيبدأ الذكاء الاصطناعي بحرمان الناس من الوظائف والموارد المالية. وبعد ذلك خلال الفترة من 2026 إلى 2032، ستحاول حكومة العالم إصابة البشرية بمرض جديد تم إنشاؤه خصيصا عبر الفضاء.

عالم رياضيات «أفغاني» يكشف عن موعد الحرب النووية وتنبؤاته لأمريكا في 2027
عالم رياضيات «أفغاني» يكشف عن موعد الحرب النووية وتنبؤاته لأمريكا في 2027

مصرس

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

عالم رياضيات «أفغاني» يكشف عن موعد الحرب النووية وتنبؤاته لأمريكا في 2027

خرج عالم الرياضيات الأفغاني محمد صديق أفغان، بعدة نبؤات مثيرة تحدد مصير العالم حتى عام 2058. ويشير «صديق أفغان» الذي يطلق عليه البعض اسم «نوستراداموس القرن 21»، إلى أنه وفقا لنتائج الحسابات الرياضية التي أجراها سيكون عام 2025 نقطة تحول للبشرية جمعاء، وأن هذا سيكون بداية التغيرات العالمية، وأنه خلال أعوام (2026-2032) سيبدأ تدمير الاقتصاد العالمي.مصير أمريكاوأجاب عالم الرياضيات الأفغاني على سؤال حول العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا قائلًا، «إن نقطة التحول ستبدأ في عام 2025»، مضيفًا: «لن تبقى أمريكا قوة عظمى في عام 2027».مصير أوروبا وموعد الحرب النوويةوأوضح «صديق أفغان» أن الاتحاد الأوروبي سينهار، بين عامي 2027 و2032، والحرب النووية لن تندلع حتى عام 2055.ويشير عالم الرياضيات الأفغاني إلى أن عام 2027 من شأنه أن يغير مسار التاريخ، حيث سيشهد تدهوراً شديداً في حالة أوروبا التي بدأت تشهد فيضانات وحرائق وانهيار اقتصادها بشكل لا يمكن تفاديه، بالإضافة إلى المشكلات البيئية التي تعاني منها.أما بالنسبة للحرب العالمية الثالثة، فإنهاً وفقا لحساباته لا يوجد ما يدعو للخوف والقلق حتى عام 2055، ولكن على البشرية تجاوز مشكلات وتحديات أخرى مرتبطة بالتقنيات الجديدة.وأضاف «أفغان» أن الذكاء الاصطناعي سيحرم الناس من الوظائف والموارد المالية بالتدريج ابتداءً من العام القادم، قائلًا: «ستقاتل الحواسيب التي تعمل بالذكاء الاصطناعي ضد بعضها بدلًا من قتال البشر لبعضهم بالقنابل (حرب تكنولوجيا المعلومات)».وبعد ذلك خلال الفترة من 2026 إلى 2032، بحسب حساباته، ستحاول حكومة العالم إصابة البشرية بمرض جديد تم إنشاؤه خصيصا عبر الفضاء.توقعات سابقةهذا العالم المتخصص في الرياضيات والتاريخ والذي يعد أسطورة حية في مجال التنبؤات الرياضية يقول إن «الناس تعتقد أن كل شيء يحدث بالصدفة، وأنا أريد أن أثبت أن كل ما يحدث في العالم محدد سلفا ويمكن التنبؤ به من خلال تطبيق صيغة رياضية».يقول «صديق أفغان» أن نسبة صدق توقعاته المستندة على الحسابات الرياضية بالنسبة للأفراد تقارب 100%، وفيما تتراوح بالنسبة للدول منفردة بين 70 إلى 80%، وتصل بالنسبة للعالم أجمع إلى 60%.يشار إلى أن «أفغان» توقع في عام 1989 في لقاء تلفزيوني حل الاتحاد السوفيتي، وفي عام 2013 تنبأ بجائحة فيروس كورونا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store