أحدث الأخبار مع #للدوبامين


اليوم السابع
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
شايف نفسك شخص خارق.. تعرف على أعراض جنون العظمة
أوهام العظمة، أو ما يطلق عليه " جنون العظمة"، هي نوع من الوهم أو الاعتقاد الخاطئ الذى يسيطر على المصابين به، ويجعلهم يعتقدون أنهم مشهورون أو أغنياء، أو أقوياء أو موهوبون، أو يتمتعون بمواهب أخرى، غالبًا ما تحمل هذه الأوهام أبعادًا دينية أو خارقة للطبيعة. ورغم عدم وضوح الأسباب الدقيقة لأوهام العظمة، إلا أنها غالبًا ما تصيب الأشخاص الذين يعانون من مشاكل نفسية، حيث يعاني حوالي ثلثي المصابين ب الاضطراب ثنائي القطب ، ووحوالي نصف المصابين ب الفصام من أوهام العظمة، كما يمكن أن تصيب هذه الأوهام الأشخاص الذين يعانون من اضطراب تعاطي المخدرات، وفقا لموقع "Health". أنواع جنون العظمة عندما يصاب شخص ما بأوهام العظمة، يشعر بتضخم في هويته وقدراته وإنجازاته، وتظهر هذه الأوهام بأشكال مختلفة، على رأسها ما يلى: الأوهام الدينية الاعتقاد بأن الله اختارك، أو أنك تمتلك قدرات أو مواهب خارقة للطبيعة لا يمتلكها الآخرون، أو أنك أكثر تميزًا من الآخرين بطريقة ما المكانة الاجتماعية العالية الاعتقاد بأنك مشهور أو معروف أو مشهور أو لديك ثروة أو سلطة أو مكانة المشاهير التفوق رؤية نفسك متفوقًا على الآخرين، من حيث الفكر والأخلاق والمبادئ والمواهب والإبداع والقدرات البدنية. عدم القدرة على الهزيمة الاعتقاد بأنه لا يمكن قتلك أو إيذائك أو إصابتك من قبل الآخرين، أو أنك محصن ضد أمراض معينة القوى الخاصة الاعتقاد بأنك موهوب بطريقة ما وتمتلك قدرات موسيقية أو رياضية أو فنية غير عادية غرض فريد الاعتقاد بأن لديك غرضًا أو دعوة خاصة في الحياة، وربما تصبح مهووسًا بتحقيق هذا الغرض أعراض جنون العظمة تختلف أعراض أوهام العظمة اختلافًا كبيرًا من شخص لآخر، وتتأثر بالسبب الكامن وراءها، فمثلا قد يُظهر الشخص المصاب بالاضطراب ثنائي القطب، الذي يُعاني من أوهام العظمة أعراضًا مختلفة عن الشخص المصاب بالفصام الذي يُعاني من الأوهام، رغم ذكل يوجد بعض الأعراض الشائعة لتلك الحالة، وهى: وجود معتقدات غير معقولة حول أهميتك أو قدراتك أو مكانتك قناعة قوية بأن معتقداتك صحيحة على الرغم من تقديم معلومات متناقضة الغضب أو الرفض عندما يتم تحدي أوهامك صعوبة في التعايش مع الآخري ن، خاصة إذا كانت أوهامك تعيقك التصرف كما لو كانت معتقداتك صحيحة، مما يعرض حياتك للخطر في بعض الأحيان قضاء الكثير من الوقت في التفكير في الأوهام تقلبات مزاجية وأحياناً متطرفة مثل النشوة أو جنون العظمة الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بجنون العظمة تشير الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الاضطرابات الذهانية، مثل الفصام هم أكثر عرضة للإصابة بأوهام العظمة، كذلك قد يظهر المرض في حالة وجود نشاط غير طبيعي للدوبامين في الدماغ، أو وجود مشاكل في النواقل العصبية الأخرى، لأن الدوبامين هو ناقل عصبي يشارك في العديد من وظائف المخ، بما في ذلك الحركة، والتعزيز الإيجابي، والمزاج، والتحكم في النبضات، ومسار المكافأة. المضاعفات المحتملة إذا تركت أوهام العظمة، وما يصاحبها من اضطرابات نفسية، دون علاج، فقد تؤدي إلى الاكتئاب واضطرابات مزاجية أخرى.، وتصعب على الشخص الذي يعاني من هذه الأوهام التواصل مع الآخرين، خاصةً إذا حاول أصدقاؤه أو أفراد عائلته إثبات عدم صحة أوهامه. وفي الحالات القصوى، قد تؤدي أوهام العظمة إلى العنف والتعرض للمشكلات القانونية، خاصة عندما يحاول الشخص تطبيق معتقداته بمطاردة الأخريين، كما قد تعرّضه لخطر الأذى، خاصةً إذا كان يعتقد أنه لا يقهر، حيث قد يخاطر المصابون بأوهام العظمة دون داعٍ ، مثل الوقوف في طريق مزدحم، أو يعرضون أنفسهم للخطر لاعتقادهم بامتلاكهم قدرات خارقة مثل الطيران أو المشي على الماء. علاج أوهام العظمة قد يكون علاج أوهام العظمة صعبًا، خاصةً وأن الشخص الذي يعاني منها قد يشعر بأن كل شيء على ما يرام، وإذا كانت الأوهام جزءًا من حالة صحية نفسية مثل اضطراب الوهم، أو الاضطراب ثنائي القطب، أو الفصام، فقد يقل عدد الأوهام التي يعاني منها الشخص مع علاج حالته. تتضمن بعض العلاجات الشائعة للأشخاص الذين يعانون من أوهام العظمة تناول الأدوية النفسية، أو العلاج السلوكي المعرفي، أو الإيداع بالمستشفى في حالة كون الشخص المصاب أصبح خطرا على نفسه وعلى الأخرين بسبب أوهامه.


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
اكتشاف طبي ثوري: علاج جديد لمرض باركنسون يعطي الامل للمصابين
صحة أعلن فريق من الباحثين في مركز أبحاث وتطبيق الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات (CiRA) بجامعة كيوتو عن نتائج واعدة لعلاج مرض باركنسون باستخدام خلايا مشتقة من الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات (iPS). وأظهرت التجربة السريرية التي شملت سبعة مرضى مصابين بمرض باركنسون، والتي قادها البروفيسور تاكاهاشي جون، رئيس المركز، سلامة وفعالية العلاج الجديد. ويُعتبر هذا الإنجاز خطوة كبيرة نحو تقديم حلول علاجية مبتكرة للأشخاص الذين يعانون من هذا المرض الذي يؤثر على حركة الجسم بسبب فقدان الخلايا العصبية المنتجة للدوبامين. أمل جديد لمئات الآلاف ووفقًا للإحصائيات، يعاني حوالي 250,000 شخص في اليابان من مرض باركنسون، وهو اضطراب عصبي يؤدي إلى فقدان تدريجي للحركة. وفي هذه التجربة، استخدم الفريق خلايا دوبامينية مشتقة من الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات، وهي خلايا قادرة على التحول إلى أي نوع من أنسجة الجسم. وقام الباحثون بزراعة خمسة ملايين أو عشرة ملايين خلية في أدمغة المرضى، الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و69 عامًا. وبعد مراقبة حالة ستة من المرضى على مدار عامين، أكد الفريق أن الخلايا المزروعة نجحت في إنتاج الدوبامين لدى جميع المرضى. كما أظهرت النتائج تحسنًا ملحوظًا في وظائف الحركة لدى أربعة منهم. شهادات مرضى تناولوا عقار باركنسون "ريكويب": هوس جنسي وإدمان على القمار وقتل للحيوانات نتائج واعدة بلا آثار جانبية خطيرة وأكد الفريق عدم حدوث أي آثار جانبية خطيرة خلال فترة التجربة. ويُعد هذا النجاح إنجازًا كبيرًا في مجال الطب، حيث يفتح الباب أمام استخدام تقنيات الخلايا الجذعية لعلاج أمراض عصبية معقدة مثل باركنسون. وفي تعليقه على النتائج، قال البروفيسور تاكاهاشي جون: "إن العلاج بالخلايا المزروعة الذي يمكنه تحسين أعراض المرضى يعتبر أمراً ثورياً للباحثين. آمل أن نتمكن من تقديم هذا العلاج للمرضى في أقرب وقت ممكن." تعاون صناعي وخطوات مستقبلية وتعاونت شركة "سوميتومو فارما"، إحدى الشركات الرائدة في صناعة الأدوية في اليابان، مع الفريق البحثي في هذه التجربة. وتخطط الشركة الآن لتقديم طلب إلى الحكومة اليابانية للحصول على الموافقات اللازمة لإنتاج هذه الخلايا تجارياً، مما يشير إلى إمكانية توفير العلاج على نطاق أوسع في المستقبل القريب.


يورو نيوز
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- يورو نيوز
اكتشاف طبي ثوري: علاج جديد لمرض باركنسون باستخدام الخلايا الجذعية
اعلان أعلن فريق من الباحثين في مركز أبحاث وتطبيق الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات (CiRA) بجامعة كيوتو عن نتائج واعدة لعلاج مرض باركنسون باستخدام خلايا مشتقة من الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات (iPS). وأظهرت التجربة السريرية التي شملت سبعة مرضى مصابين بمرض باركنسون ، والتي قادها البروفيسور تاكاهاشي جون، رئيس المركز، سلامة وفعالية العلاج الجديد. ويُعتبر هذا الإنجاز خطوة كبيرة نحو تقديم حلول علاجية مبتكرة للأشخاص الذين يعانون من هذا المرض الذي يؤثر على حركة الجسم بسبب فقدان الخلايا العصبية المنتجة للدوبامين. أمل جديد لمئات الآلاف و وفقًا للإحصائيات ، يعاني حوالي 250,000 شخص في اليابان من مرض باركنسون، وهو اضطراب عصبي يؤدي إلى فقدان تدريجي للحركة. وفي هذه التجربة، استخدم الفريق خلايا دوبامينية مشتقة من الخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات، وهي خلايا قادرة على التحول إلى أي نوع من أنسجة الجسم. وقام الباحثون بزراعة خمسة ملايين أو عشرة ملايين خلية في أدمغة المرضى، الذين تتراوح أعمارهم بين 50 و69 عامًا. وبعد مراقبة حالة ستة من المرضى على مدار عامين، أكد الفريق أن الخلايا المزروعة نجحت في إنتاج الدوبامين لدى جميع المرضى. كما أظهرت النتائج تحسنًا ملحوظًا في وظائف الحركة لدى أربعة منهم. Related أمل جديد لمساعدة مرضى باركنسون على المشي والنوم مجدداً دراسة: خطر الإصابة بمرض الباركنسون أعلى بمرتين لدى الذين يعانون من القلق شهادات مرضى تناولوا عقار باركنسون "ريكويب": هوس جنسي وإدمان على القمار وقتل للحيوانات نتائج واعدة بلا آثار جانبية خطيرة وأكد الفريق عدم حدوث أي آثار جانبية خطيرة خلال فترة التجربة. ويُعد هذا النجاح إنجازًا كبيرًا في مجال الطب، حيث يفتح الباب أمام استخدام تقنيات الخلايا الجذعية لعلاج أمراض عصبية معقدة مثل باركنسون. وفي تعليقه على النتائج، قال البروفيسور تاكاهاشي جون: "إن العلاج بالخلايا المزروعة الذي يمكنه تحسين أعراض المرضى يعتبر أمراً ثورياً للباحثين. آمل أن نتمكن من تقديم هذا العلاج للمرضى في أقرب وقت ممكن." تعاون صناعي وخطوات مستقبلية وتعاونت شركة "سوميتومو فارما"، إحدى الشركات الرائدة في صناعة الأدوية في اليابان، مع الفريق البحثي في هذه التجربة. وتخطط الشركة الآن لتقديم طلب إلى الحكومة اليابانية للحصول على الموافقات اللازمة لإنتاج هذه الخلايا تجارياً، مما يشير إلى إمكانية توفير العلاج على نطاق أوسع في المستقبل القريب.


24 القاهرة
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
هل أنت مدمن للسعادة؟.. الجانب المظلم للدوبامين والمتعة الفورية
يجهل الكثيرون الدور المحوري للدوبامين في الصحة النفسية، فرغم فوائده العديدة، بما في ذلك التحفيز والتعلم والذاكرة والتحكم في الحركة، إلا أنه قد يؤدي إلى أفكار سلبية وقد يكون ضارًا على المدى الطويل حتى إن بعض الناس أصبح ينفد صبرهم وبالكاد يُكملون فيلمًا أو مسلسلًا بدأوا بمشاهدته؟ الجانب المظلم للدوبامين والمتعة الفورية وفقًأ لـ news18، فإن اندفاع الدوبامين المُحسِن للشعور بالسعادة، أو ما يُعرف بهرمون السعادة، هو السبب الحقيقي وراء ذلك، يُعد تصفح مواقع التواصل الاجتماعي، والإعجابات، والتعليقات، وحتى الشراء الاندفاعي والإفراط في تناول الطعام، مصادر شائعة لهذا الدوبامين، لذلك البشر عالقون في حلقة مفرغة من المتعة العابرة بسبب الإشباع الفوري، ومع ذلك، فإن هذا لا يفيدنا على المدى الطويل لأن ارتفاعات الدوبامين تخف تدريجيًا، مما يؤثر سلبًا على الصحة النفسية. في الآونة الأخيرة، أوضح خبراء الصحة العقلية، أن الدوبامين هو ناقل عصبي مرتبط بنظام المكافأة في الدماغ، بمجرد أن يجد الإنسان شيئًا ممتعًا أو مجزيًا، يفرز الدماغ الدوبامين ويرسل إشارة إلى الدماغ مفادها أن هذا شعور رائع، وتدفق الدوبامين في الدماغ هو المكافأة العاطفية السريعة التي يتلقاها الفرد بعد القيام بشيء يعتبره هو ودماغه إيجابيا. قد يبدو الاسترخاء والهدوء مع تدفق الدوبامين الفوري أمرًا بسيطًا، ومن الضروري فهم الجوانب السلبية المختلفة لهذه الزيادة السريعة في الدوبامين قبل أن تتحول إلى مصدر وهمي للدوبامين، وبحسب الخبراء، فإن توافر وطبيعة تدفق الدوبامين قد يُؤديان أيضًا إلى ضعف المرونة العاطفية، ولأن الحصول على الأشياء بلمسة إصبع أسهل، فإن الأفراد لا يتحملون التحديات اليومية أو الانزعاج. بالإضافة إلى أن الدوبامين الفوري يُسبب سلوكيات غير صحية، مثل الإفراط في الإنفاق أو التسويف، في النهاية، تتضاءل الرغبة الداخلية في العمل لتحقيق أهداف طويلة المدى، ويسيطر الدوبامين الفوري على المشهد، واقترح الخبراء أنه بدلًا من السعي وراء ملذات عابرة، يُمكن للناس التركيز على تطوير عادات تُؤدي إلى تحقيق الرضا على المدى الطويل، بعد النشاط، ستشعر بتحسن تجاه نفسك وستختبر ردود فعل عاطفية إيجابية.


الجزيرة
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
دور جديد وغير متوقع للدوبامين
كشفت دراسة حديثة عن دور غير متوقع للدوبامين، إذ تبين أنه يقلل من أهمية الذكريات المرتبطة بالمكافآت ويشارك في إعادة تشكيلها، وهو ما يتعارض مع النظريات السابقة التي تربط الدوبامين بتعزيز الشعور بالمكافأة. أجرى الدراسة باحثون من جامعة ولاية ميشيغان في الولايات المتحدة الأميركية، ونُشرت في مجلة "نيتشر-كوميونيكيشن بيولوجي" (Nature-Communications Biology) وكتب عنها موقع "يوريك أليرت" (EurekAlert). الدوبامين هو نوع من الناقلات العصبية، يصنعه الجسم، ويستخدمه الجهاز العصبي لنقل الرسائل بين الخلايا العصبية. ويلعب الدوبامين دورا في الشعور بالمتعة، وفي القدرة على التفكير والتخطيط، فهو يساعد على التركيز والعثور على الأشياء المثيرة للاهتمام. قال ألكسندر جونسون الأستاذ المشارك في قسم علم النفس بجامعة ولاية ميشيغان والباحث الرئيسي في الدراسة "لقد اكتشفنا أن الدوبامين يلعب دورا في تعديل كيفية إدراك الذاكرة المرتبطة بالمكافأة مع مرور الوقت". استرجاع الذكريات قام الباحثون بإرسال إشارات سمعية ارتبطت سابقا بطعام ذي مذاق حلو لفئران التجربة، مما أدى إلى استرجاع الذاكرة المرتبطة بتناول الطعام. وفي هذه الأثناء، حُفز شعور مرضي لدى الفئران يشبه ذلك الذي ينتج عن تناول طعام غير صحي. وبعد أن تعافت الفئران تماما من هذا الشعور، لاحظ الباحثون أنها بدأت تتصرف كأن الطعام الحلو هو ما جعلها تشعر بالمرض، على الرغم من أنها لم تتناوله مجددا. وهذا يشير إلى أن الفئران استرجعت الذكرى المرتبطة بالطعام الحلو وليس الطعام نفسه وربطتها بالتجربة السلبية، مما أثر على سلوكها تجاهه. وهذا يشير إلى أن التقليل من قيمة الذاكرة المرتبطة بالطعام يكفي لمنع الفئران من أكله في المستقبل. اهتم فريق البحث بعد ذلك بدراسة الآليات الدماغية التي يمكن أن تتحكم في هذه الظاهرة باستخدام تقنية تسمح بتحديد وإعادة تنشيط الخلايا الدماغية التي كانت نشطة عند استرجاع الذاكرة المرتبطة بالطعام، فوجد الباحثون أن الخلايا المنتجة للدوبامين تلعب دورا مهما في ذلك. وأعيد التحقق من ذلك من خلال تجارب تم فيها التلاعب بنشاط الخلايا العصبية المنتجة للدوبامين خاصة وتسجيله، كما استخدم الفريق النمذجة الحاسوبية لتوضيح كيفية قيام إشارات الدوبامين بإعادة تشكيل الذكريات المرتبطة بالمكافأة. أدوار الدوبامين المجهولة يضيف جونسون "كانت نتائجنا مفاجئة بناء على فهمنا السابق لوظيفة الدوبامين. عادة لا نفكر في أن الدوبامين يشارك في معالجة المعلومات والذاكرة بالتفصيل الذي أظهرته دراستنا، وهذا يغير ما كنا نتوقعه ويكشف أن دور الدوبامين أكثر تعقيدا مما كان يُعتقد سابقا". وأوضح جونسون أن الفهم الواسع لوظائف الدوبامين في الدماغ يمكن أن يوفر رؤى جديدة حول كيفية التعامل مع حالات مثل الإدمان والاكتئاب و اضطرابات نفسية أخرى. وقال "نظرا لأن الدوبامين يسهم في العديد من جوانب وظائف الدماغ، فإن هذه الرؤى لها آثار واسعة النطاق. ففي المستقبل قد نتمكن من استخدام هذه الأساليب لتقليل قيمة الذكريات المسببة للمشاكل النفسية، ومن ثم الحد من قدرتها على التحكم في السلوك غير المرغوب فيه".