logo
#

أحدث الأخبار مع #للفوسفور

المغرب يطيح بروسيا من عرش أوروبا في 2025 ؟
المغرب يطيح بروسيا من عرش أوروبا في 2025 ؟

أريفينو.نت

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

المغرب يطيح بروسيا من عرش أوروبا في 2025 ؟

أريفينو.نت/خاص أكد المغرب ريادته العالمية في قطاع الفوسفور ومشتقاته، حيث اعتلى قائمة الموردين الرئيسيين لهذه المادة الحيوية إلى دول الاتحاد الأوروبي خلال عام 2024، متجاوزاً بذلك روسيا التي كانت تحتل مراتب متقدمة في هذا المجال. الصدارة المطلقة: المغرب يتربع على عرش الفوسفور الأوروبي بـ 1.44 مليار يورو! وبلغت قيمة الصادرات المغربية من الفوسفور ومشتقاته إلى التكتل الأوروبي ما يناهز 1.437 مليار يورو خلال العام المذكور. ويأتي هذا الرقم في سياق تحليل أجرته شركة «راغن سيلس» السويدية المتخصصة في الشؤون البيئية، والذي كشف أن إجمالي واردات الاتحاد الأوروبي من الفوسفور والأسمدة الفوسفاتية من خارج دول التكتل وصل إلى 3.97 مليار يورو خلال عام 2024. تحليل سويدي يكشف الأرقام.. وروسيا ثانياً رغم العقوبات! ووفقاً لذات التحليل، و استناداً إلى ما نقله موقع «العمق» المغربي، حلت روسيا في المرتبة الثانية بعد المغرب كأكبر مورد للفوسفور ومشتقاته للاتحاد الأوروبي، حيث بلغت قيمة صادراتها حوالي 989 مليون يورو، وهو ما يمثل نسبة 25% من إجمالي واردات التكتل من هذه المواد. ويأتي هذا الرقم على الرغم من العقوبات الاقتصادية الغربية المفروضة على موسكو منذ بداية تدخلها العسكري في أوكرانيا. إقرأ ايضاً تشكيلة واسعة تلبي احتياجات أوروبا الزراعية! وتشمل الواردات الأوروبية من الفوسفور والأسمدة الفوسفاتية طيفاً واسعاً من المنتجات، أبرزها أسمدة NPK، وDAP (ثنائي فوسفات الأمونيوم)، وMAP (أحادي فوسفات الأمونيوم)، بالإضافة إلى الفوسفات في حالته الخام. أمن أوروبا الغذائي.. رهان استراتيجي على الفوسفور المغربي! ويُبرز هذا الترتيب الأهمية الاستراتيجية المتزايدة التي يكتسبها الفوسفور، باعتباره عنصراً أساسياً لا غنى عنه في إنتاج الأسمدة الزراعية والأعلاف الحيوانية، مما يجعله محورياً في الجهود الرامية لضمان الأمن الغذائي داخل القارة الأوروبية.

المغرب يتصدر مورّدي الفوسفور للاتحاد الأوروبي بقيمة تفوق 1.4 مليار يورو في 2024
المغرب يتصدر مورّدي الفوسفور للاتحاد الأوروبي بقيمة تفوق 1.4 مليار يورو في 2024

بلبريس

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلبريس

المغرب يتصدر مورّدي الفوسفور للاتحاد الأوروبي بقيمة تفوق 1.4 مليار يورو في 2024

بلبريس - ليلى صبحي رسخ المغرب موقعه كأول مصدر للفوسفور ومشتقاته نحو الاتحاد الأوروبي خلال سنة 2024، بعدما بلغت قيمة صادراته في هذا القطاع الحيوي حوالي 1.437 مليار يورو، متقدماً على روسيا ودولا أخرى، وبحسب تحليل بيئي أعدته شركة 'راغن-سيلس' السويدية المتخصصة في الشؤون البيئية، استناداً إلى بيانات المفوضية الأوروبية. وأشار التحليل إلى أن إجمالي واردات دول الاتحاد الأوروبي من الفوسفور والأسمدة الفوسفاتية من خارج التكتل بلغت حوالي 3.97 مليار يورو خلال العام الماضي. واحتل المغرب الصدارة بحصة سوقية بارزة، متبوعاً بروسيا التي بلغت صادراتها 989 مليون يورو، أي ما يعادل 25 في المائة من مجمل واردات التكتل، على الرغم من العقوبات الغربية المفروضة على موسكو منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا. وتضم قائمة المورّدين أيضاً كلا من إسرائيل (320 مليون يورو)، والنرويج (220 مليون يورو)، ومصر (144 مليون يورو)، وفق التقرير ذاته. وتشمل واردات الاتحاد الأوروبي أنواعاً متعددة من الأسمدة الفوسفاتية، من بينها NPK وDAP وMAP، بالإضافة إلى الفوسفات الخام، وهي مواد أساسية في إنتاج الأسمدة الزراعية والعلف الحيواني. ويكتسي الفوسفور أهمية استراتيجية متزايدة في ظل التحديات المرتبطة بالأمن الغذائي، إذ يعتبر عنصراً أساسياً في سلاسل الإنتاج الزراعي، ما يجعل تأمين مصادره واستقرار توريده من بين أولويات السياسات الأوروبية في المرحلة المقبلة.

صحة وطب : نقص فيتامين د.. متاعب خفية كيف يمكن علاجها
صحة وطب : نقص فيتامين د.. متاعب خفية كيف يمكن علاجها

نافذة على العالم

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : نقص فيتامين د.. متاعب خفية كيف يمكن علاجها

الاثنين 31 مارس 2025 11:30 مساءً نافذة على العالم - يُعرف فيتامين د أيضًا باسم "فيتامين أشعة الشمس"، وهو ضروري لصحتنا، وقد أدت قلة ممارسة التمارين الرياضية، والتعرض للتلوث، وتناول الأطعمة غير الصحية إلى تحول هذا النقص إلى وباء غير مرئي، يصيب الملايين دون ظهور أعراض واضحة حتى فوات الأوان، من هشاشة العظام إلى الإرهاق، يكون التأثير كارثيًا، لكن العلاج في متناول أيدينا، من خلال التعرض لضوء الشمس، واتباع نظام غذائي صحي، وتناول المكملات الغذائية، يمكننا استعادة صحتنا والقضاء على هذا الوباء الصامت. دور فيتامين د في الجسم: فيتامين د ضروري للامتصاص الفعال للفوسفور والكالسيوم المرتبطين بتصلب العظام، ويلعب دورًا في صحة الجسم، ويمكن الحصول عليه من بعض الأطعمة، حيث يساعد على امتصاص الكالسيوم، وبالتالي يلعب دورًا في تعزيز وظائف المناعة، وتحسين صحة العظام والأسنان، وصحة العضلات، وفي حال نقصه يسبب اضطرابات مثل هشاشة العظام، والسرطان، وأمراض القلب، ومرض السكر، مع زيادة هائلة في التعرض لخطر السقوط والكسور. ونظرًا لعدم حصول معظم الأفراد على ما يكفي من فيتامين د من الطعام أو التعرض بشكل كافى لأشعة الشمس، يُنصح بتناول مكملات فيتامين د أو تناول الأطعمة المدعمة للحصول على كميات كافية. آثار نقص فيتامين د نقص فيتامين د مرتبط بمجموعة من الأمراض الخطيرة، على النحو التالى: اضطرابات العظام لين العظام وبالتالي هشاشة العظام مما يجعل العظام هشة وقابلة للكسر، علاوة على ذلك، يتعرض الشخص لخطر الكسور. زيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة يمكن أن يسبب هذا النقص ضررًا مثل تلف الأعضاء الذي يمكن أن يسبب أمراضًا مزمنة مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسكر وحتى السرطان. ضعف الجهاز المناعي نظرًا لأن فيتامين د هو المنظم الرئيسي للجهاز المناعي، فإن نقصه سيجعل الجسم عرضة للعدوى والأمراض، إنه بمثابة سلاح كبير ضد العدوى مثل الأنفلونزا ونزلات البرد. فيما يلى.. النهج الشامل لعلاج نقص فيتامين د:التعرض لأشعة الشمس إنه أقوى مصدر لفيتامين د من الطبيعة، التعرض اليومي لأشعة الشمس في الصباح الباكر حيث يُعتقد أن شعاع الشمس الصباحي يتم تطهيره وتوازنه، ويمكن أن يؤدي تعرض الساقين والذراعين والوجه لمدة 15-30 دقيقة تقريبًا اعتمادًا على مدى صلابة بشرتك إلى زيادة مستويات فيتامين د بشكل كبير، ومن الأفضل القيام بذلك قبل الساعة 10 صباحًا أو بعد الظهر، بعد الساعة 3 مساءً، عندما تكون أشعة الشمس أقل قوة. تعديلات نمط الحياة ابتكر توازنًا بين عناصر نمط الحياة مثل النوم الجيد والتوتر وممارسة الرياضة اليومية في الهواء الطلق لتعزيز فيتامين د، وتساعد اليوجا والجرى والمشي في الحفاظ على الصحة البدنية والعقلية. تناول الطعام الغنى بفيتامين د يجب دمج الأطعمة الغنية بفيتامين د في النظام الغذائي، ويُعد سمك السلمون والماكريل أمثلة على الأسماك الدهنية ومنتجات الألبان المدعمة بالفيتامينات وصفار البيض والمشروم، وهي مصادر ممتازة، وهذه مفيدة لنمو العظام وتجعل جهاز المناعة أكثر كفاءة وتحمي من نقص فيتامين د الذي يؤدي إلى مجموعة كاملة من الأمراض. المكملات الغذائية تناول مكملات فيتامين د، خاصة في أشهر الشتاء أو إذا لم تكن تتعرض كثيرًا لأشعة الشمس، ويوصي معظم الخبراء للبالغين بـ 600-800 وحدة دولية يوميًا من فيتامين د، ومن المهم جدًا استشارة الطبيب حول الجرعة المناسبة من الفيتامين.

نقص فيتامين د.. متاعب خفية كيف يمكن علاجها
نقص فيتامين د.. متاعب خفية كيف يمكن علاجها

اليوم السابع

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

نقص فيتامين د.. متاعب خفية كيف يمكن علاجها

يُعرف فيتامين د أيضًا باسم " فيتامين أشعة الشمس"، وهو ضروري لصحتنا، وقد أدت قلة ممارسة التمارين الرياضية ، والتعرض للتلوث، وتناول الأطعمة غير الصحية إلى تحول هذا النقص إلى وباء غير مرئي، يصيب الملايين دون ظهور أعراض واضحة حتى فوات الأوان، من هشاشة العظام إلى الإرهاق، يكون التأثير كارثيًا، لكن العلاج في متناول أيدينا، من خلال التعرض لضوء الشمس، واتباع نظام غذائي صحي، وتناول المكملات الغذائية، يمكننا استعادة صحتنا والقضاء على هذا الوباء الصامت. دور فيتامين د في الجسم: فيتامين د ضروري للامتصاص الفعال للفوسفور والكالسيوم المرتبطين بتصلب العظام، ويلعب دورًا في صحة الجسم، ويمكن الحصول عليه من بعض الأطعمة، حيث يساعد على امتصاص الكالسيوم ، وبالتالي يلعب دورًا في تعزيز وظائف المناعة، وتحسين صحة العظام والأسنان، وصحة العضلات، وفي حال نقصه يسبب اضطرابات مثل هشاشة العظام، والسرطان، وأمراض القلب، ومرض السكر، مع زيادة هائلة في التعرض لخطر السقوط والكسور. ونظرًا لعدم حصول معظم الأفراد على ما يكفي من فيتامين د من الطعام أو التعرض بشكل كافى لأشعة الشمس، يُنصح بتناول مكملات فيتامين د أو تناول الأطعمة المدعمة للحصول على كميات كافية. آثار نقص فيتامين د نقص فيتامين د مرتبط بمجموعة من الأمراض الخطيرة، على النحو التالى: اضطرابات العظام لين العظام وبالتالي هشاشة العظام مما يجعل العظام هشة وقابلة للكسر، علاوة على ذلك، يتعرض الشخص لخطر الكسور. زيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة يمكن أن يسبب هذا النقص ضررًا مثل تلف الأعضاء الذي يمكن أن يسبب أمراضًا مزمنة مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسكر وحتى السرطان. ضعف الجهاز المناعي نظرًا لأن فيتامين د هو المنظم الرئيسي للجهاز المناعي، فإن نقصه سيجعل الجسم عرضة للعدوى والأمراض، إنه بمثابة سلاح كبير ضد العدوى مثل الأنفلونزا ونزلات البرد. فيما يلى.. النهج الشامل لعلاج نقص فيتامين د: التعرض لأشعة الشمس إنه أقوى مصدر لفيتامين د من الطبيعة، التعرض اليومي لأشعة الشمس في الصباح الباكر حيث يُعتقد أن شعاع الشمس الصباحي يتم تطهيره وتوازنه، ويمكن أن يؤدي تعرض الساقين والذراعين والوجه لمدة 15-30 دقيقة تقريبًا اعتمادًا على مدى صلابة بشرتك إلى زيادة مستويات فيتامين د بشكل كبير، ومن الأفضل القيام بذلك قبل الساعة 10 صباحًا أو بعد الظهر، بعد الساعة 3 مساءً، عندما تكون أشعة الشمس أقل قوة. تعديلات نمط الحياة ابتكر توازنًا بين عناصر نمط الحياة مثل النوم الجيد والتوتر وممارسة الرياضة اليومية في الهواء الطلق لتعزيز فيتامين د، وتساعد اليوجا والجرى والمشي في الحفاظ على الصحة البدنية والعقلية. تناول الطعام الغنى بفيتامين د يجب دمج الأطعمة الغنية بفيتامين د في النظام الغذائي، ويُعد سمك السلمون والماكريل أمثلة على الأسماك الدهنية ومنتجات الألبان المدعمة بالفيتامينات وصفار البيض والمشروم، وهي مصادر ممتازة، وهذه مفيدة لنمو العظام وتجعل جهاز المناعة أكثر كفاءة وتحمي من نقص فيتامين د الذي يؤدي إلى مجموعة كاملة من الأمراض. المكملات الغذائية تناول مكملات فيتامين د، خاصة في أشهر الشتاء أو إذا لم تكن تتعرض كثيرًا لأشعة الشمس، ويوصي معظم الخبراء للبالغين بـ 600-800 وحدة دولية يوميًا من فيتامين د، ومن المهم جدًا استشارة الطبيب حول الجرعة المناسبة من الفيتامين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store