logo
#

أحدث الأخبار مع #للمجلسالوطنيللثقافةوالفنونوالآداب

سوايكا: «رحلة دوستي» نافذة تطلّ على روابط الكويت والهند التاريخية
سوايكا: «رحلة دوستي» نافذة تطلّ على روابط الكويت والهند التاريخية

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • منوعات
  • الرأي

سوايكا: «رحلة دوستي» نافذة تطلّ على روابط الكويت والهند التاريخية

- الجسار: صداقة راسخة وبعيدة الأمد بين الكويت والهند تجسد نموذجاً إنسانياً وثقافياً فريداً أكد سفير جمهورية الهند لدى البلاد أدارش سوايكا، ان معرض «رحلة دوستي» (التي تعني رحلة الصداقة) ضم مخطوطات ووثائق نادرة وكتباً عن اللؤلؤ طُبعت في الهند، إضافة إلى عملات وطوابع تعود لفترة استخدام الروبية الهندية كعملة متداولة في الكويت. وأضاف سوايكا في كلمته الافتتاحية للمعرض الذي استضافته المكتبة الوطنية أمس، بحضور وكيل وزارة الدفاع الشيخ عبدالله المشعل وعدد كبير من السفراء، «أن هذه المعروضات ليست إلا لمحة بسيطة من تراثنا المشترك مع الكويت، يعود معظمه إلى ما قبل تأسيس دولتينا كدول حديثة»، مشيراً إلى أن الروابط بين البلدين«بدأت منذ أواخر القرن الثامن عشر، عندما كان التجار الكويتيون يسافرون إلى الموانئ الهندية حاملين التمر والخيول واللؤلؤ، ويعودون بالأرز والتوابل والمنسوجات والأخشاب، ليس فقط للكويت بل للمنطقة بأسرها». وشدّد سوايكا على أن«الهدف الرئيس من تنظيم هذا المعرض هو تعزيز الوعي بين شباب البلدين بتاريخ العلاقات العريقة»، موجهاً شكره إلى رئيس الجمعية الكويتية للتراث فهد العبدالجليل، الذي كان«الركيزة الأساسية لهذا الحدث، حيث ساهم حديثه أمام رئيس الوزراء الهندي في ولادة فكرة المعرض وتحويلها إلى واقع». حجر الزاوية من جانبه، أكد الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الدكتور محمد الجسار، أن العلاقات بين الكويت والهند«تاريخية ومتجذرة، تجسد عمق الروابط الإنسانية والثقافية بين الشعبين الصديقين»، وأنها «لم تكن يوماً مجرد تبادل مصالح، بل كانت ولا تزال نموذجاً فريدًا للتعاون والتفاهم». وفي كلمته خلال افتتاح المعرض الذي أقيم بالتعاون مع الجمعية الكويتية للتراث، والأرشيف الوطني الهندي، ووزارة الإعلام والإذاعة الهندية، أشار الجسار إلى أن«الكويت والهند نسجتا، على مدى أعوام طويلة، خيوطاً من التبادل الثقافي والاقتصادي والإنساني، من أعماق البحار إلى أعماق القلوب»، مؤكدًا أن«الثقافة تبقى حجر الزاوية في ترسيخ العلاقات بين الشعوب، وما يجمعنا من إرث مشترك سيبقى نبراساً نهتدي به نحو المستقبل». كما وجّه الجسار شكره للسفير الهندي على حضوره ومشاركته، ولرئيس الجمعية فهد العبدالجليل على جهوده في إبراز هذا التاريخ المشترك، مشددًا على«الدور الحيوي للمجلس الوطني في دعم مثل هذه المناسبات التي توثق للذاكرة الوطنية وتفتح نوافذ الحوار والتقارب الثقافي». صور نادرة ضم المعرض صوراً نادرة لزيارات متبادلة بين قادة البلدين، من أبرزها زيارة الشيخ عبدالله السالم للهند، وزيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي للكويت في ديسمبر الماضي، والتي وصفها السفير سوايكا بأنها«كسرت الجمود في الزيارات رفيعة المستوى، ونأمل أن تتبعها زيارة كويتية قريبًا». جلسة للأسر التجارية عُقدت جلسة نقاشية، على هامش المعرض، شارك فيها ممثلون عن عدد من الأسر التجارية الكويتية العريقة ذات الروابط التاريخية مع الهند، حيث استعرضوا ذكرياتهم ومساهماتهم في تعزيز تلك العلاقة.

الكويت في «بينالي البندقية» ... رؤية ثقافية معاصرة
الكويت في «بينالي البندقية» ... رؤية ثقافية معاصرة

الرأي

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

الكويت في «بينالي البندقية» ... رؤية ثقافية معاصرة

أكد الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الدكتور محمد الجسار، أن مشاركة دولة الكويت في «بينالي البندقية» التاسع عشر للعمارة تمثل انعكاساً لرؤية ثقافية معاصرة تسعى إلى إعادة قراءة الهوية الوطنية المعمارية كوسيط فني وثقافي يعكس التحولات المجتمعية. جاء ذلك في تصريح خاص أدلى به الجسار لوكالة الأنباء الكويتية (كونا)، اليوم، على هامش افتتاح جناح دولة الكويت في «بينالي البندقية» الذي انطلق، أمس، ويستمر حتى 23 نوفمبر المقبل. وأوضح الجسار أن «الجناح يعكس جهود شباب مبدعين كويتيين قدموا رؤية فنية مميزة تتجاوز الأنماط التقليدية في الطرح وتعزز من الحضور الكويتي في المحافل الدولية بجميع تخصصاتها». وافتتح الجناح الذي يقام برعاية وزير الإعلام والثقافة وزير الدولة لشؤون الشباب رئيس المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب عبدالرحمن المطيري بحضور الجسار والأمين العام المساعد لقطاع الآثار والمتاحف بالتكليف محمد بن رضا، إلى جانب القنصل العام لدولة الكويت في ميلانو وشمال إيطاليا الشيخ جابر الدعيج الصباح والمدير التنفيذي لشركة البترول الكويتية العالمية في إيطاليا بشار العوضي وعدد من رؤساء وفود دول الخليج. ويعيد جناح الكويت، من خلال مشروع «كينونة»، التصور كمجال للبحث والاستكشاف مستخدماً العمارة كأداة لطرح تساؤلات حول الهوية والتاريخ والثقافة المادية. كما يعتمد المشروع على الرسومات التجريبية والتركيبات المعمارية والبحوث النقدية لتجاوز السرديات المعتادة، ما يبرز العمارة كوسيط حي يعكس العلاقة المتغيرة للكويت مع ماضيها وحاضرها ومستقبلها. وقد لاقى الجناح نجاحاً باهراً بفضل جهود فريق شبابي كويتي ساهم في بلورة هذا العمل الفني والثقافي المتميز، وبينهم مفوض جناح الكويت عبدالعزيز المزيدي ونائب المفوض حمد الخليفي.

قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط
قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط

صحيفة المواطن

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة المواطن

قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط

افتتح أمين عام المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، الدكتور محمد خالد الجسار، صباح يوم الأحد 27 أبريل 2025 أعمال الندوة الفكرية'الثقافة في الكويت قبل النفط'، وذلك في قاعة البدع الكبرى – فندق موفنبيك البدع ، ضمن فعاليات 'الكويت عاصمة الثقافة والإعلام العربي 2025'، تحت رعاية عبدالرحمن المطيري وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب بالكويت، رئيس المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب. وفي كلمته الافتتاحية، رحّب الدكتور الجسار بالمشاركين من باحثين وأكاديميين ومثقفين، مؤكدًا أن هذه الندوة تشكّل فرصة ذهبية لاستعادة الذاكرة الثقافية الكويتية قبل الطفرة النفطية ، واستكشاف أبعادها الفكرية والاجتماعية والفنية. وأشار إلى أن دراسة مرحلة ما قبل النفط تتيح فهماً أعمق لجذور الهوية الوطنية ومسارات تطورها، قائلًا: 'لقد حرصنا على تسليط الضوء على الحقبة ما قبل النفط لأنها تمثل المرحلة التأسيسية التي شهدت ولادة الملامح الأولى للهوية الثقافية الكويتية بكل أبعادها، وكذلك العصر الذهبي للتفاعل المجتمعي العفوي الذي أبدع أشكالاً ثقافية أصيلة من ديوانيات ومجالس علم وأدب، وأيضًا الفترة التي تجسد قدرة الإنسان الكويتي على الإبداع رغم شح الموارد، مما يؤكد أن الثقافة كانت ولا تزال ثروتنا الحقيقية. واستكمل أن احتفال الكويت هذا العاًم بلقب عاصمة الثقافة العربية ليس مجرد حدث عابر، بل هو اعتراف بدورنا الريادي في المشهد الثقافي العربي. وتأتي هذه الندوة لتؤكد أن اختيار الكويت لم يأت من فراغ، بل هو تتويج لمسار ثقافي عريق بدأ قبل عقود من اكتشاف النفط. وقال إن دراسة هذه الحقبة التاريخية تكتسب أهمية مضاعفة اليوم لأنها توثق الذاكرة الثقافية الوطنية وتقدم نموذجاً للتواصل الحضاري وتسهم في تعزيز الانتماء لدى الأجيال الجديدة كما أنها تثري الحوار حول دور الثقافة في التنمية المستدامة. وتلت كلمة الافتتاح انطلاق الجلسة الأولى من جلسات الندوة الفكرية والتي أدارها الدكتور محمد خالد الجسار – الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب واشتملت على ثلاثة أوراق علمية، حسب التالي: 1- 'الجذور الثقافية في الكويت' للدكتورة نورية الرومي، 2- 'المشهد الثقافي في الكويت قبل النفط' للدكتور سليمان الشطي، 3- 'الواقع الاقتصادي والثقافة' للدكتور عبدالله النجدي. وتوالت بعد ذلك الجلسات على فترتين صباحية ومسائية ولمدة يومي الأحد 27 والأثنين 28 أبريل، بمحاور تناقش قضايا التنوير واللغة والمرأة والهوية الكويتية قبل التحولات الاقتصادية الكبرى ويشارك بها نخبة من الأكاديميين والمفكرين والمثقفين من الكويت والعالم العربي. معرض مصغر للحرف اليدوية كما صاحب الندوة الفكرية معرض مصغر للحرف اليدوية التقليدية لفترة ماقبل النفط مثل حرفة السدو وحرفة القلاف ( صناعة السفن ) وركن لمطبوعات المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الدورية والخاصة ومجلة العربي ، كما اشتمل على عرض بعض المقتنيات من المطبوعات التراثية الخاصة بتلك الحقبة قدمها الأستاذ صالح المسباح . وفي الجلسة الختامية لأعمال الندوة الفكرية الثقافة في الكويت قبل النفط قدمت عائشة المحمود الأمين العام المساعد لقطاع الثقافة كلمة ختامية وقالت إن هذه الندوة شكلت محطة معرفية مهمة لاستكشاف ملامح الهوية الثقافية الكويتية في حقبة ما قبل التحول الاقتصادي. وتابعت: لقد أثرتنا هذه الندوة بما طُرح فيها من بحوث علمية رصينة، ونقاشات ثرية، سلطت الضوء على الجوانب الفكرية والاجتماعية والأدبية التي شكّلت البنية الثقافية للكويت قبل اكتشاف النفط، وأعادت إلى الذاكرة إرثاً ثرياً يستحق التقدير والعناية والتوثيق، وإننا في المجلس الوطني، نؤمن بأهمية تسليط الضوء على هذه المراحل التاريخية المفصلية، ليس فقط لأنها تمثل جذور هويتنا الثقافية، بل لأنها تؤكد أيضاً أن الكويت كانت، وستظل، منارة للعلم والتنوير والثقافة. كما وجهت الشكر للباحثين الأفاضل على جهودهم المتميزة وأبحاثهم القيمة، التي أضافت عمقاً معرفياً وساهمت في إنجاح هذه الفعالية، وأوضحت أنه سوف يتم استثمار نتاج هذه الندوة في مبادرات وبرامج قادمة ، متمنية أن تكون هذه الفعالية خطوة أولى ضمن سلسلة من المبادرات التي تكرّس الاهتمام بالموروث الثقافي الكويتي، وتعمّق الوعي به في الأوساط الأكاديمية والثقافية. وقدمت بعدها فوزية جاسم العلي رئيس لجنة الصياغة التوصيات الصادرة عن ندوة 'الثقافة في الكويت قبل النفط'، حيث أشارت إلى أن اللجنة استقبلت عددا من التوصيات من المشاركين والباحثين في الندوة وقامت بتنقيحها وإعادة صياغتها وجاءت التوصيات على النحو التالي: 14 توصية 1. توثيق التراث الثقافي والاجتماعي والفني الكويتي قبل النفط: العمل على توثيق التراث الشفوي والمادي بمختلف أشكاله، ورقمنته، مع إتاحة الأرشيف الوطني القديم للباحثين، بما يشمل الرسائلوالمخطوطات والصور والسجلات الثقافية. 2. تعزيز البحث والدراسات الأكاديمية: تشجيع البحوث الميدانية والدراساتالأكاديمية حول الثقافة والمجتمع الكويتي قبل النفط، مع إفساح المجال للباحثين الشباب،والتعاون مع المؤسسات الأكاديمية وخاصة جامعة الكويت. 3. النشر الثقافي وإحياء الصحافةالثقافية: دعم إعادة إصدار ودراسة المجلات والصحفالقديمة التي ساهمت في تشكيل الوعيالثقافي الكويتي، ودمجها ضمن المناهج الأكاديمية. 4. الاهتمام بإسهامات المرأة: إبراز دور المرأة في الحياة الاجتماعية والثقافيةخلال مرحلة ما قبل النفط ضمن الدراسات والخطاب الثقافي. 5. تطوير المناهج الدراسية في مختلفالمراحل وربط التراث بالتنمية: تحديث المناهج التعليمية لتشمل موضوعاتالثقافة والفنون الكويتية قبل النفط، وربطالموروث الثقافي بمشاريع التنمية المجتمعيةلتعزيز الهوية الوطنية والمواطنة الصالحة. 6. إنشاء مركز متخصص في الكويتللفنون الشعبية: تأسيس مركز متخصص يهتم بالغناء الشعبي،والأزياء التراثية، وتوثيق الفنون الشعبيةالكويتية. 7. تنشيط الثقافة الغنائية الشعبية: إلزام الفنانين بإدراج أغنية تراثية واحدة على الأقل ضمن حفلاتهم الغنائية دعماً لإحياءالتراث الشعبي ونشره بين الأجيال 8. تنظيم تجمعات فكرية دورية: الدعوة إلى تنظيم ندوات ومؤتمرات علمية وفكرية دورية، يتبناها المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، لتعزيز الوعي الثقافي وربط الماضي بالحاضر. 9. تعزيز التعاون الثقافي الخليجي والعربي: تفعيل آليات التعاون مع المؤسسات الخليجيةوالعربية لتبادل الخبرات في مجال البحث الثقافي حول المراحل التاريخية السابقة للتحولات الاقتصادية. 10. تبني استراتيجية وطنية للثقافة: صياغة استراتيجية وطنية شاملة تحدد أهدافًا وبرامج واضحة لتعزيز الثقافة الكويتية والنهوض بها محليًا وعالميًا. 11. تشكيل لجنة مصغرة تتولى إعداد تصورشامل لتحديد الآليات والأدوات المناسبة لنقلالقيم السامية إلى أبنائنا في المدارس، وذلك بالتنسيق مع وزارة التربية. 12. تنظيم ندوة متخصصة تُعنى بأسس بناءالمجتمع الكويتي وآليات تعزيزها، مع تحديد جلسات تتناول البنيان الاقتصادي، التكوين التعليمي، إضافة إلى رصد التأثيرات الثقافية العربية والعالمية على المجتمع. ١٣. تركيز الاتجاه نحو استثمار الإرث الثقافي الكويتي نحو العالم العربي امتداداً للريادة الثقافية تاريخياً.. لاستشراف مستقبل الحضارةالرقمية ومحاولة توجيهها وقيادتها والتأثير فيها. 14. التركيز على الإعلام والاتصال بوصفهما القسيم الثاني مع الثقافة في مناسبة الاحتفاء بالكويت عاصمة الثقافة والإعلام العربي ٢٠٢٥م.

«الثقافة في الكويت قبل النفط» 27 الجاري في «موفمبيك البدع»
«الثقافة في الكويت قبل النفط» 27 الجاري في «موفمبيك البدع»

الأنباء

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأنباء

«الثقافة في الكويت قبل النفط» 27 الجاري في «موفمبيك البدع»

ضمن احتفالات الكويت باختيارها عاصمة للثقافة والإعلام العربي لعام 2025، ينظم قطاع الثقافة في الأمانة العامة للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ندوة «الثقافة في الكويت قبل النفط»، خلال الفترة من 27 إلى 28 الجاري، والتي تشارك فيها نخبة من الأكاديميين والمفكرين من دولة الكويت والعالم العربي. الندوة تتضمن عدة جلسات صباحية ومسائية تقام في قاعة البدع الكبرى بفندق موفمبيك البدع، وتعتبر من الأنشطة الرئيسية لاحتفالية الكويت عاصمة الثقافة والإعلام العربي لعام 2025 وتتضمن الندوة العديد من المحاور لمناقشتها مع الضيوف والمشاركين فيها ومن هذه المحاور التي ستتناقش في جلستها الأولى «الجذور الثقافية في الكويت» وستتحدث عنها د.نورية الرومي و«المشهد الثقافي في الكويت قبل النفط»، وسيتحدث عنها د.سليمان الشطي و«الواقع الاقتصادي والثقافة» ويتحدث عنها د.عبدالله النجدي، و«عوامل تشكيل العقل الكويتي» يتحدث عنها د.عبدالله الجسمي، و«دور الديوانية الثقافي» يتحدث عنها د.يعقوب الكندري، و«دور المرأة الاجتماعي وانعكاساته الثقافية» وتتحدث عنه د.ملك الرشيد، و«ثقافة المدينة» يتحدث عنها د.عامر التميمي، و«ثقافة القرية» يتحدث عنها د.أحمد الفرج. أما محاور الجلسة الثانية التي ستقام في 28 الجاري سيشارك بها عدد من الأكاديميين الخليجيين والعرب، منهم د.فهد حسين من مملكة البحرين والذي سيتحدث عن «الصلات الثقافية مع دول الخليج والجزيرة العربية.. البحرين نموذجا»، وسيتحدث د.خالد عز من جمهورية مصر العربية عن «العلاقات الثقافية العربية»، بالاضافة إلى محاور عديدة ستعقد جلساتها تباعا، منها: الأغنية الكويتية قديما يتحدث عنها د.فهد الفرس، و«فن الموسيقى.. فن الصوت نموذجا» يتحدث عنه د.عبدالرحمن النجدي، و«العمارة الكويتية القديمة» يتحدث عنها الباحث صباح الريس، و«الزي الكويتي الشعبي» تتحدث عنه الباحثة د.شيرين الأذينة. وسيدير جلسات ندوة «الثقافة في الكويت قبل النفط» الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب د.محمد الجسار ود.موضي الحمود ود.جميلة سيد علي ود.سعيد الزهراني وطلال الرميضي ود.خالد القلاف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store