أحدث الأخبار مع #للمعهدالفرنسي،


24 طنجة
منذ 4 أيام
- ترفيه
- 24 طنجة
✅ المعهد الفرنسي ينظم جولة موسيقية بالمغرب تحتفي بموزار وتجمع فنانين من ضفتي المتوسط
يحتفي المعهد الفرنسي بالمغرب، خلال الفترة الممتدة بين 14 و17 ماي الجاري، بأحد أعلام الموسيقى الكلاسيكية الغربية، فولفغانغ أماديوس موزار، عبر جولة موسيقية غير مسبوقة تجمع بين جوقة الحجرة المغربية والمجموعة الفرنسية Le Concert Spirituel، في مبادرة فنية تجسد لقاء ثقافياً عابراً للضفتين. وتحلّ هذه الجولة الفنية، التي تقودها أسماء وازنة في المشهد الموسيقي الكلاسيكي، بكل من مراكش، الرباط، الدار البيضاء وطنجة، حيث سيحتضن الفضاء الكنسي بكل مدينة حفلاً يزاوج بين أصالة الأداء التاريخي وروعة التفسير الموسيقي المعاصر. ويمثل هذا التعاون أول لقاء رسمي بين جوقة الحجرة المغربية (Chœur de Chambre du Maroc)، بقيادة المايسترو أمين هدف، والفرقة الفرنسية العريقة Le Concert Spirituel، تحت إشراف قائد الأوركسترا هيرفي نيكيت، الذي يُعد من أبرز أعلام الموسيقى الكلاسيكية في أوروبا. وتتضمن البرمجة أربع حفلات موسيقية، تحتضنها كنائس ذات رمزية فنية وتاريخية، بدءاً بمراكش يوم الأربعاء 14 ماي، مروراً بالرباط في 15 ماي، ثم الدار البيضاء في 16 ماي، وصولاً إلى طنجة يوم السبت 17 ماي. وتُقدَّم هذه الأعمال على آلات موسيقية تاريخية، في تجربة صوتية تحاكي الأداء الذي كان سائداً في زمن موزار وهيدن. ويرى منظمو الجولة أنها لا تندرج فقط ضمن العروض الفنية، بل تمثل مساحة حوار ثقافي وإنساني بين ضفتي المتوسط، كما تعكس انفتاح الساحة الفنية المغربية على مدارس موسيقية أكاديمية ذات صيت عالمي. ووفقاً للمعهد الفرنسي، يحظى هذا المشروع بدعم من مؤسسة BMCI، ويأتي في سياق توجه استراتيجي لتعزيز العلاقات الثقافية بين المغرب وفرنسا، من خلال مشاريع موسيقية ذات جودة عالية. ويُعد Chœur de Chambre du Maroc أول جوقة مغربية للموسيقى الكلاسيكية على النمط الغربي، وقد تأسست سنة 2020، واستطاعت في وقت وجيز أن تفرض نفسها داخل المحافل الدولية، من أبرزها مشاركتها في افتتاح مهرجان فاس للموسيقى الروحية سنة 2022. أما Le Concert Spirituel، فتعتبر من أعرق المجموعات الباروكية بفرنسا، ويعود اسمها إلى تجربة موسيقية تأسست في باريس سنة 1725. وتعمل منذ عقود على إحياء الريبرتوار المقدس، والأعمال المنسية للمؤلفين الكلاسيكيين. ويُنتظر أن تستقطب هذه الجولة جمهوراً متنوعاً من عشاق الموسيقى الكلاسيكية، المغاربة والأجانب، خاصة في ظل إشعاع المايسترو هيرفي نيكيت، الذي قاد أكثر من مئة فرقة موسيقية وأوركسترا في أوروبا والعالم، وعُرف بإسهامه في إحياء التراث الموسيقي الفرنسي في بعده الباروكي والرومانسي.


مراكش الآن
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مراكش الآن
المغرب-فرنسا.. إطلاق برنامج لاحتضان 9 مقاولات ناشئة في مجال الألعاب الإلكترونية
جرى اليوم الاثنين بالرباط، إطلاق برنامج 'حاضنة ألعاب الفيديو' (Video Game Incubator)، الذي يهم احتضان 9 مقاولات ناشئة في مجال الألعاب الإلكترونية، وذلك بحضور وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، ووفد من السفارة الفرنسية بالمغرب، فضلا عن عدد من الفاعلين في المجال. ويهدف هذا البرنامج إلى مواكبة المقاولين المغاربة في مجال الألعاب الإلكترونية من خلال هيكلة وتطوير ضمان استمرارية مقاولاتهم، وتسريع اكتساب المهارات وتعزيز التنسيق بين الفاعلين المغاربة في هذه المنظومة على الصعيد الدولي. وسيركز هذا البرنامج، الذي سيحتضن هذه المقاولات لمدة 5 أشهر، بالإضافة إلى شهرين للتتبع، على التكوين في 'ما قبل إنتاج ألعاب الفيديو'، واستراتيجية العلامة التجارية والتواصل، وتدبير المقاولات، وتتبع عملية الإنتاج، والاستراتيجية التجارية والمالية، فضلا عن تبادل التجارب مع الرواد الأجانب والشركاء والمستثمرين في المجال. وبهذه المناسبة، أبرز بنسعيد أن هذا المشروع يأتي في إطار تنزيل إعلان النوايا الذي تم توقيعه بين المغرب وفرنسا في أكتوبر الماضي، تحت رئاسة صاحب الجلالة الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمتعلق بدعم وهيكلة منظومة الصناعة الثقافية والإبداعية في مجال الألعاب الإلكترونية. وأوضح الوزير، في تصريح للصحافة، أن مجال الألعاب الإلكترونية بات يكتسي أهمية كبرى على الصعيد الدولي، مشيرا إلى 'طموح وجود مقاولات مغربية رائدة على الصعيد الدولي في هذا المجال'. ومن أجل ذلك، قال إنه بفضل الشراكة مع السفارة الفرنسية بالمغرب، سيمكن هذا البرنامج من مواكبة 9 مقاولات مغربية ناشئة تستثمر في مجال الألعاب الإلكترونية، لتمكينها من تملك آليات العمل في أفق ولوج السوق الدولية في هذا المجال. وأشار بنسعيد إلى أهمية هذه المبادرة في تعزيز هيكلة وتطوير منظومة الألعاب الإلكترونية بالمغرب، مضيفا أن 'التحدي يكمن في خلق مقاولات مغربية رائدة في هذا المجال'. من جهتها، أبرزت مستشارة التعاون والعمل الثقافي بسفارة فرنسا في المغرب، أنييس أومروزيان، أن دعم الصناعات الثقافية والإبداعية، خاصة صناعة ألعاب الفيديو، هو محور جديد للتعاون الثقافي الفرنسي-المغربي، تم إطلاقه خلال زيارة الدولة التي قام بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للمملكة. وأكدت أن ألعاب الفيديو هي قطاع إبداعي جديد يوفر فرص شغل ويستهدف الشباب، فضلا عن كونه يفتح آفاقا واسعة للشراكات بين البلدين، مضيفة أنها 'قصة جميلة تُكتب الآن، برهانات ثقافية واقتصادية مهمة'. وقالت أنييس، وهي أيضا المديرة العامة للمعهد الفرنسي، 'اليوم، نطلق المرحلة الثانية من هذا البرنامج، التي تتعلق بحاضنة لتسع شركات ناشئة مغربية تم اختيارها، والتي ستستفيد من دعم عالي المستوى لمساعدتها على التطور والتوسع على الصعيد الدولي'. من جانبه، أبرز مؤسس ومدير شركة 'ل.ل.ب' (Level Link Partners)، جوليان فيليديو، أن هذا البرنامج صممه خبراء في ألعاب الفيديو، مشيرا إلى أن الهدف يتمثل في دعم تطوير وهيكلة صناعة ألعاب الفيديو في المغرب. وأضاف أنه 'سندعم 9 شركات متخصصة في صناعة الألعاب الإلكترونية بالمغرب، لرفعها إلى مستوى المهارات والمتطلبات الدولية، فضلا عن ربطها بالشبكات العاملة في هذا المجال على المستوى العالمي'. وأكد جوليان أن هذا البرنامج طموح جدا، ويضع إحدى اللبنات الأساسية لتطوير منظومة جيدة الهيكلة لصناعة ألعاب الفيديو في المغرب.


يا بلادي
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- يا بلادي
المغرب/فرنسا : إطلاق برنامج لاحتضان 9 مقاولات ناشئة في مجال الألعاب الإلكترونية
جرى اليوم الاثنين بالرباط، إطلاق برنامج "حاضنة ألعاب الفيديو" (Video Game Incubator)، الذي يهم احتضان 9 مقاولات ناشئة في مجال الألعاب الإلكترونية، وذلك بحضور وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، ووفد من السفارة الفرنسية بالمغرب، فضلا عن عدد من الفاعلين في المجال. ويهدف هذا البرنامج إلى مواكبة المقاولين المغاربة في مجال الألعاب الإلكترونية من خلال هيكلة وتطوير ضمان استمرارية مقاولاتهم، وتسريع اكتساب المهارات وتعزيز التنسيق بين الفاعلين المغاربة في هذه المنظومة على الصعيد الدولي. وسيركز هذا البرنامج، الذي سيحتضن هذه المقاولات لمدة 5 أشهر، بالإضافة إلى شهرين للتتبع، على التكوين في "ما قبل إنتاج ألعاب الفيديو"، واستراتيجية العلامة التجارية والتواصل، وتدبير المقاولات، وتتبع عملية الإنتاج، والاستراتيجية التجارية والمالية، فضلا عن تبادل التجارب مع الرواد الأجانب والشركاء والمستثمرين في المجال. وبهذه المناسبة، أبرز السيد بنسعيد أن هذا المشروع يأتي في إطار تنزيل إعلان النوايا الذي تم توقيعه بين المغرب وفرنسا في أكتوبر الماضي، تحت رئاسة صاحب الجلالة الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والمتعلق بدعم وهيكلة منظومة الصناعة الثقافية والإبداعية في مجال الألعاب الإلكترونية. وأوضح الوزير، في تصريح للصحافة، أن مجال الألعاب الإلكترونية بات يكتسي أهمية كبرى على الصعيد الدولي، مشيرا إلى "طموح وجود مقاولات مغربية رائدة على الصعيد الدولي في هذا المجال". ومن أجل ذلك، قال إنه بفضل الشراكة مع السفارة الفرنسية بالمغرب، سيمكن هذا البرنامج من مواكبة 9 مقاولات مغربية ناشئة تستثمر في مجال الألعاب الإلكترونية، لتمكينها من تملك آليات العمل في أفق ولوج السوق الدولية في هذا المجال. وأشار السيد بنسعيد إلى أهمية هذه المبادرة في تعزيز هيكلة وتطوير منظومة الألعاب الإلكترونية بالمغرب، مضيفا أن "التحدي يكمن في خلق مقاولات مغربية رائدة في هذا المجال". من جهتها، أبرزت مستشارة التعاون والعمل الثقافي بسفارة فرنسا في المغرب، أنييس أومروزيان، أن دعم الصناعات الثقافية والإبداعية، خاصة صناعة ألعاب الفيديو، هو محور جديد للتعاون الثقافي الفرنسي-المغربي، تم إطلاقه خلال زيارة الدولة التي قام بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للمملكة. وأكدت أن ألعاب الفيديو هي قطاع إبداعي جديد يوفر فرص شغل ويستهدف الشباب، فضلا عن كونه يفتح آفاقا واسعة للشراكات بين البلدين، مضيفة أنها "قصة جميلة ت كتب الآن، برهانات ثقافية واقتصادية مهمة". وقالت السيدة أنييس، وهي أيضا المديرة العامة للمعهد الفرنسي، "اليوم، نطلق المرحلة الثانية من هذا البرنامج، التي تتعلق بحاضنة لتسع شركات ناشئة مغربية تم اختيارها، والتي ستستفيد من دعم عالي المستوى لمساعدتها على التطور والتوسع على الصعيد الدولي". من جانبه، أبرز مؤسس ومدير شركة "ل.ل.ب" (Level Link Partners)، جوليان فيليديو، أن هذا البرنامج صممه خبراء في ألعاب الفيديو، مشيرا إلى أن الهدف يتمثل في دعم تطوير وهيكلة صناعة ألعاب الفيديو في المغرب. وأضاف أنه "سندعم 9 شركات متخصصة في صناعة الألعاب الإلكترونية بالمغرب، لرفعها إلى مستوى المهارات والمتطلبات الدولية، فضلا عن ربطها بالشبكات العاملة في هذا المجال على المستوى العالمي". وأكد السيد جوليان أن هذا البرنامج طموح جدا، ويضع إحدى اللبنات الأساسية لتطوير منظومة جيدة الهيكلة لصناعة ألعاب الفيديو في المغرب.