logo
#

أحدث الأخبار مع #للوكالةالألمانيةللتعاونالدولي

إطلاق مشروع "طاقاتي+" بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي وألمانيا
إطلاق مشروع "طاقاتي+" بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي وألمانيا

جزايرس

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جزايرس

إطلاق مشروع "طاقاتي+" بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي وألمانيا

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. تم إطلاق, يوم أمس الاثنين بالجزائر العاصمة, مشروع "طاقاتي +" الممول بشكل مشترك من الاتحاد الأوروبي وألمانيا, والذي يهدف إلى تسريع وتيرة نشر الطاقات المتجددة وتطوير الهيدروجين الأخضر وتحسين استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات في الجزائر. ووقع على عقد تنفيذ المشروع كل من المكلف بالمديرية العامة للطاقات الجديدة والمتجددة بوزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة, مراد شيخي, والمدير العامة للوكالة الألمانية للتعاون الدولي, مارتينا فالوس, بحضور كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة, نور الدين ياسع, سفير الاتحاد الأوروبي بالجزائر, دييغو ميادو باسكوا, سفير ألمانيا بالجزائر, جورج فلسهايم, ومدير التعاون مع الاتحاد الأوروبي والمؤسسات الأوروبية بوزارة الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, سعيد مزيان.ويمتد مشروع "طاقتي+" (+Taqathy), الذي يتم تنفيذه من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ بإشراف من وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة, إلى غاية مايو 2029.ويأتي "طاقتي+" الممول من طرف الاتحاد الاوروبي والوزارة الفيدرالية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية BMZ بقيمة 28 مليون يورو, كامتداد لمشروع "طاقتي" (Taqathy) الذي أطلق في 1 ديسمبر 2022.ويهدف المشروع إلى توسيع استخدام الطاقات المتجددة, وتطوير الهيدروجين الأخضر, وتحسين كفاءة استهلاك الطاقة في مختلف القطاعات, حيث تتجسد هذه الأهداف عبر خمسة محاور عمل رئيسية. وتركز هذه المحاور أساسا على بناء القدرات المؤسساتية والتقنية في مجال الطاقات المتجددة, تهيئة الظروف الملائمة لتنفيذ مشاريع الطاقات المتجددة, توفير أدوات تطوير اقتصاد الهيدروجين الأخضر.

فلاحة: إعادة تأهيل وحماية أكثر من 12 ألف هكتار من الأراضي في الشمال الغربي والوسط الغربي
فلاحة: إعادة تأهيل وحماية أكثر من 12 ألف هكتار من الأراضي في الشمال الغربي والوسط الغربي

Babnet

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • Babnet

فلاحة: إعادة تأهيل وحماية أكثر من 12 ألف هكتار من الأراضي في الشمال الغربي والوسط الغربي

مكّن مشروع "حماية وإعادة تأهيل التربة المتدهورة في تونس"، من إعادة تأهيل وحماية 12،018 هكتارا من الأراضي الفلاحية وتحسين خصوبتها وقدرتها على الإحتفاظ بالمياه. وأفاد رئيس مشروع "بروسول" التابع للوكالة الألمانية للتعاون الدولي بتونس، توم إيكهوف، خلال اليوم الختامي لمشروع "حماية وإعادة تأهيل التربة المتدهورة في تونس"، الثلاثاء، بالعاصمة،أن هذا المشروع الذي أطلق خلال شهر سبتمبر 2019، قد ساهم بشكل كبير في الإدارة المستدامة للأراضي الفلاحية وصمود النظم البيئية في مناطق التدخل في شمال غرب ووسط غرب البلاد. وتم تنفيذ المشروع، وفق إيكهوف، من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي بالتعاون مع الإدارة العامة للتهيئة والمحافظة على الأراضي الفلاحية وتحت إشراف وزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري. وتركز المشروع في 75 معتمدية في ولايات جندوبة وباجة والكاف وسليانة (الشمال الغربي) والقيروان والقصرين وسيدي بوزيد (الوسط الغربي). وبين إيكهوف أن المشروع، الذي ارتكز على توجهات فلاحة ايكولوجية ومناخية ذكية، مكن عن زيادة، بنسبة 36 بالمائة، في متوسط انتاجية التربة، التّي تمّت تهيأتها مقارنة بالأراضي غير المعالجة. وأضاف في هذا الصدد، أن 12 بالمائة، من النساء، ينتمين إلى 13073 أسرة مشاركة في المشروع، شهدن تحسنا في وضعهن الإجتماعي والإقتصادي بفضل الممارسات الفلاحية البيئية. ومكّن المشروع، بحسب إيكهوف، من دعم، أيضا، سبعة مشاريع صغرى، وغرس 110 آلاف شجرة من اللوز والزيتون والكرز، من قبل 1065 فلاح مستفيد من المشروع. وأوضح إيكهوف، أن من بين ممارسات الفلاحة الإيكولوجية المستديمة المعتمدة في إطار المشروع، استخدام الآلات الصغيرة وإدخال البقوليات وتناوب الأصناف المزروعة، والتسميد والبذر المباشر، لتحسين خصوبة التربة وقدرتها على التصدي للتغيرات المناخية. كما ساهم المشروع، وفق المبادرين، في تعزيز المهارات التقنية للفلاحين والتشجيع على الإبتكار في إدارة التربة. من جهتها، أكدت السفيرة الألمانية بتونس، إليزابيث وولبرز، بالمناسبة، أهمية تحسين نجاعة النظم الغذائية مع اعتماد حلول مستديمة في الجوانب البيئية والإقتصادية والإجتماعية، من أجل تعزيز فرص الحصول على غذاء صحي وكاف. وقالت وولبرز، أن هذا من شأنه أن يخلق فرص عمل خاصة للشباب والنساء في المناطق الريفية ويحافظ على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة. وذكرت الدبلوماسية في هذا الشأن، أن المشروعن الذي جمع 17 شريكا في عملية التنفيذ، قد مكّن من تبادل الخبرات، وشددت على الإبتكار وتعزيز مهارات الفلاحين. ولفت وولبرز، إلى أن برنامج "بروسل، قد نجح في زيادة إنتاج الحبوب بنسبة 22 بالمائة". يشار إلى أن القطاع الفلاحي يساهم، بنسبة 10بالمائة، من الناتج المحلي الإجمالي في تونس. وتواجه تونس منذ سنوات تدهورا متزايدا للأراضي الفلاحية وخطرا كبيرا من التعرية وإزالة الغابات والحرائق والممارسات غير الجيدة ونقص المياه، مما يؤثر ليس فقط على إنتاج الغذاء ولكن أيضا على قدرة النظم البيئية على الصمود في وجه تأثيرات التغيرات المناخية، بحسب الوكالة الألمانية للتعاون الدولي. ويعود هذا التدهور المتقدم بالأساس، إلى عدم كفاية المادة العضوية في التربة، مما يؤدي إلى زعزعة إستقرار بنيتها والتقليل من خصوبتها. وقد ساهم المشروع، في مساعدة صغار الفلاحين على تنفيذ أفضل الممارسات لحماية التربة وإعادة تأهيل الأراضي المتدهورة. وتم تنفيذ برنامج "بروسول" كجزء من مبادرة "عالم واحد، بلا جوع"، التابعة للوزارة الإتحادية للتعاون الإقتصادي والتنمية. ووقع تركيز هذا البرنامج العالمي في سبع دول شريكة لألمانيا، وهي تونس وكينيا وبنين وإثيوبيا والهند وبوركينا فاسو ومدغشقر، بغاية ترسيخ مقاربة مستدامة لحماية التربة وإعادة تأهيل الأراضي المتدهورة باعتبارها مكونات أساسية للسياسة الرامية إلى تعزيز الأمن الغذائي.

إعادة تأهيل وحماية أكثر من 12 ألف هكتار من الأراضي في الشمال الغربي والوسط الغربي
إعادة تأهيل وحماية أكثر من 12 ألف هكتار من الأراضي في الشمال الغربي والوسط الغربي

تونس الرقمية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • تونس الرقمية

إعادة تأهيل وحماية أكثر من 12 ألف هكتار من الأراضي في الشمال الغربي والوسط الغربي

مكّن مشروع 'حماية وإعادة تأهيل التربة المتدهورة في تونس'، من إعادة تأهيل وحماية 12،018 هكتارا من الأراضي الفلاحية وتحسين خصوبتها وقدرتها على الإحتفاظ بالمياه. وأفاد رئيس مشروع 'بروسول' التابع للوكالة الألمانية للتعاون الدولي بتونس، توم إيكهوف، خلال اليوم الختامي لمشروع 'حماية وإعادة تأهيل التربة المتدهورة في تونس'، الثلاثاء، بالعاصمة،أن هذا المشروع الذي أطلق خلال شهر سبتمبر 2019، قد ساهم بشكل كبير في الإدارة المستدامة للأراضي الفلاحية وصمود النظم البيئية في مناطق التدخل في شمال غرب ووسط غرب البلاد. وتم تنفيذ المشروع، وفق إيكهوف، من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي بالتعاون مع الإدارة العامة للتهيئة والمحافظة على الأراضي الفلاحية وتحت إشراف وزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري. وتركز المشروع في 75 معتمدية في ولايات جندوبة وباجة والكاف وسليانة (الشمال الغربي) والقيروان والقصرين وسيدي بوزيد. وبين إيكهوف أن المشروع، الذي ارتكز على توجهات فلاحة ايكولوجية ومناخية ذكية، مكن عن زيادة، بنسبة 36 بالمائة، في متوسط انتاجية التربة، التّي تمّت تهيأتها مقارنة بالأراضي غير المعالجة. وأضاف في هذا الصدد، أن 12 بالمائة، من النساء، ينتمين إلى 13073 أسرة مشاركة في المشروع، شهدن تحسنا في وضعهن الإجتماعي والإقتصادي بفضل الممارسات الفلاحية البيئية. ومكّن المشروع، بحسب إيكهوف، من دعم، أيضا، سبعة مشاريع صغرى، وغرس 110 آلاف شجرة من اللوز والزيتون والكرز، من قبل 1065 فلاح مستفيد من المشروع. وأوضح إيكهوف، أن من بين ممارسات الفلاحة الإيكولوجية المستديمة المعتمدة في إطار المشروع، استخدام الآلات الصغيرة وإدخال البقوليات وتناوب الأصناف المزروعة، والتسميد والبذر المباشر، لتحسين خصوبة التربة وقدرتها على التصدي للتغيرات المناخية. كما ساهم المشروع، وفق المبادرين، في تعزيز المهارات التقنية للفلاحين والتشجيع على الإبتكار في إدارة التربة. من جهتها، أكدت السفيرة الألمانية بتونس، إليزابيث وولبرز، بالمناسبة، أهمية تحسين نجاعة النظم الغذائية مع اعتماد حلول مستديمة في الجوانب البيئية والإقتصادية والإجتماعية، من أجل تعزيز فرص الحصول على غذاء صحي وكاف. وقالت وولبرز، أن هذا من شأنه أن يخلق فرص عمل خاصة للشباب والنساء في المناطق الريفية ويحافظ على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة. وذكرت الدبلوماسية في هذا الشأن، أن المشروعن الذي جمع 17 شريكا في عملية التنفيذ، قد مكّن من تبادل الخبرات، وشددت على الإبتكار وتعزيز مهارات الفلاحين. ولفت وولبرز، إلى أن برنامج 'بروسل، قد نجح في زيادة إنتاج الحبوب بنسبة 22 بالمائة'. يشار إلى أن القطاع الفلاحي يساهم، بنسبة 10بالمائة، من الناتج المحلي الإجمالي في تونس. وتواجه تونس منذ سنوات تدهورا متزايدا للأراضي الفلاحية وخطرا كبيرا من التعرية وإزالة الغابات والحرائق والممارسات غير الجيدة ونقص المياه، مما يؤثر ليس فقط على إنتاج الغذاء ولكن أيضا على قدرة النظم البيئية على الصمود في وجه تأثيرات التغيرات المناخية، بحسب الوكالة الألمانية للتعاون الدولي. ويعود هذا التدهور المتقدم بالأساس، إلى عدم كفاية المادة العضوية في التربة، مما يؤدي إلى زعزعة إستقرار بنيتها والتقليل من خصوبتها. وقد ساهم المشروع، في مساعدة صغار الفلاحين على تنفيذ أفضل الممارسات لحماية التربة وإعادة تأهيل الأراضي المتدهورة. وتم تنفيذ برنامج 'بروسول' كجزء من مبادرة 'عالم واحد، بلا جوع'، التابعة للوزارة الإتحادية للتعاون الإقتصادي والتنمية. ووقع تركيز هذا البرنامج العالمي في سبع دول شريكة لألمانيا، وهي تونس وكينيا وبنين وإثيوبيا والهند وبوركينا فاسو ومدغشقر، بغاية ترسيخ مقاربة مستدامة لحماية التربة وإعادة تأهيل الأراضي المتدهورة باعتبارها مكونات أساسية للسياسة الرامية إلى تعزيز الأمن الغذائي. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

إطلاق الدعم لفائدة المقاولات المستفيدةمن 'صندوق التحدي 2'
إطلاق الدعم لفائدة المقاولات المستفيدةمن 'صندوق التحدي 2'

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال

إطلاق الدعم لفائدة المقاولات المستفيدةمن 'صندوق التحدي 2'

تم، الاثنين بالرباط، إطلاق برنامج دعم المقاولات المستفيدة من 'صندوق التحدي 2″، المندرج في إطار التعاون المغربي الألماني، بهدف تعزيز خلق فرص العمل بالمغرب. وقد تم إطلاق برنامج 'صندوق التحدي 2' بحضور وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، وسفير جمهورية ألمانيا الاتحادية بالرباط، روبرت دولغر، والمديرة المقيمة للوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) بالمغرب، كاترين لورينز. ويروم هذا البرنامج، الذي تبلغ ميزانيته الإجمالية 1.05 مليون أورو، تعزيز خلق فرص العمل بالمغرب، من خلال تقديم دعم مالي للمقاولات الحاملة لمشاريع استثمارية، وتحفيز المؤسسات ذات المنفعة العامة، والتي لها تأثير ملموس من حيث الإدماج والرقمنة والتحول البيئي. ومنذ إطلاق طلب اقتراح مشاريع في ماي 2024، استفادت ست شركات من البرنامج الذي يشمل دعما يبلغ 1،5 مليون درهم، ويغطي ما يناهز 70 في المائة من مشاريعها الاستثمارية. ويتعلق الأمر بكل من شركة ' Peaqock Financials'، و' Station A Corporation'، و' DELI'S'، و' Lariconf'، و' Leyton'، و' Bertrandt Technologies'. وبهذه المناسبة، أشاد مزور بالتعاون المغربي الألماني، مبرزا دوره في تحسين معايير الجودة والإنتاج والإدماج. وأشار إلى أن 'برنامج 'صندوق التحدي 2' يروم خلق أزيد من 4.600 منصب شغل، داعيا أرباب المقاولات إلى مضاعفة أعداد المشتغلين وتعزيز كفاءاتهم، في ظل الإمكانات المتنامية التي يزخر بها السوق المغربي، لاسيما في قطاعات النقل والبنيات التحتية. من جهته، أكد سفير جمهورية ألمانيا الفيدرالية بالرباط أن هذا البرنامج يجسد الالتزام المتواصل لبلاده لفائدة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المغرب، مؤكدا على أهمية الإدماج والرقمنة والتحول البيئي. وشدد في هذا السياق على أن التشغيل يشكل تحديا رئيسيا بالنسبة للمغرب، ليس فقط بالنسبة للحكومة، بل للمجتمع ككل، مؤكدا أن البرنامج يهدف إلى خلق فرص عمل لائقة وشاملة ومستدامة وتحويلية. من جانبها، أشادت المديرة المقيمة للوكالة الألمانية للتعاون الدولي بالمغرب، بمتانة الشراكة الثنائية المغربية-الألمانية، مسلطة الضوء على الركائز الثلاث التي تجعل من 'صندوق التحدي' برنامجا رئيسيا، والمتمثلة في نهجه متعدد الفاعلين الذي يشرك القطاعين العام والخاص وكذا المجتمع المدني، فضلا عن التزامه بالإدماج والعدالة الاجتماعية، إلى جانب رؤيته المنسجمة مع رؤية وزارة الصناعة والتجارة. وتميز الحفل بتوقيع اتفاقيات تفاهم ثلاثية بين وزارة الصناعة والتجارة، والوكالة الألمانية للتعاون الدولي بالمغرب، والمقاولات المستفيدة من برنامج 'صندوق التحدي 2″، وكذا اتفاقية ثلاثية مع المنظمة الدولية للإعاقة، وهي منظمة دولية غير حكومية للتضامن، تهدف إلى دعم الشركات من أجل تطوير وتنفيذ سياسات مستدامة تساهم في خلق فرص شغل لفائدة الأشخاص في وضعية إعاقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store