أحدث الأخبار مع #للوكالةالمصريةللشراكةمنأجلالتنمية


النبأ
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النبأ
مساعد وزير الخارجية يكشف عن محاور الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية
قال السفير الدكتور أشرف إبراهيم، مساعد وزير الخارجية، والأمين العام للوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية، إن الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية أطلقها الرئيس السيسي في قمة مالابو بغينيا الاستوائية في 2014، مؤكدًا أنه منذ 1952 كان هناك اهتمامًا كبيرًا من القيادة السياسية بالقارة الأفريقية باعتبارها مجال من مجالات الأمن القومي المصري ومستقبل مصر في العلاقات السياسية والتجارة وكان هناك مساندة لحركات التحرر في إفريقيا. وأضاف 'إبراهيم'، خلال لقائه مع الإعلامي عبدالباقي عزوز، ببرنامج "توك شو العرب"، المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أن مصر كانت من الدول المشاركة في أول بعثة أممية في الكونغو وظل الدعم، وكانت مصر من الدول المؤسسة لمنظمة الوحدة الأفريقية. وأوضح أنه منذ عام 1985 قررت مصر أن يكون هذا الدعم له إطار مؤسسي، وتم تأسيس الصندوق الفني للتعامل مع إفريقيا والذي أدار هذا الدعم والعلاقة مع الدول الأفريقية حتى عام 2014، وفي 1992 بعد تفكك الاتحاد السوفيتي تم تأسيس الصندوق المصري للتعاون الفني مع دول الكومنولث، وأشار إلى أنه بعد ثورة يونيو تم الإعلان عن إطلاق الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية. وقال السفير الدكتور أشرف إبراهيم إن الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية قامت على أربع محاور الأول هو بناء القدرات ونقل الخبرات للأشقاء في إفريقيا أهمها المجالات العسكرية في هذه الدول، ومكافحة الإرهاب والمجالات الشرطية حيث تُعاني القارة من وجود حركات متطرفة في أماكن كثيرة، وبالتالي قدرات هذه الدول من التدريبات مع مركز بحوث الشرطة وهيئة التدريب في وزارة الدفاع لرفع قدرات هذه الدول لمواجهة التهديدات؛ إضافة إلى التعاون في مجالات الري والزراعة وغيرها من المجالات. وأضاف 'إبراهيم'، أن المحور الثاني يتعلق بنقل الخبرات ولكن بصورة مباشرة عبر إرسال خبراء إلى هذه الدول مثل المجال الطبي والذي تفتقر الدول الأفريقية إليه، إضافة إلى مجالات الري والزراعة وغيرها من المجالات. وأوضح أن المحور الثالث هو المساعدات الإنسانية والفنية وهي استجابة فورية لبعض الكوارث التي قد تحل ببعض الدول مثل الفيضانات أو الكوارث الطبيعية مثل الزلازل بإرسال معونات من خلال الوكالة وتم في 2020 خلال أزمة كورونا، مؤكدًا أن الوكالة هي المنسق بين عدد كبير من الجهات في الدولة المصرية، ولها تمويل خاص، أما الشق الثاني من المساعدات هي المساعدات الفنية بتقديم أجهزة تحتاجها بعض المؤسسات في الدول الأفريقية مثل تجهيزات المستشفيات وغيرها. وأشار إلى أن المحور الرابع هو شق ليس اختصاص رئيسي من الوكالة وهي المنح الدراسية وهي اختصاص من التعليم العالي وهيئة الوافدين ولكن الوكالة تُقدم عددًا صغيرًا من المنح وموجهة لجهات محددة.


النبأ
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النبأ
السفير الدكتور أشرف إبراهيم: أمام عمرو موسى دائمًا ما تشعر أنك أمام شخصية عظيمة".
قال السفير الدكتور أشرف إبراهيم، مساعد وزير الخارجية، والأمين العام للوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية، إنه كان منسق عام النواحي المالية والتنظيمية لمؤتمر التغيرات المناخية كوب 27 والذي عُقد في شرم الشيخ، مؤكدًا أنه كان سعيدًا بالمؤتمر باعتباره أكبر المؤتمرات التي تتم في العالم. وأضاف 'إبراهيم'، خلال لقائه مع الإعلامي عبدالباقي عزوز، ببرنامج "توك شو العرب"، المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أن المؤتمر كان الأكبر في حينه سواء في العدد أو المنظمات المشاركة والوفود وكان تحديًا كبيرًا، لافتًا إلى أن هناك لجنة وزارية مسؤولة عن التنظيم. وأشار إلى أنه رغم ضيق الوقت للتنظيم كانت مصر تُسابق الزمن، وتكللت الجهود بنجاح المؤتمر الذي شهد أكبر حضور، مؤكدًا أن مسألة تغير المناخ مسألة صعبة جدًا، مشيرًا إلى أن أحد أهم الإنجازات هو صندوق الخسائر والأضرار بعد جهد كبير، موضحًا أن مصر دائمًا ما تُدافع عن الدول النامية، وبالفعل استطاعت الرئاسة المصرية الوصول إلى هذه النتيجة بإطلاق الصندوق في اللحظات الأخيرة. قال السفير الدكتور أشرف إبراهيم، مساعد وزير الخارجية، والأمين العام للوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية، إن المغرب كان آخر مكان يعمل فيه كسفير من 2017 إلى 2021، مؤكدًا أن أزمة كورونا في هذه الفترة كانت لحظة توقف فيها العالم، حيث توقف الطيران. وأضاف 'إبراهيم'،: "كان هناك فريق الإسماعيلي ومشجعين في المغرب وسائحين وفوجئوا بوقف الطيران وبالتالي عدد كبير من المصريين كانوا يردون العودة ولا يوجد طيران". وأوضح أن المصريين كانوا متواجدين في أماكن متفرقة في المغرب، متابعًا: "كانت إدارة الأزمة بالتعاون مع السلطات المغربية والحصول على تصاريح لجلب طائرات لنقل المصريين، وأول طائرة خرجت من المغرب لمصر كانت أول يوم رمضان حينها". وأشار إلى أنه تم الإجلاء على عدد كبير من الرحلات، لافتًا إلى أنه تم إدارة الأزمة بجهد كبير في ظل ظروف صعبة. وتابع السفير الدكتور أشرف إبراهيم، أنه عمل مع عمرو موسى وزير الخارجية الأسبق لمدة 10 سنوات، كما كان مندوبًا مناوبًا لوفد مصر في الجامعة العربية حينما كان عمرو موسى أمين عام، مضيفًا: " أمام عمرو موسى دائمًا ما تشعر أنك أمام شخصية عظيمة". وأضاف 'إبراهيم'، أن الوزيرة فايزة أبو النجا تُعبر عن صلابة المرأة المصرية وعمل تحت قيادتها لمدة عام، وتعلم منها الكثير في المثابرة والعمل من أجل مصلحة مصر. وأوضح أن الدكتور محمود محيي الدين زميل دراسة وله تأثير كبير على المستوى العالمي، وعن السفير جمال بيومي قال: "ده أستاذي واشتغلت تحت قيادته في المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي في اتفاقية الشراكة، واتعلمت منه الجهد والمثابرة دون النظر إلى النتيجة على المستوى الشخصي ولكن على المستوى الوطني".

مصرس
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
مساعد وزير الخارجية: مصر كانت تُسابق الزمن لتنظيم cop 27
قال السفير الدكتور أشرف إبراهيم، مساعد وزير الخارجية، والأمين العام للوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية، إنه كان منسق عام النواحي المالية والتنظيمية لمؤتمر التغيرات المناخية كوب 27 والذي عُقد في شرم الشيخ، مؤكدًا أنه كان سعيدًا بالمؤتمر باعتباره أكبر المؤتمرات التي تتم في العالم. وأضاف "إبراهيم"، خلال لقائه مع الإعلامي عبدالباقي عزوز، ببرنامج "توك شو العرب"، المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أن المؤتمر كان الأكبر في حينه سواء في العدد أو المنظمات المشاركة والوفود وكان تحديًا كبيرًا، لافتًا إلى أن هناك لجنة وزارية مسؤولة عن التنظيم.وأشار إلى أنه رغم ضيق الوقت للتنظيم كانت مصر تُسابق الزمن، وتكللت الجهود بنجاح المؤتمر الذي شهد أكبر حضور، مؤكدًا أن مسألة تغير المناخ مسألة صعبة جدًا، مشيرًا إلى أن أحد أهم الإنجازات هو صندوق الخسائر والأضرار بعد جهد كبير، موضحًا أن مصر دائمًا ما تُدافع عن الدول النامية، وبالفعل استطاعت الرئاسة المصرية الوصول إلى هذه النتيجة بإطلاق الصندوق في اللحظات الأخيرة.


الطريق
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الطريق
مساعد وزير الخارجية: 4 محاور تقوم عليها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية
السبت، 15 مارس 2025 12:01 صـ بتوقيت القاهرة قال السفير الدكتور أشرف إبراهيم، مساعد وزير الخارجية، والأمين العام للوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية، إن الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية قامت على أربع محاور الأول هو بناء القدرات ونقل الخبرات للأشقاء في أفريقيا أهمها المجالات العسكرية في هذه الدول، ومكافحة الإرهاب والمجالات الشرطية حيث تُعاني القارة من وجود حركات متطرفة في أماكن كثيرة، وبالتالي قدرات هذه الدول من التدريبات مع مركز بحوث الشرطة وهيئة التدريب في وزارة الدفاع لرفع قدرات هذه الدول لمواجهة التهديدات؛ إضافة إلى التعاون في مجالات الري والزراعة وغيرها من المجالات. وأضاف 'إبراهيم'، خلال لقائه مع الإعلامي عبدالباقي عزوز، ببرنامج "توك شو العرب"، المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أن المحور الثاني يتعلق بنقل الخبرات ولكن بصورة مباشرة عبر إرسال خبراء إلى هذه الدول مثل المجال الطبي والذي تفتقر الدول الأفريقية إليه، إضافة إلى مجالات الري والزراعة وغيرها من المجالات. وأوضح أن المحور الثالث هو المساعدات الإنسانية والفنية وهي استجابة فورية لبعض الكوارث التي قد تحل ببعض الدول مثل الفيضانات أو الكوارث الطبيعية مثل الزلازل بإرسال معونات من خلال الوكالة وتم في 2020 خلال أزمة كورونا، مؤكدًا أن الوكالة هي المنسق بين عدد كبير من الجهات في الدولة المصرية، ولها تمويل خاص، أما الشق الثاني من المساعدات هي المساعدات الفنية بتقديم أجهزة تحتاجها بعض المؤسسات في الدول الأفريقية مثل تجهيزات المستشفيات وغيرها. وأشار إلى أن المحور الرابع هو شق ليس اختصاص رئيسي من الوكالة وهي المنح الدراسية وهي اختصاص من التعليم العالي وهيئة الوافدين ولكن الوكالة تُقدم عددًا صغيرًا من المنح وموجهة لجهات محددة.


أهل مصر
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أهل مصر
مساعد وزير الخارجية: مصر كانت تُسابق الزمن لتنظيم cop 27
قال السفير الدكتور أشرف إبراهيم، مساعد وزير الخارجية، والأمين العام للوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية بوزارة الخارجية، إنه كان منسق عام النواحي المالية والتنظيمية لمؤتمر التغيرات المناخية كوب 27 والذي عُقد في شرم الشيخ، مؤكدًا أنه كان سعيدًا بالمؤتمر باعتباره أكبر المؤتمرات التي تتم في العالم. وأضاف 'إبراهيم'، خلال لقائه مع الإعلامي عبدالباقي عزوز، ببرنامج "توك شو العرب"، المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، أن المؤتمر كان الأكبر في حينه سواء في العدد أو المنظمات المشاركة والوفود وكان تحديًا كبيرًا، لافتًا إلى أن هناك لجنة وزارية مسؤولة عن التنظيم. وأشار إلى أنه رغم ضيق الوقت للتنظيم كانت مصر تُسابق الزمن، وتكللت الجهود بنجاح المؤتمر الذي شهد أكبر حضور، مؤكدًا أن مسألة تغير المناخ مسألة صعبة جدًا، مشيرًا إلى أن أحد أهم الإنجازات هو صندوق الخسائر والأضرار بعد جهد كبير، موضحًا أن مصر دائمًا ما تُدافع عن الدول النامية، وبالفعل استطاعت الرئاسة المصرية الوصول إلى هذه النتيجة بإطلاق الصندوق في اللحظات الأخيرة.