logo
#

أحدث الأخبار مع #لليونيفل

قائد القطاع الغربي في اليونيفيل: مستمرون بدعم الجيش اللبناني
قائد القطاع الغربي في اليونيفيل: مستمرون بدعم الجيش اللبناني

النهار

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • النهار

قائد القطاع الغربي في اليونيفيل: مستمرون بدعم الجيش اللبناني

التقى قائد القطاع الغربي لليونيفيل العميد نيكولا ماندوليسي في إطار الاجتماعات المؤسسية مع بلديات جنوب لبنان، رئيسي بلديتي أرزون حسين الحسيني وصريفا الدكتور وديع نجدي. وأشار بيان لليونيفل الى أن "هذه الزيارة الأولى هدفت إلى التعارف المتبادل، وقد لقيت ترحيبا وتقديرا كبيرا من كلا الطرفين. وأعرب رئيسا البلديتين عن شكرهما للدعم الذي يقدمه القطاع الغربي في اليونيفيل لمجتمعاتهم، والذي يساهم بشكل كبير في تعزيز الاستقرار والرفاهية المحلية". وأكد ماندوليسي أهمية دعم السكان المدنيين، مشددا على أن "القطاع الغربي في اليونيفيل مستمر بدعم الجيش اللبناني في جهوده الرامية إلى استعادة الأمن والاستقرار، إلى جانب تعاونه مع الحكومة لإعادة بسط سلطة الدولة في الجنوب". وبعد الظهر، شارك ماندوليسي في مهرجان الربيع الأول الذي أُقيم في الجامعة الإسلامية في صور، وقال خلال كلمته أمام الشباب الحاضرين: "اجعلوا من هذا البلد وطنا عظيما، آمنا، وحديثا. أنتم مستقبل لبنان". وحضر الحدث رئيس بلدية صور حسن دبوق ومدير الجامعة الإسلامية في صور الدكتور غسان جابر. وأشار البيان الى أن "هذا الحدث يشكل فرصة مهمة للقاء والحوار، وجدد التزام اليونيفيل بتعزيز الاستقرار والتعاون مع المجتمعات المحلية".

هل الاعتداء على اليونيفيل مقدمة لانهاء دورها في لبنان؟
هل الاعتداء على اليونيفيل مقدمة لانهاء دورها في لبنان؟

المدى

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • المدى

هل الاعتداء على اليونيفيل مقدمة لانهاء دورها في لبنان؟

تخوفت مصادر أمنية من أن يكون هذا الاعتداء على اليونيفيل مقدمة لانهاء دورها في لبنان، وهو ما تطالب به اسرائيل، متسائلة في حديث لـ'الأنباء' الإلكترونية عن الاسباب التي دفعت الاهالي للقيام بهذا الاعتداء والمصلحة من أن يتم التعرض لليونيفل في هذه التوقيت وقبل أسبوع من موعد الانتخابات البلدية المحدد في الجنوب.

بريطانيا تعيد إحياء مشروع الأبراج جنوباً: محاولة جديدة لتعديل مهام اليونيفل
بريطانيا تعيد إحياء مشروع الأبراج جنوباً: محاولة جديدة لتعديل مهام اليونيفل

القناة الثالثة والعشرون

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

بريطانيا تعيد إحياء مشروع الأبراج جنوباً: محاولة جديدة لتعديل مهام اليونيفل

قبل توجّهها إلى السعودية الإثنين الماضي، زارت المنسّقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين بلاسخارت وزير الخارجية يوسف رجّي بعد زيارة لها إلى فلسطين المحتلة. البيان المقتضب الصادر عن مكتب المنسّقة أشار إلى أن زيارة المملكة تأتي «في إطار مشاوراتها المستمرة مع الجهات الإقليمية والدولية والتركيز على بحث الفرص المتاحة أمام المجتمع الدولي لدعم لبنان في مساعيه لتعزيز دور الدولة، إضافة إلى دفع الجهود المبذولة لتنفيذ القرار 1701». مصادر مطّلعة أدرجت زيارة بلاسخارت في «إطار الدور الذي تضطلع به السعودية أخيراً في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وضمان ضبط الوضع في الجانب اللبناني من الحدود». وذكّرت بإعادة تصدّر المبادرة العربية للسلام المشهد في مواجهة الضغوط التي تُمارس على لبنان للتطبيع. ولمّحت المصادر إلى أن «خريطة التطبيع المتخيّلة ستمتد من السعودية إلى سوريا ولبنان، كما امتدّت سلة التطبيع الإماراتية إلى البحرين والسودان». وسمعت مرجعيات رسمية من جهات غربية في الغرف المغلقة «ربط إعادة الإعمار بتطبيق المبادرة العربية، بعدما سقطت محاولات إرضاخ لبنان للتطبيع وفرض مجموعات العمل الدبلوماسية مع العدو». ومن الباب العريض، تدخل السعودية إلى نادي «حفظة السلام» في الجنوب، بالتزامن مع المفاوضات الإيرانية - الأميركية وتصاعد صراع النفوذ الأميركي - الفرنسي، خصوصاً بعدما توحّد لبنان السياسي والعسكري على إسقاط مقترح مجموعات التفاوض الدبلوماسي مع إسرائيل وفرضية الاشتباك بين الجيش وحزب الله أو بين الجيش والجنوبيين. اليونيفل... كاميرات ومُسيّرات وفي السياق يجري الحديث من جديد عن مساع لإدخال مهام جديدة لليونيفل ضمن قرار التجديد لولايتها بعد أربعة أشهر، أبرزها منحها صلاحيات تقنية كتسيير محلّقات تجسّس وتركيب كاميرات متطورة على طول الحدود باتجاه الجانب اللبناني، علماً أن مقترح الكاميرات الذي أُسقط عام 2018 يعود بقوة بعد استهداف المقاومة لأعمدة التجسّس الإسرائيلية خلال حرب الإسناد. مقترح آخر تمّ تجميده هو تثبيت أبراج مراقبة بريطانية عند الحدود الشرقية مع سوريا. وبحسب المصادر، لم تعد تلك الأبراج أولوية لدى إسرائيل بعدما تقدّمت إلى محيط دمشق، وصارت أولويتها كشف ما تحت الأرض وليس ما فوقها. وبعد وقف إطلاق النار، تمّ اقتراح نصب الأبراج البريطانية عند الحدود مع فلسطين المحتلة ورصد ميزانية غربية لها. ويبدو أن متعلقات الأبراج اللوجستية قد وصلت إلى لبنان، وهي مخزّنة على الأرجح لدى الجيش اللبناني، علماً أنه منذ تثبيت وقف إطلاق النار، تتشارك مُسيّرات الجيش اللبناني وجيش العدو وأميركا وفرنسا، أجواء جنوبي الليطاني. وتحلّق مُسيّرات الجيش فوق خط النهر والمخيمات الفلسطينية. ومن المهام التي تطالب بها اليونيفل، نقل وتفجير ذخائر ومنشآت المقاومة التي تعثر عليها خلال دورياتها وهو ما يرفضه الجيش. وتخشى مرجعيات لبنانية من تهديد أميركا بتعليق مساهمتها في موازنة اليونيفل البالغة حوالي نصف مليار دولار لدفع لبنان للموافقة على المهمات الجديدة. آمال خليل - الاخبار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

مساع لتعديل مهام اليونيفل واحياء مشروع الأبراج جنوباً الى الواجهة وسلام الى البقاع
مساع لتعديل مهام اليونيفل واحياء مشروع الأبراج جنوباً الى الواجهة وسلام الى البقاع

صيدا أون لاين

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صيدا أون لاين

مساع لتعديل مهام اليونيفل واحياء مشروع الأبراج جنوباً الى الواجهة وسلام الى البقاع

أعلن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بعد لقاء الرئيس السوري أحمد الشرع عن جهوزية بلاده «لإطلاق مفاوضات بين لبنان وسوريا لترسيم الحدود، ومكافحة إيران وأذرعها في المنطقة، من شأنها أن تساهم في استقرار سوريا ولبنان. في المقابل، يجري الحديث من جديد عن مساع لإدخال مهام جديدة لليونيفل ضمن قرار التجديد لولايتها بعد أربعة أشهر، أبرزها منحها صلاحيات تقنية كتسيير محلّقات مراقبة وتركيب كاميرات متطورة على طول الحدود باتجاه الجانب اللبناني، علماً أن مقترح الكاميرات الذي أُسقط عام 2018 يعود بقوة بعد استهداف حزب الله لأعمدة التجسّس الإسرائيلية خلال حرب الإسناد. وفي هذا السياق كتبت" الاخبار": مقترح آخر تمّ تجميده هو تثبيت أبراج مراقبة بريطانية عند الحدود الشرقية مع سوريا. وبحسب المصادر، لم تعد تلك الأبراج أولوية لدى إسرائيل بعدما تقدّمت إلى محيط دمشق، وصارت أولويتها كشف ما تحت الأرض وليس ما فوقها. وبعد وقف إطلاق النار، تمّ اقتراح نصب الأبراج البريطانية عند الحدود مع فلسطين المحتلة ورصد ميزانية غربية لها. ويبدو أن متعلقات الأبراج اللوجستية قد وصلت إلى لبنان، وهي مخزّنة على الأرجح لدى الجيش ، علماً أنه منذ تثبيت وقف إطلاق النار، تتشارك مُسيّرات الجيش وجيش العدو وأميركا وفرنسا، أجواء جنوبي الليطاني. وتحلّق مُسيّرات الجيش فوق خط النهر والمخيمات الفلسطينية. ومن المهام التي تطالب بها اليونيفل، نقل وتفجير ذخائر ومنشآت المقاومة التي تعثر عليها خلال دورياتها وهو ما يرفضه الجيش. وتخشى مرجعيات لبنانية من تهديد أميركا بتعليق مساهمتها في موازنة اليونيفل البالغة حوالي نصف مليار دولار لدفع لبنان للموافقة على المهمات الجديدة. وكانت المنسّقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين بلاسخارت ، وقبل توجّهها إلى السعودية الإثنين الماضي، زارت وزير الخارجية يوسف رجّي بعد زيارة لها إلى فلسطين المحتلة. البيان المقتضب الصادر عن مكتب المنسّقة أشار إلى أن زيارة المملكة تأتي «في إطار مشاوراتها المستمرة مع الجهات الإقليمية والدولية والتركيز على بحث الفرص المتاحة أمام المجتمع الدولي لدعم لبنان في مساعيه لتعزيز دور الدولة، إضافة إلى دفع الجهود المبذولة لتنفيذ القرار 1701». مصادر مطّلعة أدرجت زيارة بلاسخارت في «إطار الدور الذي تضطلع به السعودية أخيراً في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وضمان ضبط الوضع في الجانب اللبناني من الحدود». وذكّرت بإعادة تصدّر المبادرة العربية للسلام المشهد في مواجهة الضغوط التي تُمارس على لبنان للتطبيع. ولمّحت المصادر إلى أن «خريطة التطبيع المتخيّلة ستمتد من السعودية إلى سوريا ولبنان، كما امتدّت سلة التطبيع الإماراتية إلى البحرين والسودان»، ويقوم رئيس الحكومة نواف سلام، يرافقه وفد وزاري وأمني رفيع، بجولة تفقدية اليوم على المعابر الحدودية في منطقة البقاع، ولا سيما في المصنع والقاع، حيث سيطلع ميدانياً على الإجراءات المتّخذة، والتجهيزات المتوافرة، والاستعدادات القائمة على الأرض". وقال مصدر واسع الاطلاع ل" نداء الوطن" أن "هذه الزيارة لا تندرج فقط في إطار العمل المؤسساتي، بل تحمل أبعاداً استراتيجية ورسائل مباشرة إلى الدول الشقيقة والصديقة مفادها أن لبنان بدأ فعلياً مرحلة جديدة من التشدد في ضبط المعابر، ولا سيما البرّية منها، وأنه لن يسمح بعد اليوم بأن تكون حدوده منفذاً للتهريب أو خرقاً للسيادة الوطنية". ونقلت «اللواء» عن مصادر حكومية ان الرئيس نواف سلام سيقوم اليوم بجولة على منطقة البقاع للاشراف على الاجراءات الامنية المتخذة عند المعابر الحدودية مع سوريا. وقالت المصادر ان الرئيس سلام مع الوزراء المعنيين سيعقد اجتماعات في سرايا زحله وسرايا بعلبك، وسيقوم بجولة على المعبر الحدودي في المصنع لتفقد العمل في المعبر، ثم يتفقد الحدود مع سوريا للاشراف على انتشار الجيش وضبط التهريب والاطلاع على النشاط الزراعي، وسيتابع ايضا موضوع تلوُّث نهر الليطاني وتنظيفه، اضافة الى البحث في حل مشكلة القرى المهجَّرة التي يقطنها اللبنانيون وتقع في الجانب السوري

مساع لتعديل مهام اليونيفل واحياء مشروع الأبراج جنوباً الى الواجهة وسلام الى البقاع
مساع لتعديل مهام اليونيفل واحياء مشروع الأبراج جنوباً الى الواجهة وسلام الى البقاع

ليبانون 24

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

مساع لتعديل مهام اليونيفل واحياء مشروع الأبراج جنوباً الى الواجهة وسلام الى البقاع

أعلن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بعد لقاء الرئيس السوري أحمد الشرع عن جهوزية بلاده «لإطلاق مفاوضات بين لبنان وسوريا لترسيم الحدود، ومكافحة إيران وأذرعها في المنطقة، من شأنها أن تساهم في استقرار سوريا ولبنان. في المقابل، يجري الحديث من جديد عن مساع لإدخال مهام جديدة لليونيفل ضمن قرار التجديد لولايتها بعد أربعة أشهر، أبرزها منحها صلاحيات تقنية كتسيير محلّقات مراقبة وتركيب كاميرات متطورة على طول الحدود باتجاه الجانب اللبناني، علماً أن مقترح الكاميرات الذي أُسقط عام 2018 يعود بقوة بعد استهداف حزب الله لأعمدة التجسّس الإسرائيلية خلال حرب الإسناد. وفي هذا السياق كتبت" الاخبار": مقترح آخر تمّ تجميده هو تثبيت أبراج مراقبة بريطانية عند الحدود الشرقية مع سوريا. وبحسب المصادر، لم تعد تلك الأبراج أولوية لدى إسرائيل بعدما تقدّمت إلى محيط دمشق ، وصارت أولويتها كشف ما تحت الأرض وليس ما فوقها. وبعد وقف إطلاق النار، تمّ اقتراح نصب الأبراج البريطانية عند الحدود مع فلسطين المحتلة ورصد ميزانية غربية لها. ويبدو أن متعلقات الأبراج اللوجستية قد وصلت إلى لبنان، وهي مخزّنة على الأرجح لدى الجيش ، علماً أنه منذ تثبيت وقف إطلاق النار، تتشارك مُسيّرات الجيش وجيش العدو وأميركا وفرنسا، أجواء جنوبي الليطاني. وتحلّق مُسيّرات الجيش فوق خط النهر والمخيمات الفلسطينية. ومن المهام التي تطالب بها اليونيفل، نقل وتفجير ذخائر ومنشآت المقاومة التي تعثر عليها خلال دورياتها وهو ما يرفضه الجيش. وتخشى مرجعيات لبنانية من تهديد أميركا بتعليق مساهمتها في موازنة اليونيفل البالغة حوالي نصف مليار دولار لدفع لبنان للموافقة على المهمات الجديدة. وكانت المنسّقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين بلاسخارت ، وقبل توجّهها إلى السعودية الإثنين الماضي، زارت وزير الخارجية يوسف رجّي بعد زيارة لها إلى فلسطين المحتلة. البيان المقتضب الصادر عن مكتب المنسّقة أشار إلى أن زيارة المملكة تأتي «في إطار مشاوراتها المستمرة مع الجهات الإقليمية والدولية والتركيز على بحث الفرص المتاحة أمام المجتمع الدولي لدعم لبنان في مساعيه لتعزيز دور الدولة، إضافة إلى دفع الجهود المبذولة لتنفيذ القرار 1701». مصادر مطّلعة أدرجت زيارة بلاسخارت في «إطار الدور الذي تضطلع به السعودية أخيراً في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وضمان ضبط الوضع في الجانب اللبناني من الحدود». وذكّرت بإعادة تصدّر المبادرة العربية للسلام المشهد في مواجهة الضغوط التي تُمارس على لبنان للتطبيع. ولمّحت المصادر إلى أن «خريطة التطبيع المتخيّلة ستمتد من السعودية إلى سوريا ولبنان، كما امتدّت سلة التطبيع الإماراتية إلى البحرين والسودان»، ويقوم رئيس الحكومة نواف سلام، يرافقه وفد وزاري وأمني رفيع، بجولة تفقدية اليوم على المعابر الحدودية في منطقة البقاع ، ولا سيما في المصنع والقاع، حيث سيطلع ميدانياً على الإجراءات المتّخذة، والتجهيزات المتوافرة، والاستعدادات القائمة على الأرض". وقال مصدر واسع الاطلاع ل" نداء الوطن" أن "هذه الزيارة لا تندرج فقط في إطار العمل المؤسساتي، بل تحمل أبعاداً استراتيجية ورسائل مباشرة إلى الدول الشقيقة والصديقة مفادها أن لبنان بدأ فعلياً مرحلة جديدة من التشدد في ضبط المعابر، ولا سيما البرّية منها، وأنه لن يسمح بعد اليوم بأن تكون حدوده منفذاً للتهريب أو خرقاً للسيادة الوطنية". ونقلت «اللواء» عن مصادر حكومية ان الرئيس نواف سلام سيقوم اليوم بجولة على منطقة البقاع للاشراف على الاجراءات الامنية المتخذة عند المعابر الحدودية مع سوريا. وقالت المصادر ان الرئيس سلام مع الوزراء المعنيين سيعقد اجتماعات في سرايا زحله وسرايا بعلبك، وسيقوم بجولة على المعبر الحدودي في المصنع لتفقد العمل في المعبر، ثم يتفقد الحدود مع سوريا للاشراف على انتشار الجيش وضبط التهريب والاطلاع على النشاط الزراعي، وسيتابع ايضا موضوع تلوُّث نهر الليطاني وتنظيفه، اضافة الى البحث في حل مشكلة القرى المهجَّرة التي يقطنها اللبنانيون وتقع في الجانب السوري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store