logo
#

أحدث الأخبار مع #لمنظمةأوكسفام

بعد تحذيرات الأونروا والغذاء العالمي: هل دخلت المجاعة في غزة مرحلة الخطر؟
بعد تحذيرات الأونروا والغذاء العالمي: هل دخلت المجاعة في غزة مرحلة الخطر؟

الوسط

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوسط

بعد تحذيرات الأونروا والغذاء العالمي: هل دخلت المجاعة في غزة مرحلة الخطر؟

Getty Images المجاعة في غزة دخلت مرحلة خطيرة وفقا لمنظمات دولية في غزة أغلقت المخابز أبوابها بعد أن نفد الطحين، في وقت تشير فيه الدلائل، إلى أنه لم يتبق سوى وقت قصير، لإعلان المجاعة رسميا في القطاع، بعد أن أعلن برنامج الأغذية العالمي، عن نفاد إمدادات الغذاء لديه في ظل شح في مياه الشرب. قبل أيام حذر برنامج الأغذية العالمي، من أنه استنفد مخزونه الغذائي، بالكامل في غزة جراء الحصار، وكشف عن توقف جميع المخابز الـ25 المدعومة من البرنامج، منذ 31 مارس/آذار الماضي، بسبب نفاد الطحين ووقود الطهي، مشيرا إلى عدم دخول أي مساعدات إنسانية للقطاع، منذ أكثر من 7 أسابيع بسبب إغلاق المعابر. أما المفوض العام، لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، فيليبي لازاريني، فقد قال من جانبه، إن أطفال غزة باتوا يتضورون جوعا، بسبب سياسة التجويع المتعمدة، التي تنتهجها إسرائيل، من خلال استمرار إغلاق معابر القطاع، ومنع دخول الغذاء والأساسيات الأخرى، منذ الثاني من آذار/مارس الماضي، مؤكدا أن ما يحصل هو "تجويع من صنع الإنسان وبدوافع سياسية". وقبل أيام، أصدر وزراء خارجية كل من، بريطانيا وفرنسا وألمانيا، بيانا مشتركا، طالبوا فيه بإنهاء الحظر، على دخول المساعدات، الذي يعرض المدنيين، (من ضمنهم مليون طفل)، لخطر المجاعة، لكن كل تلك الدعوات على مايبدو، لحقت بسابقاتها ولم تجد لها صدى لدى السلطات الإسرائيلية. وكانت صحيفة "الغارديان" البريطانية، قد نقلت في تحقيق لها قبل أيام، شهادات لعدد من العاملين، في المجال الإنساني في قطاع غزة، والذين اعتبروا أن "المجاعة في غزة باتت أشد وطأة على السكان من الغارات الجوية". ورأى هؤلاء العاملون في مجال الإغاثة، أن "حصار إسرائيل لغزة جعلها تواجه ظروفا يائسة، وغير مسبوقة منذ بداية الحرب". وهو ما أكده تقرير لمنظمة أوكسفام الخيرية البريطانية ، قالت فيه إن "معظم الأطفال في غزة يعيشون الآن على أقل من وجبة طعام واحدة في اليوم". "الحصار هو السبب" ويكاد يكون هناك إجماع، من قبل منظمات الإغاثة الدولية العاملة في قطاع غزة، وكذلك من جانب الهيئات الفلسطينية، على أن المسؤول الأول، وربما الأوحد عن هذه المجاعة في غزة، هو الحصار الخانق الذي تفرضه إسرائيل على القطاع والذي دخل شهره الثاني. ويؤكد برنامج الغذاء العالمي، أن أكثر من مئة ألف طنّ من المساعدات الغذائية، ماتزال مكدّسة قرب الممرات الإنسانية، في انتظار الدخول إلى غزة وتوزيعها على آلاف العائلات الجائعة، في وقت تواجه فيه اسرائيل اتهامات متواصلة باستخدام التجويع كسلاح خلال حربها في قطاع غزة. ويبدو أن أمر المجاعة في غزة بات خطيرا، لدرجة دفعت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقول بأنه، ضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لإدخال المزيد من الغذاء والدواء إلى قطاع غزة، في وقت تحدثت فيه وسائل إعلام إسرائيلية، بعد تصريحات ترامب تلك، عن أن مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر، ناقش آليات لقيام الجيش الإسرائيلي، بتوزيع المساعدات في غزة. إسرائيل تنكر ومنذ بدء الحرب في غزة، ومع تفجر الجدل كل مرة بشأن المجاعة في القطاع، تنكر إسرائيل دوما، وجود مجاعة في غزة، وتعتبر أن مايُنشر في هذا الصدد، ليس سوى محض دعاية كاذبة، فقد وصف وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر في وقت سابق، التحذيرات من خطر وقوع مجاعة في غزة، بأنها "كذبة طوال هذه الحرب. كانت كذبة"، أما السفير الأمريكي لدى إسرائيل، جاكوب لو، فقد شكك أيضا من جانبه في بيانات منظمات الإغاثة واعتبر التصريحات بشأن المجاعة "غير مسؤولة". ويشكك إكاديميون، ومسؤلون إسرائيليون في الصحة العامة أيضا، في دقة التقارير بشأن المجاعة في غزة، منذ أيار/مايو 2024، ويرون أن التقديرات التي قدمتها منظمات الإغاثة تلك في تقاريرها، بدت وكأنها تتجاهل إمدادات المساعدات واستخدامها، من مصادر مشكوك فيها. برأيكم هل دخلت المجاعة في غزة مرحلة أكثر خطورة؟ وما هي دلالات التحذيرات المتتالية خلال الأيام الماضية من تردي الوضع الغذائي في القطاع؟ كيف يدبر سكان غزة طعامهم اليومي في ظل الشح الشديد في الطحين والمواد الغذائية؟ لماذا لا ترفع إسرائيل حصارها عن غزة بعد اتفاق كل الهيئات الدولية عن أنه المسؤول عن المجاعة؟ هل ترون حديث الرئيس الأمريكي ترامب عن أنه ضغط على نتانياهو لإدخال المساعدات إلى غزة كافيا؟ ولماذا لم يستجب نتانياهو لضغوط ترامب حتى الآن؟ كيف ترون النفي الإسرائيلي الدائم بعدم وجود مجاعة في قطاع غزة؟ سنناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الأربعاء 28 نيسان/ إبريل. خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message كما يمكنكم المشاركة بالرأي في الحوارات المنشورة على نفس الصفحة، وعنوانها: أو عبر منصة إكس على الوسم @Nuqtat_Hewar يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج من خلال هذا الرابط على موقع يوتيوب

تقرير "أوكسفام": أزمة مياه غير مسبوقة تهدد شمال غزة ورفح بكارثة صحية
تقرير "أوكسفام": أزمة مياه غير مسبوقة تهدد شمال غزة ورفح بكارثة صحية

يورو نيوز

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • يورو نيوز

تقرير "أوكسفام": أزمة مياه غير مسبوقة تهدد شمال غزة ورفح بكارثة صحية

كشفت منظمة "أوكسفام" في تقرير حديث عن تدمير 1,675 كيلومترًا من شبكات المياه والصرف الصحي في غزة، محذرةً من أن أقل من 7% فقط من مستويات المياه قبل النزاع متاحة لسكان شمال غزة ورفح، مما يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية وانتشار الأمراض المنقولة بالمياه. ورغم استئناف دخول المساعدات، بما في ذلك الوقود اللازم لتشغيل بعض المنشآت المائية، فإن الوضع لا يزال خطيرًا للغاية، حيث يحصل الفرد في شمال غزة ورفح على 5.7 لتر فقط من المياه يوميًا، وهو بالكاد ما يكفي لتشغيل مرحاض لمرة واحدة. تدمير شبه كامل للبنية التحتية المائية أكدت كليمونس لاغواردات، منسقة الشؤون الإنسانية لمنظمة "أوكسفام" في غزة، أن معظم شبكات المياه والصرف الصحي الحيوية قد دُمرت بالكامل أو خرجت عن الخدمة، ما خلق ظروفًا كارثية للصحة العامة. وأوضحت أن أكثر من 90% من آبار المياه في رفح قد تعرضت لأضرار جزئية أو كلية، ولم يتبقَ سوى بئرين فقط من أصل 35 يعملان، بينما تعرضت جميع آبار شمال غزة تقريبًا للتدمير، مما ترك أكثر من 700,000 شخص دون مصادر مائية كافية. منظمة الصحة العالمية حذرت من أن 88% من العينات البيئية التي تم تحليلها في غزة ملوثة بفيروس شلل الأطفال، ما يشير إلى خطر تفشٍ وشيك للمرض. كما أن الأمراض المعدية مثل الإسهال المائي الحاد والتهابات الجهاز التنفسي—التي أصبحت الآن السبب الرئيسي للوفيات—تتصاعد بمعدل 46,000 إصابة أسبوعيًا، معظمها بين الأطفال. إضافة إلى ذلك، تشهد المناطق الأكثر تضررًا، وخاصة شمال غزة، انتشارًا سريعًا للأمراض الجلدية مثل الجرب والقوباء والجدري، نتيجة النقص الحاد في المياه الصالحة للشرب وسوء الصرف الصحي. إسرائيل تعرقل إصلاح شبكات المياه رغم الوعود بزيادة المساعدات بعد وقف إطلاق النار، لا تزال إسرائيل تمنع دخول الإمدادات الحيوية اللازمة لإصلاح البنية التحتية المائية. وقالت لاغواردات إن شحنة من 85 طنًا من أنابيب المياه والخزانات، بقيمة تجاوزت 480,000 دولار، ظلت محتجزة لأكثر من ستة أشهر بسبب تصنيفها على أنها "مواد مزدوجة الاستخدام"، ولم يُسمح بإيصالها إلا هذا الأسبوع، دون تنفيذ فعلي. لدخولها. نداء عاجل لتجنب انهيار صحي شامل في ظل غياب مرافق معالجة مياه الصرف الصحي، يضطر مئات الآلاف من النازحين في غزة إلى استحداث حفر امتصاصية بجوار خيامهم، ما أدى إلى تدفق 130,000 متر مكعب من مياه الصرف الصحي غير المعالجة يوميًا إلى البحر الأبيض المتوسط وإلى المصدر الوحيد للمياه الجوفية في غزة. واختتمت لاغواردات تصريحها بالتأكيد على أن "إعادة بناء البنية التحتية للمياه والصرف الصحي أمر حاسم لتمكين غزة من استعادة الحد الأدنى من الحياة الطبيعية بعد 15 شهرًا من الرعب. يجب أن يستمر وقف إطلاق النار، ويجب أن تتدفق المساعدات والوقود، حتى يتمكن الفلسطينيون من إعادة بناء حياتهم. لن يتحقق السلام الدائم إلا من خلال وقف إطلاق نار دائم وحل عادل وشامل."

د. بسام شريت يكتب: ابدأ بـنـفـسـك لـمـجـابـهـة الـتغـيـرات الـمـنـاخـيـة لتقليل الـبـصـمـة الـكـربـونـيـة
د. بسام شريت يكتب: ابدأ بـنـفـسـك لـمـجـابـهـة الـتغـيـرات الـمـنـاخـيـة لتقليل الـبـصـمـة الـكـربـونـيـة

تحيا مصر

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • تحيا مصر

د. بسام شريت يكتب: ابدأ بـنـفـسـك لـمـجـابـهـة الـتغـيـرات الـمـنـاخـيـة لتقليل الـبـصـمـة الـكـربـونـيـة

ليس قطاع البترول ولا قطاع الصناعه كمؤسسات هم المسئولين عن تقليل وتخفيض البصمة الكربونيه الناتجة عن إنبعاثات الغازات الدفيئة، ولكن يـمـكـننا كأفـراد أن نبدأ بأنفسنا بفهمنا للبصمة الكربونية والتقليل منها بأن نساهم بشكل مباشر في تحقيق مستقبل منخفض الكربون يتحقق فيه الحياد المناخي في العام 2050. فبحسب بي بي سي، يصل متوسط البصمة الكربونية للشخص الواحد سنويا إلى 4 أطنان من الغازات المتسببة في الاحتباس الحراري، فوفقاً للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ(IPCC)، فإن الأنشطة البشرية تتسبب في ارتفاع درجة حرارة الأرض حوالي درجة مئوية واحدة فوق مستويات ما قبل عصر الصناعه ، وللحصول على أفضل فرصة لتجنب ارتفاع درجات الحرارة العالمية بمقدار 1.5 درجة مئوية، يجب أن ينخفض متوسط البصمة الكربونية العالمية سنويًا إلى أقل من 2 طن بحلول عام 2050. فالبصمة الكربونية :- هي عباره عن إجمالي انبعاثات غازات الدفيئة الناتجة عن فرد أو منظمة أو حدث أو منت ما بشكل مباشر أو غير مباشر. بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ } ظَهَرَ الفَسادُ فِي البَرّ والبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ {الآيه 41 من سورة الروم فنجد فيها تنويه من رب العالمين بأن أي فساد في البر والبحر والجو فهو من صنع البشر ونجد الحل في قوله تعالى } إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ {الآيه 11 من سورة الرعد بأن نبدأ بالتغيير بأنفسنا في مجابهة التغير المناخي بداية من الفـرد والمجتمع وليس المؤسسات فقط كما نذكر في هذا المقال. المسؤولية المجتمعية الاخلاقية للفرد والمجتمع . يشير أطلس الكربون العالمي إلى أن متوسط ​​البصمة الكربونية لـلـفـرد في الدول الصناعية أعلى بكثير منه في البلدان النامية، ويسلط هذا التفاوت الضوء على الضرورة الأخلاقية لأولئك الذين يعيشون في الدول المتقدمة للحد من بصمتهم الكربونية، والمساهمة في عالم أكثر إنصافاً واستدامة. وجد أن أغنى 1 % في العالم يصدّرون أكثر من ضعف نصيب الفرد من ثاني أكسيد الكربون مقارنة بأفقر50 %. يؤكد هذا التفاوت الصارخ لعدم المساواة في الكربون المسؤولية الأخلاقية للفرد والمجتمع ذوي الدخل المرتفع للحد من انبعاثاتهم الكربونية، وفقاً لمنظمة أوكسفام. وتعد قطر صاحبة أعلى كمية انبعاثات ثاني أكسيد الكربون للفرد في العالم. يمكن للأفعال الصغيرة للفرد أن يكون لها تأثير كبير كل قرار يتخذه الفرد بدءاً من اختيار وسائل النقل إلى التفضيلات الغذائية يشكل بصمته الكربونية. متوسط ​​انبعاثات سيارات الركاب تقدر بحوالي 4.6 طن متري من ثاني أكسيد الكربون سنوياً وفقا لوكالة حماية البيئة الأميركية(EPA) . اعتماد نظام غذائي نباتي يمكن أن يقلل من بصمتنا الكربونية، حيث إن الإنتاج الحيواني مسؤول عن حوالي 14.5 في المائة من انبعاثات الغازات الدفيئة العالمية، وفقاً لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة. تـوجـد عــدة طـرق لـتـقـلـيـل البصمة الـكـربـونـيـة لـلــفـرد 1- التوعيه للأفـراد لابد من تشجيع الاصدقاء والعائله والزملاء في العمل على تقليل التلوث الكربوني، وحسب حركة "كاونت أس إن" Count Us In ، العالمية الناشطة في العمل المناخي وتقليل الانبعاثات الضارة إذا اتخذ مليار شخص إجراءات عملية، فيمكنهم تقليل ما يصل إلى 20% من انبعاثات الكربون العالمية. "وليكن شعارنا هو أن نجعل النقاش بشأن المناخ وحماية كوكب الأرض جانب أساسي في مناقشاتك وأحاديثك وجلساتك" 2- المشاركات الجماعية اعملوا جميعا كأفراد وجماعات، سياسيين ونشطاء، أطفال وشباب وكبار، نساء ورجال، نحو هدف التغيير الذي تودون رؤيته في بيئتكم ومجتمعكم والمكان الذي تعيشون فيه ، لذلك لابد من العمل مع السياسيين والشركات المحلية لدعم الجهود المبذولة لخفض الانبعاثات وتقليل التلوث الكربوني . 3- دور النشاط الرياضي في تخفيض البصمة الكربونية وليكن شعارنا (المشي والدراجة وليس السيارة دائما) كـن إيجابيا واترك سيارتك بين الحين والآخر في المنزل وامشي أو اركب الدراجات الهوائية كلما أمكن ذلك. 4- وسائل النقل العامة والجماعية في تخفيض البصمة الكربونية كما يمكنك مشاركة السيارات مع آخرين بحيث يتم تقليل عدد المركبات على الطريق العام، وتقليل عدد الرحلات، حيث أن قطاع النقل مسؤولا عن حوالي ربع جميع انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، ويفضل استخدام وسائل النقل العامة التي تعمل بالكهرباء مثل المترو ويساهم السفر الجوي كذلك بشكل كبير في البصمة الكربونية الفردية. 5- الاعتماد على الطاقة النظيفة والمتجددة نستبدل مصادر طاقتنا اليوميه بطاقة خالية من الكربون (طاقة الشمس المتجدده) وذلك بتركيب الخلايا الشمسية على أسطح المنازل لتوليد الكهرباء.ونتوقف عن تشغيل الأجهزة الكهربائية والأضواء في حال عدم استخدامها، ومن الأفضل شراء المنتجات الأكثر كفاءة والموفره في المقام الأول، ونستخدم عازلا للسقف بحيث يكون المنزل أكثر دفئا في الشتاء، وأقل حراره في الصيف. 6- عـدل نـظـامكـم الـغـذائي يحول كثير من الناس نظامهم الغذائي إلى طعام نباتي كونه أكثر صحة وصديقا أكثر للبيئة، وأظهرت العديد من الدراسات آثارا بيئية ضارة كبيرة لقطاع الثروة الحيوانية على مستوى العالم، تشمل استهلاك واستخدام الأراضي والمياه والوقود الأحفوري والأسمدة ومبيدات الآفات، وما ينتج عن ذلك من إنتاج غازات الدفيئة المسبب الرئيسي للاحتباس الحراري. 7- عــدم إهــدار الـطـعـام يهدر الناس على مستوى العالم، مليار طن من الطعام سنويا، وهو ما يمثل حوالي 8-10% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية ، حيث يؤدي هدر الطعام إلى زيادة البصمة الكربونية للفرد وتوليد كميات كبيرة من غاز الميثان، وبحسب منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة يمكن لعدم هدر الطعام أن يقلل من البصمة الكربونية للفرد بنسبة تصل إلى 6 في المائة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store