logo
#

أحدث الأخبار مع #لواء_غولاني

من هو رئيس "الشاباك" الجديد ديفيد زيني؟
من هو رئيس "الشاباك" الجديد ديفيد زيني؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

من هو رئيس "الشاباك" الجديد ديفيد زيني؟

وسيتولى زيني مهامه في 15 يونيو القادم خلفا لرونين بار، الرئيس المنتهية ولايته للجهاز. من هو ديفيد زيني؟ - وُلد عام 1974 والتحق بالخدمة العسكرية عام 1992 في وحدة "سييرت متكال" الخاصة. - يحمل درجة البكالوريوس في التربية، والماجستير في الأمن القومي والإدارة العامة. - في عام 2006 عُيّن قائدا لكتيبة 51 في لواء غولاني، وبعد عامين خدم كقائد لوحدة "إيجوز" الخاصة. - تولّى في عام 2011 قيادة لواء "ألكسندروي". - بين عامي 2014 و2015 خدم كضابط العمليات في قيادة المنطقة الوسطى، وفي عام 2015 عُيّن أول قائد للواء "الكوماندوز". - تم تعيينه في عام 2018 لقيادة فرقة "عيدان"، ولاحقا عُيّن قائدا لدورة قادة سرايا وكتائب، وفي عام 2020 أصبح قائدا للمركز الوطني لتدريب القوات البرية. - قبل تعيينه كان يشغل منصب قائد قيادة التدريب والتأهيل في الجيش الإسرائيلي، بالإضافة إلى كونه قائد الفيلق التابع لهيئة الأركان العامة. - خلال عملية "الجرف الصامد" في عام 2014، وبعد إصابة قائد " لواء غولاني"، تم تعيينه مؤقتا بديلا له، وقاد اللواء خلال القتال في حي الشجاعية شرق غزة.

صورة.. أول رسالة من الرهينة عيدان ألكسندر بعد الإفراج عنه
صورة.. أول رسالة من الرهينة عيدان ألكسندر بعد الإفراج عنه

سكاي نيوز عربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

صورة.. أول رسالة من الرهينة عيدان ألكسندر بعد الإفراج عنه

وحين كان ألكسندر على متن المروحية التي أقلته إلى المستشفى للخضوع للفحوصات الطبية الضرورية، حمل لافتة كتب عليها: "شكرا لك أيها الرئيس ترامب، هيا غولاني!"، في إشارة إلى قوات لواء غولاني التي تقاتل في قطاع غزة. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن، مساء الإثنين، أن الجندي الحامل للجنسية الأميركية عيدان ألكسندر الذي كان محتجزا في قطاع غزة منذ أكتوبر 2023، عاد الى إسرائيل عقب إفراج حماس عنه. وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان: "الجندي المحرر عيدان ألكسندر عبر في هذه الأثناء الحدود إلى داخل إسرائيل برفقة قوة من الجيش وجهاز الأمن الداخلي (شاباك)". وتعليقا على ذلك، ذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "هذه لحظة مؤثرة جدا، عاد عيدان ألكسندر إلى الوطن. نحن نحتضنه ونحتضن عائلته". وأضاف: "تم تحقيق ذلك بفضل الضغط العسكري الذي مارسناه والضغط السياسي الذي مارسه الرئيس ترامب. هذا هو المزيج الفائز". وتابع: "تحدثت اليوم مع الرئيس ترامب. قال لي: أنا ملتزم بإسرائيل. أنا ملتزم بمواصلة العمل معك بتعاون وثيق - لتحقيق جميع أهداف حربنا: إطلاق سراح جميع الأسرى، وهزيمة حماس. هذا يسير معا. الأمور مترابطة". من جهته، ذكر ترامب: "عيدان ألكسندر، آخر رهينة أميركي على قيد الحياة، يتم إطلاق سراحه. تهانينا لوالديه الرائعين وعائلته وأصدقائه".

يديعوت أحرونوت: الجندي عيدان ألكسندر أصبح رمزا لدى ترامب
يديعوت أحرونوت: الجندي عيدان ألكسندر أصبح رمزا لدى ترامب

الجزيرة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

يديعوت أحرونوت: الجندي عيدان ألكسندر أصبح رمزا لدى ترامب

قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن الجندي الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر هو آخر محتجز أميركي على قيد الحياة معروف لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وإن الحركة وافقت على إطلاق سراحه بعد محادثات مباشرة مع مسؤولين أميركيين. وقد أبلغ المبعوث الخاص ستيف ويتكوف والدي ألكسندر شخصيا بالإفراج المتوقع عنه في غضون 48 ساعة، علما أن الحركة تحتجز أيضا رفات 4 مواطنين أميركيين آخرين لا تزال المفاوضات لإعادتهم مستمرة. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب يأمل -حسب الصحيفة- الإعلان عن إطلاق سراح ألكسندر في خطابه عن حالة الاتحاد في مارس/آذار الماضي، لكن اللحظة كانت لم يأتِ وقتها. وذكرت الصحيفة أن عيدان نشأ في تينافلي بنيوجيرسي، وأنه كان سباحا محترفا في المدرسة الثانوية ومحبا للرياضات الخطرة، قبل أن يهاجر بعد تخرجه إلى إسرائيل للعيش مع جديه في تل أبيب. وانضم عيدان إلى الجيش الإسرائيلي وخدم في لواء غولاني ، وكان يخدم في قاعدته بجنوب إسرائيل كما تقول الصحيفة، وأثناء احتجازه تمكن من التواصل مع والدته عبر الهاتف، وقال لها إنه "رأى أشياء تشبه ما شهدناه في الحرب العالمية الثانية ، أصيبت خوذته بشظايا، لكنه قال إنه بخير". وبعد فقدان الاتصال بعيدان اتصلت والدته يائيل بزوجها، وبدأت العائلة بجمع أي معلومات يمكنها تقديمها للسلطات، في محاولة يائسة لمعرفة مصيره، وفي يوليو/تموز الماضي تلقت يائيل إشارة منه على أنه على قيد الحياة. ومنذ ذلك الحين تلقت العائلة إشارات أخرى على أن عيدان على قيد الحياة، من ضمنها مقطع فيديو ظهر فيه وهو يطلب إطلاق سراحه، أما الآن فتعود والدته إلى إسرائيل لتلتقي بابنها بعد الإفراج المتوقع عنه خلال الساعات المقبلة.

"يوم صعب".. إعلام عبري: جنودنا يقتلون في غزة
"يوم صعب".. إعلام عبري: جنودنا يقتلون في غزة

الغد

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الغد

"يوم صعب".. إعلام عبري: جنودنا يقتلون في غزة

تناولت وسائل إعلام إسرائيلية الخسائر البشرية المتزايدة في صفوف الجيش الإسرائيلي خلال معاركه المستمرة في قطاع غزة، مؤكدة مقتل جنديين في حي الجنينة بمدينة رفح، وسط تحذيرات من تصاعد وتيرة الاشتباكات وصعوبة الميدان حتى قبل انطلاق العملية العسكرية الموسعة المرتقبة. اضافة اعلان وركز مراسلو الشؤون العسكرية في القنوات الإسرائيلية على ما وصفوه بـ"يوم صعب" تكبدت فيه وحدات النخبة خسائر فادحة، معربين عن خشيتهم من تصاعد القتال خلال الأيام المقبلة، في ظل عمليات إطلاق نار واشتباكات متواصلة من شارع إلى شارع. وذكرت مذيعة الأخبار في القناة الـ13 أنه سُمح بالكشف عن هويتي جنديين قتلا خلال المعارك في جنوب القطاع، مشيرة إلى أن الحادثتين وقعتا بفارق 3 ساعات بينهما في الحي نفسه برفح، وأن كليهما نجم عن إطلاق قذائف مضادة للدروع. وفي تقريره، قال مراسل الشؤون العسكرية في القناة الـ13 أور هيلر إن الجندي الأول من كتيبة الهندسة 605 قُتل في أثناء تفتيش مبنى حين انفجرت عبوة أو أُطلقت قذيفة "آر بي جي"، بينما قتل الثاني من لواء غولاني بعد استهداف مركبة مدرعة من طراز "نمر" بقذيفة مماثلة كان يستقلها ومن معه. وأضاف أن الحادثين يؤكدان حجم المخاطر التي تواجهها القوات البرية الإسرائيلية خلال عمليات التمشيط والاقتحام في الأحياء السكنية، لا سيما في ظل كثافة النيران الفلسطينية. من جهته، أشار مراسل الشؤون السياسية في القناة الـ12 ألموغ بوكير إلى أن هذه الحوادث الدامية تأتي ضمن عمليات قتالية شرسة ومتواصلة من بيت إلى بيت، تجري ليلا ونهارا، مما يضع القوات تحت ضغط ميداني كبير ومستمر. بدوره، قال مراسل الشؤون العسكرية في القناة الـ12 ألون بن ديفيد إن المعارك في جنوب القطاع تزداد ضراوة رغم عدم إعلان بدء المرحلة الموسعة من العملية، لافتا إلى تنفيذ سلسلة غارات جوية وقصف مدفعي إسرائيلي عنيف استهدف رفح ومحيطها. وذهب زميله في القناة ذاتها نير دفوري إلى أن وتيرة إطلاق النار تزداد كلما توغلت القوات أكثر، موضحا أن "الاشتباكات مع المخربين تتصاعد يوميا"، معتبرا أن هذا التصعيد سيستمر وقد يبلغ ذروته في حال تنفيذ الهجوم البري الكبير بعد زيارة مرتقبة للرئيس الأميركي دونالد ترامب. وفي مداخلة تلفزيونية عاطفية، انتقدت عيناف تسفاوكر (والدة أحد الجنود الأسرى في غزة) السياسات الحكومية الحالية، محمِلةً "الخطاب المسياني" للوزيرين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير مسؤولية الانزلاق إلى المواجهة في القطاع. وقالت تسفاوكر إن عائلتها حذرت مرارا من هذه السياسات "التي تهدف إلى تسوية غزة بالأرض وإعادة الاستيطان"، معتبرة أن رئيس الحكومة خضع للابتزاز السياسي، وأن قرار المجلس الوزاري المصغر الأخير يعكس رضوخه الكامل لحلفائه في الائتلاف. وفي سياق مواز، تناول الإعلام الإسرائيلي مساعي الحكومة لتشكيل طاقم دعم قانوني خاص لحماية الجنود المتهمين بارتكاب انتهاكات خلال حرب غزة، وذلك في ظل تصاعد المخاوف من اعتقالهم في الخارج. وذكرت مذيعة القناة الـ13 أن الحكومة ستخصص نحو 20 مليون شيكل لهذا الفريق الذي سيزود الجنود بالمساندة القانونية، في محاولة للتصدي للجهود الحقوقية المتزايدة ضدهم في المحاكم الدولية. وكشف مراسل شؤون الكنيست في القناة الـ13 يوفال سيفيف أن الطاقم سيضم ممثلين عن الموساد والشاباك ومجلس الأمن القومي، إضافة إلى وزارتي الخارجية والقضاء، مشيرا إلى طلب زيادة الموازنة المخصصة له بنحو 20 مليون شيكل إضافية. وأكد أن الدولة أهملت هذا الملف حتى بداية الحرب، وأن تكلفة الدعم القانوني للجنود في الشهور الأولى من عام 2025 تجاوزت إجمالي ما أنفقته الدولة طوال عام 2024، مما يعكس تصاعد الضغط القانوني على الجيش. وبحسب سيفيف، فإن هذا التصعيد القانوني الخارجي يقلق المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بشدة، مما دفع إلى اتخاذ خطوات استباقية لحماية جنودها، في ظل ما وصفها بـ"هجمات قانونية متصاعدة" من قبل منظمات دولية مناهضة لإسرائيل. وتصاعدت في الآونة الأخيرة عمليات المقاومة الفلسطينية، وأقر الجيش الإسرائيلي بمقتل 856 عسكريا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينهم 8 منذ استئناف الإبادة في غزة في 18 مارس/آذار الماضي. وتشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 5847 عسكريا إسرائيليا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بينهم 2641 بالمعارك البرية في قطاع غزة، وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى في غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتّهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. وتفرض إسرائيل، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات "الفصائل الفلسطينية"، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين.

إعلام إسرائيلي: جنودنا يقتلون بغزة ووالدة أسير حذرنا من ذلك مرارا
إعلام إسرائيلي: جنودنا يقتلون بغزة ووالدة أسير حذرنا من ذلك مرارا

الجزيرة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

إعلام إسرائيلي: جنودنا يقتلون بغزة ووالدة أسير حذرنا من ذلك مرارا

تناولت وسائل إعلام إسرائيلية الخسائر البشرية المتزايدة في صفوف الجيش الإسرائيلي خلال معاركه المستمرة في قطاع غزة ، مؤكدة مقتل جنديين في حي الجنينة ب مدينة رفح ، وسط تحذيرات من تصاعد وتيرة الاشتباكات وصعوبة الميدان حتى قبل انطلاق العملية العسكرية الموسعة المرتقبة. وركز مراسلو الشؤون العسكرية في القنوات الإسرائيلية على ما وصفوه بـ"يوم صعب" تكبدت فيه وحدات النخبة خسائر فادحة، معربين عن خشيتهم من تصاعد القتال خلال الأيام المقبلة، في ظل عمليات إطلاق نار واشتباكات متواصلة من شارع إلى شارع. وذكرت مذيعة الأخبار في القناة الـ13 أنه سُمح بالكشف عن هويتي جنديين قتلا خلال المعارك في جنوب القطاع، مشيرة إلى أن الحادثتين وقعتا بفارق 3 ساعات بينهما في الحي نفسه برفح، وأن كليهما نجم عن إطلاق قذائف مضادة للدروع. وفي تقريره، قال مراسل الشؤون العسكرية في القناة الـ13 أور هيلر إن الجندي الأول من كتيبة الهندسة 605 قُتل في أثناء تفتيش مبنى حين انفجرت عبوة أو أُطلقت قذيفة "آر بي جي"، بينما قتل الثاني من لواء غولاني بعد استهداف مركبة مدرعة من طراز "نمر" بقذيفة مماثلة كان يستقلها ومن معه. وأضاف أن الحادثين يؤكدان حجم المخاطر التي تواجهها القوات البرية الإسرائيلية خلال عمليات التمشيط والاقتحام في الأحياء السكنية، لا سيما في ظل كثافة النيران الفلسطينية. قتال شرس من جهته، أشار مراسل الشؤون السياسية في القناة الـ12 ألموغ بوكير إلى أن هذه الحوادث الدامية تأتي ضمن عمليات قتالية شرسة ومتواصلة من بيت إلى بيت، تجري ليلا ونهارا، مما يضع القوات تحت ضغط ميداني كبير ومستمر. بدوره، قال مراسل الشؤون العسكرية في القناة الـ12 ألون بن ديفيد إن المعارك في جنوب القطاع تزداد ضراوة رغم عدم إعلان بدء المرحلة الموسعة من العملية، لافتا إلى تنفيذ سلسلة غارات جوية وقصف مدفعي إسرائيلي عنيف استهدف رفح ومحيطها. وذهب زميله في القناة ذاتها نير دفوري إلى أن وتيرة إطلاق النار تزداد كلما توغلت القوات أكثر، موضحا أن "الاشتباكات مع المخربين تتصاعد يوميا"، معتبرا أن هذا التصعيد سيستمر وقد يبلغ ذروته في حال تنفيذ الهجوم البري الكبير بعد زيارة مرتقبة للرئيس الأميركي دونالد ترامب. وفي مداخلة تلفزيونية عاطفية، انتقدت عيناف تسفاوكر (والدة أحد الجنود الأسرى في غزة) السياسات الحكومية الحالية، محمِلةً "الخطاب المسياني" للوزيرين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير مسؤولية الانزلاق إلى المواجهة في القطاع. وقالت تسفاوكر إن عائلتها حذرت مرارا من هذه السياسات "التي تهدف إلى تسوية غزة بالأرض وإعادة الاستيطان"، معتبرة أن رئيس الحكومة خضع للابتزاز السياسي، وأن قرار المجلس الوزاري المصغر الأخير يعكس رضوخه الكامل لحلفائه في الائتلاف. ملاحقات خارجية وفي سياق مواز، تناول الإعلام الإسرائيلي مساعي الحكومة لتشكيل طاقم دعم قانوني خاص لحماية الجنود المتهمين بارتكاب انتهاكات خلال حرب غزة، وذلك في ظل تصاعد المخاوف من اعتقالهم في الخارج. وذكرت مذيعة القناة الـ13 أن الحكومة ستخصص نحو 20 مليون شيكل لهذا الفريق الذي سيزود الجنود بالمساندة القانونية، في محاولة للتصدي للجهود الحقوقية المتزايدة ضدهم في المحاكم الدولية. وكشف مراسل شؤون الكنيست في القناة الـ13 يوفال سيفيف أن الطاقم سيضم ممثلين عن الموساد والشاباك ومجلس الأمن القومي، إضافة إلى وزارتي الخارجية والقضاء، مشيرا إلى طلب زيادة الموازنة المخصصة له بنحو 20 مليون شيكل إضافية. وأكد أن الدولة أهملت هذا الملف حتى بداية الحرب، وأن تكلفة الدعم القانوني للجنود في الشهور الأولى من عام 2025 تجاوزت إجمالي ما أنفقته الدولة طوال عام 2024، مما يعكس تصاعد الضغط القانوني على الجيش. وبحسب سيفيف، فإن هذا التصعيد القانوني الخارجي يقلق المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بشدة، مما دفع إلى اتخاذ خطوات استباقية لحماية جنودها، في ظل ما وصفها بـ"هجمات قانونية متصاعدة" من قبل منظمات دولية مناهضة لإسرائيل. وتصاعدت في الآونة الأخيرة عمليات المقاومة الفلسطينية، وأقر الجيش الإسرائيلي بمقتل 856 عسكريا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينهم 8 منذ استئناف الإبادة في غزة في 18 مارس/آذار الماضي. وتشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 5847 عسكريا إسرائيليا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بينهم 2641 بالمعارك البرية في قطاع غزة، وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى في غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتّهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. وتفرض إسرائيل ، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات "الفصائل الفلسطينية"، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store